جهود الأخصائي الاجتماعي في تحسين جودة الأداء المدرسي
أ- تحسين جودة أداء إدارة المدرسة وذلك من خلال:
- اقناع الإدارة بتبني قيم التشاور والشفافية والمحاسبة والتنافسية والديموقراطية داخل المدارس.
- اقناع الإدارة بإتاحة فرصة أكبر للمشاركة المجتمعية في العملية التعليمية.
- مساعدة الإدارة على اتخاذ القرارات الرشيدة.
- مساعدة الإدارة على أداء دورها بشكل علمي سليم.
- إرشاد الإدارة إلى كيفية استثمار المواد المتاحة في المجتمع المحلي لتنفيذ المشروعات المدرسية.
- حث الإدارة على تبني مبدأ العمل الفريقي الذي يضم جميع العاملين لتحقيق رسالة المدرسة.
- لفت نظر الإدارة إلى ضرورة تبني برامج تدريبية لرفع كفاءة جميع العاملين من خلال وحة التدريب والتقويم في المدرسة.
- مساعدة الإدارة عللى تكوين رؤية واضحة عن الأداء الجيد للمدرسة.
- مساعدة الإدارة في التقويم الذاتي المستمر لأدائها.
ب- تحسين جودة أداء المدرسين وذلك من خلال:
- لفت نظر المدرسين إلى أهمية توفير الجو الديموقراطي في الحوار الطلابي.
- القيام بتوعية المدرسين بأساليب التعامل المناسب مع الطلاب.
- تنمية التقويم الذاتي لدى المدرسين.
- تكريم المدرسين المتميزين ليحذو الباقون حذوهم.
- استثارة المدرسين لاستخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس.
- حث المدرسين على تنمية القيم الإيجابية لدى الطلاب.
- العمل على تفعيل وحدات التدريب بالمدرسة لزيادة التنمية المهنية للمدرسين.
- مساعدة المدرسين على تهيئة مناخ ملائم لجعل التعليم متعة لدى الطلاب.
- توجيه المدرسين إلى أساليب تنمية التفكير الابتكاري لدى الطلاب.
ج- تحسين جودة أداء الطلاب: وذلك من خلال:
- القيام بحل المشكلات التي تعوق أداء الطلاب داخل الفصل.
- رعاية الطلاب المتفوقين لاستمرار تفوقهم.
- العمل على تنمية التقويم الذاتي لدى الطلاب لتحسين أدائهم بشكل مستمر.
- المشاركة في تأكيد انضباط الطلاب داخل المدرسة.
- القيام برعاية الطلاب ذوي الظروف الصعبة.
- تحسين العلاقة بين الطلاب والمدرسين من خلال تنشيط مجالس الرواد.
- العمل على جعل التنظيمات المدرسية أكثر استجابة لحاجات الطلاب.
- العمل على تهيئة الجو المناسب للتفوق الدراسي داخل المدرسة.
- اعداد أنشطة تنمي ثقافة التفوق لدى الطلاب.
- تقديم نماذج ناجحة لاستشارة الطلاب نحو التفوق.
د- تحسين جودة الأنشطة الطلابية: وذلك من خلال:- اعداد خطة واقعية وجاذبة للنشاط الطلابي على مدار العام.
- العمل على أن تكون خطة النشاط هادفة ومساعدة للعملية التعليمية.
- مراعاة أن تتضمن الأنشطة المستويات المختلفة للطلاب ( العاديين – المشكلين – الفائقين – الموهوبين
- تفادي التعارض بين النشاط الطلابي والحصص الدراسية.
- العمل على اشراك جميع الأطراف ( المدرسين – الاداريين – الأخصائيين النفسيين والرياضيين – مجلس الأمناء ) في تصميم وتنفيذ الأنشطة الطلابية.
- تفعيل جماعات النشاط وكافة الجماعات الأخرى بحيث تصبح جماعات تنموية بالإضافة إلى كونها جماعات علاجية وبحيث لا تكون مجرد حبر على ورق أو تمارس نشاطها بشكل روتيني.
- يراعي في الأنشطة اشباع الاحتياجات الحقيقية للطلاب التي من شأنها تنميتهم بشكل أفضل.
- العمل على مشاركة أكبر قدر ممكن من الطلاب إن لم يكن كل الطلابق في الأنشطة.
- تحقيق عائد ملموس لنشاط الطالب على تحصيله الدراسي .
- تبني فكرة العلاج عن طريق ممارسة النشاط المناسب الذي يؤدي إلى :
أ- اكتساب الطلاب معرف عن قدراته ومواهبه والمجتمع المحيط به.
ب- اكتساب الطلاب للمهارات المتنوعة التي من شأنها تحسين مستواه الدراسي.
ج- تنمية السلوك الإيجابي والقيم التنموية لدى الطلاب.
د- تعديل السلوكيات السلبية التي من شأنها التأثير السلبي على مستوى الطالب وتحصيله الدراسي.
هـ - تنمية أساليب التفكير العلمي والابداعي والابتكاري لدى الطلاب.
و- صناعة التفوق الدراسي من خلال ممارسة الأنشطة الطلابية التنموية.
هـ - تحسين جودة المشاركة المجتمعية في العملية التعليمية بالمدارس:- العمل على اتصال الأسرة بالمدرسة لتحسين جودة التعليم لدى الطلاب.
- العمل على زيادة حجم التبرعات المجتمعية لتوفير الوسائل التعليمية المطلوبة.
- القيام باقناع القيادات المجتمعية بالمشاركة في تحسين أداء المدرسة.
- دعوة ممثلي المؤسسات المجتمعية المحيطة للمشاركة في تحسين أداء المدرسة.
- المساعدة في تأهيل المتطوعين للمشاركة في المشروعات المدرسية.
- استثمار امكانيات المؤسسات المجتمعية في تحسين أداء المدرسة.
- الاستعانة برجال الأعمال لتوفير المساعدات للطلاب غير القادرين.
- العمل على إيجاد قنوات اتصال فعالة بين المدرسة والمجتمع المحيط.
- تنفيذ برامج المدرسة من خلال المشاركة المجتمعية.
- المساعدة في استثمار مجلس الأمناء والآباء والمعلمين في تفعيل المشاركة المجتمعية لتحسين أداء المدرسة.
___________________________
المرجع: عبد الخالق محمد عفيفي: الخدمة الإجتماعية مهنة إنسانية رائدة من النشأة إلى المستجدات المعاصرة ، القاهرة ، المكتبة العصرية ، ط1 ، 2014، ص ص 348- 350 .