مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التواصل بين البيت والمدرسة

اذهب الى الأسفل 
+2
AD_SQU
المشتاق للجنة
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المشتاق للجنة




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 02/05/2011

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 03, 2011 4:38 am

الصلات بين الأسرة والمدرسة :ـ
اقترح العاملون في مجالين الأسرة والمدرسة عددا من الأفعال الملموسة التي يمكن أن يتبعها الآباء والمدرسة والمجتمعات لمساعدة الأطفال على التعلم ,والإرشادات التالية :ـ
1ـ خطط وقتا للواجب البيتي :ـ حدد وقتا لطفلك لمشاركته في دروسه ,واستعرض معه ما قام به بانتظام وهيئ له مكانا هادئ إضاءته كافية ,وأغلق التليفزيون والراديو أثناء مذاكرة الطفل ...
2ـ القراءة :ـ اقرأ مع طفلك ,ودعه ينظر إليك أو إلى الأطفال الأكبر منه وهم يقرئون ,وخذ طفلك للمكتبة العامة ليحصل على بطاقة عضوية وساعده في الحصول على الكتب التي تقابل هواياته واهتماماته .
3ـ كن على اتصال دائم بالمدرسة ,وانتهر الفرص المناسبة للذهاب إلى المدرسة لمعرفة ما يعلمه طفلك وكيف يقوم بعمله ,وكن على وعي بما يتعلمه , وما هي واجباته ,وكيف يعملها .
4ـ استخدام المدح والتشجيع :ـ شجع طفلك على أن يستغرق الوقت والجهد في إكمال واجباته البيتية والعمل بجد واجتهاد ,وشجع طفلك على المثابرة ,وابني جوا منزليا دافئا .
أ.د محمد متولي قنديل و د. رمضان مسعد بدوي \مهارات التواصل بين المدرسة والبيت \ الطبعة الأولى 2005 دار الفكر .
التعاون بين الأخصائي الأجتماعي و الأسرة.. سبيل لحل مشكلات الأبناء المدرسية

تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .
وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
من هذا المنطلق جاءت خدمات الإرشاد المدرسي في المدارس كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..
وتعتبر خدمات الإرشاد النفسي أداة تربوية نفسية شاملة تساعد على إشباع احتياجات أبنائنا وتقوية حوافزهم وإثراء خبراتهم . وهي تسهم بشكل كبير في تحقيق النمو السوي لديهم وفقاً لميولهم و قدراتهم و استعداداتهم .. وتقدم لهم إرشادات تساعدهم على حل مشكلاتهم الدراسية بأسلوب علمي تربوي ، وعلى تجنيبهم الشعور بالفشل وعدم القدرة على التكيف الدراسي و الشعور بالنقص وغير ذلك .. وهي تحقق لهم إمكانية الاستمرار في الدراسة و متابعتها و حل ما قد يعترضهم من صعوبات تعليمية وتعلّمية مختلفة تحول دون نجاحهم .
ونذكر من المشكلات الشائعة التي قد يعاني منها الطلبة على سبيل المثال .. مشكلات التقصير الدراسي ، مشكلات الاستعدادات والميول والتي تؤثر في نجاح الطالب دراسياً ، ضعف الدافعية للدراسة ، عادات الدراسة الخاطئة ، سوء التكيف مع المناهج والمدرسين ، القلق من الامتحان ، ضعف الإنجاز ، صعوبات التعلم ، وغيرها من مشكلات قد تعود أسبابها إلى عوامل تربوية ونفسية واجتماعية أو اقتصادية أو صحية .
ولابد من القول بأن الخدمات النفسية والتربوية لاتحقق الأهداف المرجوة منها إلا من خلال التعاون والتنسيق بين المرشد المدرسي و المدرسة والأهل معا ً.. ومساعدة الأهل للمرشد المدرسي أساسية في فهم مشكلات أبنائنا وفي علاجها ..

وقد تكون اتجاهات الأهل سلبية نحو عملية الإرشاد وهم يرفضون مناقشة مشكلات أبنائهم و يمتنعون عن المساعدة لاعتقادهم أن مشكلاتهم وأسبابها تخص الأسرة وحدها.. فلا يشاركون المشاركة الفعالة في العملية الإرشادية ، رغم أن أبناءهم قد يرون أن الإرشاد باب مفتوح وعليهم أن يدخلوا منه لحل مشكلاتهم والتخفيف من معاناتهم .. وهكذا يمكن أن تحول الأسرة دون تحقيق ذلك وأن تكون سبباً في عدم استفادة أبنائهم من عملية التوجيه الضرورية لهم .
والحقيقة أن نمو الأبناء النمو السليم و تنشئتهم النشئة الاجتماعية السليمة ليست مسؤولية الأخصائي الأجتماعي فحسب إنما هي مسؤولية تشترك الأسرة فيها أيضاً ..
ولا يمكن لأي برنامج إرشادي تربوي سليم أن يغفل الدور الإيجابي الذي يمكن أن تقوم به الأسرة في معالجة مشاكل الأبناء الدراسية ، فالأسرة هي المسؤول الرئيسي أولاً و آخراً عن تنشئة أبنائها و تربيتهم التربية السليمة ، و هي التي تؤثر بشكل أو بآخر على مستوى نتائجهم الدراسية سلباً أو إيجاباً .. كما أنها قد تكون سبباً للمشكلة ..
وتتمثل الجهود الإيجابية التي يمكن أن تقوم بها الأسرة في معالجة مشاكل أبنائها فيما يلي :
1- العمل على توفير المناخ الأسري المناسب والسليم لنمو أبنائها النفسي و إشباع حاجاتهم المختلفة وتجنب الأساليب التربوية الخاطئة في التعامل معهم .
2- متابعة تطبيق وتنفيذ بعض الأساليب التعليمية والتربوية والسلوكية الخاصة بالمشكلة ، في المنزل .
3- السعي للاتصال المستمر مع الأخصائي الأجتماعي وتزويده بالمعلومات الضرورية واللازمة عن مستوى أبنائها الدراسي و سلوكياتهم و مشاكلهم و إيلاء الأهمية لضرورة تبادل الرأي والتنسيق معه بشأن طرق التعامل مع الأبناء في المواقف الطارئة والصعبة ..
4- السعي قدر الإمكان للحضور والمشاركة في مجالس أولياء الأمور و النشاطات الاجتماعية التي تقيمها المدرسة و التي تتعلق بهذا الشأن والإفادة منها ..
وأخيراً ..لا شك بأن التعاون بين الأخصائي الأجتماعي والأهل ، وتقبل طرائق الاتصال بين البيت و المدرسة بأشكالها المختلفة ، سيثمر حتماً عن نتائج إيجابية تكسب أولياء الأمور التعرف على وضع أبنائهم ومستواهم في المدرسة وما يجري في داخلها من نشاطات وأحداث ، وأيضاً تكسبهم إلماماً جيداً بمفاهيم النمو والتطور النفسي عند أبنائهم و كيفية تدعيمه في المنزل بشكل يرتقي بهم نحو الأفضل .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AD_SQU




عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 17/09/2012

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 24, 2012 6:09 pm

موضوع جميل أخي العزيز
هناك ضرورة وأهمية لوجود علاقة بين المدرسة والأسرة ويجب تقوية هذه العلاقة فالأسرة محتاجه لوجود هذه العلاقة لمعرفة نشاط الطالب أو أبنها في المدرسة وماذا يفعل وما المشاكل التي قد تعيق دراسته ومن الجانب الآخر المدرسة أيضا محتاجة للأسرة ومتابعة الأسره لهذا الطالب لأن أي ظروف تحدث للطالب في اأسره فأنها تؤثر على مستوى الطالب
فمن الضروري للعاملين في المدارس أن تقوي علاقتها بالأسر والعكس صحيح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الراشدية




عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 16/09/2012

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 24, 2012 10:56 pm

موضوع جميل
فالتواصل بين المدرسه والبيت ينتج لنا أفراداً ذوي تربية وتعليم وسلوك أكثر فاعلية وإنتاج؛لأهمية دور كل منهما في العملية التربوية والتعليمية ،فالمدرسة بتواصلها مع الاسره تجعل الاسره على دراية بما تقوم به المدرسة وما تقدمه من رعاية وتعليم لأبنائها ، وتعطيهم الخبرة والمهارة على التعامل السليم مع الأطفال خاصةً في فترات حاسمة في حياتهم مثل المراهقة وغيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلامة الخاطر




عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 25/02/2013

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 26, 2013 12:19 am

السلام عليكم

الصراحة احب ان اشكركم على هذا الطرح موضوع جميل جدا ومهم جدا في عصرنا هذا الذي انتشرت فية التكنولوجيا بشكل واسع والتواصل بين البيت والمدرسة يكون دليل على حرص الاهل على معرفة مستوى ابناهم بشكل مستمر وهذا يعطي حافز للطالب لعمل المزيد في حياة الدراسية ويعطيها حافزا للاجتهاد Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العنود




عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 24/11/2013

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 11, 2013 9:31 pm

موضوع جميل:
من الرائع أن نجد تواصل مستمر بين المدرسة والبيت ،من خلالها يمكن تحقيق أكبر فرصة من الإنجازات ،لأن المدرسة قد تزرع بعض الصفات الجيدة في الطالب ،وتواصل اولياء الأمر ومعرفتهم بذلك سوف يؤدي إلى تعزيز الصفة او الاشياء الجيدة التي تعلمها الطفل ،كذلك سوف يتمكن من معرفة الانشطة والاعمال التي تمارس ،كذلك إذا حدثت مكلة لطالب يمكن الرجوع للاسرة حتى يتمكنوا من حلها معا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Amira Al_hosni




عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 27/10/2016

التواصل بين البيت والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: التواصل بين البيت والمدرسة   التواصل بين البيت والمدرسة I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 15, 2016 11:07 pm

تعد عملية التواصل بين الأسرة والمدرسة أمرا في غاية الأهمية وذلك لما من شأنه أن يساهم في تحسين العملية التعليمية وبناء أجيال متميزة ومتعلمة ويشكل متابعة الأهل لأبنائهم داخل المدرسة ومراجعة الدروس معهم في المنزل الأثر الايجابي في تنشئة الأبناء وتعويدهم الالتزام ومن ناحية أخرى سيشعر الطالب بأهميته لدى أسرته وبالتالي سيحرص على العطاء بصورة أكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التواصل بين البيت والمدرسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تفعيل مجالس الأباء والأمهات في المدارس
» آلية التطويرللعلاقة بين البيت والمدرسة واستغلال
»  التفاعل بين البيت والمدرسة (أهميته، أسسه، أشكاله)
» كيف تتواصل مع طفلك؟
» التواصل الالكتروني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى البحوث المرتبطة بمهنة الاخصائي الاجتماعي-
انتقل الى: