مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟

اذهب الى الأسفل 
+2
الراشدية
متفوقه بإذن الله
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
متفوقه بإذن الله

متفوقه بإذن الله


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 20/09/2012
العمر : 31
الموقع : إلى جنات الخلد ان شاء الله

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 18, 2012 6:05 pm

مســــــــــــــاء الخير:

موضوع في غاية الاهميه والكل يعاني منه سواء كانو اطفال او كبار No

ولكن في هذا الموضوع اركز على فئة الاطفال لانهم في مرحلة التكوين ( عقولهم لازات غير مكتملة النضج وتاثير التلفاز بالتالي سيكون عليهم اكثر تأثير من غيرهم)

وكلامي هنا عن التلفاز بشكلٍ عامٍ Cool ، لا أخص به قنوات الدراما والأفلام، ولا استثني منه قنوات أغاني الأطفال أو الكارتون… وأثر ذلك في عقول، نفسيات، أجساد أطفالنا..و هناك المزيد، هناك التأثير المباشر على التحصيل الدراسي. ليس المقصود هنا الوقت الضائع الواجب استثماره والذي يفوّت على الأطفال فرصة التعلّم، بل القدرات التي تقل بمتابعة الأطفال للتلفاز...

لذلك سأترككم مع دراسةٍ طويلةٍ نشرتها مجلة العربي الكويتية بعنوان «هل يجعل التلفاز أطفالَنا بلهاء»

لم ينل اختراع من النقد والتقريع، مثلما ناله التلفزيون، بسبب آثاره السلبية على حياة الأسرة، فقد غير من عاداتنا الاجتماعية، وقلل من التواصل الحميمي بين أفراد الأسرة، واختطف الأولاد من طفولتهم وتواصلهم مع أترابهم من خلال اللعب.


لا تقف آثار التلفزيون عند حدود الحياة الاجتماعية - بالرغم من خطورتها - ولكنها تجاوزتها إلى آثار نفسية وعضوية، مثل حالات الصرع الحساس للضوء (Epiloscir Photo Sensitive) التي أحدثها التلفزيون وأكدتها المشاهدات السريرية في كل من اليابان والولايات المتحدة وفرنسا، وهي ناجمة عن التعرض المباشر للأضواء الوامضة من نوع الأضواء (الستربوسكوبية Stroposcopiq) في الموجة الترددية التي بين (10 - 30 هرتز Hertz)، وذروتها تعادل (15 هرتز Hertz)، حيث تستمر ما بين ثوان قليلة إلى دقيقة دون أن تترك آثارا لاحقة، حسبما أكدته الاختبارات التي أجريت لاحقاً عقب وقوعها.



هل يجعلنا التلفزيون أقل إحساساً؟


تنطلق هذه الدراسة من فرضيتين تستندان إلى مشاهدة حية للطفلة (ف) في عمر سبع سنوات، تم وخزها بدبوس على سبيل الدعابة، بعد مناداتها أكثر من مرة دون أن تستجيب للنداء، في ظل ظرف غير معد مسبقاً، أثناء مشاهدتها لبرامج الصور المتحركة. وكانت المفاجأة: إن الطفلة (ف) لم تستجب للألم؟ وتم إعادة التجربة مرة ثانية فلم تحدث لها استجابة للألم؟!


والفرضية الأولى التي تحاول هذه الدراسة التجريبية التحقق من صحتها، هي: هل مشاهدة التلفزيون (وبالأخص برامج الصور المتحركة)، تخفض من عتبة الإحساس عند الأطفال؟
للتحقق من صحة هذه الفرضية، تم إجراء اختبار تجريبي (عام 2004)، على مجموعة من الأطفال بلغت ستة أطفال، تراوحت أعمارهم ما بين (6 - Cool سنوات، حيث بلغ متوسط أعمارهم من (2 إلى 7) سنوات، ومن كلا الجنسين.
وبلغ معدل المشاهدة للتلفزيون يوميا (حسب مقياس سبر الماضي) حوالي (3.4 / ساعة).


تم عرض فيلم للرسوم المتحركة مدته ساعتان عبر (C.D)، وأثناء العرض، جرى وخز الأطفال كل على حدة، بدبوس. وكانت النتيجة أن الأطفال لم يشعروا بوخزة الدبوس؟! ثم أعيدت التجربة في ظل ظرف ضابط، أثناء محادثة، فشعر كل الأطفال بوخزة الدبوس.
وبالتزامن مع هذه التجربة، جرى تقديم أكواب من الزهورات (خلطة من الأعشاب الطبية) الحارة (بعد غليانه مباشرة)، إلى الأطفال أثناء مشاهدتهم للرسوم المتحركة. فأخذ جميع الأطفال يرشفون الزهورات بالرغم من سخونتها برشفات متقطعة وهم يحملون الأكواب ويتابعون الرسوم المتحركة (علماً بأن الأكواب من الزجاج الناقل للحرارة). وعندما أعيدت التجربة في ظل ظرف ضابط، أثناء المحادثة، أخذ كل طفل كوبه ووضعه أمامه ريثما يبرد!
هاتان التجربتان تؤكدان أن عتبة الإحساس بالألم لدى الأطفال انخفضت أثناء مشاهدتهم للتلفزيون. فما تفسير ذلك؟


لقد بين الرسم الدماغي للأطفال أثناء مشاهدتهم التلفزيون، بأنه في حالة قريبة جداً من نظم ألفا (تواتر نظم ألفا Alfa Rhythem) وقوته (10 - 13) هرتز Hertz، ويكون هذا التواتر في الدماغ الساكن، حيث الانتباه في حدوده الدنيا، والعملية الإدراكية في حالة سبات، وينقطع الإحساس بالعالم الخارجي. وهذه الحالة تشبه إلى حد بعيد حالة التشبع المغناطيسي، حيث تبدأ بتثبيت الانتباه نحو بؤرة الإثارة (التلفزيون)، ومرور الإلكترونات والأضواء الساقطة (غير المعكوسة)، مع لمعان الشاشة، وفي ظل جو من السمع والهدوء، تؤدي إلى التشبع المغناطيسي. وتتوقف هذه الحالة مع بداية الانتباه الواعي والنشاط الإدراكي (تواتر نظم بيتا Beta Rhythem).
فهل الأضواء الباهرة والإشعاعات المنبعثة من التلفزيون، وفي ظل سكون الطفل وارتخائه، تدفعان الدماغ - بعد تشويشه وخداعه - إلى اتخاذ وضعية النوم، وما يتبعها من إفرازات هرمونية تنشط أثناء النوم؟


إن هذا الاستنتاج - بالرغم من عدم إثباته تجريبياً - يظل أكثر منطقية، خصوصاً وأن الباحثين اكتشفوا - مثلا - أن هرمون النمو الذي ينشط بفعالية أثناء النوم، يزداد إفرازه لدى الأطفال الذين يشاهدون التلفزيون بشكل مكثف، وبالتالي، يصلون مرحلة البلوغ المبكر أكثر من الأطفال الأقل مشاهدة للتلفزيون. وعندما حُرِم هؤلاء الأطفال من مشاهدة التلفزيون لمدة أسبوع واحد فقط، شهدوا زيادة في مستويات هرمون الميلاتونين الذي يمنع البلوغ المبكر بحوالي 30 %. وهذا ما يجعلنا نزعم أن عملية تشويش الدماغ وخداعه أثناء مشاهدة التلفزيون، تدفعه لاتخاذ وضعية قريبة جدا من النوم وما يتبعها من إفراز هرمونات تنشط أثناء النوم، منها على سبيل المثال هرمون الأندروفين المسئول عن إضعاف الإحساس بالألم وتثبيطه. ومما يدعم هذا الاستنتاج، ما لاحظه الباحثون من أن تعرض الطفل للأضواء بما فيها ضوء الشمس، يساعده على النوم، إذ لوحظ إفراز هرمون السيروتونين، وهو هرمون مسئول عن تنظيم عمليات النوم، وفي الوقت نفسه يعمل كمهدئ.




هل يجعلنا التلفزيون بلهاء؟


الفرضية الثانية التي استندت إلى مشاهدتنا للطفلة (ف)، تتمثل في انخفاض مستوى أدائها التحصيلي عقب المشاهدة للتلفزيون (خصوصا برامج الصور المتحركة)، بشكل ملموس أكثر مقارنة بمستوى تحصيلها الدراسي قبل المشاهدة؟
فهل هناك ارتباط بين المشاهدة التلفزيونية ومستوى التحصيل الدراسي؟
للتحقق من صحة هذه الفرضية، أجرينا اختباراً ذا شقين (عام 2006) على مجموعة من الأطفال بلغت ثمانية عشر طفلا، تراوحت أعمارهم ما بين (6 - 7) سنوات، ومن كلا الجنسين.


الشق الأول اختبار الأشكال الهندسية، حيث بلغ صدق الثبات (75 %)، والشق الثاني اختبار العمليات الحسابية، حيث بلغ صدق الثبات (90 %). وكانت نتيجة الاختبار بشقيه في ظل ظروف ضابطة (اللامشاهدة) كما يلي: اختبار الأشكال الهندسية، وصلت نسبة الإنجاز والتحقق إلى 89 % لدى (16) ستة عشر طفلا. اختبار العمليات الهندسية، وصلت نسبة الإنجاز والتحقق إلى 83 % لدى (15) خمسة عشر طفلا.


ثم أجرى الاختبار بشقيه،في ظل ظروف المشاهدة، حيث تم توزيع الاختبار بشقيه بعد بداية عرض فيلم للرسوم المتحركة بنصف ساعة، وطلب من الأطفال إنجازهما. فاتضح أن نسبة الإنجاز والتحقق في اختبار الأشكال الهندسية بلغت صفراً في المائة حيث لم يتمكن أحد من الأطفال من إنجازه كاملاً، في حين أن نسبة الإنجاز والتحقق في اختبار العمليات الحسابية وصلت إلى 11 % تقريبا لدى اثنين فقط !


ثم أعيد الاختبار بشقيه، ولكن بعد نهاية العرض بنصف ساعة، وكانت النتيجة أن نسبة الإنجاز والتحقق في اختيار الأشكال الهندسية ارتفعت إلى 30 % لدى ستة أطفال، بينما اختبار العمليات الحسابية، فقد وصلت نسبة الإنجاز والتحقق إلى 44 % تقريبا لدى اثنين فقط!
وقد يتساءل المرء: ما الذي حصل لأدمغة الأطفال أثناء مشاهدتهم للتلفزيون؟



إن ما أصاب الأطفال هو ما أسميه بـ (بله التلفزيون)..


ومما يدعم هذا الرأي، نتائج الدراسات التي جرت حول ارتباط التلفزيون بتدني التحصيل المدرسي. ولعل أبلغها الدراسة الكندية التي تمت من خلالها مقارنة التطور في القدرة على تعلم القراءة عند الأطفال شملت الدراسة ثلاث مدن على مدى أربع سنوات، في المدينة الأولى لم يكن ثمة تلفزيون، وفي الثانية كان هناك تلفزيون بمحطة واحدة، وفي الثالثة تلفزيون بعدة محطات. في البداية كانت نتائج أطفال المدينة التي من دون تلفزيون هي الأحسن، ثم شرعت هذه النتائج في النقصان بعد وصول التلفزيون إليها وذلك بشكل واضح جعل نتائج أطفال هذه المدينة تتقارب مع نتائج المدينتين الأخريين. وهناك دراسة فرنسية تظهر أن 40 % من عائلات طلبة المدارس العليا مثل مدرسة البوليتكتيك (وهي مدرسة بعد الثانوية يتخرج فيها أكبر العلماء والسياسيين)، لا يملكون التلفزيون لأن هذه العائلات تعيش في منطق ثقافي ينبذ التلفزيون!.

المرجع :
(احمد اليوسف : مقال بعنوان هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟,مجلة العربي الكويتية,العدد 605,الاربعاء 1/ابريل /2009م.)

هل ستجعلنا هذه الدراسة والنتائج الصادمة نطفئ جهاز التلفاز ولو قليلًا؟!!!!
الخيارات جميعها متاحة، والقرار بيدك أنت!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الراشدية




عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 16/09/2012

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 21, 2012 11:39 pm

بعض الارشادات لتجنب اضرار التلفاز :
الأول :
اختاري البرنامج التلفزيوني طِبقاً لعمر طفلك ، فالأطفال يحبون الألوان الفاتحة ، والحركة ، والصوت ، كما أن الأطفال الصغار يميلون إلى القصص البسيطة ، والأشياء التي تتناسب مع ظروف حياتهم المعيشية .
الثاني :
اختاري برامج تلفزيونية متنوِّعة ، مثل برامج الرسوم المتحركة ، أو برامج مُسلِّية أخرى ، فكل هذه البرامج وُضِعت خِصِّيصاً للأطفال في سِنِّ الرابعة .
الثالث :
عندما تشاهدين مع طفلك برنامجاً تلفزيونياً ، حاولي أن تساعديه في أن يتفاعل حِسِّياً مع ما يشاهده على الشاشة ، وحاولي أن توضِّحي له علاقة ما يقدِّمه التلفزيون بحياتنا اليومية .
الرابع :
لا تشعري بالذنب تجاه استخدامك لجهاز التلفزيون ، واعتباره الجهاز الذي يلهي طفلك بعيداً عنك ، عندما تؤدِّين أي عمل خاص بك ، من حين لآخر ، ولكن ضعي طفلك أمام التلفزيون عندما تقرئين مثلاً .
الخامس :
لا تشاهدي كل البرامج التلفزيونية الخاصَّة بك ، بدون برنامج مُسَلٍّ يناسب طفلك ويناسبك .
السادس :
إذا لم تكوني بجوار طفلك أثناء مشاهدته التلفزيون ، فحاولي أن تقدمي له البرنامج الذي يساعده ، وينمِّي ذاكرته ، وقدرته العقلية .
السابع :
حاولي أن تساعدي طفلك كي يكون ناقداً لما يراه ، واختاري له البرامج التي تناسبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
متفوقه بإذن الله

متفوقه بإذن الله


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 20/09/2012
العمر : 31
الموقع : إلى جنات الخلد ان شاء الله

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 09, 2012 2:46 am

اضافه جميله اخيتي الراشدية Smile

من المفيد اتباع هذه الارشادات لتجنب الضرر الناتج من مشاهدة التلفاز....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غرور الورد

غرور الورد


عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 23/09/2012

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 12, 2012 10:13 pm

موضوع في غاية الأهمية

تسلمي المتفوقة بإذن الله على هذا الطرح، وأود أن أضيف على أنه إلى جانب البلاهه هناك الكثير من الانعكاسات السلبية للتلفاز، ومنها:


- 1التأثير على العقيدة والدين لأن معظم الجهات المسؤولة عن إنتاج أفلام الكرتون هي يابانية أو أمريكية.

- 2إرهاق العينين والتعب الجسدي نتيجة الجلوس الطويل بشكل غير مريح.

- 3قتل الخيال عند الأطفال لوجود الأفلام الخيالية .

- 4التأثير على التحصيل الدراسي .

- 5الجلوس الكثير يؤدي للعزلة عن الآخرين باعتبار التلفاز بديلاً عن الوسط الاجتماعي المحيط .

- 6استخدام العنف والقوة كوسائل رئيسية لحل المشكلات .

- 7الإجرام أو الانحلال الأخلاقي الذي قد ينجم عن مشاهد أفلام ومسلسلات الكبار وتقليدها.

- 8الكسل والخمول وقلة الحركة وبالتالي السمنة .

- 9يقلل من الإبداع والتفكير بشكل مستقل، حيث الطفل مجرد متلقي سلبي للمعلومة دون أن يكون له أي دور إيجابي أو تغذية راجعة.

- 10قد يشاهد ألأطفال أفلاماً غير أخلاقية وبالتالي يبلورون أفكاراً خاطئة عن العلاقات الجنسية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Rain Drop 2013




عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 29/09/2012

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 28, 2012 3:07 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اضافة للموضوع : تأثير التلفاز من الجانب الاجتماعي Very Happy

((أثار التلفاز الإجتماعية والسلوكيه على الأطفال))[/right]

Like a Star @ heaven يبدأ نفوذ التلفاز على الطفل من سن ثلاث سنوات ويتزايد بمرور الوقت وقد يحرم الطفل بذلك فى هذا السن المبكر من التجربه الحياتية الفعلية التى تتطور من خلالها قدراته اذا شغل بمتابعة التلفاز كما يحرم من ممارسة اللعب الذى يعتبر ضروريا لنموه الجسمى والنفسى كما يحرمه من نشاطاته الخاصه الضروريه كالمطالعه والحوار مع الوالدين .

Like a Star @ heaven يشبع التلفاز فى النشء حب المغامره كما ينمي المشاغبة والعدوانية عن طريق محاكاة الممثلين، ويزرع فى نفوسهم التمرد على الكبار والتحرر من القيود الاخلاقية والسخرية من المدرسين ، ويجعل الثقافة والتعليم مادة تثير الضحك والاستخفاف ، فبعد ان توالى عرض مسرحية مدرسة المشاغبين صار التلفاز نفسه مدرسة المشاغبين .

Like a Star @ heaven والتلفاز يكشف عن السلوك المنحرف عند الاطفال ، ويعززه بالأسلوب الذى يستعين به فى تنفيذ السلوك السيئ فتتفاقم المشكلات النفسية الموجودة عنده ، وتصير اسوأ .

Like a Star @ heaven يعمل التلفاز وتوأمه الخبيث الفيديو ومن بعدهما نافذة الضياع والمجون (البث المباشر) على تنبيه الغرائز البهيمية مبكرا عند الاطفال فتستيقظ الدوافع الجنسية فيهم قبل النضوج الطبيعى ، الأمر الذى ينتج زللا خلقيا ، وأضرارا عقليه ونفسيه وجسدية

Like a Star @ heaven كما تساهم (العائلة التليفزيونية) أيضا فى إثارة الشهوة عند المراهقين الذين تنضج اجسادهم قبل ان يصلوا الى مرحلة النضج العقلى والنفسى ، فاذا ما استبعدتهم الشهوات أصبحت السيطرة عليهم عند النضج من الصعوبه.


تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سأمضي ونور الله يكفيني




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 16/10/2012

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 06, 2012 10:06 pm

يجب أن يتعامل الآباء مع مشاهدة أبنائهم للتليفزيون بطريقة حذرة بحيث يستطيع الطفل الحصول على الإيجابيات العديدة التي يقدمها التلفزيون للأطفال وفي الوقت ذاته يتقي الأب أو الأم تعرض طفلهما لسلبيات هذا الجهاز، حيث يجب على الآباء:


اختيار البرامج التي يشاهدها الطفل بعناية مع تحديد عدد ساعات معينة يسمح للطفل أثناءها مشاهدة التليفزيون، ومراقبة الطفل عند مشاهدته للتليفزيون مع مناقشته في كل ما يشاهده.


التقرب للطفل ومحاولة التعرف على طريقة تفكيره.


تشجيع الطفل على قراءة القصص والكتب المختلفة من خلال القراءة له باستمرار من سن مبكر.



تشجيع الطفل على الاشتراك في بعض الألعاب الرياضية الجماعية التي تنمي فيه روح الفريق وروح التعاون مع الآخرين.


تعليم الطفل السلوكيات الاجتماعية الصحيحة وكيفية مواجهة المشاكل بشجاعة.


التقليل من مشاهدة الأفلام التي تحتوي على العنف والأكشن مع عدم تعرض الطفل إلى النشرات الإخبارية بكل أحداثها الدموية.


شرح الأساليب السينمائية المستخدمة لتنفيذ مشاهد العنف والأكشن للطفل، وتوعية الطفل بأن كل هذه المشاهد غير حقيقية.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هندسة الابداع




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 08/12/2012

هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ Empty
مُساهمةموضوع: التلفاز والأطفال   هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 10:52 pm

موضوع جميل جدآ. وهذه بعض القواعد لضبط مشاهدة التلفاز.
*يجب أن يضع الوالدين حدودًا للمشاهدة كأن يخفضوا ساعات المشاهدة لساعتين يوميآ.
*الحد من أثر التلفاز في البيت ويكون ذلك بمنع تشغيل التلفاز أثناء تناول أفراد الأسرة لوجبات الطعام،و تجنب وضع اجهزة التفاز في غرف النوم حتى لا يمنع ذلك الحوار والتفاعل بين الأفراد.
*استبدال دور التلفاز بوسائل تقنية أخرى وفي حالة لم ترغب في مشاهدة طفلك لقناة تلفزيونية معينة، فاسأل المختص بتشغيل تلك المحطات حول كيفية (تشفير) تلك المحطات.
*عدم جعل مشاهدة التلفاز وسيلة للثواب أو العقاب:
فمثل هذه الممارسة ستجعل التلفزيون يبدو في نظر الأطفال أكثر أهمية من حقيقته.
*مشاهدة التلفاز مع الطفل حتى تساعده في فهم بعض الموضوعات التي تثير لديه الفضول.
* تقديم البدائل مثل ممارسة الهوايات والرياضة والرحلات وغيرها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نعزز قيمة التسامح عند أطفالنا؟
» الحقيبة المدرسية تهدد صحة أطفالنا !!!
» كيف نجعل أطفالنا مبدعين (في مرحلة السنتين إلى الأربع سنوات)؟؟
» التلفزيون والتربية...
» التلفزيون والعنف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: