مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  جوالات الطلاب في المدارس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شموخي شيوخي




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 08/12/2012

  جوالات الطلاب في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: جوالات الطلاب في المدارس     جوالات الطلاب في المدارس I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 9:40 pm

السلا عليكم و رحمة الله و بركاته :


"مشكلة اقتناء الجوالات لدى الطلاب و الطالبات فب المدارس "



أصبح الهاتف الجوال ملازماً للجميع من دون استثناء.. الرجال منهم والنساء، الصغار والكبار، وبالتأكيد طلبة المدارس - كجزء من شرائح المجتمع - من حقهم أن يستفيدوا من هذه الخدمة، لكن السؤال هو عن تقنين هذه الخدمة، وتوظيف استخدامها بشكل حضاري ومفيد، وبشكل لا يصل إلى مرحلة العبثية، والتجاوز المسلكي.

بعض الطلبة يحضرون "تليفوناتهم" الجوالة معهم إلى المدرسة، وبعض منهم - وإن كانوا قلة - يحتفظون في ذاكرة تليفوناتهم ببعض الصور أو مقاطع الفيديو التي تكون خادشة للحياء، وخارجة عن السلوك السوي العاقل والمتزن، بل ويتبادلونها عبر هواتفهم، وهذا سلوك "بذيء" وخارج عن حدود التربية الصحيحة، والتنشئة الجيدة، غير أن التعامل من المدرسة تجاه هذا السلوك وأصحابه، هو المشكلة التي تحتاج إلى نقاش علمي سليم.

إن أسلوب التهديد والوعيد والعقاب والصراخ لم يعد مجدياً في كثير من الأحوال، سيما ونحن نتعايش مع جيل عنيد ورافض، يحاول الاستقلال بذاته وقراراته وتصرفاته عن أي وصاية اجتماعية، أو سلطة أسرية أو مؤسساتية، وربما يكون التأثير بالتوجيه والحوار والفهم وتبادل الرأي أجدى بكثير من الأسلوب "السلطوي"، ويكون التجاوب عن طريق الإقناع، وإشعار الطالب بأهمية قراره ورأيه أكثر إيجابية من فرض السلطة والهيمنة والتبعية، فقد جربنا العقاب في قضايا كثيرة كالتدخين والمخدرات، ولم نحقق نجاحاً كبيراً، لكن عندما استخدمنا أسلوب التوعية والحوار والتفاهم نجحنا كثيراً، وحجّمنا الخسائر المسلكية.

مقاطع وتصوير
إن الجوال من التقنيات الحديثة التي يَعم نفعها على المجتمع، ولكن هناك من لا يُحسن استخدامها، وخصوصاً من قبل بعض الطلاب، حيث يحضرونه إلى المدرسة، وقد احتوى في داخله على مقاطع مخلة بالآداب، أو استخدامه من قبلهم في التصوير سواء للزملاء المعلمين أو الطلاب، و في بعض المدارس يؤكدون أن وزارة التربية والتعليم وضعت قواعد لتنظيم السلوك داخل المدرسة، وإحضار الطالب للجوال يعد من مخالفات الدرجة الثالثة، وللمدرسة الحق في تنفيذ الإجراءات حسب ما تراه مناسباً للمخالفة التي حصلت من الطالب.

عدم وعي الطالب
ان من قواعد الشريعة الإسلامية السمحة سد الذرائع، فالهاتف المحمول ليس محرماً استخدامه أو اقتناؤه، لكن الطالب في هذه السن لا يعي بعض الأمور التي قد يفعلها، إلى جانب اعتقاده أن بعض تصرفاته تُعد من مكملات الرجولة، وقد تكون محرمة أو مخلة بالآداب العامة التي تربينا عليها وأمرنا بها شرعنا الكريم، لذا حرصت وزارة التربية والتعليم في مراحل الدراسة الأساسية، على منع دخول الهاتف المحمول مع الطلاب إلى المدرسة، الذي يتوافق مع المحافظة على صلاح أبنائنا في المجتمع.
تدني المستوى التعليمي
يقول احد الاساتذه في احد المدارس ان لديه خبرة في مجال تفتيش الطلاب، مضيفاً: "لا أرى ضرورة لوجود الجوال مع الطالب لعدة أسباب، منها أن معظم الطلاب الذين يتم اكتشاف جوالات معهم داخل محيط المدرسة، هم من الطلاب الذين لديهم تدن في مستواهم التعليمي، ويكون لديهم سلوكيات خاطئة، ونادراً ما يكون مع طالب مجتهد وذي خلق حسن؛ لأنه يفهم ما يملى عليه من قبل الإدارة ويعرف النظام والعقوبات، مبيناً أن الفئة التي تُحضر الجوال للمدارس ومن خلال خبرته في التفتيش المفاجئ، تحتوي جوالاتهم على مقاطع وصور لا تليق بطالب علم، بل ومخالفة للشرع والعادات والتقاليد، كما أن بعضا من هؤلاء الطلاب يُصَور أثناء الحصة وأثناء الدوام سواء كان للمعلمين أو الطلاب، مشيراً إلى أن مدارس المملكة تحتوي على هاتف خاص بها، فإذا أراد الطالب أن يتصل بمنزله فله الحق في الاتصال، وبالتالي ينتفي الإدعاء بضرورة الجوال مع الطالب.

دور الأسرة مفقود
كما تذكر احدى المعلمات في احدى المدارس انه تم اكتشاف وجود جوالات مع بعض الطالبات، عن طريق التفتيش المفاجئ، و تم العثور على جوال مزود بكاميرا مع طالبة في الصف الثاني ثانوي أثناء الحصة، ووجد ضمن قائمة الأسماء المخزنة أسماء مريبة مثل "صاحب الجمس"، "خوي منى"، "السوق"، ذاكرة أنه تم استدعاء والدتها فنفت التهم الموجهة لابنتها، وطالبت بإرجاع جوال البنت إليها، حتى لا يتسبب ذلك في حالة نفسية للبنت، لافتة أن هذه الحادثة تدل على انعدام الدور التربوي في الأسرة، وعدم متابعة ونصح أبنائهم، مطالبة بعدم السماح بوجود الهواتف المتنقلة مع الطلبة والطالبات، مع تشديد العقوبات في هذا الجانب.

السلوك والمواظبة
لذا لا بد أن يوجد في لائحة السلوك والمواظبة فقرة تمنع إدخال وسائل الاتصال إلى المدرسة، إلى جانب أنه يحق للإدارة أن تتخذ عددا من الإجراءات ضد من يخالف اللائحة، مضيفاً أنه يسحب الجوال من الطالب، مع استدعاء ولي أمره وتسليمه الجهاز، وإتلاف الذاكرة إذا كان بها مقاطع مخلة، مشيراً إلى أنه عندما نقوم بالتفتيش على الطلاب فغالباً ما نجدها تحتوي على بعض المقاطع من أغان وصور فنانات، وأحياناً نجد بعض المقاطع المخلة!.


كما نلاحظ ان هذه الظاهره انتشرت بشكل كبير في الاونه الاخير..لذا من لديه اقتراحات اخرى للحد من هذه الظاهره بامكانه ان يزودنا بها ... ولكم جزيل الشكر

والله ولي التوفيق[img][/img][img][/img][img][/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دروب التغيير




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 24/09/2012

  جوالات الطلاب في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: رد: جوالات الطلاب في المدارس     جوالات الطلاب في المدارس I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 10:35 pm

الهاتف المحمول أو الجوال في المدرسة كثر الجدل حوله وكثرت تساؤلات الطلاب خصوصا البنين منهم عن أسباب منعه وتعددت ردود ادارات المدارس حول أسباب المنع وذلك وفقا للمشاكل التي خلفها وجود هاتف محمول في المدرسة.
ومن واقع ما أسمع عن الهواتف المحمولة أنها كثيرا ما تكون موجودة مع الطالب في المدرسة وبالاخص مدارس الأولاد ولكنها سرا واذا ما وقع تفتيش مفاجئ وحجز الهاتف المحمول فانه يحجز لآخر الدوام في ذلك اليوم ثم يسلم الى صاحبه في نهاية اليوم وبالغد يتكرر السيناريو في بعض المدارس..
اما بعضها يتم فيها حجز جوال الطالب ويتم انزال بعض الغقوبات على الطالب بعضهم يرتدع وبعضهم يقابل ذلك بالعنف كنوع من الرفض على قرار حجز الجوال وتستمر المشكلة دون أن يكون لها حل جذري.

اذا أضحت قضية الهاتف الجوال أكثر مشكلات الإدارة المدرسية مع طلابها خصوصا في المرحلتين المتوسطة والثانوية فكل يوم هناك قرارات جديدة: يوم ممنوع ويوم مسموح بضوابط ويوم مسموح بلا ضوابط، يوم يتم الحجز ويوم لا حجز فيه ويوم تفتيش ويوم لا تفتيش فيه!، ويتدرج المنع من إدخاله للمدرسة، ثم الفصل، ثم قاعة الاختبار، وأخيرًا مقعد الطالب، وفي الطوابير الصباحية تحذيرات وقرارات جديدة وهكذا، وربما صار الجوال رفيق الطالب بدل المراجع والقواميس وربما الأقلام والكراسات.

يبرر التربويون سواء العاملون في الادارة التربوية أو المدرسون منع الجوال أو الهاتف المحمول الى:
ــ انشغال الطالب بالجوال أثناء الدرس.
ــ تبادل الطلبة فيما بينهم الرسائل ومقاطع (البلوتوث) مما قد يربك العملية التعليمية داخل الصف، وقد تكون هناك مقاطع لا تربوية تؤثر على سلوك وأخلاق الطلاب.
ــ التشويش على المعلم وبقية الطلبة أثناء عملية التدريس.
ــ عدم استفادة الطالب من الجوال داخل المدرسة لاسيما أن الإدارة تحدد مواعيد الخروج والحضور يوميًا وكذلك لدى الإدارة الأرقام الخاصة بكل طالب فيما لو دعت الحاجة لاستدعاء ولي أمره لأي سبب كان.
ــ فيه كسر لقلوب بعض الطلبة غير القادرين على امتلاك موديلات متطورة وغالية الثمن مما يؤدي إلى نتائج سلبية.
ــ قد يقوم بعض الطلاب الأشقياء بتصوير مقاطع للمدرس في وضع يكون فيه المدرس في حالة عصبية أو في وضع يكون منشرح الصدر يساير التلاميذ ويلاطفهم أو يكون المقطع مجتزءًا من وضع طبيعي يبدو كأنه يخالف الموقف الأصلي وقد يؤدي انتشار مثل هذه المقاطع إلى بلبلة في المدرسة وإدارة التعليم.
ــ قد يكون الجوال وسيطًا للغش في الامتحانات.
ــ قد يساء استعماله ولا سيما التصوير في مدارس البنات، أو تصوير المدرسات في غفلة منهن.
أما رأي الأهل فيختلف من بيئة لأخرى، ومن أسرة لأخرى فبعضهم يراه ذا فائدة تعود بالنفع على الطالب والأسرة وبعضهم يراه عائقًا أمام العملية التربوية وبعضهم له موقف وسطي يجيزونه عند الضرورة أو للطلاب أصحاب الاحتياجات الخاصة أو ممن له ظروف اجتماعية خاصة تتطلب استخدام الجوال وذلك وفق ضوابط معينة تفرضها الإدارة المدرسية.

ومع منطقية تلك الاسباب إلا انني أتحفظ عل طريقة ايصال تلك المبررات الى الطلاب وأرى بأن هناك نقص في التوعية بقوانين المدرسة وقلة مهارة في اقناع الطلاب بمضار وجود جوال في المدرسة سواء من المعلمين أو الاخصائي الاجتماعي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جوالات الطلاب في المدارس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلة هروب الطلاب من المدارس.
» (( تدخين الطلاب في المدارس))
» أهم مشكلات الطلاب في المدارس (_الغياب)
» ظاهرة العنف بين الطلاب في المدارس
» مشكلة الهروب من المدرسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: ركن التواصل بين طلاب الخدمة الاجتماعية في العالم العربي-
انتقل الى: