مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طموحة




عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 09/10/2010

....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي.... Empty
مُساهمةموضوع: ....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي....   ....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي.... I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 02, 2010 6:57 pm

... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...



هل يرك الطالب أو الطالبة أهمية التواصل هذا التواصل ؟ وهل يدرك ولي الأمر هذا أهمية لقائه مع معلم أو معلمه ابنه أوبنته ؟ هل وفرت له المدرسة البيئة المناسبة للتواصل؟ هل شعر من خلال ابنه بأهمية مثل هذه اللقاءات ودورها في تحسين تحصيل وسلوك ابنه كي ينقلب تذمره إلى ترحيب وإقبال كلما اتصلت به المدرسة لحضور اجتماع أو الاشتراك في مجلس الآباء أو متابعة الواجبات البينية؟
ما أهمية العلاقة يبن المدرسة والبيت؟ كيف يساعد ولي الأمر في تحقيق نجاح وتفوق ابنه؟

لقد أظهرت العديد من الدراسات والأبحاث أن اشتراك ولي الأمر في تعلم ابنه وتربيته يرتبط إيجابيا بتحصيله الأكاديمي خاصة عندما يكون الابن في المراحل الدراسية الأولى، كما كشفت أيضا عن دور هذا الاشتراك في تغير سلوك الطالب الصفي، واتجاهاته نحو المدرسة، والمدة الزمنية التي يقضيها في أداء واجباته المدرسية، وتوقعاته لمستقبله، وحضوره وغيابه ودافعتيه، واستمرارية بذله للجهد الدراسي.

كذلك بينت هذه الدراسات أن التواصل مع المدرسة ينحسر غالبا مع تقدم الطالب في مرحلة الدراسة لأسباب عدة منها تدرج المنهاج في الصعوبة مما يصعب إمكانية تدخل ولي الأمر، وتعدد معلمي ومعلمات الأبناء بخلاف الصغار الذين تعلمهم معلمة صف واحدة، وبدء نمو شعور بالاستقلالية لدى الطالب أو الطالبة.

ويمكن للتواصل بين البيت أو المدرسة أن يكون بالأشكال التالية:

اشتراك ولي الأمر في عضوية مجالس الآباء والمعلمين .
• مواظبة ولي الأمر على حضور اللقاءات الدورية بين المعلمين وأولياء الأمور للاطلاع على نتائج الطلبة .
• مساعدة ولي الأمر لابنه في أداء الواجبات البيتية وتقييمها .
• الاتصال المتبادل والمستمر بين ولي الأمر وكل من إدارة المدرسة والمعلمين .
إن دمج ولي الأمر في عملية تعلم ابنه واستمرار التواصل بين البيت والمدرسة يحقق الفوائد التالية :
• يزيل أي سوء فهم أو إشكال يمكن أن ينشأ بين المعلم وولي الأمر فيما يتعلق بالدوافع والاتجاهات والمقاصد ، فقد يفهم ولي الأمر تصرف معلم ما مع ابنه خطأ ، فتثور ثائرته مما يوسع الفجوة بينهما، ويؤثر سلبا على علاقة المعلم بالطالب.
• نمو قدرة الآباء على العمل كمصادر للتطور الأكاديمي والاجتماعي والنفسي لأبنائهم
• زيادة مهارات ولي الأمر وثقته بقدراته التعليمية وبالتالي تحسين إمكانية كونه نموذجا يحتذيه ابنه .
• زيادة وتعظيم دور ولي الأمر في تحسين صورة المدرسة في المجتمع .

دور ولي الأمر كمساعد في أداء الواجبات البيتية :
تاليا بعض الأسئلة التي يتداولها أولياء الأمور حول دورهم في الواجبات البيتية التي تعتبر الرابط الأهم بين المدرسة والبيت :

** كيف أساعد ابني للاستفادة من الواجب البيتي أكثر ما يمكن ؟
إن الكثير من الطلبة لا يحبون الواجبات البينية . غير أن الأبحاث والقراءات تشير إلى أن الطلبة الذين يقضون وقتا أطول في التعيينات والواجبات يحصلون على علامات أعلى .
ويمكن لولي الأمر المساعدة في تطوير عادات دراسية جيدة واتجاهات إيجابية لدى ابنه ليبقى متعلما طويل الأمد .
والمساعدة تعتمد على مستوى الطالب وعاداته الدراسية ؛ فالصغار يحتاجون مساعدة أكثر. تأكد أولا أن ابنك يفهم التوجيهات ، دعه يعمل تحت إشرافك ، أعمل معه ، تأكد من إجاباته بعد الانتهاء أره كيف يصحح الأخطاء ، تجنب أداء واجب أبنك فالمعلم يحتاج معرفة مكامن مشكلاته الدراسية .
دع ابنك يشعر باهتمامك به من خلال سؤالك عن واجباته ومناقشتها معه ومتابعة اطلاع المعلم عليها .

** لماذا يعطي المعلمون الواجبات أصلا ؟
إنهم يفعلون ذلك من أجل :
- مساعدة الطلبة على فهم ومراجعة العمل الذي أعطي في الصف .
- التأكد من فهم الطلبة للدرس .
- مساعدة الطلبة على تعلم كيفية إيجاد واستخدام معلومات حول الموضوع الذي درسوه.

** ما الوقت الذي ينبغي على الطالب قضاءه يوميا في أداء واجباته ؟
يتفق معظم المربين على أن :
- الأطفال في الروضة والصف الأول الأساسي يقومون بأعمالهم داخل المدرسة .
- الأطفال في الصف الثاني ينبغي أن لا تستغرق واجباتهم المنزلية ينبغي أكثر من نصف ساعة .
- الأطفال من الصف الثالث حتى السادس الأساسي يمتد الوقت الذي يقضونه في أداء الواجبات إلى الساعة .
- أما الصف السادس فأعلى فالوقت يختلف حسب الموضوع ، وقد يتخذ الواجب شكل مشاريع أو تقارير أو أبحاث تكون مهلة إحضارها أسبوع عادة ، وهم هنا يحتاجون إلى المساعدة في وضع خطة العمل ليعاد الواجب في الوقت المحدد .
وفي كل الأحوال بإمكانك كولي أمر الاستفسار من المعلم حول الوقت المتوقع قضاؤه في أداء الواجب البيتي .

** هل يرتاح المعلمون فعلا حينما اسألهم عن واجبات ابني أم ينزعجون لذلك ؟
إنهم يرغبون في ذلك ولا شك ، فهم يعطونك التعليمات حول سبل مساعدتك لابنك ويسرون عند اتصالك بهم ، وهم افضل من يعلم بجدوى إشراكك في عملية التعليم والتربية.

** أحد أبنائي يعمل بجد ، ولكن ما زال لديه مشاكل في أداء الواجبات المدرسية . ما الذي افعله؟
اطلب من ابنك أن يسأل معلمه عن أي شي لا يفهمه . قد يخصص المعلم له وقتا إضافيا في حصص فراغه ، وقد يفعل ذلك في الحصة الصفية دون أن يشعره بأنه يميزه ، ينبغي أن تلتقي في المعلم مرارا لمتابعة تحسن ابنك ، وإذا استمرت المشكلة فضع خطة بالتعاون مع المعلم للتوصل إلى حل جذري .
** يشعر ابني بالملل من أداء الواجبات البيتيه ..هل هذا طبيعي ؟
طبيعي جدا . لكن إن استمر عليك بحث الأسباب بالحديث مع معلمه ، فالمعلم يريد أن يتعلم الطالب من الواجب ، أخبر المعلم عن شعور ابنك تجاه الواجب ، فهذا يجعله يوفق بين قدرات ابنك ونضوجه.
** عندما أسال ابني هل لديك واجب أم لا ؟ يقول : انتهيت ، أو ليس لدي واجبات . كيف أتأكد من ذلك ؟
اجعل من الدراسة وليس الواجب فقط عادة يومية ، دعه يراجع دروسه اليومية ويحل التدريبات حتى لو لم يكن لديه واجب . اجعل المعلم يعرف بأنك راقبت أداء ابنك فهو يحب ذلك. لا تسأل ابنك يوميا عن الواجبات .. افترض أن لديه يوميا ما يفعله في البيت .** ماذا لو لم أفهم واجبات ابني ؟
لا بأس في ذلك ، فدورك يتمثل في تشجيع ابنك ومراقبة تقدمه وتأمين المساعدة له من المكتبة أو الانترنت أو الحديث مع المعلم ، فليس من الضروري أن تكون خبيرا في موضوع ما حتى تساعد ابنك في واجباته ، فهناك وسائل شتى للمساعدة.

** ماذا لو لم يكن ابني يعيد الواجب إلى المعلم للاطلاع عليه؟
اطلب من ابنك ذلك دائما ، اجعله يعرف بأنك لن تقبل أي سلوك من هذا القبيل . لا تنتظر حتى ظهور العلامات لتعرف أن لدى ابنك مشكلات أو أن مشكلاته قد حلت . اتصل بالمعلم أسبوعيا حتى تتأكد من أن ابنك يطور عادات جيدة.
** هل علي مكافأة ابني على أداء واجباته أو حصوله على علامات جيدة .ينبغي أن تشعر ابنك أنه أدى مهماته بكفاءة ، أظهر له الفخر والاعتزاز به حينما يقوم بجهد بغض النظر عن النتيجة ، تجنب المكافأة المالية والهدايا فهو سيربط أداءه لواجباته بالنقود ، نظم بعض النشاطات والاحتفالات العائلية كمكافأة تعزز دوره في الأسرة .
وإليك عزيزي ولي الأمر بعض النصائح العامة فيما يتعلق بالواجبات البيتية :
افترض أن لدى ابنك واجبات يوميا.
• اسأل ابنك إن كان يفهم واجباته أم لا. إن لم يكن كذلك شاركه في حل الأمثلة التي تقوده بالتالي إلى حل الواجب .
• اطلب رؤية واجبات ابنك بعد اطلاع المعلم عليها .
• ابق على تواصل مع المعلم حول دراسة ابنك ، اسأله عن دورك في دعم دراسته .
• تذكر دائما .. أنت والمعلم تسعيان لنفس الهدف ؛ مساعدة ابنك .
• لا تحرج من التواصل مع المعلم إن كنت لا تفهم واجبات ابنك أو عند وجود مشكلة .
• لا تحل واجبات ابنك مطلقا ، دعه يفعل ذلك بنفسه .
• دع ابنك يشعر بأنك تقدر الواجب وتهتم به . اسأل عنه ذلك بعد عودتك من العمل .
• امدح ابنك عندما يبذل جهدا ، اجعل ذلك عادة .
• احتفظ بملف لأعمال ابنك الجيدة .
• اطلب من المدرسة إرشادات وتوجيهات حول سبل مساعدتك لابنك .
• ساعد أبناءك الكبار في تنظيم واجباتهم واحرص على تعليمهم استخدام أجندة المواعيد اليومية ، دعهم ينظمون أداءهم للمشاريع والاختبارات والأبحاث المطلوبة منهم .


ما رأيكم في هذا الموضوع ؟
ما هي أهمية هذا التواصل من وجهت نظركم ؟

flower flower ....دمتم ذخرا للوطن ..... flower flower

الموقع :

http://rustaaq.com/vb/t65.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صمود




عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 27/09/2010

....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي.... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي....   ....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي.... I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 08, 2010 1:03 pm



بعد السلآم والتحية ,,,

أشكركِ عزيزتي على طرحك لمثل هذه الموآضيع المثيرة !!
والتي ينبغي أن نتنآقش فيهآ كثيرًا لمدى أهميتهآ !!

وخلآل إطلاآعي الكثير عن هذآ الموضوع !!
أحبّ أن أدرج لكم مشآركتي فيه Smile




تنبع أهمية مشاركة الأهل للمدرسة في تنفيذ البرنامج التربوي لوجود عنصر مشترك بينهما ألا وهو الطفل
يعتبر المنزل والمدرسة اثنان من أكثر المجالات المهمة لطفل الصغير فيما يقوم بأداء دوره الوظيفي فيهما حيث يقوم بقضاء معظم وقته في هذين المجالين ولكي تتم مساعدة الطفل وتقديم البيئة التعليمية المناسبة والأكثر فاعلية ، فيجب على المنزل والمدرسة ان يأخذا الدور المشترك معا في جلب المنفعة للطفل . فسوء التعاون والفهم ما بين القوانين وسيلة تساعد تماما على خلق الإحباط والقلق في تنمية الطفل ، فعندما يقوم الأهل بالمشاركة يفهم الطفل على ان والديه يعتنيان به تماما لكي يقوم هو الآخر بالمشاركة ، لذا على المدرسة ان تقوم بلم الوالدين مع الطفل وليس إبعادهم عن بعضهم البعض ان المدرسة والمنزل حلقة متواصلة لديهم هدف مشترك وهو مساعدة الطفل على النمو، فإذا ظهر أي تناقض ما بين المنزل والمدرسة قد يؤدي ذلك إلى الإرباك والقلق لدى الطفل ومن ثم سيكون أقل قابلية للتعلم.

فوائد التعاون بين الوالدين والمعلم
لا شك بأن الكثير من الفوائد والحسنات كانت قد رصدت على يد الباحثين في موضوع الدور المشترك بين الأهل والمدرسة وتبين ان تلك الفوائد قد وزعت على جميع المشاركين في العملية التربوية كالتالي :
أ- فوائد تعود على الطفل
ب- فوائد تعود على الأهل
ج- فوائد تعود على المعلم
د- فوائد يمكن ان تجنيها المدرسة
والمجتمع .
أ- الفوائد التي تعود على الطفل :
1-ان التعاون بين الوالدين والمعلم له تأثير ايجابي على التحصيل العلمي والأكاديمي للطفل وزيادة فرص التجاوب في المدرسة فمشاركة الأهل تزيد من عدد الأشخاص الذين يعملون مباشرة في برنامج النمو الخاص بالطفل
2-بما ان تدريب الاهل على التعامل مع الطفل يقربهم أكثر من طفلهم وبالتالي فإن سلوك الطفل ايضا قد يتغير بصورة إيجابية
3-عندما يقوم الأهل والمعلمون باستخدام الأساليب التعليمية المماثلة ، لا شك ان ذلك سيزيد من اهتمام تعميم الطفل للمعرفة والمهارات التي تعلمها في المنزل والمدرسة ومن ثم يقوم بتطبيقها في المجتمعات


4- الأهل والمعلمون الذين يقومون بالعمل المنظم في طرق تعديل السلوك والمهمات المحددة يزيد من احتمال تعلم الطفل لها ويحميه من القلق والإرباك والإحباط ، وكما أنه يخفض من احتمالية وقوع الطفل ككبش فداء ما بين التناقض والاعتراض الذي يحصل عادة بين الأهل والمعلم .
5-ان اهتمام الاهل ومشاركتهم الإيجابية يؤدي إلى شعور الطفل بالأمل

يشعر الأطفال بفخر بأن يكون لآبائهم دور في تربيتهم .
6-ان التواصل المتكرر ما بين الأهل والمعلمين له مردود ايجابي في مناقشات إيجابية عن الطفل بدلا من التعارض والتناقض فيما بينهما والذي يؤدي لوقوع الأزمات والمشكلات.
7-إن التعاون ما بين الأهل والمعلم يتيح 24 ساعة يوميا و 365 يوما في السنة من المتابعة والفرص التي تساعد على نمو الطفل ، هذا البرنامج الشامل مطلوب بشكل أساسي وخاصة مع الأطفال الذين يعانون من إعاقات شديدة .
ب- الفوائد التي تعود على الأهل :
1- ان المشكلة في تعليم الطفل تساعد على تحقيق مهامهم الاجتماعية و الأخلاقية في مساعدة الطفل على النمو الكامل بقدر الإمكان .
2- ان العمل مع المعلمين يساعد الوالدين على تغيير سلوكهم حسب ما يتطلب الأمر ، وتحسين القيمة التربوية الأسرية عن طريق التعرف على الأفكار والأنشطة المناسبة لطفلهم.
3-بالتعاون المتماسك يقوم الآباء بتقبل المعلمين على أساس حلفاء لهم في بذل المساعي لتنمية الطفل.
4-تعليم الوالدين يزيد من كفاءتهم في ان يكونوا معلمين أساسين في تعليم الطفل في المنزل ، فيتعلم الوالدين أساليب التعليم الفعالة وإدارة السلوك ومهارات التواصل الناجحة.
5-مشاركة الوالدين قد تخفض من حدة المشكلات الشخصية والأسرية المتعلقة بصعوبات تربية الطفل ذي الاحتياجات خاصة.
6-ينشأ لدى الوالدين تقديرا أفضل لطفلهم وما يتصف به من جوانب القوة والضعف عبر المشاركة مع المعلمين ومع عائلات اخرى لديهم نفس المشكلة .
7-يصل الوالدين إلى رؤية واضحة إلى ان المعلمين يمثلون المصدر الجاهز ، والمتوفر لمساعدتهم في حل المشكلات الجديدة التي قد تطرأ أثناء سنوات المدرسة للطفل ذي الاحتياجات الخاصة .
ج- الفوائد التي تعود على المعلم :
1-ان المشاركة الوالدية تزيد من فهم المعلمين للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وظروف حياتهم ، كما ان المعلمين يكسبون معلومات مهمة عن المشاكل الشخصية الحالية للطفل والوضع الأسري والمنزلي تجاه هذا الطفل .
2-يتعلم المعلم كيف ينظر إلى الوالدين كأفراد يتصفون بالاحترام والفهم …وكما انهم قادرون على دعم جهود الآباء في المنزل ومن ثم تحسين الخبرة المدرسية للطفل ايضا .
3-يتلقى المعلمون الحوافز المعنوية وعبارات الشكر على جهودهم من الوالدين وبالتالي شعورهم بالفخر وبهويتهم .
4-تتيح مشاركة الوالدين فرص اكثر لعمل المعلمين مع الطفل لكي ينجح ، ويستطيع المعلمون ان يساهموا مع الوالدين في المسؤولية التعليمية وزيادة الفرص للتعليم الفردي ، ويكسب المعلمون من زيادة التماسك بين المنزل والمدرسة .
5-تأخذ مشاركة الوالدين منحى التواصل الإيجابي ما بين المعلم والوالدين وتخفض من التواصل السلبي أو سوء الفهم .
د-الفوائد التي يمكن ان تجنيها المدرسة :
1-تكسب المدرسة من المجتمع الاعتراف بتفوق وامتياز البرنامج التربوي التعليمي .
2-العلاقات الإيجابية المبنية على أساس الثقة المتبادلة ما بين الوالدين والمدرسة تؤدي إلى انخفاض الاحتمالات الخاصة بالاحتجاجات المتبادلة .
3-يستطيع الوالدين ان يخدموا كوسائل دعم ومساندة لكسب الإعانات المادية والبشرية وجميع التسهيلات الضرورية واللازمة لتحسين الخدمات المقدمة للأطفال.
4-يستطيع الوالدين من خلال دورهم التكميلي لفريق عمل المعلمين ان يدعموا جهود المدرسة في توفير البرامج الفردية .
5-مشاركة الوالدين تؤدي إلى زيادة اعتبارات واهتمامات المدرسة بالطفل ذي الحاجات الخاصة .
6-يستطيع الوالدين المساهمة بأفكار مفيدة لإعداد وتحسين برامج التربية الخاصة والمدارس العامة .
7-يستطيع الوالدين تنسيق التعاون ما بين المدرسة والمؤسسات الأهلية ، والمؤسسات الحكومية في اعداد البرامج المناسبة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة . كما يمكنهم تجنيد وتوفير مصادر الدعم.....



منقول للإفآدة : http://bintt.net/vb/showthread.php?t=85658






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
....مدرستــــــــي...... بيتــــــــــــي....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: ركن التواصل بين طلاب الخدمة الاجتماعية في العالم العربي-
انتقل الى: