مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ظاهرة الغش في المدارس

اذهب الى الأسفل 
+3
Azza_Alj93
أوؤركـِـيـْــد ॡ
سما الروح 2013
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سما الروح 2013




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 24/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: ظاهرة الغش في المدارس   ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 08, 2013 5:39 am

الغش هو نوع من التحايل والخداع والسرقة الذي يستعمله المتعلم، مهما كان مستواه التعليمي بالمدرسة أو بالجامعة أو بالمؤسسات الأخرى أثناء خضوعه وتأديته الامتحانات أو المسابقات للإجابة على الأسئلة التي قدمت له وقصد الحصول على نتائج جيدة وضمان النجاح للوصول للهدف المنشود مع المتعلم.
أسباب ودوافع الغش في الامتحانات :
لعله يكون من المفيد أن نعرض هنا أهم الأسباب و الدوافع التي تدفع الطلاب إلى الغش في الامتحانات من وجهة نظر كل من الطلاب أنفسهم والمعلمين كما توصلت إليها بعض البحوث والدراسات السابقة :
1-عوامل ترجع إلى الطالب نفسه :
وتتضمن هذه المجموعة : قلة المذاكرة ، أو إهمال الدراسة ، وعدم الاكتراث بها ، والمشاكل العائلية أو الأسرية التي تحول دون قيام الطالب بالدراسة على النحو الأكمل ، ، وعدم الثقة بالنفس ، والرغبة في تحقيق النجاح بدون مجهود ، والتعود على الغش بشكل يصعب عليه الإقلاع عنه ، والارتباك والخوف من الامتحانات ، وعدم الاستعداد الكافي للامتحانات
2-عوامل ترجع إلى طبيعة الامتحانات وظروفها :
وتتضمن هذه المجموعة : صعوبة الاختبار ، أو وجود أكثر من امتحان في اليوم ، أو أن زمن الإجابة عن الامتحان غير كاف ، أو عندما يكون مجيء الامتحان مفاجئا بالنسبة
3-عوامل ترجع إلى المعلم والإشراف وظروف تطبيق الامتحانات :
وتتضمن هذه المجموعة : عدم قدرة المدرس على الشرح الجيد ونقل المعلومات لتلاميذه بصورة غير مفهومة خصوصا المواد التي يصعب عليهم فهمها بأنفسهم من الكتاب المدرسي (كالرياضيات وغيرها) ، وضعف الرقابة والإشراف على الطلاب أثناء تأدية الامتحانات ، أو عدم تطبيق إجراءات عقاب صارمة بالنسبة لمن يضبطون في حالة غش في الامتحانات بسبب عدم منح الصلاحية الكافية للمراقب أو للتهاون في تطبيق ما تنص عليه اللوائح بشأن عقاب الغش وغيرها من الأسباب.
العوامل المؤثرة على تكرار حدوث الغش المدرسي :
ذكر الباحثان ( أحمد والمغيصيب،1988 ، ص 29 – 30 ) في دارستهما أن بعض الدراسات والبحوث ناقشت العوامل التي تؤثر على تكرار حدوث سلوك الغش في الامتحانات حيث تناولت بالتحليل المواقف المختلفة التي يكثر خلالها حدوث الغش ، وتلك التي يقل خلالها تكرار حدوث هذا السلوك ، وقد توصلت هذه الدراسات إلى أن سلوك الغش في الامتحانات يزداد في بعض المواقف عنها في مواقف أخرى ويكثر حدوثه خلالها بصورة أكبر مما يحدث في المواقف الأخرى على النحو التالي :
1.احتمال النجاح في الامتحان :
كلما كان الامتحان يبدو صعبا بالنسبة للطالب وأحس بقلة احتمال النجاح ازدادت محاولاته للغش في الامتحان ، وبالعكس كلما كان الامتحان سهلا بالنسبة له و أحس بزيادة احتمال نجاحه فيه قلت بالتالي محاولاته للغش في الامتحان .
2-أهمية الامتحان نفسه :
كلما كان الامتحان مهما من وجهة نظر الطالب كأن يكون امتحان يترتب عليه نجاح أو رسوب كامتحان نهاية الفصل الدراسي أو امتحان نهاية العام أو نصف الفصل الدراسي كلما زادت محاولات الطالب للغش في هذا الامتحان .
3-خطر اكتشاف الغش :
كلما كانت الرقابة صارمة على الطلاب أثناء تأديتهم الامتحانات وازدياد خطر اكتشاف أية محاولات يقوم بها الطالب للغش في الامتحانات كلما قلت محاولاته للغش فيها وبالعكس .
4- التهاون في تطبيق العقوبات :
كلما كان تطبيق اللوائح الخاصة بعقوبات المخالفين لسلوك الامتحان تطبيقا صارما لا هوادة فيه ، كلما قلت محاولات الطالب للغش في الامتحان ، لأنه في حالة اكتشافه يتعرض للعقاب الصارم الذي تنص عليه لوائح الامتحانات ، أما إذا لم تكن هناك مثل هذه اللوائح ، أو أنها غير موجودة ولكن هناك تهاون في تطبيقها ، فإن محاولات الطلاب للغش في الامتحانات تزداد في هذه الحالة لعدم وجود عقوبات صارمة أو لعدم تطبيق العقوبات المقررة إذا ما اكتشف الطالب يغش في الامتحانات
الحلول لعلاج هذه المشكلة:

الإجراءات التنظيميــــة :
1. إجراء الامتحانات في قاعات الدراسة مع تجنب القاعات الكبيرة والمدرجات بهدف التحكم في عملية المراقبة .
2.التقليل من عدد التلاميذ في كل صف أو قاعة امتحانيه إلى أقصى حد كلما أمكن ( 20 تلميذ في كل قاعة على الأكثر)
3.تجنب الجلوس الثنائي والمتقارب بين التلاميذ الممتحنين سواء في الفروض أو الاختبارات أو المسابقات لمنع أي شكل من أشكال الاتصالات.
4. تشديد المراقبة مع ضرورة تفهم حركات وسلوك كل ممتحن تجنبا لسوء الظن والاتهام المجاني لبعض منهم . وأحسن طريقة للمراقبة هي تلك التي يكون فيها جلوس المراقبين من وراء الممتحنين و السر في ذلك يكمن في أن هؤلاء حينما يعرفون بأن المراقب موجود ورائهم يخافون من الالتفات يمينا أو يسارا لاعتقادهم بأنه يركز نظره عليهم .
5.عدم التسامح مع الذين يتساهلون أو يتواطئون في عملية الغش المدرسي.تشديد العقوبة على من يمارس الغش من الطلاب أو من يسمح بالغش من المراقبين، وهنا لا يكفي إلغاء اختبار الطالب، بل لا بد من عقاب رادع .
الإجراءات التربوية:
1. تحسيس وتوعية التلاميذ والأولياء والمربين جميعا بالأهمية التربوية للامتحانات والاختبارات ودورها في تقدير المستوى الدراسي و معرفة جوانب النقص والقوة وتحسسيهم حول خطورة ظاهرة الغش على المستوى العلمي للمتعلمين.
2. مساعدة التلاميذ عن طريق تعريفهم بمنهجية وإستراتيجية المراجعة من خلال وضع جدول للمراجعة المستمرة لجميع الدروس قصد تعزيز ثقتهم بأنفسهم وضمان استعدادهم الدائم لكل الأسئلة والفروض أو الاختبارات .
3. تجنب الأسئلة التقليدية التي تعتمد على الحفظ للدروس مع الاعتماد على الأسئلة التي تقيس المستويات العقلية الأخرى ( كالفهم ، التحليل ، التطبيق ، التركيب ، الاستنتاج )لتدريب المتعلمين على كيفية توظيف المعلومات التي تعلموها واستوعبوها في حل مشكلات مطروحة.
المرجع: 1.شكري سيد أحمد و عبدالعزيز عبدالقادر المغيصيب : " سلوك الغش في الامتحانات وعلاقته ببعض المتغيرات المعرفية والنفسية والاجتماعية لدى بعض طلبة التعليم العالي" مركز البحوث التربوية بجامعة قطر ، يونيو 1988
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أوؤركـِـيـْــد ॡ




عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 08/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة الغش في المدارس   ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 09, 2013 4:52 am



طرح مووفق لأهمية هذا الموضوع ~
هذه الظاهرة باتت منتشرة بشكل كبير بين طلاب المدارس وكذلك طلاب الكليات والجامعات !


حجم ظاهرة الغش في الامتحانات :
إن ظاهرة الغش في الامتحانات ، يعتبر سلوك منحرف ، لأنه يناقض القيم الأساسية التي تقوم عليها العملية التربوية ، إذ أنه يمثل سلوكا خاطئا غير مقبول يجب على الطلاب تجنبه وعدم ارتكابه بأي صورة من الصور ، إلا أنه يلاحظ انتشاره حتى كاد يصبح سلوكا عاديا أو عاما لدى كثير من الطلاب ، فهو قد يشيع بصورة أو بأخرى بينهم سواء من جانب أولئك الطلاب ذوي التحصيل الدراسي العالي وذوي التحصيل الدراسي المنخفض ، حيث يلجأون إلى هذا السلوك إذا ما أتيحت لهم الفرصة لذلك ، وهذا على عكس ما هو مفروض من الطلاب الذين يتوقع منهم إتباع الطريق الصحيح لشق طريقهم خلال مراحل الدراسة .

ومما يجدر ذكره أن الطلاب لا يثابون عادة على أمانتهم ولكن يثابون على اجتيازهم للامتحانات ( مصطفى التير : 1980) بأي صورة من الصور مما قد يدفعهم لسبب أو آخر إلى محاولة تحقيق غاياتهم حتى ولو أدى بهم الأمر إلى إتباع سبل غير مشروعة ، وذلك بهدف الوصول إلى غاياتهم وتحقيق رغباتهم المتمثلة في اجتيازهم للامتحانات مهما كان السلوك الذي يتبعونه .

الجانب العلاجي :

لا شك أن الغش يمثل آفة من آفات التعليم في واقعنا المعاصر، ويتطلب علاج هذه الظاهرة إجراء دراسات متعمقة للوقوف على أسبابها ودوافعها والعوامل المؤثرة فيها، والعمل على تفاد يحدوثها. وهنا يؤخذ على وزارات التعليم في الأقطار العربية أنها تكافح ظاهرة الغش بمنطق القانون الجنائي، وليس القانون الوقائي، فهي تعاقب المخطئ دون أن تعالج أسباب الجريمة، وبالتالي يستمر الطلاب في التحايل على الأنظمة والقوانين. وعليه فإ نمكافحة الغش يجب أن تبدأ بإصلاح النظام التعليمي بأكمله وتنتهي بالتشريعات الصارمة. وهي عملية تشترك فيها جميع مؤسسات التنشئة الاجتماعية: الأسرة -المدرسة- وسائل الإعلام- المسجد.. إلخ.
وفيما يلي مقترحات وقائية وعلاجية لمعالجة هذه الظاهرةالسيئة:

1ـ توضيح مخاطر الغش وتعارضه مع مبادئ الإسلام ومع القيم والغايات التربوية، من خلال الإذاعة المدرسية، ومن خلال المنابر في المساجد، وأن يتم ذلك في إطار تربية إسلامية قويمة ترسخ لدى الطلاب قيم الإسلام وأخلاقياته السامية.
2ـ مراعاة الإيجاز والتركيز في الواجبات المنزلية التي يكلف بها الطلاب وأن تتناسب مع المدى الزمني المطلوب إنجازها فيه. إذ إن إثقال كاهل الطلاب بواجبات مطولة، قد يضطره إلى الاستعانة بغيره لإنجازها، أو تلخيصها بشكل مخل. كما يتعين التنسيق بين المدرسين في هذا الشأن لعدم تحميل الطالب من الواجبات مالا يطيق.
3ـ الاحتفاظ بفاصل زمني بين مواد الاختبار ولو لمدة يوم، فهذا أدعى لتمكين الطالب من التركيزوالاستعداد للاختبار.
4ـ رفع مستوى جاهزية الطلبة للاختبارات، وذلك عبر أساليب شتى منها: مجموعات التقوية بالمدارس، المقهى الأكاديمي، حلقات الدرس بالمساجدوالجمعيات الخيرية، كما يمكن استخدام الهاتف بالمدارس للرد على استفسارات الطلاب ومساعدتهم في فهم ما يغمض عليهم من المقرر، وذلك بتخصيص بعض المدرسين خارج أوقات الدوام لهذه المهمة. ومما يفيد في هذا الشأن أيضاً، البرامج التعليمية المتلفزة،كما هو موجود في بعض الدول العربية، وتتضمن شرحاً مختصراً ومسلسلاً للمقررات الدراسية لطلبة الشهادة الثانوية العامة. كما يمكن الترخيص لبعض الجهات بتسجيل شروح المقررات الدراسية على أشرطة تسجيل أو أشرطة فيديو، والسماح ببيعها إلى الطلاب. وهذا التنويع في أسلوب توصيل المقررات التعليمية للطالب أدعى إلى تحقيق الاستيعاب من الاقتصار على القراءة، لأن الطالب أحياناً يسأم من مطالعة الكتب.
5ـ أن يتم إعداد الاختبارات مركزياً، أي من الوزارة ولا مانع من أن يكون تصحيح أوراق الإجابة لا مركزي.
6ـ اعتماد الأسئلة المقالية في الاختبارات والبعد عن الأسئلة الموضوعية، وذلك لأن الأسئلة المقالية تتيح للطالب عرض ما استوعبه من المادة، أما الثانية فإنها قد تحصره في جزئية بسيطة. وبشكل يضيق على الطالب فرصة التعبير عماحصَّله من المادة. ومن أمثلة الأسئلة الموضوعية: أجب بنعم أو لا، اختر الإجابةالصحيحة.. إلخ. كما أن الأسئلة الموضوعية تسهل على الطلاب ممارسة الغش فيالاختبارات.
7ـ تفعيل الاخصائي الاجتماعي في تهيئة الطلاب نفسياً للاختبارات وعلى أسلوب التعامل الصحيح مع ورقة الأسئلة، وحبذا لو تم إجراء اختبارات -على سبيل التجربة- للطلاب لإزالة الحاجز النفسي لديهم من اختبارات نهاية العام الدراسي.
8ـ تشديد العقوبة على من يمارس الغش من الطلاب أو من يسمح بالغش من المراقبين، وهنا لا يكفي إلغاء اختبار الطالب، بل لا بد من عقاب رادع.
وكذلك فالجانب العلاجي في حالة الغش يتمثل في تخليص التلميذ من العوامل التي تؤدي به إلى هذا الانحراف ، ومساعدة الاسرة في تقدير دورها التربوي بزيادة درجة الربط والرعاية الموجهة للتلميذ ، ومن الضروري العمل على تخفيف حدة الشعور بالنقص ، الذي يصاحب هذا الانحراف بعد الوقوع فيه ، والاخذ بيد التلميذ لكي يعدل نظرته إلى أسلوب العمل والتحصيل الدراسي ، بحيث يصبح النجاح في الامتحانات وسيلة للحصول على التقدير و الشعور بالرضاء النفسي ، دون أن يتحول إلى غاية تبرر أي وسيلة يسلكها التلميذ ، لتحقيق هذا النجاح.


المرجع : د: محمد نجيب توفيق ، الخدمة الاجتماعية المدرسية ، ص349

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Azza_Alj93

Azza_Alj93


عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 07/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة الغش في المدارس   ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالخميس يناير 02, 2014 2:45 am

وفقتي في الطرح ^^
بالطبع الغش قضية مهمة جداً و تستحق النقاش حولها , فهي باتت منتشرة بشكل كبير في مدارسنا
و أود أن أقدم بعض الحلول حول هذه الظاهرة

الإجراءات التربوية :
1. تحسيس وتوعية التلاميذ والأولياء والمربين جميعا بالأهمية التربوية للامتحانات والاختبارات ودورها في تقدير المستوى الدراسي و معرفة جوانب النقص والقوة وتحسيسهم حول خطورة ظاهرة الغش على المستوى العلمي للمتعلمين.
2. مساعدة التلاميذ عن طريق تعريفهم بمنهجية واستراتيجية المراجعة من خلال وضع جدول للمراجعة المستمرة لجميع الدروس قصد تعزيز ثقتهم بأنفسهم وضمان استعدادهم الدائم لكل الأسئلة والفروض أو الاختبارات .
3. تجنب الأسئلة التقليدية التي تعتمد على الحفظ الببغائي للدروس مع الاعتماد على الأسئلة التي تقيس المستويات العقلية الأخرى ( كالفهم ، التحليل ، التطبيق ، التركيب ، الاستنتاج )لتدريب المتعلمين على كيفية توظيف المعلومات التي تعلموها واستوعبوها في حل مشكلات مطروحة. والبعد عن الأسئلة الموضوعية، وذلك لأن الأسئلة المقالية تتيح للطالب عرض ما استوعبه من المادة، أما الثانية فإنها قد تحصره في جزئية بسيطة. وبشكل يضيق على الطالب فرصة التعبير عما حصَّله من المادة. ومن أمثلة الأسئلة الموضوعية: أجب بنعم أو لا، اختر الإجابة الصحيحة.. إلخ. كما أن الأسئلة الموضوعية تسهل على الطلاب ممارسة الغش في الاختبارات
4. تجنب العقلية التي تلزم المتعلمين التقيد الحرفي بما قدم له من طرف الأستاذ من معلومات وطرق وفق المبدأ الشائع " بضاعتي ترد إلى " بل تعويد التلميذ على الاجتهاد والإبداع في إيجاد الجواب الصحيح والمطلوب حسب مراجعاته ومعلوماته الخاصة{ لأن الفائدة من عملية التعلم ليس تخزين المعلومات واسترجاعها بل كل الفائدة تتمثل في تنمية القدرة على التفكير العلمي والموضوعي و في القدرة على التوظيف للمكتسبات العلمية في حل المشكلات {
5. وضع سلم تصحيح دقيق لكل أبعاد كل سؤال مع الإجابات النموذجية المحتملة لكل سؤال من أجل الموضوعية في التقييم و السماح حتى للمتعلم بتنقيط نفسه بنفسه.
6. تعويد المتعلمين على إنجاز أعمالهم بأنفسهم ولو كانت فيها صعوبات ،على أن تقتصر عملية المساعدة على التوجيهات والإرشادات حول منهجية العمل فقط لتنمية فيهم روح الاعتماد على النفس ( مسؤولية الأولياء في البيت ) .
7.تفعيل دور مجالس الآباء والأمهات مع المدرسين والإدارة وتبادل المعلومات وتعزيز الثقة بين البيت والمدرسة من اجل التخفيف والحد من انتشار السلوكيات الخاطئة لدى أبنائنا الطلبة والتخلص منها
8.توضيح مخاطر الغش وتعارضه مع مبادئ الإسلام ومع القيم والغايات التربوية، من خلال الإذاعة المدرسية، ومن خلال المنابر في المساجد، وأن يتم ذلك في إطار تربية إسلامية قويمة ترسخ لدى الطلاب قيم الإسلام وأخلاقياته السامية
9.مراعاة الإيجاز والتركيز في الواجبات المنزلية التي يكلف بها الطلاب وأن تتناسب مع المدى الزمني المطلوب إنجازها فيه. إذ أن إثقال كاهل الطلاب بواجبات مطولة، قد يضطره إلى الاستعانة بغيره لإنجازها، أو تلخيصها بشكل مخل. كما يتعين التنسيق بين المدرسين في هذا الشأن لعدم تحميل الطالب من الواجبات مالا يطيق
10.رفع مستوى جاهزية الطلبة للامتحانات، وذلك عبر أساليب شتى منها دروس التقوية بالمدارس، حلقات الدرس بالمساجد والجمعيات الخيرية، كما يمكن استخدام الهاتف بالمدارس للرد على استفسارات الطلاب ومساعدتهم في فهم ما يغمض عليهم من المقرر، وذلك بتخصيص بعض المدرسين خارج أوقات الدوام لهذه المهمة. ومما يفيد في هذا الشأن أيضاً، البرامج التعليمية المتلفزة، كما هو موجود في بعض الدول العربية، وتتضمن شرحاً مختصراً ومسلسلاً للمقررات الدراسية لطلبة الشهادة الثانوية العامة
11.تفعيل دور المرشد التربوي والنفسي في مساعدة الطلبة على كيفية الاستعداد للامتحان والتخفيف من القلق الناجم عنه لما لذلك من أثر على أداء الطالب في الموقف الاختباري وقد لاحظت ذلك جلياً عندما قمت شخصيا بدروس توعية حول كيفية الاستعداد للامتحانات الوزارية وكان تفاعل الطلبة معي بمستوى عالي من الحرص والمتابعة.
12.أحياء الوازع الأخلاقي وتنمية الضمير الداخلي بأن الله رقيب على عباده حسيب لهم فيما يأتون من أعمال
13تبصير الطلبة بالأضرار الناجمة من هذه السلوكيات الخاطئة من أجل الوصول إلى مستوى عالٍ من الأخلاق والسلوكيات الايجابية
14.تطوير نظام التقويم التربوي الامتحانات بحيث يرتكز على قواعد صلبة لا مكان للغش فيها واستخدام الوسائل الحديثة في التقويم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الابداع




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 07/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: العوامل المسببة للغش    ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالأحد مارس 02, 2014 11:57 pm

العوامل المسببة للغش

في دراسة ميدانية حول ظاهرة الغش في الاختبارات المدرسية بالأردن توصل الباحث فائق عامر حمدان إلى عدد من الأسباب التي تدفع الطلبة إلى الغش في الاختبارات من أهمها: عدم الاستعداد الكافي للاختبار، صعوبة أسئلته، الحرص على الحصول على درجات أعلى، عدم استيعاب المادة الدراسية، كره المادة الدراسية، تهاون المراقب.
وحاولت بعض الدراسات معرفة أسباب الغش كما يدركها الطلاب أنفسهم، فمثلاً خلصت إحدى الدراسات إلى أن «ضغط العلامة» أي الرغبة القوية في الحصول على درجات تكفي لقبول الطالب في كلية أو معهد، أو للحفاظ على معدل تراكمي جيد يتماشى مع متوسط درجات الطالب ــ تدفع أعداداً غير قليلة من الطلبة لممارسة الغش في الاختبارات.
ويمكن أن نضيف إلى الأسباب الواردة في الدراستين أسباباً أخرى، بعضها يتعلق بالنظام التعليمي نفسه، بينما يتعلق البعض الآخر بالمجتمع الذي ينتمي إليه الطالب. وتتلخص هذه العوامل بالآتي:

1- التركيز المبالغ فيه على الاختبارات التحريرية كمقياس للتحصيل الدراسي للطالب، مع إهمال أساليب أخرى مهمة للتقويم مثل النشاطات المدرسية والاختبارات الشفهية والواجب المنزلي.. إلخ.
2- ضعف مستوى التحصيل الدراسي للطالب لأسباب عدة منها سوء أداء المدرس بسبب تدني راتبه، أو ارتفاع كثافة الطلاب في الحجرات الدراسية، أو مزاولة بعض الطلاب للعمل بعد انتهاء اليوم الدراسي.
3- مبالغة بعض المؤسسات التعليمية في تقدير مستوى الطالب، مثل رفع الحد الأدنى لعلامة النجاح.
4- عدم وجود فاصل زمني كاف بين الاختبارات، بل إن الطالب قد يؤدي أكثر من اختبار في اليوم الواحد. وهذا من شأنه عدم إعطاء الطالب فرصة مراجعة المواد والتهيؤ للاختبارات، لما يعانيه من إرهاق بدني وذهني وتوتر نفسي.
5- غياب القوة من جانب المعلم.. فبعض المعلمين لا يتحلون بأخلاقيات مهنة التدريس كأن يقوم المعلم بتمييز الطلاب الذين يتلقون على يديه دروساً خصوصية دون سواهم، أو أن يتعمد حجب بعض المعلومات عن الطلبة كوسيلة تضطرهم إلى أخذ دروس خصوصية عنده.
6- ضعف الضبط الاجتماعي، فالمعروف أن الضبط الاجتماعي أحد وظائف العملية التربوية، ويطلق عليه ابن خلدون «الرقابة الاجتماعية» وهي جميع التدابير التي يتخذها المجتمع لحمل الأفراد على ممارسة السلوك السوي دون انحراف أو اعتداء. ونظراً لتدهور الضبط الاجتماعي في الأقطار النامية التي يقل فيها احترام القوانين والأنظمة والأعراف، وتكثر فيها المحسوبية، والوساطة والشفاعة وتغيب فيها القدوة الحسنة من المسؤولين، فإن الطلاب يستبيحون الغش بلا حرج.
7- الفساد السياسي والإداري في كثير من البلدان النامية، والذي من مظاهره استغلال النفوذ، وأخذ الرشوة، واختلاس المال العام، وتزوير النتائج بأشكالها المختلفة. والعجب أن يتم التزوير في اللجان الانتخابية التي تكون مقارها في المباني المدرسية، ويكون رؤساء هذه اللجان وأعضاؤها من المدرسين، وبالتالي فلن يكون غريباً أن يستبيح الطلاب الغش.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
A.Alzarouni




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 22/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: رد على موضوع الغش في المدارس    ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالأحد مارس 09, 2014 3:26 pm

طرح موفق للموضوع .. ومشكلة منتشرة بشكل كبير في مجتمعنا للأسف .. أضيف بعض الأسباب التي تدفع الطلاب للغش :
- أسباب الغش

- إحساس الطالب بضعف قدراته العقلية .

- ضعف مستوى التحصيل الدراسي للطالب .

- عدم الرغبة في الدراسة .

- عدم تقدير المسؤولية من قبل الطالب .

- كثرة المطالبة بالواجبات .

- الملل من المدرسة .

- عدم الاستعداد الكافي للامتحان .

- وجود مشكلة بين الطالب والمدرس.

- الخوف والقلق من الامتحانات .

- تهاون المراقب .

- الملل من درس معين .

- كره المادة الدراسية .

- عدم كفاية الوقت اللازم للإجابة .

- وجود فرص سانحة للغش .

- خلو موضوعات المقرر من عناصر التشويق .

- عدم وجود إشراف دقيق .

- الإدراك الخاطئ لسلوك الغش في الامتحان .

- التفرقة في معاملة الطلبة من قبل بعض المدرسين والإدارة.

- عدم معرفة الطالب بالجزاء ( العقوبة) التي يقع عليه في حالة الغش

- ضعف شخصية المدرس .

- الرغبة القوية في الحصول على درجة النجاح والانتقال الى مرحلة أعلى .

- عدم توافر الإجراءات الأمنية الجادة داخل وخارج اللجان .

- عدم فهم الطالب لنمط الأسئلة التي يتبعها المدرس .

- مفأجاة الامتحان وعدم الإعلان المسبق عنه .

- تحدي سلطة المدرس المراقب وتعليماته .

- عدم قدرة الطالب على تنظيم وقته واستعماله بشكل مفيد وبناء .

- لا يتوفر الحزم من قبل الإدارة وبعض المدرسين في محاسبة الطلبة الغشاشين .

- انعدام الجانب العملي في التدريس .

- نوعية الأسئلة التي يضعها المدرس يساعد على الغش .

- التنافس الشديد بين الطلبة .

- سوء تنسيق الجدول المدرسي .

- تشدد المدرس في التصحيح .

- صعوبة بعض المواد الدراسية جزئيا او كليا .

- ضيق الوقت للمذاكرة .

- شكوى الطالب من عدم القدرة على الحفظ .

- ضعف الضبط الاجتماعي من خلال غياب القدوة الحسنة من المسوؤلين .

- عدم فهم المادة الدراسية .

- عدم التنسيق بين المدرسين فيما يختص بموعد إجراء الامتحانات .

- الحرص على الحصول على درجات عالية .

- الخوف من الرسوب .

- صعوبة أسئلة الامتحان .

- حب المغامرة .

- عدم ثقة الطالب بنفسه .

- رغبة أولياء الأمور وبعض من إدارات المدارس في الحصول على نسب مرتفعة للنجاح لمدارسهم أو ادراتهم للتباهي به

- تعود الطالب على الغش بشكل يصعب الإقلاع عنه .

- كثرة إعداد الطلبة في الشعبة الواحدة .

- ضعف الوازع الديني عند بعض الطلبة .

- عدم قدرة بعض المدرسين على ضبط ومراقبة الصف .

- شيوع الثقافة التي تمجد الغش ( الغش نوع من التعاون بين الطلبة )

- التركيز المبالغ فيه على الاختبارات التحريرية كمقياس للتحصيل الدراسي للطالب .

- ضعف شخصية الطالب .

- الاتكالية والتكاسل .

- تقليد الزملاء .

- التهاون في تطبيق عقوبة الغش .

- تقارب المقاعد في صفوف الامتحان .

- عدم وجود فاصل زمني كافي بين الاختبارات .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمه الجهوري




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 31/10/2013

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: الغش   ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالخميس أبريل 24, 2014 3:38 am




...
الحلول الإجرائية المقترحة:
يمكن معالجة الغش لدى أفراد التلاميذ بمراعاة الاقتراحات الإجرائية التالية :
• رفع الضغط النفسي عن أفراد التلاميذ لمزيد من التحصيل ، وعدم مطالبة الأسرة أوالمعلم أي تلميذ لإنجاز ما لا يستطيع أصلاً أو يمثل خلف قدرته أو طاقته الإدراكية
والتحصيلية . وإذا كان لابد من زيادة تحصيل التلميذ فيجب توجيهه لأنشطة إضافية متدرجة فيصعوبتها وتتفق بشكل أساسي مع قدرته الحاضرة ثم تقوية هذه القدرة مرحلة بعد أخرى حتى يصلالتلميذ ذاتياً إلى المستوى التحصيلي المطلوب .
• مقابلة التلميذ والتعرف على مواطن الصعوبة التي يواجهها في دراسته وتعلمه للمادة ،ثم تعلمه لتلك المبادئ والمفاهيم الأساسية المتعلقة بمواطن الضعف .
• تقليل المتطلبات التي يكلف بها التلاميذ سواء أكانت هذه تتعلق بمادة الاختبار كعدد الصفحات المطلوبة ، أو عدد التعيينات المطلوبة يومياً للمادة ، وإذا كانت مشكلة الغش في أداء الواجب لافتة للنظر مدرسياً عندئذ يجب على معلمي المدرسة التنسيق في ما بينهم بخصوص التعيينات التي يعطونها لتلاميذهم من حيث الكم والنوع ، بصيغ تشجع التلاميذ عموماً على أداء الواجبات بأمانة واهتمام .
• تكوين عادة تنظيم الوقت لدى التلميذ ، إذا كان هذا سبباً في عدم قيامه بالواجب في الوقت المناسب و لجوئه إلى الغش بنقل الواجب عن قرينه أو الاعتماد على الغير في إجابته لأسئلة الاختبار .
• مقابلة التلميذ و مناقشته عن سبب قيامه بالغش ثم محاولة توجيهه لما هو أفضل من خلال أمثلة اجتماعية وثقافية متنوعة وإظهار خطورتها على شخصيته و سلوكه العام حيث من المتوقع أن يتكون لديه قناعة ذاتية مؤدياً به إلى اتخاذ قرار حاسم بتجنبه والابتعاد عنه .
• مقابلة التلميذ والتعرف على ظروفه الأسرية والشخصية وتحديد نوع المشكلة التي تأخذ منه جل وقته ثم الاستجابة إليها إنسانياً وعلمياً بما يتفق مع طبيعة و قدرات التلميذ ومتطلبات النجاح المدرسي .
• مقابلة التلميذ والتعرف على أسباب عدم ميله للمعلم ثم التحقق من صحة مشاعره و إقناع المعلم بإجراء التغيير المطلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شروق المخينية




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 28/04/2014

ظاهرة الغش في المدارس Empty
مُساهمةموضوع: الغش   ظاهرة الغش في المدارس I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 9:47 pm

كما اضف الى ما سبق .........

جذور الغش وما هيته


الغش نوع من السرقة , لكنه ليس في المال , وإنما في المرتبة والموقع والمقام وما الى ذلك فالمرء يسعى من خلال ذلك للحصول على شيء لا يستحقه شرعاً ولا عرفاً , ويسلك في سبيل تحقيقه سلوكا غير مشروع وشريف.
وفي الواقع ان الغش أقصر طريق يسلكه الشخص من اجل نيل اهدافه ومراميه وتحقيق ما يصبو اليه بيسر وسهولة في الوقت الذي يحققه الاخرون بالسعي والنشاط والمثابرة المتواصلة.
وأساس المسالة هو أن بعض الاشخاص رغم كسلهم وتخلفهم الا انهم يحصلون على الدرجة والموقع الذي يحظى به الاخرون بأسرع ما يمكن. ويتميز امثال هؤلاء الاشخاص بالانانية ويحرصون على الايثار غبار حولهم في هذا المجال , والأ تكون منزلتهم ادنى من غيرهم وإن كانوا لا يتمتعون بنفس مواصفات الاخرين.

التحقيقات الجارية حول الغش


تشير بعض التحقيقات الجارية في الغرب حول مسالة الغش الى ما يلي:
1-انها لا تختص بجنس دون اخر لان البنين والبنات, والنساء والرجال, يمارسونه على حد سواء وباشكال مختلفة.
2- ترتبط الى حد كبير بالموقع الاجتماعي والاقتصادي للفرد, ونادراً ما يلجا الاشخاص الذين يتمتعون بمستويات ثقافية واقتصادية جيدة الى الغش او انهن إذا لجأوا الى الغش فانهم لا يفعلون ذلك سعياً وراء المسائل الصغيرة والبسيطة.
3- قلما يلجا الى الى الغش الاطفال الذين تعلموا في مدارس راقية ومتطورة واحدة ويخضعون لضوابط تربوية محددة يساوي في ممارسة الغش الابناء الذين يعيشون في عائلة واحدة وخضعون لضوابط تربوية محددة
4- يتساوى في ذلك ايضا التلاميذ الذين يدرسون في مدرسة واحدة ويخضعون لاسلوب تربوي واخلاقي واحد.
وبالتالي يقل الغش عادة لدى الاطفال الاذكياء اما لانهم اذكياء ولا يرون لانفسهم حاجة للغش أو انهم يغشون بالشكل الذي لا يشعر به الاخرون



المصدر : د. علي القائمي , الاسرة والطفل المشاكس , 2001 , دار النبلاء , الطبعة الثالثة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ظاهرة الغش في المدارس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الغش...أسبابه وعلاجه
» كيف يمكنك أن تسهم في الحد من ظاهرة الغش في الاختبارات لدى طلبة المدارس والجامعات؟؟
» ظاهرة الغش بين الطلاب
» مشكلة الغش في الاختبارات
» الغش بين طلاب المدارس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: