مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبير القرآن




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 29/10/2013

دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان. Empty
مُساهمةموضوع: دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.   دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان. I_icon_minitimeالسبت يناير 04, 2014 2:28 am

*العنوان الرئيسي:دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.
*العنوان الفرعي:دراسة ميدانية مطبقة على طلاب الحلقة الثانية(5-10)لولاية الرستاق.
تعد ظاهرة تعاطي المخدرات لدى طلاب المدارس ظاهرة عالمية تعاني منها كافة مدارس دول العالم وترجع أسباب إدمان الطلاب على المخدرات لوجود وقت الفراغ وحب المغامرة والتجربة وقلة المادة التي تدعوا الطلبة بالمتاجرة تنفيذا للأوامر ولي أمرهم.
يعاني الطلاب المدمنين على المخدرات من مشكلات من بينها مشكلات أسرية وهذا ما أكدت عليه نتائج الدراسة (أحمد جاسم:2013,47).
أن الخلافات الأسرية والعنف الأسري يؤدي إلى شحن الطالب بشحنات نفسية سالبة وبالتالي يشعر فيها الطالب بالضيق فيلجأ للتفريغ السالب وهو إراحة مزاجه والهروب من الواقع المؤلم بهذه المواد المخدرة.
كما يعاني الطلاب المدمنين من مشكلات اقتصادية وهذا ما أكدت عليه نتائج الدراسة السابقة(محمد ياسر:2010,88).
تسهم ضعف المادة الاقتصادية لدى الطلاب من انحرافهم سلوكيا واللجوء للمتاجرة بالمخدرات وقد ثبت أن كثير من الآباء ما يطلبون من أبناءهم القيام بذلك لمشاركته في الأعباء الاقتصادية والمسؤولية.
والخدمة الاجتماعية من المهن التي تتعامل مع الفرد سواء كان سويا أو مشكلا والطالب المدمن على المخدرات هو فرد مشكل يحتاج للمساعدة.
والخدمة الاجتماعية لها أدوار تنموية تعمل على تنمية قدرات ومهارات الطالب واستثمارها استثمارا إيجابيا للتغلب على المشكلة وأدوار علاجية للتخلص من الإدمان وأدوار وقائية من خلال النصح والتوعية والبرامج والأنشطة وهذا ما أكدت عليه نتائج الدراسة (مصطفى يحيى:2009,77).

ومما سبق عرضه تتحدد مشكلة البحث:
تؤكد على دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.

*أهداف  الدراسة:
الهدف الرئيسي:الوقوف على دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة الطلاب المدمنين على المخدرات.
وينبثق من هذا الهدف الرئيسي أهداف فرعية هي:
-تأثير العامل الأسري على الطلاب المدمنين على المخدرات.
-تأثير العامل الاقتصادي على الطلاب المدمنين على المخدرات.

*تساؤلات الدراسة:
1-ما دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان؟
2-ما تأثير العامل الأسري على الطلاب المدمنين ؟
3-ما تأثير العامل الاقتصادي على الطلاب المدمنين؟

*الجانب المنهجي للدراسة:
1-نوع الدراسة: وصفية.
حيث يتم توزيع استبيانات على طلاب المدارس حلقة الثانية(5-10)في ولاية الرستاق وتم تحليل ووصف هذه النتائج فما بعد للتوصل للنتائج.
2-منهج الدراسة:
في ضوء مشكلة الدراسة وأهدافها وتساؤلاتها أختارت الباحثة منهج المسح الاجتماعي الشامل بطريقة العينة وذلك للأسباب التالية:
أ)يعتبر من المناهج التي تفيد في دراسة الظاهرة المدروسة كميا وكيفيا وجمع بياناتها وتصنيفها وتحليلها.
ب)يساهم في إثراء الجانب المعرفي للظاهرة موضوع الدراسة.
ج)يمكن من خلاله الحصول على رأي الطلاب _عينة الدراسة_من خلال مقابلتهم مباشرة ومحاورتهم في الأبعاد المختلفة لموضوع الدراسة.
د)يمكن الاستفادة من نتائج الدراسة في إعداد برامج وخطط لتوعية الطلاب.
ه)يمكن استخدام أكثر من أداة مع الطلاب أنفسهم والمسئولين في المؤسسة.
3-مجالات الدراسة:
أ-المجال البشري:
المدارس الموجودة في (ولاية الرستاق)أما وحدة التحليل المتمثلة في الطلاب وعددهم (500)مبحوثا يمثلون خمسة عشر مدرسة.
ب-المجال المكاني:
نظرا لكون الباحثة من نفس الولاية(القرب الجغرافي)للمدارس الحكومية التي تتواجد في ولاية الرستاق فإن نطاق الدراسة سوف ينحصر في ولاية الرستاق.
ج-المجال الزماني:
تم إعداد مشروع الدراسة وجمع المادة النظرية وتصميم استبانه البحث خلال العام الدراسي(2011-2013) أما عملية جمع البيانات الميدانية بواسطة الإستبانة في الفترة بين 26/4/2012 _2/6/2012
4-أدوات الدراسة:
استخدام الباحثة أداة واحدة وهي تم توزيع استبيانات على طلبة مدارس الولاية والأخصائيين والمعلمين وإدارة المدرسة وذلك لجمع البيانات واكتشاف تصوراتهم وللمزيد من المعلومات قمت بإجراء مقابلات فردية لبعض الطلاب والمعلمين والأخصائيين الاجتماعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أماني الهلالي




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 20/11/2014

دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان. Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.   دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان. I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 5:27 am

للخدمة الاجتماعية دور مهم وملحووظ في توعية الطلاب لمواجهة مشاكل الادمان وذلك من خلال الأدوار يقوم بها الاخصائي الاجتماعي بالتعاون مع اولياء الأمور وكذلك طلاب المدارس
وقد تم التوصل إلى الحقائق التالية :
• أن تعاطي المخدرات ليس مقتصرا على فئة أو مجموعة بعينها من فئات المجتمع أو مرتبطا بمستوى
اقتصادي معين بل أنها مشكلة تؤثر وبشكل فعال في مجتمعاتنا ككل.
• أن تعاطي وإدمان المخدرات ليس مقتصرا فقط على المدارس الثانوية فحسب بل في المدارس
الإعدادية والابتدائية على السواء.
• وبالرغم من اقتصار الاتجار في تلك السموم على البالغين إلا أن الوسيط الذي يقوم بترويج المخدرات
داخل المدارس هو أحد تلاميذ المدرسة.
ولكي يتعرف الآباء والكادر التعليمي على أولئك الطلاب سواء أكانوا متعاطين أو مروجين يجب أن يكون
لديهم الخبرة الكافية للتعرف على أبعاد المشكلة وطرق مواجهتها من خلال:
أولاً : العلامات الدالة على تعاطي وإدمان المخدرات:
من الممكن اعتبار التغير الذي يطرأ على أنماط السلوك والمظهر والأداء مؤشراً على تعاطي
المخدرات، ولهذا السبب فيجب على الكادر التعليمي والأهل ملاحظة تلك التغيرات التي
قد تطرأ على سلوك الصغار منها :
1. علامات تعاطي وحيازة المخدرات
• امتلاك وحيازة أشياء مرتبطة بالتعاطي كـ الغليون (البايب)، الورق اللف ، زجاجات الأدوية
المضادة للاحتقان ، الثقاب ، الولاعة.
• حيازة أو دليل حيازة المخدرات: نباتات غريبة الشكل، أعقاب السجائر، الحبوب، إخفاء بعض
أوراق النباتات في جيوب الملابس.
• رائحة المخدرات: شم رائحة كرائحة البخور أو بعض الروائح الأخرى.
1. الاندماج في وسط المخدرات :
• الاهتمام بالمجلات المختصة بالمخدرات والشعارات التي تكتب على الملابس.
• الأحاديث والنكات المنصبة على موضوع المخدرات.
• العداء في الحديث عن المخدرات.




2. أشكال التدهور البدني الناجم عن تعاطي المخدرات :
• يشمل ذلك وجود هفوات الذاكرة " النسيان"، ضعف الذاكرة للأحداث القريبة، صعوبة
في عملية التذكر.وهذه علامات لم تكن موجودة مسبقاً
• ضعف ووهن في الجسم ، التهتهة في الكلام و" عدم ترابط الحديث"
• تعب وفتور وخمول وعدم الاهتمام بالصحة.
• احمرار العين مع اتساع حدقة العين.
3. التغيرات الطارئة على الأداء داخل الصف:
• ملاحظة تدهور ملحوظ في مستوى كفاءة الطالب ليس فقط في هبوط مستواه العملي
بل عدم إكمال الواجبات ونقص في التقييم العام.
• كثرة التغيب من المدرسة أو التأخر عن الحضور.
4. التغيرات السلوكية:
• عدم الأمانة وتشمل " الكذب، السرقة، الخداع.
• تغير الأصحاب ، المراوغة في الحديث عن الأصدقاء الجدد.
• حيازة مبالغ طائلة من المال.
• غضب شديد وغير مبرر وارتفاع درجة العدوانية، والقلق وكذا الكتمان.
• انخفاض معدل النشاط والهمة ، القدرة ، ضبط النفس ، تقدير الذات.
• الإقلال من الاهتمام بالأنشطة والهوايات.
ثانياً : التعرف على تعاطي وإدمان المخدرات
تعرف على علامات تعاطي وإدمان المخدرات .وفى حالة ملاحظة أعراض ظهور وتعاطي
المخدرات تعامل معها بشكل عاجل.لذا على الأهل والكادر التعليمي عند ملاحظتهم للعلامات
المبكرة لتعاطي وإدمان الطلاب يجب عليهم مواجهة تلك المشكلة بأساليب التالية:
• معرفة حجم مشكلة تعاطي وإدمان المخدرات في مجتمعاتهم وداخل مدارس أولادهم.
• قدرتهم على معرفة العلامات الدالة على إدمان المخدرات.
• مقابلة والاجتماع بآباء وأمهات أصدقاء وزملاء أبنائهم بالمدرسة وإجراء الحوارات عن حجم
مشكلة الإدمان داخل المدرسة.
• إقامة وسائل يسهل معها تبادل المعلومات حول المخدرات وخطرها وذلك لتحديد أي فئة من
الأطفال يتعاطون المخدرات ومن الذي يقوم بإعطائهم إياها.
• يجب على الآباء الذين يشكون في أن أولادهم يتعاطون المخدرات أن يتعاملوا مع المشكلة
بدون اللجوء إلى التعصب والحنق والشعور بالذنب
• بعض الآباء يتغافلون عن التأكد من صحة ظنهم وادعائهم في تعاطي الأولاد المخدرات بل
ويؤجلوا مسألة مواجهة أولادهم بذلك.
• أن عملية اكتشاف ومحاولة معاجلة مشكلة التعاطي في مراحلها الأولى يوفر الصعوبة التي
تحدث في عملية التغلب عليها.
ويجب على الآباء حيال شكوكهم في كون أولادهم يتعاطون المخدرات أن يسلكوا المنهج التالي:
• وضع خطة عمل والتشاور مع المسئولين داخل المدرسة وآباء الطلاب الآخرين
• بحث الشكوك في جو هادئ وإتباع أسلوب موضوعي منطقي وعدم مواجهة الابن أثناء وقوعه
تحت تأثير المخدر.
• فرض إجراءات نظامية تساعد على إبعاد الابن عن تلك الظروف التي يسهل فيها تعاطي المخدرات.
• البحث عن وسائل للمساعدة والعلاج مع المختصين عن علاج تعاطي وإدمان المخدرات.

ثالثاً: مدارس بدون مخدرات
• ما الذي يجب القيام به حيال تلك المشكلة؟
وضع خطة يكون هدفها هو جعل المدارس خالية من ظاهرة تعاطي المخدرات ويشمل ذلك الالتزام
من قبل كل فرد كلاً فيما يخصه.
أولا :دور الآباء:-
1. يشمل دور الآباء تعليم معايير الصح والخطأ مع عملية توضيح تلك المعايير عن طريق استخدام أمثال
شخصية (أهمية دور القدوة وأن يكون الآباء خير قدوة لأبنائهم).
2. مساعدة الأبناء في المقاومة والتصدي للضغوط التي يمليها عليهم أصدقاؤهم "أصدقاء السوء" لتعاطي
المخدرات ويتم ذلك من خلال ملاحظة أنشطتهم ومعرفة من أصدقاؤهم والحديث معهم عن اهتماماتهم
وطرق حل مشاكلهم.
3. معرفة كل شئ عن المخدرات وعلامات الإدمان.







ثانيا :دور المدارس:
4. تحديد درجة ومدى تعاطي المخدرات، والى أي مدى هو ؟ مع إيجاد وسائل المراقبة واستخدامها بشكل
منتظم.
5. وضع قوانين واضحة ومحددة تتعلق بمسألة تعاطي المخدرات على أن تتضمن تلك القوانين على تدابير قوية لحل الأزمة.
6. وضع سياسات حازمة ضد التعاطي وتتسم تلك السياسات بالعدالة والانتظام مع تنفيذ وتطبيق إجراءات
أمنية للقضاء على تعاطي المخدرات داخل أسوار المدرسة.
7. تنفيذ منهج شامل متكامل للوقاية من إدمان المخدرات من بداية مرحلة رياض الأطفال حتى نهاية الدراسة الثانوية هدفها التعريف بأن الإدمان وتعاطي المخدرات يعتبر شيئا خطأ وضارا للغاية مع القيام بدعم ومساندة برامج الوقاية ضد المخدرات.
8. الوصول للمجتمع للمساعدة فى تحقيق السياسة المضادة للتعاطي داخل المدارس مع وضع برنامج عمل لذلك مع أهمية تطوير وتنمية العمل الجماعي والتي من خلاله تقوم كلًّ من المدرسة ، والجمعيات الأهلية التطوعية
ومجالس الآباء ، ورجال القانون ، والمنظمات العلاجية بالعمل معاً لتقديم المصادر اللازمة للقضاء على تلك الظاهرة.
• دور التلاميذ داخل المدرسة :
1. على التلاميذ معرفة الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات، أسباب كون المخدرات مواد ضارة وإيجاد السبل لمقاومتها.
2. استغلال الخطر الناجم عن أزمة التعاطي كمثل للاستفادة منه في مساعدة الطلبة الآخرين في اجتناب إدمان هذه الأنواع من المخدرات ، مع تشجيع التلاميذ الآخرين لمقاومة الوقوع في براثن الإدمان ، إقناع المتعاطين للمخدرات بضرورة الجد في طلب المعونة ، والإبلاغ عن المدمنين الذين يبيعون المخدرات للطلبة وذلك للمسئولين عن المدرسة أو لأولياء الأمور.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.
» دور الخدمة الاجتماعية في توعية الطلاب لمواجهة مشكلات الإدمان.
» الخدمة الاجتماعية المدرسية مع الطلاب المتفوقين
» منتدى الخدمة الاجتماعية وموقع الخدمة الاجتماعية
» الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي ( الوظيفية الاجتماعية للمدرسة، المفهوم، الاهداف)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى لطرح المشاريع الابداعية التي قمت بتنفيذها بالمدرسة-
انتقل الى: