مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بصمة مبدعة




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 26/02/2013

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  Empty
مُساهمةموضوع: دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية    دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  I_icon_minitimeالأربعاء مارس 06, 2013 12:30 am

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية


من المعروف أن المدرسة مؤسسة اجتماعية على جانب كبير من الأهمية لأنها منتشرة في معظم المجتمعات ، وتقوم على خدمة أبناء كل الأسر التي تعيش في تلك المجتمعات ، كما أن للمدرسة أهدافها التربوية والتعليمية التي تعمل على تحقيقها لخدمة المجتمع ، فضلاً عن أن عملائها من الأطفال و الشباب في حاجة إلى العناية و الرعاية حسن الاعداد للمستقبل ، وخاصة وأن هؤلاء الطلاب والطالبات الذين يجلسون في الفصول هم قادة المستقبل وسيكون منهم السياسي والقاضي والمدرس ....وسيكون منهم الحرفي والرسام الماهر والفنان الماهر والصانع الماهر ....الخ كما يمكن أن يكون منهم المجرم والأناني وكل من هؤلاء سواء اكان صالحا أوطالحا ، قائدا أو تابعا يمكن أن يؤثر في محيطه المباشر أو وطنه أو أبعد من حدود وطنه ، ولقد أكدت التطورات الاجتماعية والاقتصادية والعلمية الحديثة أهمية الأهداف الاجتماعية للتربية ، وعدم الاقتصار على مجرد التحصيل ، كما وجهت الانتباه إلى امكان المدرسة بوصفها وسيلة تنموية هامة لاكتساب القيم المطلوبة في المجتمع .
ونعني بالتنشئة الاجتماعية في هذا المجال التطبيع والتوافق والتكيف والتفاعل الاجتماعي بين الدارسين عن طريق :

1- التعرف على احتياجات الدارسين والعمل على مقابلتها بالخدمات والبرامج المناسبة حتى تصبح المدرسة محببة إليهم صالحة لنمو قدراتهم العقلية والجسمية والوجدانية .
2- اكتشاف المشاكل الفردية التي يعاني منها الدارسون والتي تؤثر بدورها على الحياة المدرسية وايجاد الحلول لهذه المشاكل بالدراسة والتشخيص والعلاج والتعاون مع المصادر التي يمكنها التعامل مع هذه المشكلات .
3- شغل أوقات فراغ الدارسين بالأنشطة والبرامج وذلك وفقا لرغباتهم وميولهم واحتياجاتهم سواء كأفراد أو في جماعات مدرسية في اطار تحقيق أغراض اجتماعية .


إن عملية التنشئة تبدأ من الطفولة وتستمر مع الانسان طوال حياته لذلك أن مسئولية التنشئة الاجتماعية لا تقع على مؤسسة بذاتها بل تساهم العديد من الوسائط والوكلات في هذه العملية ومن هذه الوسائط : الأسرة - الروضة - المدرسة - الرفاق - دور العبادة - النادي - وسائل الإعلام وغيرها من الوسائط التي يتفاعل معها الانسان ويكتسب منها المهارات والمعارف والقيم ، ويتعلم من خلالها الأدوار الاجتماعية التي يتوقعها منه المجتمع وسوف نركز هنا على المدرسة بإعتبارها من الوسائط الهامة في عملية التنشئة الاجتماعية .
فالمجال المدرسي مجال تربوي ونفسي واجتماعي حيث تلتقي فيه المتغيرات السيكولوجية الخاصة بالطفل من حاجات وأهداف ومدركات مع المتغيرات الاجتماعية من منظومات القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية مع الظواهر التربوية التعليمية ، وأن عملية التعلم والتعليم في المدرسة لا تتم إلا من خلال عملية التفاعل الاجتماعي .


وهناك أساليب للتنشئة الاجتماعية بالمدرسة ومنها :


1- عن طريق المقررات الدراسية ، حيث تعتمد المدرسة على طرق مباشرة لبث معلومات وقيم ومعايير حيث تأتي هذه القيم صراحة في الكتب المدرسية .
أهمية هذا الأسلوب فقط من منطلق هذه المقررات والكتب التي تتعلق بها بصفة الاجبارية للتلميذ بل أيضا أن هذه القيم والمعايير تتفق جميع المدارس في اكسابها للتلاميذ ، وهذا يبرز خطورة الدور الذي تقوم به المدرسة .
2- عن طريق الأنشطة المدرسية المنظمة والموجهة حيث تتيح هذه الأنشطة الفرصة للتلاميذ لاكتساب القيم والمعايير الاجتماعية ، كما يتعلم من خلالها الأدوار التي تتوقع الجماعة منه القيام بها سواء كان دور القئد أو دور التابع ، ويتميز هذا الأسلوب من أنه يمثل عامل جذب للتلميذ فيشترك التلميذ في هذه الأنشطة برغبته واختياره مدفوعا بحاجات نفسية واجتماعية ،ولتحقيق هذه الحاجات عليه أن يتقبل كافة القيم والقواعد والسلوكيات التي تتطلبها الجماعة منه وتتعدد هذه الأنشطة ي المدرسة منها النشاط الرياضي والفني والثقافي والاجتماعي .

3-
استخدام الجزاءات السلبية والايجابية حيث تؤدي المدعمات الايجابية إلى تعزيز السلوك الاجتماعي المقبول ، والجزاءات السلبية تؤدي إلى تخفيض أو منع السلوك غير المقبول .
4- توير عدد من الأفراد البارزين ( المدرسين - الموجهين - الأصائيين الاجتماعيين ) ممن يمكن استخدامهم كنماذج لسلوك يحتذي به التلاميذ ، فالتلميذ في المدرسة لا يكفي فقط المعلومات لكن يلاحظ ويتفاعل ومن خلال ذلك يمكن أن يتخذ من أحد المدرسين أو الموجهين أو غيرهم قدوة و أسوة له في سلوكه فيعتنق التلميذ قيم ومعايير هذا المدرس ويسلك وفقا لسلوكه ، وهذا يلقي على العاملين في المدرسة مسئولية كبيرة في أن تأثيرهم في التلاميذ لا يتوقف فقط على المعلومات الدراسية بل يمتد أيضا ليشمل التأثير فيهم من خلال سلوكهم معهم .


ونظرا لأن المدرس هو محور العملية التعليمية والذي يتعامل مع التلميذ أكثر من غيره من العاملين في المدرسة لذلك فأن دوره يكون كبيرا في عملية التنشئة الاجتماعية للتلاميذ نظرا لتعدد أدواره، ومن هذه الأدوار أنه منفذ للسياسة التعليمية داخل وخارج الفصل الدراسي لذلك فإنه يعمل على اكساب التلاميذ القيم والمعايير وأنماط السلوك التي تعكس سياسة السلطة التربوية في المجتمع ، والمدرس كممثل للسلطة يمكنه التأثير في قيم ومعايير التلميذ من خلال استخدام الجزاءات السلبية والايجابية أما لتعزيز سلوك وقيم معينة أو منع سلوك معين والمدرس كنموذج للسلوك حيث يستطيع المدرس أن يؤثر في التلميذ من خلال أفعاله وأقواله وقيمه التي قد يتخذها التلميذ نموذجا يحتذي به .


المرجع:كتاب الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي(من الألفية الثانية إلى الألفية الثالثة)للدكتور عبد الخالق عفيفي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اخصائية2011




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 23/02/2013

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  Empty
مُساهمةموضوع: الوظيفة الاجتماعية للمدرسة   دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 23, 2013 3:19 pm

الوظيفة الطبيعية للمدرسة أن تعلم المنتمين إليها من التلاميذ و الطلاب عن طريق تزويدهم بالمعلومات والمهارات والخبرات التي تؤهلهم للحياة الانسانية..
وفي المدرسة يزداد التلميذ علما وثقافة وتنمو شخصيته من كافة جوانبها وتسهم المدرسة مع الاسرة في عملية التنشئة الاجتماعية للطفل من خلال ما يلي/
1- تقديم الرعاية النفسية وحل مشكلاته وتعليمه الاعتماد على النفس.
2- تعليمه كيف يحقق أهدافه بطريقة تتفق مع المعايير الاجتماعية.
3- مراعاة قدراته في كل ما يتعلق بعملية التربية و التعليم.
4- الاهتمام بالتوجيه و الارشاد النفسي والتربوي و المهني للتلميذ.
5- الاهتمام الخاص بعملية التنشئة الاجتماعية مع التعاون الفعال مع الأسرة.
6-مراعاة كل من شأنه ضمان نمو الطفل نموا نفسيا واجتماعيا سليما.
7- توثيق العلاقات الاجتماعية بين المدرس والتلاميذ وبعضهم البعض وبين المدرسة و الأسرة.
8- اتباع الأساليب المجدية لنجاح عملية التنشئة الاجتماعية ، وذلك على النحو التالي:
أ- دعم القيم الستئدة في المجتمع بطريق مباشر وصريح في مناهج الدراسة.
ب- توجيه النشاط المدرسي لكي يؤدي إلى تعليم الأساليب السلوكية والادوار الاجتماعية.
ج- ممارسة السلطة المدرسية في تعليم القيم والاتجاهات والأدوار الاجتماعية بالثواب والعقاب.
د- تقديم نماذج للسلوك الاجتماعي السوي في سلوك المدرسين والسوي اليومي مع التلاميذ.
ه- ممارسة المدرس لدوره الفعال لتوجيه التلميذ اجتماعيا وتربويا وجعل نفسه نموذجا طيبا للاقتداء والإخلاص في أدذاء واجباته التعليمية.

وعلى ذلك يمكن القول بأن وظيفة المدرسة تتجلى في أنها مؤسسة تربوية إلى جانب كونها مؤسسة تعليمية..

المرجع:كتاب الخدمة الاجتماعية المدرسية للدكتور: محمد نجيب توفيق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم البلوشية




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2013

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية    دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 06, 2013 2:36 am

أشكركي على طرح هذا الموضوع الجميل والمهم ولدي بعض المعلومات والإضافات البسيطة عليه:

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية:
الطفل يأتي إلى المدرسة ولديه شخصية تشكلت في الأسرة من خلال معايير معينة وقيم واتجاهات خاصة فيصبح في موقف جديد و يتطلب هذا أن يتعرف على شخصيات متعددة فيحدث تفاعل اجتماعي داخل المدرسة قائم على الأخذ و العطاء ومن خلال ذلك يزيد الطالب من تجاربه الاجتماعية و دائرة اتصالاته تتسع و تتنوع.
غير أن المدرسة لها سلطة تنظيم خاصة بها فتتم تلك التفاعلات وفق أسس وضوابط محدده كاحترام قيمه واحترام تفكيره مما ينتج عنه مساواة وثبات في التعامل. ومن أجله كان للمدرسة دورا لا يقل أهمية في التنشئة الاجتماعية عن دور الأسرة أو المؤسسات الدينية أو وسائل الإعلام بأنواعها المختلفة والمتعددة و نحوها .بل إن المدرسة أصبحت تكمل ما بدأته الأسرة بل أصبحت تملك مقومات لتؤدي وظائفها قد تعجز عنها بعض المؤسسات الاجتماعية بل و لا تملكها.
ولعل تلك الأهمية ترجع لخصائص تتميز بها المدرسة عن غيرها من المؤسسات التربوية والاجتماعية الأخرى وهذه الخصائص هي:
* أنها بيئة تربوية مبسطة حيث ترى المدرسة لزاماً عليها أن تبسط ما في المجتمع حتى يستطيع التلميذ فيها فهمه و تقبله حسب أعمارهم ومراحل نموهم من خلال الأسلوب التدريجي أو التسلسل المنطقي.
* بيئة تربوية مطهرة تحرص على ألا تنقل للجيل الجديد غير الخير والجمال و تقدم له بيئة منتقاة من الفساد.
* بيئة تربوية متزنة متنوعة تحاول أن توجد نوعاً من التقارب بين مختلف التلاميذ ذوي المستويات الاجتماعية و الثقافية و الخلقية المختلفة وتحاول أن تقرب بين أنماط سلوكهم لأجل تحقيق وحدة الأفراد.
أما دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية فيتمثل في ما يلي:
1- تنمية الإطار الثقافي المشترك لتماسك أبناء المجتمع من خلال نقل قيم المجتمع و أفكاره واتجاهاته من جيل إلى جيل و تنقية هذا التراث و تجديده بانتقاء أفضل ما فيه لتشكيل شخصية التلميذ من جميع الجوانب.
2- تقديم الرعاية النفسية و الاجتماعية إلى كل طفل و مساعدته على حل مشكلاته والانتقال به من طفل يعتمد على غيره واتكالي في معظم الأشياء إلى راشد مستقل معتمد وواثق من نفسه و متوافق نفسياً واجتماعياً.
3- مراعاة قدرات التلميذ و تفهمها من خلال إدراكه للواقع و صقل مهاراته و إتاحة فرص نمو شخصيته في إطارها الاجتماعي المحدد.
4- تعليم التلميذ كيف يضبط سلوكه ويحقق أهدافه بطريقة متلائمة تتفق مع المعايير الاجتماعية.
5- إكساب التلاميذ العادات الصحية السليمة التي تساعده على الاحتفاظ بسلامة أبدانهم والوقاية من الأمراض وتنمية العادات الغذائية السليمة.
6- إكساب التلاميذ أساليب التفكير العلمي وحفزهم على الأداء و الإنجاز وإتقان العمل.
7- توجيه التلاميذ و إرشادهم لاختيار المجال التعليمي والتخصصي وما يترتب عليه من تحديد مهنته التي سوف يزاولها في المستقبل".
8- توعية كل العاملين في المدرسة بأهمية القدوة الحسنة ليقتدي بهم التلاميذ . لذا كان من أهم العوامل المدرسية التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للطفل شخصية الاستاذ فهو مصدر السلطة التي يجب طاعتها والمثل الأعلى الذي يتمثل به الطفل ومصدر المعرفة لذا لابد أن يكون المدرس متسلحاً بالمعرفة والفضائل الأخلاقية والاجتماعية لأن تأثيره تأثيراً كبير في بناء الطفل اجتماعياً ونفسياً.
9- منح بعض الامتيازات والتفضيلات لتشجيع التلاميذ على السلوك الاجتماعي الجيد الذي ارتضاه المجتمع لأبنائه و إلغاء بعض الامتيازات أو الحرمان منها لوقت معين مقابل السلوك غير المرضي.
10- البث في نفوس التلاميذ أهمية الإحساس لواقع المجتمع وتطلعاته و مشكلاته ودورهم في كيفية التغلب عليها مما يعمل على تهيئة التلاميذ تهيئة اجتماعية كجزء مكمل من عملية التكيف الاجتماعي.
خلاصة:
وبعد فإن المدرسة تعتبر الوكالة الاجتماعية الثانية بعد الأسرة للقيام بوظيفة التنشئة الاجتماعية للأطفال والأجيال الشابة إذ تقوم بإعدادهم من جميع النواحي الروحية و المعرفية و السلوكية و البدنية والأخلاقية المهنية كل ذلك من أجل أن تحقق للأفراد اكتساب عضوية المجتمع والمساهمة في نشاطات الحياة الاجتماعية المختلفة . لكن لا يمكن فقط الاقتصار على ما تقدمه المدرسة فالمسؤولية جماعية تقع على عاتق المجتمع والوالدين والمربين والدولة ومؤسساتها الرسمية وغير الرسمية لأن تحسين أوضاع المتعلم تقتضي التنسيق والتكامل بين جميع المؤسسات ذات العلاقة.مع وضع مصالح المتعلم في رأس الأولويات لأن المتعلمين الذين سنهتم بهم اليوم هم ورثه المستقبل فلابد من توفير عناصر البقاء والنماء والحماية لهم وبذلك نكون على الأقل قد مهدنا الطريق لبناء مجتمع المستقبل.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» [b]أخطاء عملية التنشئة الاجتماعية[/b]
» المدرسة و أثرها في التنشئة الاجتماعية
» دور المدرسة في عملية التنشئة الإجتماعية
» أساليب التنشئة الأجتماعية في المدرسة
» أخطاء التنشئة الاجتماعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: