مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بصمة مبدعة




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 26/02/2013

أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  Empty
مُساهمةموضوع: أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي    أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  I_icon_minitimeالأحد مارس 10, 2013 11:47 pm

أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي


]color=darkblue]
بداية يمكن القول أن التفاوت في التحصيل الدراسي لدى الأطفال المعوقين بصرياً يكاد يتناظر مع التفاوت الموجود بين الأطفال المبصرين ، فبعض الأطفال المعوقين بصرياً يكاد قد يكون متفوقا وموهوبا ، في حين أن بعضهم يمكن أن يعاني من مشكلات تعليمية . ذلك أن التحصيل الدراسييرتبط بعوامل اجتماعية وثقافية وأسرية أكثر من ارتباطه بالإعاقة البصرية بشرط أن تكون هناك طرقا مناسبة للتدريس في ضوء شدة الإعاقة البصرية وفي ضوء المعينات المناسبة .
ويلاحظ على الأطفال المعوقين بصريا ميلهم إلى التحصيل الدراسي في بعض المواد والمقررات الدراسية بمعدلات ومستويات أعلى من مواد ومقررات دراسية أخرى . فعلى سبيل المثال نجدهم لا يحصلون تحصيلا جيدا في الرياضيات . وتذكر الدراسات والبحوث في هذا الصدد أن مستوى تحصيلهم يتراوح مابين 8-27% أقل من تحصيل المبصرين في مادة الرياضيات ، أما تحصيلهم في المواد والمقررات الدراسية الأدبية فإنه يكون في مستوى تحصيل أقرانهم المبصرين .

كما يلاحظ أيضا أن درجاتهم في اختبارات ومقاييس الذكاء يمكن أن تنخفض بسبب بطء سرعتهم في القراءة أو الكتابة ، أو ربما بسبب الخوف من ارتكاب الأخطاء ولا غرابة أن تكون هذه النتيجة صحيحة في الاختبارات الموقوته ( أي المحددة بوقت )، وتخلق طرق وأساليب التدريس صعوبة أخرى عندما يعتمد تدريس العلوم والرياضيات وغيرهما من المواد الدراسية على استخدام المعينات البصرية .
ويعاني بعض الأطفال المعوقين بصريا من مشكلات تعليمية تعزى إلى ضعف التصور البصري ، أو ضعف الذاكرة البصرية ، فضعف القدرة على ضبط حركة العين ، وعدم القدرة على التركيز يمكن أن يؤثر في دقة الإدراك البصري والتوجه في المكان وإدراك الخلفية والصورة ، أي الشكل والأرضية .
وتربط ( ماجدة عبيد ) بين القدرة على التحصيل الدراسي ( أو الأكاديمي ) وقدرة الطالب المعوق بصريا على القراءة ، ذلك أن التحصيل الدراسي لدى المعوق بصريا قد يعيقه فقدان البصر ، لأن المعوق بصريا - بوجه عام - يواجهون صعوبة واضحة في معرفة العلاقات بين الأشياء ، ويواجهون صعوبة فيتمييز الأجزاء التي تؤلف الكل ، وهذا -من وجهة نظرها - يؤدي إلى الشعور بالإحباط وعدم الطموح .
[/color]

ويعرض ( كمال سيسالم1997 ) بشيء من التفصيل الخصائص الأكاديمية للمعوقين بصريا - كما أوردتها واتفقت عليها معظم البحوث والدراسات في هذا المجال- والتي يمكن أن نشير إلى مجملها على النحو التالي :
1- أن المعوقين بصريا أبطأ في معدل سرعة القراءة سواء كانت القراءة باستخدام طريقة ( برايل ) أو الطريقة العادية .
2- أن المعوقين بصريا لديهم أخطاء في القراءة الجهرية .
3- أن المعوقين بصريا يعانون من انخفاض مستوى التحصيل الدراسي
4- أن هناك بعض الخصائص الأكاديمية التي ينفرد بها المبصرون جزئيا دون المكفوفين وهذه الخصائص :
(أ) الاقتراب من الكتاب أو السبورة أو اللوحة أو أي جهاز يعرض معلومات يحتاج فيها الطالب إلى البصر .
(ب) وجود مشكلات في تنظيم وترتيب الكلمات والسطور بالإضافة إلى رداءة الخط .
(ج) قصور في تحديد معالم الأشياء البعيدة .
(د) قصور في تحديد معالم الأشياء الدقيقة الصغيرة .
(ه) الإكثار من التساؤلات والاستفسارات للتأكد مما يسمع أو يرى .


المرجع : كتاب المعوقون بصريا للدكتور عبدالرحمن سيد سليمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم البلوشية




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2013

أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي    أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 06, 2013 2:51 am

جزيتي خيرا على طرحكي لهذا الموضوع المهم جدا وحببت أن أفيدكي وافيد الجميع ببعض المعلومات المختصه بالموضوع ألا وهي:
المناهج الخاصة بالطلاب ذوي المشكلات البصرية:-
إن مصطلح المناهج يشير إلى مجموعة الخبرات الكلية التي يحصل عليها المتعلم تحت إشراف المدرسة، وعملية تنظيم المنهاج تتضمن تقدم أفضل الخبرات التعليمية والتدريسية التي تقدم للطالب.
وعادةً ما يهدف المنهاج " أي منهاج مدرسي " إلى تهيئة الطلاب وإعدادهم للتعامل بنجاح مع المشكلات والتدرب على تحمل المسؤوليات ليصبحوا قادرين على القيام بوظائفهم الحياتية المستقبلية باستقلالية وبنجاح.
وهذا الهدف تحقيقه هو الهدف الأساسي للعملية التعليمية للطلاب سواء كانوا من العاديين أو من ذوي الاحتياجات الخاصة، ولا يشذ عن هذه القاعدة الطلاب المعاقين بصرياً، بل يلاحظ أن جميع المناهج التعليمية والخدمات التربوية التي تقدم تهدف لمساعدتهم على تحقيق النضج والاستقلالية والكفاءة في الأداء أسوة بزملائهم المبصرين ما أمكن ذلك.

ولتحقيق هذا الهدف يحتاج الطالب إلى:

المنهاج العادي مع التعديل الذي يتناسب مع طبيعة الإعاقة البصرية.

المنهاج الإضافي.

وبعض الطلاب من ذوي الإعاقات المتعددة يحتاجون إلى المنهاج الخاص.
المنهاج العادي:
أو المنهاج الوطني المستخدم من قبل مدارس وزارة التربية والتعليم، إذ لابد من استخدامه ابتداء ًمن الصف الأول الابتدائي مع القيام ببعض التعديلات على الكتاب المدرسي ليصبح مناسباً لتتم طباعته بطريقة برا يل " التي يستخدمها الكفيف في القراءة والكتابة " بحيث يتم حذف الصور من الكتاب و استبدالها بوصف لفظي لها، أمَا الرسوم والخرائط إن وجدت فيتم إعدادها مطبوعة بطريقة بارزة، ولا تمس هذه التعديلات عادةَ المفاهيم والأفكار الأساسية في المنهج . وعادةً ما تتم عملية التعديل هذه من قبل لجنة متخصصة مكونة من مدرس مادة متخصص ذو خبرة في تدريس الطلاب المكفوفين وموجه تربوي وأخصائي في المناهج.
أما الكتب المدرسية اللازمة لضعاف البصر فلا يتم إجراء أي تعديلات عليها بل تكبر بدرجة التكبير المناسب لكل طالب بشكل فردي بناء على حاجاته وقدراته البصرية.

التعديلات اللازمة في المواد الدراسية والمهارات التعليمية:
أولاً: اللغات " العربية، الإنجليزية، والفرنسية " :-
يستطيع الطالب المعاق بصرياً إتقان الأساسيات اللغوية بسهولة نسبية وذلك لاعتماد تلك المواد على الجوانب اللفظية واللغوية ونادراً ما تكون هناك حاجة لتعديل أي منهج منها، لأنها مواد نظرية بطبيعتها ولا تحتاج إلى مهارات أدائية لإتقانها.

ثانياً: الرياضيات:
يحتاج الطالب المعاق بصرياً إلى إتقان الحقائق الرياضية المختلفة كالأعداد والعمليات الحسابية بطريقة تتشابه مع الطلاب المبصرين، ولا بد للطالب من دراسة المنهاج الخاص بمادة الرياضيات بنفس التسلسل الذي يدرس للمبصرين ولكن هذا يحتم توظيف طرق تدريس ووسائل تعليمية مختلفة لتحقيق هذا الهدف من خلال قيام المعلم باستخدام الأشياء الملموسة كالخرز والمكعبات والأشكال الهندسية والمعداد الحسابي والرسوم البيانية البارزة، وغيرها من الوسائل التعليمية التي تسهل على الطالبات عملية فهم تلك المهارات الحسابية.
ويهدف تدريس مادة الرياضيات للطلاب المكفوفين تحديداً مساعدتهم على اكتساب مفاهيم الحجوم والمسافات والاتجاهات ومفهوم الإعداد على إتقان العمليات الحسابية الأساسية من جمع وطرح وضرب وقسمة وكذلك على إتقان مفاهيم الكسور وبعض المعلومات الأساسية في الهندسة والجبر والإحصاء وعلى فهم رسم بعض الأشكال الهندسية والبيانية البسيطة وعلى إتقان إجراء العمليات الحسابية . وعادة ما يكون التركيز الأول في تدريسهم مادة الرياضيات مساعدة الطلاب على فهم المهارة الرياضية وإتقانها ومن ثم يتم تدريبهم على سرعة أدائها.
ومما يجدر ذكره أن إتقان مهارات الرياضيات من قبل الطالب المعاق بصريا يحتاج إلى وقت أطول وجهد اكبر.
كما أنه من المهم محاولة عدم إلغاء أية مفاهيم أو مهارات حسابية من المنهاج نظرا للطبيعة التراكمية والمتسلسلة لمناهج الرياضيات.

ثالثاً: العلوم:-
إنَ مادة العلوم تنمي المقدرة على التفكير العلمي السليم وليس المعرفة والتصنيف فقط ويتوقف مدى نجاح الطالب في المادة العلمية على طريقة عرض المادة ونوع الخبرات التي تقدم للطالب والوسائل التعليمية المستخدمة وعلى كفاءة المعلم وعادة ما يتم تناول العديد من الموضوعات التي تهم الطالب المعاق بصرياً ولكن تدريسها يحتاج إلى إجراءات معدلة ومكيفة مثل فصول السنة ومصادر الطاقة والنظافة الشخصية حيث لا بد من اعتماد طرق تدريس وتقديم وسائل ملموسة وتدريب عملي للطلاب حتى يستطيعون إتقان هذه المفاهيم واستخدامها في حياتهم ، إلا أنَ هناك بعض المواضيع التي يصعب توضيحها للطالب الكفيف مثل التجارب العلمية الخطرة، أو مفهوم الخلية المتناهية الصغر، أو المجموعة الشمسية المتناهية في الكبر وغيرها من المفاهيم التي يجب عدم حرمان الكفيف من معرفتها وإتقانها قدر ما تسمح به قدراته من خلال توظيف جميع أساليب التعليم والوسائل التعليمية المصممة لإيضاحها كذلك لابد من الحرص على توفير خبرات عملية محسوسة للمفاهيم التي تتضمنها مادة العلوم من تجارب عملية أو نماذج حية كالكائنات الحية أو النباتات، أو أنواع التربة ... إلخ كلما أمكن ذلك.

رابعاً: العلوم الاجتماعية:
إنَ العديد من المفاهيم والخبرات والمعلومات العامة تتطور من خلال مادة العلوم الاجتماعية، إلاَ أنَ هذه المادة تحتاج إلى توفير وسائل خاصة كالخرائط البارزة والمجسمات وذلك حتى يستطيع الطالب استيعاب المهارات والمفاهيم التي تتضمنها المادة إلا أن قراءة الخرائط البارزة يحتاج إلى مهارات لابد للطالب من امتلاكها مثل الوعي والمعرفة بالاتجاهات (يمين/يسار، فوق/تحت/وسط، الرموز المطلوبة لفهم الخرائط مثل مفاتيح الخريطة).
كما تجدر الإشارة إلى ضرورة إعداد الخرائط البارزة بشكل منظم وحذر حتى لا تكون خريطة مزدحمة بالمعلومات مما قد يربك الطالب ولذا يفضل أن تحتوي على المعلومات ذات العلاقة بالدرس فقط دون اللجوء إلى إقحام معلومات أخرى إليها قد تتسبب في إرباك الطالب.

المنهاج الإضافي:
ويتضمن هذا المنهاج عادة مجموعة من المهارات الأساسية التي يحتاج الطلاب ذوي المشكلات البصرية، لتعلمها وإتقانها وهي عادةً مهارات لا يتضمنها المنهاج العادي وذلك حتى يستطيع هؤلاء تحقيق أعلى درجة من الأداء الأكاديمي والوظيفي والاستقلالية الشخصية، وفي الغالب ما يتم التدريب عليها يشكل فردي بعد أن يتم تقييم مدى حاجة الطالب لها ومستوى إتقانه لها.



وغالباً ما يشتمل المنهاج الإضافي على المهارات التالية:-
أولاً: مهارات القراءة والكتابة " بطريقة برا يل أو بالخط المكبر ".
لا بد من التأكيد على القراءة والكتابة بطريقة برا يل تتطلب وقتاً وجهداً أطول وأكبر من القراءة البصرية ولا بد من توفر منهاج خاص يهدف إلى تزويد الطفل الكفيف بالمهارات الأساسية لإتقان القراءة والكتابة بهذه الطريقة، ولذا ينصح بأن يبدأ التدريس على هذه المهارات في مرحلة عمرية مبكرة.

ثانياً: مهارات الحركة والتنقل.
ثالثاً: مهارات التكيف والتواصل الاجتماعي.
رابعاً: مهارات استخدام المعينات البصرية، والاستثارة البصرية لضعاف البصر.
خامساً: مهارات استخدام الأدوات والتقنيات الخاصة، كاستخدام البيركنز والمكعبات الفرنسية، والمعداد الحسابي . . . . الخ
سادساً: مهارات استخدام الحاسب وبرمجياته.
سابعاً: مهارات التهيئة المهنية.
ثامناً: المهارات الحياتية اليومية.

المنهاج الخاص:-
ويقصد به المنهاج الذي يقدم للأطفال متعددي الإعاقة ممن يعانون من إعاقة بصرية وإعاقات أخرى مصاحبة، مثل كف البصر والتخلف العقلي أو كف البصر أو التأخر النمائي، وعادةً ما يصمم هذا المنهاج بشكل فردي ولا بد من إجراء تقييم نفسي تربوي شامل للطفل باستخدام أدوات القياس والتقييم المناسبة وبناء على نتائج هذا التقييم توضح ما تسمى الخطة التربوية الفردية ( I E P ) ، والتي تتضمن تحديد لقدرات وحاجات الطفل ومن ثم تحديد الأهداف التربوية التي يجب تدريب الطفل على إتقانها وكذلك تحديد من هم المختصين اللذين سوف يقومون بالتدريب، وكذلك تحدد فيها مدة التدريب وموعد إعادة التقييم , . . . الخ
ولا بد من التأكيد على أن التعليم باستخدام هذه الخطة التربوية الفردية ، وهو تعليم فردي بكل معنى الكلمة فالأهداف تختلف من طالب إلى آخر كما تختلف الأساليب التعليمية ومعايير تقييم الأداء.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسيم الجبل




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 01/12/2013

أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي    أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي  I_icon_minitimeالأحد مايو 25, 2014 10:20 pm

أهمية تعاون الأسرة في تعليم المعاقين بصريا
تعتبر الأسرة هي المؤسسة الاجتماعية الأكثر فعالية، ولا يمكن استبدالها. ويكمن دور الاختصاصيين في مجال التعليم هو مساعدة الأسرة في قيادة وتحمل المسئولية وتحديد أدوارها مع أطفالها المعاقين. وللأسرة وظائف عديدة ومن ضمنها الوظائف التعليمية التي تعتبر أكثر أهمية في وجود طفل ذو إعاقة.

تحقيق أهداف التعليم يعتمد إلى حد بعيد على جودة المشاركة التعاونية بين أسرة الطفل والاختصاصيين في المدرسة في تخطيط الأهداف التربوية المختلفة وتنفيذها. وهذا يتطلب أن يكون لدى الاختصاصيين ثقة في الأسرة وفى قدرتها على اتخاذ القرارات التي تتعلق بطفلها، حيث أن التعاون بين الاختصاصيين وأسر الأطفال ذوي الإعاقة يسهم بشكل ملحوظ في تطور أطفالهم وارتفاع جودة التعليم للأطفال المعاقين

المرجع: محاضرات العمل الاجتماعي مع المعاقين د. محمد الشريبني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أثر الإعاقة البصرية على التحصيل الدراسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلة ضعف التحصيل الدراسي أو التخلف الدراسي
» العنف التربوي .. وأثره على طلاب مراحل التعليم العام
» ضعف التحصيل الدراسي
» عوامل ضعف التحصيل الدراسي
» أثر الدافعية على التحصيل الدراسي للطلاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: