مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ظاهرة العنف

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسماء




عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 26/11/2013

ظاهرة العنف Empty
مُساهمةموضوع: ظاهرة العنف   ظاهرة العنف I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 23, 2013 11:29 pm

النظريات المفسرة للعنف ( من منظور علماء الاجتماع)
تعددت النظريات التي حاولت تفسير جوانب التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بسلوك العدوان عند التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بسلوك العدوان عند النشئ .
ففي نظرية ( التفاعل الرمزي) نرى أن الكائنات الانسانية تسلك إزاء الأشياء في ضوء ما تنطوي عليه هذه الأشياء من معان ظاهرة لهم، وأن هذه المعاني هي نتاج التفاعل الاجتماعي في المجتمع الانساني، ويرى أصحاب هذه النظرية أن الجانب الأهم في التنشئة يقع على عاتق الأم، ويشاركها في ذلك الآباء والأجداد والمعلمون، كما يرى أصحاب هذه النظرية أن العدوان سلوك يتم تعلمه من خلال عملية التفاعل، وقد يتم تعلم الأطفال السلوك العدواني (العنف) بطريقة مباشرة عن طريق القدوة التي تتمثل لدى أعضاء الأسرة كما يمكن أن يكتسب الأطفال سلوك العدوان (العنف) على اعتبار أنه شيء مستحب في مواقف معينة، وأنه وسيلة لحل المشكلات والصراعات، وهو الطريقة الوحيدة للحصول على الاحتياجات، وأداة ضرورية للنجاح في الحياة، وبذلك فإن بعض الآباء لا يمانعون في تدريب أبنائهم على الخشونة، لأنهم يعتبرون العنف (العدوان) جزءا ضروريا من الحياة ونمطا سلوكيا مرغوبا خاصة عند الذكور، وبذلك يكون العدوان سلوكا متعلما ويمكن تجنبه أو التخفيف من حدته عن طريق تغير مضمون عملية التنشئة الوالدية، وإحداث بعض التغيرات الثقافية ومشاركة المدارس ووسائل الإعلام لعملية التغير.
المصدر:
كتاب (مواجهة ظاهرة العنف في المدارس والجامعات، أ.علي عبدالقادر القرالة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Azza_Alj93

Azza_Alj93


عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 07/10/2013

ظاهرة العنف Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة العنف   ظاهرة العنف I_icon_minitimeالخميس يناير 02, 2014 3:42 am

طرح موفق أختي Smile

أود أن أضيف على ما قلتيه علاقة العنف بعدة أشياء مثل الغضب و العدوان و الإيذاء ...
ولا يمكن دراسة ظاهرة العنف ودينامياتها دون الإشارة إلي بعض المفاهيم التي تتداخل معها مثال العدوان ، الغضب ، القوة ، الإيذاء .


أولا:العنف والعدوان :
يرتبط العنف بالعدوان ارتباطا وثيقا فالعنف هو الجانب النشط من العدوانية ، ففي حالة العنف تنفجر العدوانية صريحة مذهلة في شدتها واجتياحها كل الحدود ، وقد تنفجر عند الأفراد الذين لم يكن يتوقع منهم سوى الاستكانة والتخاذل ، أي أن العنف هو الاستجابة السلوكية ذات السمة الانفعالية المرتفعة التي تدفع صاحبها نحو العنف دون وعي وتفكير لما يحدث وللنتائج المترتبة على هذا الفعل .


ثانيا العنف والغضب :
هناك علاقة وثيقة بين الغضب والعنف فلو تخيلنا أن هناك متصلا لوجدنا أن الغضب يقع في أول المتصل في حين يقع الغضب المتوسط في منتصفة في حين يقع العدوان في أخر المتصل ، أي إن العنف هو أقصى درجات الغضب ، وهو تعبير عن الغضب في صورة تدمير وتخريب وقتل ، وقد يكون هذا التعبير في صورة فردية أو جماعية ، وذلك عندما تقوم الجماعات بالتعبير عن غضبها بالحرق أو التدمير للممتلكات العامة مثلا .


ثالثا : العنف والقوة :
القوة هي ( القدرة على فرض إرادة شخص ما ، ويتم فيها التحكم في الآخرين ، سواء بطريقة شرعية أو غير شرعية بناء على ما لدى الشخص من مصادر جسدية أو نفسية أو معنوية ) ، والملاحظ على أن الأقوياء هم الذين يفرضون إرادتهم حتى وإن كان يقاومهم الآخرين ، وهذا ما نلاحظه عندما يمارس المعلم سلطته في ممارسة العنف علي تلاميذه أو الرجل علي أبنائه بحكم سلطته الأبويه أو الرجل على زوجته في المجتمعات الذكورية .
فمن يمتلك القوة يصبح قادرا على ممارسة العنف على الضعفاء سواء على مستوى الأفراد أو الجماعات وحتى على مستوى الدول .


العنف والإيذاء :
إن تعريفات الإيذاء عديدة ومتباينة ويرجع ذلك إلى عدة عوامل منها الشخص الذي يقع عليه الإيذاء والمعايير الاجتماعية السائدة في المجتمع ، ولقد ظل فعل الإيذاء داخل الأسرة مثلا يحاط بالكتمان داخل مجتمعاتنا ، كما كان حتى وقت قريب يمارس في مدارسنا من قبل المدرسين تجاه التلاميذ تحت شعار التربية ، ولكن في ظل التطورات التربوية الحديثة وانتشار فكر حقوق الطفل والمرأة أصبح ينظر لهذه السلوكات على أنها ممارسات عنفية بغض النظر عن نظرة العرف والتقاليد لها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اخصائية متفائلة




عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 25/10/2013

ظاهرة العنف Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة العنف   ظاهرة العنف I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 07, 2014 10:44 pm

سبحان الله!
كنت أظن بأنه مُتَعلم من الأب وليس الأم ، معلومة جديدة بالنسبة لي ، بارك الله فيك أختـــــي .




أختي عزة :
إضافة رائعــــة و مفاهيم متداخلة تؤدي بعضها إلى بعض
شكراً جزيلاً لك ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الابداع




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 07/10/2013

ظاهرة العنف Empty
مُساهمةموضوع: العنف ،أسبابه ،وعلاجه    ظاهرة العنف I_icon_minitimeالأحد مارس 02, 2014 11:46 pm



أضيف إلى ماسبق ذكره أسباب العنف وعلاجه

اسباب العنف:

:1- العنف الأسري: فقد يكون هناك عنف داخل الأسرة من ضرب وشتم وتحقير سواء اكان له او لغيره من اسرته مما  يؤثر سلبا على هذ الشخص الذي يتولد عنده مثل هذا لعنف الذي قد يبحث عن مكان خارج البيت لينفس فيه عما  ما يجول بخاطره وفكره.



2- الشعور بالنقص لقلة الأمكانيات المادية والإجتماعية مما تؤثر فيه سلبا   فيبدأ  بالمقارنة بنفسه واالآخرين باحثا عن طريق للفت الأنظار وحب الظهور .

3- الثقافه  التي ينشرها الإعلام: دور صارخ في في رأي الشخصي سبب لهذا العنف ، فإعلامنا لا يبث برامج توعية ولا يبث برامج تنمي لدى الفرد روح المبادرة والإيثار والحث على العمل التطوعي ولا يخصص برامج تنمي روح التفكير والإبداع لدى جيل الشباب الذي هو يمثل شريحة كبيرة وواسعة من المجتمع، ناهيك عن الأفلام ، والمسلسلات البرامج التي لا تعطي القيم وتحث على غرس الفضيلة والنزاهة ،واما  عن الأغاني التي تمجد القبيلة وتحث على العصبية  وتؤثر الأقليمية  ، فلي ملاحظة على اغانينا  الوطنية راجيا من مؤليفها التغني بحب الوطن وامجاد الوطن وعشق الوطن واهله دون تحديد لشمالي اوجنوبي وسلطي واكركي او اربدي رمثاوي او معاني وليعذرني ابناء الوطن جميعهم ، فأنا  لا ادعو الى الفرقة والتفرقة في ما اقول فكلنا ابناء وطن واحد ، لا تفرقنا جغرافية الوطن على صغر مساحتة ، والذي في نظري هو اكبر و كبير وممتد بإتساع وافق  وسعة عقول ابنائه جميعا على اختلاف مشاربهم .



4- انتشار البطالة بين الشباب: فما نلاحظه من مواكب  الخريجين الذين لا يجدون عملا او وظيفة  قد يكون لها التأثير في هذا العنف.



5- ضعف الفهم للدين وهذا من ضمن الأسباب فقد يكون هناك ضلال في فهم الشاب كما في بعض الجماعات المتطرفة والتي تتخذ من العنف وسيلة للتعبير عن أفكارها وآرائها.



6- ضعف قنوات الحوار بين الشباب والجهات المعنية بحل مشكلاتهم

ومع ضعف القدرة على الإقناع الثقافي والديني لدى بعض المتخصصين في الندوات القليلة أو من خلال  وسائل الإعلام، فالكل غالبا يتعامل مع هذه المشكلات بسطحية شديدة دون معالجة حقيقية لتلك المشكلات، أو إيجاد حلول واقعية وسليمة ومشاهدة لا مجرد وعود بل ربما لا توجد هذه الوعود أصلا

7- فقدان العقل : قد يكون الأندفاع  والتسرع سببا في هذا العنف لحظة طيش  وتهور وعدم ضبط الأعصاب ونحن نعرف ان الغضب سبب للكثير من المشاكل . واالرسول يوصينا بعدم الغضب ((لا تغضب)) وان كنا في زمن فيه الكثير ما يدعو لذلك.



8- الحسد والحرمان : ان الفروق الفردية بين طبقات المجتمع قد تولد شعورا واحساسا بالحرمان وطبعا الرزق من الله  ، ولكن تفكير الشباب وعنفوانه قد يمنع عنه الروية  والتبصر لهذا الأمر مما يسب له الشعور بالحنق والغضب على من هم افضل منه وضعا فقد تفعه لطريقة ليعبر عنها وان كانت لا توصله لنتيجة حتمية وسريعة  .



9- النفاق : افة كبيرة تجعل الكثير من المطبلين والمسحجين لأيجاد مبررات لفريق  اوطرف على الآخر  عند حدوث مشكلة ما او إفتعال حادثة  ، محاولا تبرير عمل جماعته لصالحه وعدم مراعاة ما يريدوه  الآخرون ولو كانوا على صواب .



10- العصبية : وهي في نظري من اكبر الأسباب التي اودت بشبابنا الى هذا الذي نرى ونشاهد ، وان كانت مدفوعة بنظري ممن هم اكبر منه سنا من رموز لهم يعتبرونه الرمز والقدوة ، وانا لا ادعو  بأن يتخلى  المرء عن عشيرته وقبيلته فالأحترام  مطلوب وواجب ، ولكن بعيدا عن النزق والحمية والجاهلية .



11- اسباب ودوافع سياسية: لأن السياسه لا مبدا لها فقد تؤثر على الغير لمصلحة فرد او جماعة اوحزب او مؤسسة وعلى حساب طرف آخر لتبين للغير انها ترى المصلحة في ما يراه صاحب القرار لا ما يراه غيرها من الآخرين.



وسائل العلاج



إذا كانت هذه هي بعض الأسباب التي نتجت عنها ظاهرة العنف بين الشباب، فلا شك أن معالجة تلك المشكلة لا يكون إلا بمعالجة تلك الأسباب الأنفة سابقا  وتمحيصها بدقة .



والبحث في نشر ثقافة تربوية عند الآباء والمربين والمدرسين في كيفية التعامل مع النشء وتوجيههم بعيدا عن الشدة والعنف  وغرس القيم النبيلة القويمة والحرص دائما على الظهور بسلوك طيب وملتزم ومتزن . والبعد عن التقليد الأعمى من المجتمعات الغربية التي لا تمت لديننا وأخلاقنا بصلة ، والرجوع للدين والسنة وان يكون القرآن هو طريقنا ودليلا ومنهجنا في الحياة ،  والتحلي بصفات السلف الصالح واتخاذ القدوة الصالحة منهم .

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
A.Alzarouni




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 22/10/2013

ظاهرة العنف Empty
مُساهمةموضوع: رد على موضوع العنف    ظاهرة العنف I_icon_minitimeالأحد مارس 09, 2014 3:32 pm

إضافه على الطرح الجميل :
أصبح لمفهوم العنف حيزاً واضحاً يتربع عليه في واقع حياتنا اليومية وتعددت صنوف العنف من العنف الأسري إلى العنف ضد المرأة إلى العنف المدرسي وغيرها كثير ... .

العنف : هو كل تصرف يؤدي إلى إلحاق الأذى بالآخرين ، وقد يكون جسدياً أو نفسياً .

الدين الإسلامي ينبذ العنف ويدعو إلى الرفق والعطف والتسامح والعفو ومبادلة الإساءة بالحسنة يقول المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام " أتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن " (1) .
والدين الإسلامي يرفض أدنى درجات العنف وهو العنف بالكلام والاستهزاء بالآخرين قال عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ) . الحجرات 11.

أما بالنسبه للعنف المدرسي على وجه الخصوص فهو كل تصرف يؤدي إلى إلحاق الضرر بأحد العناصر المدرسية الرئيسة ( طالب – معلم – ممتلكات مدرسية )
ويعد العنف المدرسي عائقاً للعملية التعليمية ومدمراً للعملية التربوية ويشكل خطراً على المناخ المدرسي ويحبط المدرسة في القيام بدورها الثقافي والاجتماعي كمؤسسة تربوية تعليمية .

• أسباب العنف المدرسي :
1- العوامل الأسرية وتتمثل في :
أ) التنشئة الخاطئة بالتعامل بالقسوة – الإهمال – التفرقة في المعاملة بين الأبناء – الرفض العاطفي .
ب) فقدان حنان الأمومة وعطف الأبوة نتيجة انفصال الوالدين . ج) كثرة أفراد الأسرة دون رعاية .
2- العوامل النفسية :
الإحباط – الحرمان – تعرض الشخص نفسه للإيذاء ( البدني أو النفسي ) حب الظهور في سن المراهقة .
3- العوامل المجتمعية :
ثقافة المجتمع الذي يفتقد أساليب الحوار وكيفية التعامل مع المشكلات المستجدة وحلها .
4- الإعلام :
في عصرنا الحاضر تلعب وسائل الإعلام دوراً كبيراً في التأسيس لسلوك العنف من خلال البرامج والمسلسلات التي تبث مشاهد عنف وأفلام رعب تنعكس سلباً على سيكلوجية المشاهد وخصوصاً الأطفال .
5- العاب الأطفال : ( Games ) .
هناك عدد من العاب الأطفال المبنية على العنف وحب الانتقام من الآخرين ويمارسونها الأطفال من خلال أجهزة البلاستيشن ولها انعكاسات خطيرة وإفرازات وخيمة على المجتمع بأكمله ناهيك عن أضرارها الصحية والنفسية ويؤكد ذلك كثير من المتخصصين التربويين والاجتماعيين وعلماء الطب النفسي .
• كيفية الحد من ظاهرة العنف المدرسي :

ما أعظم هذا الدين وما أجمله من رسالة ... رسالة هداية وإصلاح !
إنه دين السماحة واليسر وما أسمى تعاليمه الحكيمة التي تدعو إلى الرفق وإلى الصفح والإرشاد وإلى معالجة المشكلات الاجتماعية بطريقة الرأفة لا الغلظة بأسلوب اللين لا الشدة ولا عجب ولا غرابة في ذلك .. فهذا أدب أدبَّ الله به رسوله الكريم – صلى الله عليه وسلم – وخاطبه بقوله تعالى ( ولو كنت فظاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك .. ) ومن أبرز ما يساعد على الحد من هذه الظاهرة :

1- الحوار هو المفتاح الحقيقي لحل كثير من الإشكاليات وهو بداية الطريق الصحيح للحد من ظاهرة العنف المدرسي ويكون الحوار بمختلف أنواعه حوار جماعي بين المعلم وطلابه والمعلمة وطالباتها أو فردي معلم وطالب أو معلمة وطالبة ، حوار الإباء مع أبنائهم وهو أساس الإصلاح بإذن الله تعالى .
2- نشر ثقافة التسامح ونبذ العنف من خلال الندوات التربوية – الأنشطة الطلابية – الإذاعة المدرسية .
3- تنفيذ مجالس الآباء للبنين ومجالس الأمهات للبنات وطرح الموضوع كقضية وإشراك الأسرة فهي جزء من المشكلة وهي جزء أيضا من الحل .
4- عقد دورات للمعلمين والمعلمات في مهارات فن التعامل مع الطالب أو الطالبة .
5- استخدام مهارات التواصل الفاعلة التي ترفع من جانب العلاقات الإنسانية من أهمها : حسن الاستماع – الإصغاء – آداب الحديث – التعاطف – الاهتمام .
6- إتاحة مساحة من الوقت لجعل الطالب يمارس هواياته وميوله من خلال الأنشطة الطلابية .
7- الدعم والمساندة النفسية للطلاب المتأثرين بالصدمات النفسية أو المتعرضين لأزمات اجتماعية كفقد أحد الوالدين .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ظاهرة العنف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العنف المدرسي – الأسباب، الآثار المترتبة، حلول واقتراحات للتخفيف من ظاهرة العنف المدرسي
» ظاهرة العنف الطلابي ضد المعلمين
» ظاهرة العنف المدرسي
» ظاهرة العنف بين الطلاب
» ظـــاهرة العنـف في المــــدارس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: