النتائج المتعلقة بالإجابة على التساؤل الثاني لدراسة : دور الأخصائي الاجتماعي في الحد من معوقات التعاون بين الأسرة والمدرسة ، دراسة وصفية مطبقة على مدارس الحلقة الثانية من مدارس محافظة مسقط، إعداد الباحثة: فاطمة بنت أحمد بن فرج الغساني.
ما معوقات التعاون بين الأسرة والمدرسة؟
1) نتائج تحليل آراء الأخصائيين الاجتماعيين الخاصة بمعوقات تحقيق التعاون بين الأسرة والمدرسة:
المعوقات التي تعود للمدرسة:
1- الانتقاد الدائم لأولياء الأمور في تربية الابناء وذلك بنسبة 60%
2- عدم وجود وقت لدى المعلمين للتحدث مع أولياء الأمور وذلك بنسبة 52%
3- عدم معرفة مديري المدارس بدور الأخصائي الاجتماعي في المدرسة وذلك بنسبة 40%
4- عدم معرف المعلمين بدور الأخصائي الاجتماعي وذلك بنسبة 32%
المعوقات التي تعود للأخصائي الاجتماعي:
1- الأخصائي الاجتماعي مكلف بأعمال كثيرة تحد من تفعيله لهذا الدور وذلك بنسبة 100%
2- الفارق بين الدراسة النظرية والواقع التطبيقي للأخصائي الاجتماعي وذلك بنسبة 60%
3- عدم كفاية خبرة الأخصائي الاجتماعي في هذا المجال وذلك بنسبة 36%
4- عدم تطوير الأخصائي الاجتماعي لأفكاره وجهوده في هذا المجال وذلك بنسبة 32%
المعوقات التي تعود للأسرة:
1- انخفاض المستوى التعليمي والاقتصادي لأولياء الأمور وذلك بنسبة 92%
2- انشغال بعض أولياء الأمور بأعمالهم على حساب متابعة أبنائهم بنسبة 76%
3- الاعتماد الكامل من قبل الكثير من أولياء الأمور على المدرسة فقط بنسبة 28%
4- عدم استجابة أولياء الأمور لدعوة الأخصائي الاجتماعي أو المدرسة للحضور إلى المدرسة وذلك بنسبة 56%
5- عدم اهتمام أولياء الأمور بمتابعة أبنائهم بالمدرسة بنسبة 52%
6- عزوف أولياء الأمور عن الحضور للفعاليات والبرامج التي تقدمها المدرسة بنسبة 48%
7- عدم معرفة أولياء الأمور بدور الأخصائي الجتماعي في المدرسة بنسبة 40%
2) نتائج تحليل آراء أولياء الأمور الخاصة بمعوقات تحقيق التعاون بين الاسرة والمدرسة:
المعوقات التي تعود للمدرسة:
1- الانتقاد الدائم لأولياء الأمور في تربية الابناء وذلك بنسبة 82.1 %
2- عدم إشراك المدرسة أولياء الأمور في اتخاذ القرارات المتعلقة بالطلاب بنسبة 73.6%
3- عدم رغبة المدرسة في تعرف أولياء الأمور على خصوصياتها بنسبة 72%
4- تركيز المدرسة بشكل كامل على المسابقات والمشاريع التربوي بنسبة 49.4%
المعوقات التي تعود للأخصائي الاجتماعي:
1- الأخصائي الاجتماعي مكلف بأعمال كثيرة تحد من تفعيله لهذا الدور بنسبة 66.3%
2- عدم تطوير الأخصائي الاجتماعي لأفكاره وجهوده في هذا المجال بنسبة 63.1%
3- عدم قدرة الأخصائي الاجتماعي على إقامة علاقات ايجابية مع أولياء الامور بنسبة 60%
4- عدم قدرة الاخصائي الاجتماعي على إقامة علاقات ايجابية مع المؤسسات المختلفة المجودة بالمجتمع المحلي بنسبة 45.2%
المعوقات التي تعود للأسرة:
1- الاعتماد الكامل من قبل الكثير من أولياء الأمور على المدرسة فقط بنسبة 77.8%
2- انشغال بعض أولياء الأمور بأعمالهم على حساب متابعة أبنائهم بنسبة 53.6%
3- انخفاض المستوى التعليمي والاقتصادي لأولياء الأمور وذلك بنسبة 52.6%
4- عدم استجابة أولياء الأمور لدعوة الأخصائي الاجتماعي أو المدرسة للحضور إلى المدرسة وذلك بنسبة 47.3%
2) النتائج المتعلقة بمديري المدارس حول معوقات تحقيق التعاون بين الأسرة والمدرسة:
معوقات تعود للمدرسة:
1- عدم دعوة الأسر إلا في حالة وقوع المشكلة بنسبة 80%
2- قلة وسائل الاتصال وعد فاعليتها بين الأسرة والمدرسة بنسبة 72%
3- إرسال الخطابات الهامة مع الطالب لتوصيلها لولي الأمر بنسبة 48%
4- عدم وعي بعض مديري المدارس بأهمية تحقيق التعاون مع الاسرة بنسبة 24%
معوقات تعود للأخصائي الاجتماعي:
1- الأخصائي الاجتماعي مكلف بأعمال كثيرة تحد من تفعيله لهذا الدور وذلك بنسبة 88%
2- عدم تطوير الأخصائي الاجتماعي لأفكاره وجهوده في هذا المجال وذلك بنسبة 72%
3- عدم مهارة بعض الأخصائيين الاجتماعيين في إقامة علاقات جيدة مع أولياء الأمور بنسبة 40%
معوقات تعود الأسرة:
1- انخفاض المستوى التعليمي والاقتصادي لأولياء الأمور وذلك بنسبة 100%
2- الاعتماد الكامل من قبل الكثير من أولياء الأمور على المدرسة فقط بنسبة88%
3- أولياء الأمور لا يستجيبوا لدعوة الأخصائي الاجتماعي أو المدرسة للحضور إلى المدرسة بنسبة 72%
4- غياب التواصل من قبل الأسرة بنسبة 56%
5- بعض الأسر تحجم عن التعاون مع إدارة المدرسة بنسبة 40%
المرجع: دراسات تطبيقية في الاجتماع والعمل الاجتماعي على المجتمع العماني: عبد الرحمن عثمان ، سمير حسن، الاصدار الثاني، 2011، ص306-310.