دور الأخصائي مع مجالس الآباء والمعلمين

[color=black]دور الأخصائي الاجتماعي في العمل مع مجلس الآباء والمعلمين color]
1- اعداد مكان الاجتماع وتحديد الموعد المناسب وتصميم دعوة الاجتماع بمساعدة ناظر المدرسة ، وتشجيع اولياء الأمور على الانضمام إلى الجمعية العمومية لمجلس الآباء والمعلمين .
2- إعداد جدول الأعمال ومساعدة الجمعية العمومية على انتخاب أفضل العناصر حتى يضمن توفير عناصر النجاح لمجلس الآباء والمعلمين .
3- إعداد مشروع النشاط للمجلس طوال العام ومشروع الميزانية ، ومساعدة الأعضاء على تفهم الأسباب التي من أجلها تتم صياغة هذه البرامج ، وقد يستعين في ذلك بمراقب مالي أو مسئول متخصص في النواحي المالية .
4- تسجيل الاجتماعات بنفسه أو مساعدة أحد الأعضاء على القيام بهذه المسئولية وعليه أن يحفظ السجلات الخاصة باجتماعات وانجازات المجلس واستيفاء التوقيعات ، ومتابعة تنفيذ قرارات المجلس .
5- إعداد التقرير السنوي لنشاط المجلس ، متابعة بعض الدراسات الخاصة بتقسيم النشاط أو دراسة بعض الظواهر الاجتماعية في المدرسة .
6- المساعدة في تشكيل اللجان الفرعية ومساعدة من يتولى بعض المسئوليات للقيام بها .
7- يكون الاخصائي الاجتماعي مسئولا تنفيذيا لقرارات المجلس واللجان التي تدعو إلى دعم العلاقات داخل المدرسة أو بالمجتمع الخارجي .
(الخدمة الاجتماعية "مناهج الممارسة –مجالات العمل " ، أحمد مصطفى خاطر ، الأسكندرية ، المكتب الجامعي الحديث ، ط1 ، 2004 ، ص428-429)

السلاااااااااااااام عليكم
يحقق مجلس الآباء والمعلمين الكثير من الأهداف ويقوم بالكثير من المسؤوليات وللأخصائي دور بارز فيه.

أهداف مجالس الآباء والمعلمين:
1-توثيق الصلات بين الآباء والمعلمين وتدعيم التعاون بينهم.
2-دراسة شؤون المجتمع المدرسي والتعاون في العمل على النهوض به.
3-دراسة حاجات الطلاب والعمل على مقابلتها بما يحقق علاج مشكلاتهم العامة.
4-معاونة المدرسة في القيام بدورها كمركز إشعاع في البيئة.

دور الأخصائي الاجتماعي في مجالس الآباء والمعلمين:
1-توثيق العلاقات بين البيت والمدرسة.
2-خلق التعاون بين البيت والمدرسة حتى يساعدها على حل ما يصادفها من مشكلات.
3-نشر الوعي الاجتماعي بين طلاب المدرسة وتحقيق أعلى مستوى ثقافي وتربوي بالمدرسة.
4-معاونة المدرسة على أداء رسالتها كمركز إشعاع ثقافي واجتماعي.
5-العمل على إشراك الآباء مع المدرسة في حل المشكلات الاجتماعية في البيئة المحلية التي تكون المدرسة مهيأة للاشتراك في حلها بحكم إمكانياتها.
6-العمل على جعل المدرسة مجتمعا صالحا لرعاية الطلاب صحيا وتربويا وثقافيا ورياضيا واجتماعيا.
7-اكتشاف القيادات وتنميتها سواء كانت هذه القيادات من الطلبة أو الآباء أو الأهالي.