مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
M.ALRAJHI




عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 03/10/2013

لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب Empty
مُساهمةموضوع: لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب   لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2014 4:58 am

كثيراً ما يمارس الآباء بعض الألعاب الجماعية مع أبنائهم في المنزل، وهنا ينبغي مراعاة التصرفات والسلوكيات التي قد تنم عن مشاعر الإحباط لدى الأبناء. وينصح فيلفريد غريبيل، الحاصل على دبلوم علم النفس من معهد الطفولة المبكرة بمدينة ميونيخ الألمانية، قائلاً :"ينبغي تدريب الأطفال على تحمل مشاعر الإحباط والفشل".

ويشدد فيلفريد على ضرورة ألا يسمح الآباء لأطفالهم بالفوز باستمرار خلال الألعاب الجماعية، بل لابد من أن يعانوا من الإحباط والفشل في بعض الأحيان، حتى لا تفقد اللعبة أجواء الإثارة والمتعة ويتسرب الملل إلى نفس الطفل.

وينبغي على الآباء محاولة تحقيق التوازن أثناء دورات الألعاب الجماعية، حيث يسمحوا لأبنائهم بالفوز والخسارة على حد سواء، بالتالي تظل اللعبة مثيرة بالنسبة لهم. ولا يتعين على الآباء استغلال تفوقهم وقدراتهم بالكامل أثناء اللعب، بل يجب إعطاء الأطفال الفرصة كي يتمكنوا من تحقيق الفوز، مع مراعاة ألا يبدو الأمر وكأنه منحة أو هدية من الآباء. وتعتبر ألعاب الذاكرة من الألعاب المناسبة لهذا الغرض؛ لأن الأطفال يكونوا متساويين مع الآباء، إن لم يكونوا أفضل.

ويتوقف الأمر بشكل أساسي مع جميع الألعاب على ما إذا كانت تعمل وفقاً لمبدأ النحس والحظ أو مبدأ الفشل والنجاح. وغالباً ما تؤدي الخسارة في الألعاب من الفئة الأولى إلى الإحباط. وعلى الرغم من أن احتمالات الفوز تكون متروكة للصدفة، فإن مثل هذه الألعاب تناسب الأطفال بدءاً من سن المدرسة الابتدائية؛ لأنهم يكونوا قد تعلموا كيفية التعامل مع حالات الخسارة في اللعب. وإلى جانب ألعاب الذاكرة فإن ألعاب المشاركة تكون مناسبة للأطفال الأصغر سناً؛ لأنها تعتمد على العمل الجماعي.

ومن الأفضل أن يدعم الآباء أطفالهم في الألعاب التي تعمل وفقاً لاستراتيجية النجاح أو الفشل من خلال النصائح والإرشادات.

مقال الدكتور خولة المناصرة في مجلة شؤؤن أسرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
للإبداع معنى




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2013

لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب Empty
مُساهمةموضوع: مشاعر الاحباط والفشل للطفل   لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 1:04 am

إذا تمكن الطفل في لعبة الشطرنج مثلاً من تحريك القطع بطريقة جيدة، فعندئذ يتعين على الآباء الإشادة بالطفل والثناء عليه، حتى إذا كانوا قد لاحظوا هذه الحركة من قبل.
وفي نفس الوقت يتعين عليهم التخلي عن القيام بإحدى الحركات المهمة إذا كانت مباراة الشطرنج ستصبح أكثر إثارة من خلال ذلك.
ولكن إذا تخلى الآباء عن جميع الحركات الجيدة في مباراة الشطرنج، فإن اللعبة ستفقد إثارتها وتصبح مباراة زائفة.
وفي حالة خسارة الطفل للمباراة، يتعين على الآباء أن يكونوا على استعداد لتلبية دعوات للانتقام الفوري ومشاركة الطفل في اللعبة من جديد. وتحدد طبيعة العلاقة بين الآباء والأطفال ما إذا كان الطفل قد يتحمل بعض المزاح والشماتة. وإذا انفجر الطفل من الغيظ بعد خسارته في اللعب، فينبغي على الآباء تهدئته وتوضيح أنها مجرد لعبة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب السموح




عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 19/12/2013

لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب Empty
مُساهمةموضوع: لعب الاباء مع الابناء   لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 2:30 am

اتفق التربويون وعلماء النفس على ضرورة حرص الآباء على تخصيص أوقات يومية للعب مع أطفالهم، حيث أنه من أهم عوامل نمو الطفل الذي ينمي حواسه وجسده وعقله كونه نشاطاً ينغمس فيه الأطفال بحماسة بالغة من تلقاء أنفسهم، ويمضون ساعات طويلة في ممارسته. ومن خلال اللعب تتم عملية التنشئة الاجتماعية وتكوين الهوية، بإيصال المفاهيم الثقافية والمعلومات وتطوير المهارات. بينما تساءل المربون الإيطاليون عن كمية الوقت الذي يمضيه الأب للعب مع أبنائه؟ وإذا كان بعض الآباء يتذكر عدد الحكايات التي رواها لابنه؟

ووجدوا أن لعب الآباء مع أبنائهم تكاد تكون معدومة في جميع مجتمعات العالم، مع أنها تعد واحدة من أهم الوسائل التربوية التي على الأهل القيام بها كواجب يساهم في تطوير مهارات الأطفال وتنمية خيالهم ومعارفهم واستيعاب مفاهيم مجتمعهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا تدع طفلك دوماً يفوز في اللعب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  اللعب الجماعي
» كيف تتواصل مع طفلك؟
» طفلك الموهوب ليس قنبلة موقوتة
» اترك طفلك يختار أصدقاءه.. !
» حلول لمشكلات طفلك الشائعة ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: