مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المشكلات الجنسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لحن الحياة




عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 19/10/2010

المشكلات الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: المشكلات الجنسية   المشكلات الجنسية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 7:18 pm

مساااااااااااااااااااااااااء النور

المشكلات الجنسية:
المشكلات الجنسية من المشكلات المدرسية الهامة, لأنها تظهر في جميع مراحل التعليم, وتشكل خطورة كبيرة لما لها من تأثير على حياة التلميذ المدرسية والاجتماعية, ويعتقد بعض العلماء أن المشكلات الجنسية هي أساس كل مشكلات السلوك الأخرى, وخاصة أن الغريزة الجنسية في الإنسان تحوطها قيود وتقاليد شديدة تمنعها وتكبتها, وتظهر أثرها بعد ذلك على جميع أنواع السلوك الأخرى.
وتظهر هذه المشكلات تظهر في مرحلة المراهقة والبلوغ بين التلاميذ والتلميذات, وهذه المشكلات لها تأثيرا على الحالة النفسية وعلى الحالة الصحية بصورة تجعلهم غير قادرين على تحمل مسؤوليتهم التعليمية, وينصرفون عن أداء واجباتهم المدرسية, ونجدهم يشتكون دائما من النسيان وعدم القدرة على التذكر والتركيز, وهذا أمر طبيعي لأنهم شغلوا عقولهم وأفكارهم بهذه الانحرافات.
وهذه المشكلات مرتبطة بتنشئة الطفل وخبراته في السنوات الأولى من حياته قد يكون بسبب انعدام استقرار الجو المنزلي أو قلة استقرار العلاقات بين الوالدين, وموقفهما من المسائل الجنسية أو ترجع لأبعاد نفسية معقدة, وعوامل ذاتية متعددة بالإضافة إلى العوامل الخارجية المتمثلة في رفاق السوء سواء داخل المدرسة أو خارجها.

حالات من بعض المشكلات الجنسية:
فتى يدمن العادة السرية إدمانا شديدا, ولا يوفق في علاقاته الاجتماعية, ولاسيما حين يتحدث مع فتاة أي حديث ولو كان عاديا ليس وراءه أي مقصد سيء, واتضح من دراسة حالته أن كانت له محاولات جنسية في سن السادسة مع صغار الفتيات بقصد اللعب والتجريب. وقوبلت محاولاته بالاشمئزاز والاستنكار من الوالدين, فنما عنده شعور بالخطيئة, ترتب عليه في مستقبل حياته تشدده مع نفسه, وشعوره بحقارتها, واعتقاده باحتقار الناس له, وميله للابتعاد عنهم. وترتب عليه أيضا سلوك تعويضي فيه تعسف في التدين, والنظافة, والأناقة لكنه كان في نفس الوقت لا يقوى على مقاومة الرغبة الجنسية, فلا يجد وسيلة للتعبير عنها إلا في الاستمناء باليد, ويشعر الولد بالغيرة من والده الذي تزوج بعد وفاة والدته بفتاة صغيرة السن, وكان ذلك الفتى في أول دور المراهقة, والغيرة في هذه الحالة مكبوتة كبتا تاما.
, ولذلك تحتاج هذه المشكلات لجهد أكبر من الأخصائي الاجتماعي المدرسي, وغالبا ما يقوم بتحويلها إلى مكتب الخدمة الاجتماعية المدرسية الموجودة بالإدارة التعليمية للوصول إلى خطة علاجية متكاملة.
المصدر: أ.د محمد سلامة محمد غباري: أدوار الأخصائي الاجتماعي في المجال المدرسي, 2004م, دار المعرفة الجامعية للنشر والتوزيع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تبسم




عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 02/10/2010

المشكلات الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشكلات الجنسية   المشكلات الجنسية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 6:56 pm

مشكلة في غاية الأهمية و لكن معظم طلاب التخصص في غفلة عنها و الدليل عدم وجود أي ردود على الموضوع لشدة حساسية الموضوع ، لكني من القارئين باستمرار في المواضيع الخاصة بالمشكلات الجنسية ، ومن ضمن المقالات التي قرأتها الموضوع التالي بعنوان"المشكلات الجنسية عند المراهقين" و التي أنصح الاخصائيين بقرائتها ليكونوا على اطلاع بالمشاكل الجديدة على خبرتنا:
الكبتهو من أهم المشاكل التي تعترض الفتاة، ليس فقط في مرحلة مراهقتها بل في مرحلة طفولتها أيضا . والبنت التي تتربى على كبت أفكارها وآرائها تتعود أيضا أن تكبت رغباتها ومشاعرها وغرائزها الجنسية وهي متزوجة . والكبت الجنسي طوال سنوات الطفولة والشباب يقود حتما إلى عقم جنسي، أي إلى برودة جنسية في سن النضوج، كما أن الكبت الجنسي يمكن أن يؤدي إلى العصاب والهستيريا . . . هذا ناهيك عن حوادث الاغتصاب وفقدان العذرية والانحرافات الجنسية .

والكبت الجنسي في مجتمعنا كان يمكن أن يكون أقل خطرا على صحة البنات النفسية لو كانت الثقافة والفنون ووسائل الإعلام أكثر حذرا فيما تبثه، وأكثر تطابقا مع قيمنا الأخلاقية .

إن الفتاة الشرقية اليوم تتشبع بالأفلام الغربية والصور الإباحية والموسيقى الصارخة بالجنس، وعليها في الوقت نفسه ألا تتأثر بها، وإن تأثرت فعليها أن تخفي هذا التأثر ! وأية ردة فعل من جانبها سوف يكشفها المجتمع فيتهدد مستقبلها بالضياع .

أما عدم انكشافها فسوف يقود إلى إحساس طافح بالخوف والذنب يلازمها طوال حياتها، ويسبب لها النفور من الجنس وما يؤول إليه من زواج وحمل وإنجاب .

الحاجة إلى الإشباع الجنسي
تواجه الفتاة صراعا بين الحاجة إلى الحب والإشباع الجنسي وبين التقاليد الاجتماعية الصارمة التي تحول دون ذلك .

وتتميز مرحلة المراهقة بقوة الدافع الجنسي مع عدم القدرة على إقامة علاقات مع الجنس الآخر، ويصاحب هذا الميل إحساس قوي بالذنب . للدافع الجنسي عند المراهقات عدة أوجه : منهن من تلجأ إلى الحب الرومانطيقي الذي يتمثل بالإعجاب بمدرس أو رجل كبير في السن، أو ممثل سينما، أو رجل متزوج قد خط الشيب شعره . . الخ .

وقد تلجأ بعض الفتيات إلى التمتع والإعجاب بأنوثتهن وأجسادهن عن طريق المكوث لزمن طويل أمام المرآة، وغير ذلك من التصرفات العابرة . وفي جميع الأحوال لا يؤدي الكبت إلا إلى التعاسة العامة . لهذا السبب فإن كثيرا من الفتيات الشرقيات المتعلمات الطبيعيات تمنين في فترة من حياتهم أن يكن ذكورا، وهذا يدل على أن التفرقة بين الجنسين هي من العوامل التي تؤثر في نفسية الفتاة الشرقية وتدفعها إلى الرفض والتمرد كما سبق وأشرت إليه .

مثل هذا الشعور يضعف ثقة الفتاة بنفسها ويجردها من معنوياتها الشخصية ويصيبها بالعصاب والوهن الفكري، فتفقد القدرة على التقدير واتخاذ المواقف المناسبة .

والعلاج الوحيد للخروج من هذا المأزق هو أن تدرك الفتاة الأسباب الحقيقية التي ولدت لديها هذا الإحباط والشعور بالذنب، فيمكنها على هذا النحو التخلص من هذا الإحساس والتهيؤ لفكرة الزواج والحياة الجنسية الطبيعية .

العادة السرية
تنشأ العادة السرية بعد اكتشاف التلذذ الناشئ عن ملامسة الأعضاء التناسلية المتكررة، ودون أن تدري الفتاة، يحدث ذلك ويتكرر على أنه ظاهرة فيزيولوجية طبيعية لنشاط الغدد .

وتظل الفتيات يمارسن هذه العادة إلى فترة متأخرة من هذه المرحلة وبطريقة سرية للغاية طالما أنها لا تؤدي إلى أية عواقب أو نتائج سلبية .

والعادة السرية في فترة المراهقة هي طريقة للتنفيس، وليست مرضا، ولكن من المستحب تهيئة الفتاة، في هذا العمر، لكي تستغل طاقاتها الجسدية في غمار المجتمع، وملء أوقات فراغها بأن تمارس الرياضة، وتبتعد عن مصادر الإثارة قدر الإمكان، وتشترك في النوادي الاجتماعية والرياضية والنشطة المدرسية . ويكون التركيز على إفهامها بعض النقاط الحساسة في التربية الجنسية، ولا داعي لها للعزلة والانطواء .

وعلي الأمهات اللائي تظن أن بناتها تمارسهن العادة السرية ، ملاحظتهن بشكل دائم ، خصوصا إذا مكثن في التواليت لفترة طويلة ، أو ظهر عليهن بعض علامات الأعياء التي تنتج عن ممارسة هذه العادة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشكلات الجنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المشكلات الصفية
» المشكلات المدرسية
»  المشكلات العاطفية
» التفكير وحل المشكلات
» المشكلات الدراسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: