مشكلة هروب التلميذ من حل واجباته المدرسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المعروف أن العديد من التلاميذ يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية

فيؤجلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد

إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات في نتائجهم سواء في الدراسه ام في الواجبات الاجتماعيه

ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين

يقول الاختصاصيون في تربية التلاميذ

إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة
ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة التلميذ بنفسه وبمقدراته

فمن وجهة نظركم ما الأسباب التي تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال؟؟؟

[أن مشكلة هروب الطالب عن اداء واجباته المدرسية هي من بين اكثر المشكلات الواضحة بين كثير من طلاب المدارس وقد يرجع سبب ذلك إلى الآتي:
1/أسباب تعود للطالب ذاته:
- اللأمبالاة وعدم إدراك الطالب لاهمية أداء فروضة المدرسية.
- قد يعاني الطالب من مرض ما يستدعي مكوثة بالمستشفى ومن ثم تأجيل أداء واجبة المدرسي.
2/أسباب تعود للأسرة:
- غياب متابعة الوالدين لابنائهم وبالتالي إهمال الطالب لاداء واجبة.
- الدلال الزائد من قبل الوالدين(فقد يتظاهر الأبن بالمرض ويشجعة والديه للبقاء في الفراش بدلا من أداء الفروض)وغيرها..
- عدم توافر المناخ المناسب للإستذكار وحل الواجبات داخل محيط الاسرة لاي سبب من الأسباب ومثال على ذلك طلاق الوالدين..
- إذا كان الوالدين يعانون من المشكلة ذاتها مع عدم وعيهم بمدى اهمية أداء ادوارهم ومسؤولياتهم داخل نطاق الاسرة فمن الطبيعي أن يهمل الطالب في أداء فروضة.
3/جماعة الأصدقاء ولها تأثير مباشر على سلوكيات الطفل.
4/نظام التعليم :
- والذي يساوي فيه بين جميع الطلبة فلم تظهر صفة التنافس كما كانت واضحة مع من سبقهم.
- طبيعة الأنظمة والقوانين بالمدرسة مع غياب العقاب.
- بسبب ضعف شخصية الأستاذ وبالتالي عدم إهتمام الطلبة.
- عدم تشجيع الأساتذة للطلبة وعدم مكافئتهم لأداء واجباتهم.
- عدم المتابعة من قبل الهيئة التدريسية.


*لمواجهة هذه المشكلة يجب أتباع الأتي:
- معرفة الاسباب الحقيقية التي تدعو الطالب إلى تأجيل واجبة.
- أن نُعرف الطالب بالعواقب والمشاكل التي سيواجهها في حالة تأجيل إنجازة لاداء فروضة.
- نكافيء الطالب على مثابرته والتزامة بأداء فروضة في أوقاتها.
-مساعدة التلميذ في تقسيم تنفيذ المهام الكبيرة الى مهام صغيرة بحيث ينظر إليها كسلسلة من المهام الصغيرة ومن ثم إنجازها الواحدة تلو الاخرى.

يعد إهمال الواجبات المدرسية مشكلة مدرسية سواء قراءة أو حفظا أو كتابة أو رسما وتحتاج إلى تدخل الاخصائي الاجتماعي.

اسباب هذه المشكلة هي:

1 )عدم تنظيم الطالب لوقته

2) كثرة الواجبات المنزلية
3)صعوبة الواجبات أو سهولتها

4) ضعف التحصيل الدراسي
5)عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب

6) انخفاض الدافعة للتعلم
7)عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب

عدم متابعة المعلم للواجبات
9)اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة

10) اتصاف الطالب بعادة النسيان
11( تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه

أما الخدمات الإرشادية التي يقوم بها الاخصائي الاجتماعي:

توعية الطالب بأهمية الواجبات المدرسي

متابعة مذاكرة الواجبات المدرسية
مساعدة الطالب علي تنظيم وقته
تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة
الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة
تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات
تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميزين
تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرية



المرجع:ملتقى التوجيه والارشاد الطلابي

أسباب تأجيل كتابة الواجبات عند الأطفال :-

* ضعف الحافز :-
فالتلميذ الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث التلميذ بالتعلم لأجل نفسه أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين .

*التمرد :-
فالتلميذ المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منـزله وكطريقة لمعاقبة والديه .

*عدم التنظيم :-
فالتلميذ المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه .

*كره المادَّة:-
بعض التلاميذ يؤجلون، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة وهكذا هو الحال بالنسبة للتلميذ الذي يكره مادة من المواد الدراسية فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت
قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل التلاميذ الذين يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل تلميذهم يتغلب على هذه العادة السيئة .

*المراقبة :-
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا تلميذهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده، ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه فهل يمكن أن تكون خلافات في المنـزل مثلاً؟

*العطف والحنان :-
من الناجح أن يوفر الأهل لتلميذهم شيئاً من العطف والحنان وبدلاً من توبيخه يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه

*التواصل مع المدرسة :-
يجب معرفة وضع التلميذ النفسي في مدرسته وطبيعة تصرفاته لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر التلميذ واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية .


*القدوة:-
ليس على الأهل أن ينتظروا تلميذهم لكي يحل مشكلته بنفسه فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن التلميذ سيقلده بشكل تلقائي أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في التلميذ وتربيته بالدرجة الأولى

*المشاركة :-
الطريقة التي تجعل التلميذ يشارك بدلاً من أن تبدو وكأنها توجهه هي الأفضل ففي لحظة سعيدة يمكن القول للتلميذ : «ما الذي يمكننا فعله لنساعدك على إنجاز واجباتك المدرسية في وقتها؟»
سبحان الله والوالدين دائما يتنازعون مع التلميذ لماذا نتائجك الدراسيه ضعيفه جدا .... بدون ما يدركوا ان كل ذلك هو احد الاسباب السابقه


المرجع :-
منتديات الخليج ، منتديات خليجية عربية

المعروف أن العديد من التلاميذ يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية

فيؤجلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد

إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات في نتائجهم سواء في الدراسه ام في الواجبات الاجتماعيه

ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين

يقول الاختصاصيون في تربية التلاميذ

إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة
ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة التلميذ بنفسه وبمقدراته

هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي :-

ضعف الحافز

فالتلميذ الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة
لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته
، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد
وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة
وعدم اكتراث التلميذ بالتعلم لأجل نفسه
أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين

التمرد

فالتلميذ المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها
كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منـزله
وكطريقة لمعاقبة والديه

عدم التنظيم

فالتلميذ المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته
فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة
ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة
وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه

كره المادَّة

بعض التلاميذ يؤجلون، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة
وهكذا هو الحال بالنسبة للتلميذ الذي يكره مادة من المواد الدراسية
فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت

قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل التلاميذ الذين يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل تلميذهم يتغلب على هذه العادة السيئة .

المراقبة

في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا تلميذهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده، ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه فهل يمكن أن تكون خلافات في المنـزل مثلاً؟

العطف والحنان

من الناجح أن يوفر الأهل لتلميذهم شيئاً من العطف والحنان وبدلاً من توبيخه يمكن محاولة
معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه

التواصل مع المدرسة

يجب معرفة وضع التلميذ النفسي في مدرسته وطبيعة تصرفاته لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر التلميذ واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية

القدوة

ليس على الأهل أن ينتظروا تلميذهم لكي يحل مشكلته بنفسه فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن التلميذ سيقلده بشكل تلقائي أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في التلميذ وتربيته بالدرجة الأولى

المشاركة
المرجع:
http://www.omanlover.org/vb/archive/index.php/t-9831.html

إهمال الواجبات المدرسية

سواء قراءة أو حفظاً أو كتابة أو رسماً.

الأسباب:

-عدم تنظيم الطالب لوقته.

- كثرة الواجبات المنزلية.

-صعوبة الواجبات أو سهولتها.

-ضعف التحصيل الدراسي.

-انخفاض الدافعية للتعلم.

-اتصاف الطالب بعادة النسيان.

-عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب.

-عدم متابعة المعلم للواجبات.

-اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة.

-عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب.

-تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه.















الخدمات الإرشادية والتوجيهية:

-توعية الطلاب بأهمية الواجبات المدرسية.

-متابعة مذكرة الواجبات المدرسية.

-مساعدة الطالب على تنظيم وقته.

-تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة.

-الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة.

-تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات.

-تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميّزين.

-تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرته.

اعداد الاخصائي الاجتماعي: مدير المدرسة المر اللمكي أحمد السالمي

مرحبا بالجميع
الواجبات المدرسية مثل الكابوس على الطالب
قوله أي شيء الا أنك تعطيه واجبات مدرسية ، بقولكم بصراحة صح الواجبات مهمة للطلاب بس الله يهدي بعض المعلمين ما يقصرون بالطلاب
يعطونهم واجبات مال شهور تقول، لازم الطالب جذية بيكره الواجب المدرسي حتى معلم المادة بكبره ،


تخيلوووووووووووووووووووووا في المدرسة جاءت معلمة وجايبتلي 12 طالب وطالبه تقولي
أنهم أبد ما يحلون واجباتهم أبدا وتريد تطلب أولياء أمورهم
، هديته شوية وقلته فالج طيب بس خلين أكلم الطلاب ، فعلا كلمتهم ونصحتهم
صراحة البعض منهم تعدل ، لكن المشكلة يمكن الطالب فاهم الدرس بس
المشكلة في لبيت ماشي متابعة موليه عشان جذية تحس الطالب ما مهتم ................

في الحقيقة مشكلة (هروب الطلاب من حل واجباتهم المدرسية) مشكلة في غاية الأهمية، خاصة في عصر الماديات، والتكنولوجيا المعلوماتية، فلم يعد الطالب فقط يهرب من الواجبات المدرسية (حفظ، كتابة، رسم...) بل يهرب أيضا من المشاريع والبحوث التي يكلف بها، وبطبيعة الحال يلجأ إلى ... ( مقاهي الإنترنت...) وما أكثرها في هذا الوقت... وماشا الله عليها قامت بدورها وكفّت ووفّت... بس ما عليك غير تقول أريد بحث في الموضوع (الفلاني) وبعد دقائق بتحصله بين يديك ... ويجي الطالب (المسكين) فرحاااااااااااان ويسلمه للأستاذ وما قرأ منه ولا كلمه !!!!!؟؟؟؟؟؟ الله يصلح الأحوال...

وأرى أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث هذه المشكلة ، منها - على سبيل المثال لا الحصر -

** كثرة الواجبات والبحوث التي يكلف بها الطالب، فتصبح فوق طاقته، وقدرته.

** غياب المتابعة للطالب من قبل الوالدين في الأسرة.

** سوء الحالة الاقتصادية التي لا تمكن الطالب من الحصول على جميع الأدوات التي يحتاجها في إنجاز واجباته.

** سوء تنظيم الطالب لوقته...

مساء الخير

إن السبب في إهمال الأطفال واجباتهم هو عدم حبهم للمعلم في المرتبة اولى

وثانيا كثرة الواجبات التي يكلفو بها هؤلاء الأطفال

كيفية معاونة الطالب على اداء الواجبات:
تمثل هذه المعاونة في الشرح والتوجية والمساعدة على الفهم والتدريب والتشجيع على الاستذكار ولكن مع مراعاه:
1-لاتقم بأداء واجباته:
ليس من المقبول القيام بواجبات الطفل نيابة عنة مهما كانت الاسباب لما يترتب على ذلك من فقده الثقة في نفسه وتعوده الاعتماد على غيرة في اداء مهامه كذلك يعتبر نوعا من انواع الغش وتعويد للطفل على عدم اداء الامانة.
2-اتركة وحده:
يفضل عدم مداومة الجلوس بجوار الطفل عند ادائه لواجباته حتى لا يتعود انتظار المساعدة من الاخرين ولكن الوالدين ان يطمئنا عليه عند بدء المذاكرة ثم متابعته عن بعد دون ان يشعر ثم معاوده الاطمئنان عليه حتى يتعود الاعتماد على نفسه.
3-حفزه:يراعي تشجيع الطفل على الانجاز واظهار السرور بهذا الانجاز ونمدحه حتى يصبح الاستذكار مصدر سروره وسعادته.
4-علمه كيف يفكر ويحل المشكله:
اذا طلب الطفل المساعده في اجابه بعض الواجبات فلا نتسرع في مساعاته ولكن نطلب منه ان يبحث عن الاجابه بنفسه فأن يعجز فيجب ان تكون المساعدة جزئية وذلك بأعطائه نقاطا يمكنه ان يكمل هو بعدها.
5-دعه يبحث عن الخطأ:
عند مراجعة واجبات الطفل فلا ينبغي ان نصحح له اخطاءه بصوره مباشرة ولكن نخبره ان هناك خطأ مثلا في كلمتين وندعه ان يكتشفهما.1
)تربية الطفل فنون ومهارات،ياسر محمود،قطر الندى،الطبعة الاولى،2004.

اسباب عامه للواجبات المدرسية المنزليه للابناء:
من الاسباب الملاحظه وراء تكليف الابناء بواجبات أو تعيينات منزليه في بيئاتنا المحلية،العينة التالية:
1-الروتين المدرسي ولجوء بعض المعلمين للتخلص جزيئا من واجباتهم المدرسية تجاه تعلم الابناء بتحويل بعضها(أومعظها احيانا)للاسرة والمسؤليات الاسرية لأدائها والمعاناه مع الابناء في القيام بها.
2-تعويض نواقص التعلم المدرسي في الغرف الصفية او اكماله أو اغنائه.
3-تعويض وتحسين التعلم العام للأبناء.
4-تعويض الابناء عن فرص التعلم الضائعة لديهم.2
2)تربية الابناء في الزمن الصعب،أ.د محمود زياد حمدان،دار التربية الحديثة,2005/2006.

ربما يكمن السبب في تأجيل التلميذ لواجباته في عدم اهتمامه بالدراسة أصلا ،ولعله يكون السبب الرئيسي..
وربما لوجود مثيرات ومُلهيات تُلهي الطالب عن الاهتمام بحل الواجبات، كالرغبة في اللعب، وما إلى ذلك.