مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زينب الشريقية




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 19/10/2014

دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف Empty
مُساهمةموضوع: دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف   دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 25, 2014 10:14 pm

هناك العديد من التحديات التي تواجة الاخصائي الاجتماعي في المدارس والتي يتمثل أبرزها في العمل على مواجهة سلوك العنف والعمل على تضييق الفجوة بين الطالب والمعلم, وتدعيم التواصل الفعال بين المنزل والمدرسة, فهو الذي يملك مفاتيح التعامل الفعال مع الطلاب والقدرة على فهم الاشارات والتلميحات اللفظية وغير اللفظية التي يقوم بها الطلاب للإدلاء بالمعلومات التي تفيد بحدوث مشكلة العنف المدرسي بين الطلاب, ويدلون على مكانها, حيث أنهم قد لا يستطيعون الكشف والابلاغ عنها بشكل مباشر خشية أن يعرف الفرد الذي يقوم بممارسة العنف بنفس تلك الاعمال ضدهم, وفي تلك الحالة يتعين على أخصائي المدرسة بناء مهارة الجرأة والشجاعةلدى الطلاب , ومحاولة إشعارهم بأن المدرسة كفيلة بأن تحميهم من أي عدوان حتى وإن كان من مدرس الفصل .

كما يمكن أن يقوم أخصائي المدرسة بالمساهمة في تحديد الضوابط التي سيتم الانطلاق من خلالها نحو تحيد الاجراءات والانماط السلوكية للتعامل بين الطلاب والمعلم داخل حجرات الدراسة, وتكون تلك الضوابط بمثابة القوانين التي تحكم الاسلوب الذي يتعامل به المعلم مع الطلاب داخل الفصل, ويتعامل به الطلاب مع بعضهم البعض داخل حجرات الدراسة, ولهذا السبب يلعب أخصائي المدرسة دورا لا يمكن إغفاله عن عملية تصميم وتحديد البرامج التي يتم الاعتماد عليها في مواجهة سلوكيات العنف المدرسي بين الطلاب .

ومن مهامه أيضا العمل على تنظيم جلسات للمناقشة مع الطلاب , يقوم فيها الطلاب بالتعبير عن مواقف العنف ومتى حدثت وكيف حدثت, كما يتم خلالها تزويدهم بالمعلومات والمعارف حول العنف وأشكاله أهمية العمل على منعه من الحدوث.

ويقوم الاخصائي المدرسي بدور الوسيط بين الطلاب في مواقف العنف مع بعضهم البعض والتعرف على أسبابها وتحديد الطرق المناسبة لعلاجها في ضوء خبراته المهنية .ويقوم أيضا بدور الوسيط وحلقة الوصل بين المدرسة والاسرة والمجتمع الخارجي مما يزيد من إمكانية حصوله على العديد من موارد الدعم للمدرسة مما يمكن للمدرسة من اتخاذ أي اجراءات لمواجهة سلوكيات العنف بين الطلاب.

ومن أدوار أخصائي المدرسة أجراء المقابلات الشخصية مع كل من المعتدى والضحية وتطبيق الاختبارات النفسية لمعرفة طبيعة العنف وهل المعلم هو الذي يمارسه  أم زملاءهم ويشير الاخصائي الى أن الغرض من المقابلة هو جمع المعلومات بقصد مساعدة الطلاب وضمان توفير الامان لهم.

المرجع:
كتاب استراتيجيات وبرامج مواجهة العنف والمشاغبة في التعليم
للدكتور طه حسين والدكتور سلامة حسين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مشتاقة إلى الله




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 14/11/2014

دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف   دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 4:01 am

أرى من وجهة نظري بأن المدرسة تعد من أهم المؤسسات الاجتماعية التي تساهم في التنشئة الاجتماعية للطالب , حيث أنها تعتبر المؤسسة الثانية بعد الأسرة في إكساب الطالب القيم و الاتجاهات الإيجابية ، فالطالب هو المحور الأساسي في العملية التربوية داخل المدرسة ، وتتكاتف جهود كل من الإدارة و الهيئة التدريسية بشكل عام و الأخصائي الاجتماعي بشكل خاص في تهيئة الجو المناسب للطالب حتى يصبح عضوا فاعلا في بناء المجتمع ,و هذه هي الغاية التي ترمي إليها المدرسة .
والعنف سلوك سلبي يرجع الي اسباب منها اسباب ذاتية ترجع الي الفرد نفسة نتيجة صراعات وانفعالات مكبوتة او عوامل بيئية كسوء التوافق الاسرى او رفاق السوء .
ونظرا لما للعنف من اثار سلبية علي الشخص نفسة وعلي المحيطين به وعلي البيئة التي يعيش فيها فلابد من ان يكون الاخصائي الاجتماعي دورا تربويا هام وحيوي في الدراسة و التخطيط و التنفيذ لمواجهة السلوك العدواني العنيف لدى الطلاب باستخدام اساليب خدمة الفرد في الدراسة و التشخيص لعلاج هذة الحالات وكذلك من خلال التخطيط العلمي للبرامج و الانشطة التي يمكن من خلالها استثمارالطاقات الزائدة لدى الطلاب في اشياء نافعة تعود عليهم وعلي المدرسة والمجتمع وبالفائدة قبل ان تصل هذة الطاقات لعنف وعدوان .ونظرالان دور الاخصائى الاجتماعى يهدف الي بناء الشخصية للطالب من خلال ما يقدمة من برامج ومشروعات وكذلك تعديل السلوك السلبى الي سلوك ايجابى حتى يكون الطالب لبنة قوية في بناء المجتمع .
ولا ينتهى دور الاخصائى الاجتماعى عند الانتهاء من تنفيذ خطة العلاج للطالب العدوانى او العنف و لكن لابد من استمرارية متابعة الطالب حتى يتم تعديل السلوك العدوانى نهائيا
الى سلوك ايجابى يصبح سمه من سمات شخصيته..ومن هنا يستطيع ان يخطط الاخصائى الاجتماعى برامج الرعاية اللاحقة وهو ان يشترك هؤلاء الطلاب في الرحلات المدرسية مع ملاحظة سلوكهم اثناءالرحلة ومشاركة لطلاب في الانشطة المختلفة بانضمامهم الى جماعات النشاط المكونة بالمدرسة وفق ميولهم ورغباتهم و اشراكهم في المحافظة على نظام ونظافة المدرسة من خلال اسناد مهام لهم خصوصا في معسكرات العمل واشراكهم في الندوات الدينية و الندوات التى تهدف الى تقدم السلوك ومتابعة تحصيلهم الدراسى وكيفية استثمار وقت الفراغ واشتراك غير القادرين في مجموعات التقوية واستمرار الرعاية الاجتماعية و النفسية و الاقتصادية لهؤلاء الطلاب وفق احتياجتهم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
myaar




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 22/10/2014

دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف Empty
مُساهمةموضوع: دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف   دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 16, 2014 12:19 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبرز دور تخصص الخدمة الاجتماعية في مواجهة المشكلات الاجتماعية والنفسية التي يواجهها الطلاب والطالبات، فالخدمة الاجتماعية تخصص علمي ومهني وبحكم فلسفتها وركائزها وأسلوبها فهي المهنة الأنسب للتعامل مع القضايا الاجتماعية وفي علاج المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها الطلاب والطالبات في مختلف مراحلهم الدراسية، ولأهمية دور الخدمة الاجتماعية نجد في الدول الغربية أنه يُشترط في كل مدرسة وجود إخصائيين اجتماعيين متخصصين في الخدمة الاجتماعية بل أيضاً في بعض دول الخليج العربي كالكويت وعمان.فدور الأخصائي الاجتماعي يتمثل في ان يواجه المشكلات الاجتماعية سواء تمثلت ف العدوان أو العنف أو الانحراف أو الاجرام أو التسيب أو التأخر الدراسي فما تلقاه الأخصائي من إعداد يؤهله لأن يواجه العقبات .
حتى يتخلص الاخصائي من العنف لدى الطلبة من وجهة نظري عليه أن يدرس الحالة عندما تحول إليه أي الاكتشاف المبكر للحالات أولا من خلال الملاحظة الدقيقة للسلوك ويجمع كافة العوامل التي من الممكن أن يكون لها التأثير أي يقوم بدراسة التاريخ التطوري فهذه الطريقة ستساعده كثيرا في أن يحدد الأسباب ويحاول من خلالها أن يغير المفاهيم الخاطئة التي اتخذها وتصحيحها نحو ما يرسم الايجابية في حياته, وبعدها التدخل المهني المبكر للحد منها من خلال معرفة شخصية الطالب وصحته والحالة النفسية والانفعالية وعلاقاته وعن أسرته وحالتها المادية والمعنوية كذلك لابد للأخصائي أن يصغي للطرف المحول نتيجة العنف ويحاول أن، يفهم دافعه فهذه الطريقة تعزز من ثقة الطالب للأخصائي ,في مرحلة التشخيص ومحاولة تزويد الطالب بأثر قيم الصفح ومجاهدة النفس والتسامح وذكر مواقف نبوية كيف أن الرسول صل الله وعليه وسلم كان يواجه العنف وعن إثار العنف التي قد تدمر الانسان أثناء العلاج ويضع علاج فردي مثلا ك
- مساعدة الطالب على التغلب على نواحي الضعف و ابراز نواحى القوة في الشخصية
و الاستفادة منها من خلال ممارسة النشاط او إعطائه بعض المسئوليات .

وبيئي ك..
الاباء و المدرسون قدوة لذلك يجب مراعاة عدم الظهور بمظهر العنف و العدوان و
ثورة الغضب امام الابناء او في التعامل معهم و عليهم ان يدربوا انفسهم على
ضبط النفس
بالإضافة يحاول الأخصائي أن يشغلهم بالأنشطة حتى لا يكونوا بوقت فراغ ومحاولة استثمار مواهبهم وللمناهج الدراسية دور بارز في ايقاف العنف بشملها لمواضيع تساهم في التأثير على الطلبة وكذلك محاولة الترفيه عنهم في بعض المرات ويشاهد سلوكياتهم.
لا يقتصر على هذا فقط كذلك المؤتمرات والندوات لها دور فعال في الترشيد والتعامل مع المعلمين في تحقيق اهدافه وكذلك الوالدين ,في خلق شخصية ايجابية.

...(العنف سلوك سلبي يرجع الي اسباب

منها اسباب ذاتية ترجع الي الفرد نفسة نتيجة صراعات وانفعالات مكبوتة او عوامل بيئية كسوء التوافق الاسرى او رفاق السوء .

ونظرا
للعنف من اثار سلبية علي الشخص نفسة وعلي المحيطين به وعلي البيئة التي
يعيش فيها فلابد من ان يكون الاخصائي الاجتماعي دورا تربويا هام وحيوي في
الدراسة و التخطيط و التنفيذ لمواجهة السلوك العدواني العنيف لدى الطلاب
باستخدام اساليب خدمة الفرد في الدراسة و التشخيص لعلاج هذة الحالات وكذلك
من خلال التخطيط العلمي للبرامج و الانشطة التي يمكن من خلالها استثمار
الطاقات الزائدة لدى الطلاب في اشياء نافعة تعود عليهم وعلي المدرسة
والمجتمع وبالفائدة قبل ان تصل هذة الطاقات لعنف وعدوان .

ونظرا
لان دور الاخصائى الاجتماعى يهدف الي بناء الشخصية للطالب من خلال ما
يقدمة من برامج ومشروعات وكذلك تعديل السلوك السلبى الي سلوك ايجابى حتى
يكون الطالب لبنة قوية في بناء المجتمع .
دور الاخصائى الاجتماعى

اولا : الاكتشاف المبكر للحالات

وذلك من خلال الملاحظة الدقيقة _ استمارات تقويم _ السلوك _ المواقف اليومية و رواد الفصول

ثانيا : التدخل المهنى المبكر للحد منها

وذلك من خلال الدراسة الدقيقة للحالة علي ان تتناول الدراسة :

الطالب
: ( شخصية الطالب _ حالتة المرضية _ الاعاقات ان وجد _ الحالة النفسية و
الانفعالية _ علاقتة بزملآئة _ مستوى التحصيل الدراسى _ ترتيبة في الاسرة _
الانضباط بالمدرسة ) .

الاسرة
: ( مستوى المعيشة _ عدد افراد الاسرة _ مستوى التعليم _ مدى اشباع حاجات
الطالب داخل الاسرة _ دور الام والاب داخل الاسرة _ اسلوب التربية و
التوجية _ معاملة الوالدين للطالب و اخوتة ) .

مقابلة
المدرسين و الاصدقاء : ( داخل المدرسة للوقوف على سلوك الطالب داخل الفصل _
التحصيل واداء الواجبات المدرسية _ علاقتة مع مدرس الفصل ) .

ثالثا : التشخيص

كلما كانت الدراسة دقيقة و متانية يساعد ذلك على تحديد الاسباب الرئيسية التى ادت الى العدوان و اتجاهات خطة علاج سليمة .

رابعا : العلاج

وعلى الاخصائى الاجتماعى وضع الخطة العلاجية الملائمة لكل حالة فى ضوء التشخيص ووضوح الاسباب التى ساعدت على العنف

العلاج يتمثل فى


اولا : العلاج الذتى

********************

* ويتمثل في علاج يقدم للطالب ذاتة من خلال المقابلات الفردية المتتالية التى يتاح من خلالها التنفيس عن الضغوط و المكبوتات .

* مساعدة الطالب على تنمية مواهبة التى يكتشفها الاخصائى اثناء المقابلات .

*
مساعدة الطالب على التغلب على نواحى الضعف و ابراز نواحى القوة في الشخصية
و الاستفادة منها من خلال ممارسة النشاط او اعطائة بعض المسئوليات .

* استثمار الطاقة المتبقية بانضمامة لجماعات النشاط المحببة الية .

* العمل على اشباع حاجات الطالب النفسية و الاجتماعية و التى قد تكون سببا مباشرا للعنف من خلال صدقات مباشرة .

* العمل على تغير اتجاهات التلاميذ و تعديلها و بما يتمشى مع ثقافة المجتمع و قيمة و عاداتة و نظمة .

ثانيا : العلاج البيئى

**************************( المقصود بالبيئة هنا المدرسة _ المنزل )

*ضرورة توافر الجو النفسى و البيئى المناسب في المنزل و المدرسة قوامة التفاهم و الحب و العطف .

*
الاباء و المدرسون قدوة يجب مراعاة عدم الظهور بمظهر العنف و العدوان و
ثورة الغضب امام الابناء او في التعامل معهم و عليهم ان يدربوا انفسهم على
ضبط النفس .

* توجية الاسرة بعدم تلبية الوالدين لكل مطالب الطفل ان يلجا الى الوسيلة الغضب او الصراخ او العنف .

* شغل وقت فراغ الطالب بالانشطة المحببة الية و يجب ان يكون للاسرة دور هام في ذلك وفق امكانيتها .)
http://ahah.forumotion.com/t3-topic
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور أخصائي المدرسة في مواجهة العنف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العنف المدرسي
» وقفة لك يا أخصائي المدرسة
» مجموعة صناع البسمة (دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة العنف المدرسي)
» دور الأخصائي في مواجهة مشكلة الهروب من المدرسة
» مشكلة الكذب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: