مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المشكلات الفردية في المجال المدرسي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
alanood




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 25/10/2016

المشكلات الفردية في المجال المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: المشكلات الفردية في المجال المدرسي   المشكلات الفردية في المجال المدرسي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 20, 2016 10:32 pm

المشكلة الاجتماعية

(هي مواقف وظروف يرى المجتمع أن هنالك تهديدا لأنظمة ورفاهية مع استمرار وجدوها ويرى المجتمع أيضا انه من الواجب بذل محاولات لإزالة أسبابها وتصحيح أوضاعها )وعلى ذلك يمكننا في هذا المفهوم أن الانحرافات في السلوك الإنساني*مشكله اجتماعية* "تهدد كيان المجتمع أو بعض أفراده"
ويواجه الطلاب في مدارسنا العربية مشكلات ناتجة عن ظروف لطالب أو بسبب نقص في إمكانيات البيئة وموارد المدرسة مهمة الكشف عن المشكلات الفردية التي تظهر في مجتمع المدرسة ولها جذور في البيئة وما حولها  .
ومن ابرز هذه المشكلات :
أولا :التخلف الدراسي
يعتبر التلميذ متخلف دراسيا إذا كان تحصيله المدرسي يقل عن اقرأنه في نفس مستوى العمر . وفد يرجع التخلف في التحصيل المدرسي إلى أسباب ذاتية كما قد يرجع إلى أسباب ذاتية كما قد يرجع إلى أسباب اجتماعية ناشئة عن الظروف الأسرية أو البيئة المحيطة بالتلميذ أو الرفاق الذين يصطفيهم .
ثانيا :الغياب والتأخير
يمثل الغياب والتأخير جانبا من المشكلات المدرسية اليومية وهى شكل تعوق استفادة التلاميذ من فرض التنشئة السليمة التي تتيحها المدرسة لطلابها .
ثالثا:الانحرافات الأخلاقية
ينضوي تحت مدلول الانحرافات الأخلاقية كل مظاهر السلوك التي لا تتفق مع الآداب العامة والقيم الأخلاقية المعترفة والمعاير الاجتماعية والإنسانية التي تلتقي التقديس والتبجيل من جانب مجموع المواطنين في مجتمع معين  .
والانحرافات الأخلاقية التي نعنيها هي التي لا تشتملها صفة السببية سالفة الذكر وإنما نعنى بها النواحي المرتبطة بالقسم الأخلاقية التي لا تقبل التغير مهما تغيرت الظروف والأوضاع ولهذا تتصف بالشمول مهما اختلفت النظم السياسية والاجتماعية ومهما تباينت أنماط الحياة وتعددت معاير المجتمع وقيمة ومن أمثله هذه الانحرافات : الغش –السرقة – الكذب – شهادة الزور – الانحرافات الجنسية وتؤدى طريقه خدمة الفرد في الخدمة الاجتماعية دورا علاجيا بالغ الأهمية في مواجهة هذه الانحرافات .
رابعا:السلوك العدواني
تتعدد مظاهر السلوك العدواني داخل المدرسة فقد تأخذ شكل تحطيم النظم المدرسية عن طريق الإضراب والامتناع عن الدرس أو تأخذ صورة عدوانية مادية كإتلاف متعمد لأدوات المدرسة وأجهزتها أو العدوان الموجه إلى رفاق أو احد أعضاء هيئة التدريس باتخاذ سلوك غير مهذب (إزاء المدرس أو المشرف أثناء الدرس أو في فترات النشاط الترويحي ) .
خامسا:المشكلات النفسية
1- مشكلات عدم توافق الطفل مع المجتمع المدرسي الجديد في المرحلة الابتدائية ومنها (الخجل – الانطواء الهروب - التأخر الدراسي- أحلام اليقظة )
2- المشكلات ما بعد المراهقة: اختيار كليات الجامعة أو المعاهد العليا المناسبة والتكيف مع الوضع الجديد حيث الاغتراب عن الأهل للعلم .
سادسا:الإعسار المادي
يواجه بعض التلاميذ مواقف يتعذر عليهم مواجهتها نظرا للأسعار المادي الذي تعانيه الأسرة .ومن قبيل هذا الموقف عجز التلميذ عن سداد رسوم الاشتراك في الجماعات النشاط المدرسي أو عدم تمكنه من ممارسه لون معين من النشاط الترويجي فيتحول إلى حقد شديدي للطبقة التي تملك المال .
لا يعتبر الأسعار المادي دائما سر خالصا فان جانبا من المشكلات المدرسية المرتبطة بالظروف الاقتصادية قد تظهر لدى الأبناء الأغنياء نتيجة لتوفير قدر كبير من المال ميول للتبرج والتوجيه لألوان من النشاط والسلوك غير السوي .
سابعا: مشكلات شغل أوقات الفراغ
لعل من المشكلات الهامة التي تواجه الطلاب عموما وقت الفراغ ونقصد بوقت الفراغ وقت النشاط الذي يحقق للطالب رغباته ويشبع ميوله ويقابل احتياجاته فالفرد يعيش في بيئة اجتماعية بها تقاليدها وهو يتأثر بها .
ووقت الفراغ له أهمية كبيرة إذا أحسن استغلاله في تنمية شخصية الطلاب ومساعدتهم على النمو والاتزان حتى ينشا بعيدا عن الانفعالات التي تتناسب مع الشباب الذي لا يجد ما يغل وقت فراغه سوى التافه الأمور من وبما أن العديد من الأسر يقع تحت ضغط الأندية أو المعسكرات أو ممارسة الهويات التي تتفق مع ميولهم .

ثامنا :مشكلات بالنمو والصحة
يتوقف مدى إشباع الفرد على قدرته في تحقيق رغباته وإدراكه أحكام الآخرين ومقارنة هذه الأحكام بما يعرفه عن نفسه فقد يجد الطالب أن ضعفه الجسمي أو طوله أو قصره أو إصابته بعاهة أو مرض أو عيوب في نقطة كالتهمة مدعاة لعدم قبول النواحي النشاط المختلفة كما تركد للطالب الشعور بالنقص ويحاول بالتالي تعويضه بشتى الطرق ومن أهمها: الانطواء على النفس – السلوك الايجابي – الجنوح إلى المشاغبة المدرسية باختلاف أنواعها وكل هذا يقلل من كفاية الإنتاجية ويؤدى به للقلق و الإضرابات الانفعالية والسلبية .
تاسعا: المشكلات العاطفية والجنسية
يرى كثير من العلماء أن المشاكل الجنسية هي أساس العقد والصعاب التي تكتف حياة الفرد ولقد أحبطت الأمور الجنسية منذ أمر يعيد بجو من الكتمان واعتبرت لهذه المسالة الخطيرة . ونتيجة لذالك أدى هذا التعويض إلى اندفاعا لشباب للانتباه لهذه المسالة وبالتالي أدى إلى وجود شي من الضغط عليه في اضطهاد شعوره الطبيعي .
عاشرا :مشكلات دينية
يمر الطالب بعده أزمات لاسيما في فترة المراهقة حيث في هذه المرحلة يبحث في الدنيا ويمار ما أمر يجحد فيه ملجأ لحل مشكلاته وقد لا يجد الحل المناسب .

- د. كمال دسوقى:علم النفس ودراسة التوافق
- ا.د عبد الفتاح عثمان: خدمة الفرد في المجال النامي


[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hajoor




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 19/10/2016

المشكلات الفردية في المجال المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: المشكلات الاجتماعية    المشكلات الفردية في المجال المدرسي I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 20, 2016 10:42 pm


أنَّ موضوع المشكلات الاجتماعية موضوع معقد وذلك بسبب عدم إجماع علماء الاجتماع على رأي معين في تعريف المشكلة الاجتماعية لأنَّه لا يقف عند حد التعريف بل يتجاوزه ليشمل أنواع المشكلات الاجتماعية وعددها وأسبابها ونتائجها وطرائق معالجتها.

والمشكلات الاجتماعية من الموضوعات الأساسية التي يتناولها علم الاجتماع بل يذهب بعض العلماء إلى القول: أنَّ مهمة علم الاجتماع هي دراسة المشكلات الاجتماعية. وهي من الموضوعات التي ترتبط بالإنسان وبأدواره الاجتماعية ومدى اندماجه في حياة مجتمعه وتوافقه مع قيمه ومعاييره وأدواره للواجبات المناطة به.

وهناك عدة تعريفات للمشكلة الاجتماعية سنتوقف على بعضها وهي هلى النحو الآتي:

- فقد ذهب فرانك إلى أنَّ المشكلة الاجتماعية هي أية صعوبة أو سوء تصرف لعدد كبير من الناس نسبياً من مما ترغب في إزالته أو إصلاحه. وأنَّ حل المشكلة الاجتماعية يعتمد بشكل واصح على اكتشاف وسيلة لهذه الإزالة أو الإصلاح.

- وعرفها واينبيرك على أنَّها أنماط سلوكية أو حالات تعد مرفوضة أو غير مرغوب فيها من قبل عدد كبير من أعضاء المجتمع وإنَّ هؤلاء الأعضاء يعترفون بضرورة وصغ الخطط والبرامج وتقديم الخدمات الإصلاحية في مجابهة هذه المشكلات والحد من مفعولها.

- وعرفها الدكتور الطاهر على أنها انحراف واقعي أو خيالي عن القاعدة الاجتماعية التي يعتز بها عدد كبير من الناس أي إنها تتعلق بالقيم التي يقدسها الناس ولا يمكن الإحاطة بها دون الإحاطة بتلك القيم فهي إذن صراع قيمي بين فيم كانت سائدة ومقدسة في المجتمع تمارس شيئاً من السيطرة على ضمائر الناس وتوجه سلوكهم وبين قيم أخرى جديدة متصاعدة تريد أنْ تشق لها طريقاً جديداً في الوجود مثل النزاع القائم بين مؤيدي المشروبات الكحولية ومعارضيها فهي إذن شطط قليل من الناس عما ألفه الباقون من أفراد المجتمع ولهذا يتوجه المجتمع إلى تذليل تلك المشكلات أو القضاء عليها.

وتختلف المشكلة الاجتماعية من ظرف إلى آخر داخل المجتمع الواحد وهذا لا يعني لا توجد مشكلات تكاد تكون عالمية مثل: مشكلة جناح الأحداث والطلاق والأمية والبغاء والتسول والجريمة... الخ.

وتنقسم المشكلات الاجتماعية إلى:

- مشكلات عامة: وهي تعم المجتمع تقريباً ولو أنَّ العلماء يختلفون في تحديد النسبة التي يمكن من خلالها اعتبارها عامة مثل الجريمة والطلاق.

- مشكلات خاصة: وهي التي لا تصيب إلا شريحة معينة من المجتمع مثل: شرب الخمر ولعب القمار.

والملاحظ أنَّه ليست جميع المشكلات ذات مصدر اجتماعي لأن هناك بعض المشكلات التي تنجم عن عوامل طبيعة مثل: الجفاف والأعاصير والفيضانات والزلازل وما شاكل ذلك. إلاَّ أنَّ الأضرار التي تخلقها المشكلات الطبيعية يجب أنْ تنتهي بنوع من العلاقات الاجتماعية وذلك عندما يبدأ الناس بالتفكير بتقديم المساعدات للمتضررين ففي هذه الحالة تأخذ المشكلات الطبيعة طابعاً اجتماعياً.

- مشكلات إصلاحية: يتفق الناس جميعاً على أنَّ ظروفاً غير مرغوب فيها أخذت تهدد القيم الاجتماعية ولكنهم لا يستطيعون أن يجمعوا على رأي أو منهج معين على إصلاح تلك الظروف لأن جوهر المشكلات الإصلاحية هي حلها أي كيفية التغلب عليها وليس على الأسباب التي أسهمت في ظهورها وخير مثال على ذلك الجرائم وجناح الأحداث والقمار والرشوة والمحسوبية... وغيرها هذا مع العلم أنَّ المشكلة الاجتماعية تنتج عن ظروف صنعها الإنسان بيديه.

- المشكلات الخلقية: وهي تلك المشكلات التي لا يتفق الناس على أسبابها ولا يجمعون على الرأي حولها بسبب الغموض والإبهام الذي يكتف القيم الاجتماعية المتعارفة بينهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشكلات الفردية في المجال المدرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور الاخصائي في العمل مع الافراد في المشكلات الفردية في المجال المدرسي
» تصنيف المشكلات في المجال المدرسي
» المشكلات الفردية في المجال الدراسي(الدراسية)
» اهم المشكلات الفردية في المجتمع المدرسي
»  امثله على المشكلات التي تواجه الطلاب في المجال المدرسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: ركن التواصل بين طلاب الخدمة الاجتماعية في العالم العربي-
انتقل الى: