يراعي الأخصائي الاجتماعي أثناء تعامله مع المراهق في المدرسة:
1-احترام ميل المراهق للاستقلال وعدم إشعاره بفرض الإدارة عن
طريق الحوار والنقاش معه وتوجيهه بشكل مباشر وتشجيعه
على الاستقلال وتحمل المسؤولية منذ الصغر.
2-التركيز على الصفات الاجتماعية المرغوب فيها كحسن المظهر
والنظافة والأناقة وروح الفريق والحس التعاوني وروح الدعابة
والفكاهة.
3-الابتعاد عن السلوك الانسحابي وتشجيعه على الرياضة وممارسة
النشاطات الاجتماعية أثناء اختياره لممارسة أو انضمام الطلاب
إلى الأنشطة والجماعات والمجالس الطلابية.
4-إبراز الإيجابيات وعدم التركيز على السلبيات والنواقص وعدم
توقع الكمال منه وتعقب أخطائه في كافة ممارسات الاخصائي
الاجتماعي لدوره مع الطلاب.
5- احترام شخصيته وعدم السخرية منه ومن آرائه وإنجازاته خلال
الاجتماعات الريادية أو الإشرافي.
6-مراعاة نقاط ضعفه وإبراز نقاط القوة عنده وإبراز هواياته
وتشجيعه على القيام بها حين القيام بدارسة المشكلات التي
تواجهه في حياته.
7-التقليل من أسلوب الوعظ والتهديد والتوبيخ والتغاضي عن بعض
الأخطاء الصغيرة أثناء الاجتماعات الإشرافية والريادية.
8-مساعدته على اكتساب الخبرات وعدم مهاجمة خبراته وتجاربه
بالنقد والإهانة وتشجيعه على استخدام مهاراته.
9-ذكر النواحي الطيبة فيه والافتخار بها أمامه وعدم ذمه أمام الآخرين.
المرجع/ بحث الخدمة الاجتماعية كممارسة تخصصية مهنية في المؤسسات التعليمية: للدكتور:عبدالرحمن الخطيب