مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العقل السليم في الجسم السليم !!!

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غمزة خجل

غمزة خجل


عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
العمر : 33

العقل السليم في الجسم السليم !!! Empty
مُساهمةموضوع: العقل السليم في الجسم السليم !!!   العقل السليم في الجسم السليم !!! I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 17, 2011 2:38 am

- تشير الدراسات الحديثة الى الاهمية الاستثنائية لتناول طلبة المدارس لوجبة الافطار يوميا سواء في منازلهم او في المدرسة . فعدا عن القيمة الغذائية التي يحتاجها الفرد من اجل النمو السليم فان تناول وجبة الافطار تزيد من قدرة الطالب المعرفية كما تسهم في تزويد الدماغ بالطاقة الغذائية اللازمة لعمليات التركيز والانتباه والتعلم .
والعلاقة التفاعلية بين الغذاء الكافي والصحي ووظيفة الدماغ تمتد ايضا الى الصحة النفسية والسلوكية . وقد اظهرت الدراسات ان الطلبة الذين لا يحصلون على الغذاء الكافي هم اكثر عرضة لعمليات الانسحاب ويميلون الى العدائية . لذا فان عدم تناول وجبة الافطار او تناول كميات غير كافية من الغذاء يؤدي الى استهلاك هذه الكمية في بناء الجسم فلا تعد الطاقة تكفي للعمليات الاخرى وهذا هو سبب من اسباب تدني القدرات المعرفية .
وتبين الدراسات ايضا ان وجبة الافطار توفر للطلبة اقوى اساس للتعلم في المدرسة وان وجبة الافطار تجعل الطلبة اكثر يقظة وتزيد من قدرتهم على القراءة وتحسن من اداءهم في الرياضيات كما تسهم في ضبط سلوكهم .
وعلى مدى العقدين الماضيين أجريت العديد من الدراسات العلمية التي عملت على نشر برامج تسمى برامج الافطار المدرسي أكدت فيها الى ان تناول وجبة الافطار تؤدي الى:
* تحسن مستويات السكر في الدم مما يؤدي الى تحسن في عمليات الفهم والذاكرة .
* الحصول على درجات اعلى في الاختبارات خصوصا في الرياضيات والقراءة .
* زيادة الانضباطية والتقليل من السلوك العدواني عند الطلبة .
* تحسن السلوك الاجتماعي والنفسي وهذا ما لاحظه ايضا المعلمون على طلبتهم الذين يتناولون وجبة الافطار باستمرار .
* انخفاض المشكلات النفسية والاجتماعية بشكل ملحوظ لدى الطلبة .
* توفر اساس قوي للتعلم لدى الطلبة في المدرسة .
* توفير مناخ صحي على المستوى العاطفي والجسدي .
الاسهام بقدر كبير في تحسين القدرة العقلية والمعرفية .
امام هذه المعطيات العلمية لاهمية تناول وجبة الافطار يحق لنا ان نطرح السؤال التقليدي عن دور المعلم والادارة المدرسية ودور الخدمة الاجتماعية في هذه القضية وكيفية الانتباه للنمو السليم الجسدي والعقلي . وما هو الدور الذي تمارسه المدرسة لتحقيق مثل هذا النمو؟؟ وما أسباب العزوف عن تناول وجبة الافطار بين طلبة المدارس؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حرة حياتي




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 04/10/2011
العمر : 33

العقل السليم في الجسم السليم !!! Empty
مُساهمةموضوع: الجهود حاضرة في مدارسنا   العقل السليم في الجسم السليم !!! I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 19, 2011 3:47 am

مرحبا Razz
تشكري غمزة خجل على الموضوع الجميل وعلى فكرة أنا إنسانة حريصة على تناول هالوجبة من الصباح منذ أيام المدرسة لأني بكل صراحة أجووووووووووووع في الحصص الأولى وااااااااااااااايد لدرجة مجدر أستوعب المادة وأتووووووووه bom Sleep ودائما أستغرب من البنات اللي مياكلن الصبح affraid affraid ياربي كيف يستحملن؟ confused وكنت دوم أنصح ربيعاتي ياعسى فدتهن cheers

حبيت أرد على موضوعك بمثال واقعي من مدرسة أسماء بنت يزيد التي أقامت محاضرةعن أهمية وجبة الإفطار وأترككم مع التفاصيل study

أقامت الدكتورة أمل عباس رئيس قسم الصحة المدرسية بمستشفى الرستاق يوم الثلاثاء الموافق 17/1/2011م محاضرة عن أهمية وجبة الإفطار حيث بدأته بمقدمة عن أهمية هذه الوجبة للإنسان بشكل عام بعدها تحدثت عن أهمية وجبة الإفطار لطلاب المدارس حيث أنها تعطي نتائج أفضل في الإمتحانات المدرسية وتجل الطالب يشارك بمختلف الأنشطة وتساعده على تحضير الدروس بشكل منتظم, بعد ذلك تطرقت الدتورة أمل إلى أسباب عزوف الطلبة عن تناول وجبة الإفطار وذلك لعدة أسباب أهمها عدم وجود رغبة أوشهية لتناول الإفطار , عدم وجود وقت لتناول وجبة الإفطار بسبب تقيد الطالب بالحافلة ضيق الوقت في إعداد وجبة الإفطار , انشغال الطلبة في إعداد الحقيبة المدرسية ثم تحدثت عن نتائج عدم تناول وجبة الإفطار وهي: الإحساس بالإرهاق والتعب والصداع , الإغماء بالطابور أو في حصص التربية الرياضية , الشعور بالغثيان حين تعرض الطلاب لأشعة الشمس,عدم قدرة الطلاب على التركيز بالدرس , بعدها انتقلت إلى دور الأسرة للقضاء على هذه الظاهرة وهو, مساعدة الأبناء على تنظيم الوقت وتعويدهم على النوم مبكرا ,الإهتمام بإعداد وجبة الإفطار وتقديمها لأبناءهم قبل ذهابهم للمدرسة التشجيع المستمر للأبناء لتناول وجبة الإفطار , ثم بعد ذلك تحدثت عن دور المدرسة على القضاء على هذه الظاهرة وهو عقد الندوات والمحاضرات للطلبة في المدارس التي توضح أهمية وجبة الإفطار ضمن برنامج التثقيف الصحي لفريق الصحة المدرسي كذلك توعية أولياء الأمور بأهمية وجبة الإفطار وخطورة عدم تناولها على صحة الطالب ,أيضا تنفيذ حملات توعية للبيئة المحيطة والمجتمع على اعتبار أن المدرسة مركز اشعاع على المجتمع, وأخيرا تحدثت عن الشروط الواجب توافرها في وجبة الإفطار .

يارب تكثر هالمحاضرات ونشوف نتائجها(جولي آآآآآآآآآمين) دمتم في رعاية الله وبالتوفيق
المرجع من المنتدى التربوي
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=276056


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oOo سماء بيضاء oOo




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 30/09/2011

العقل السليم في الجسم السليم !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقل السليم في الجسم السليم !!!   العقل السليم في الجسم السليم !!! I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 19, 2011 8:20 am

عزيزتي من وجهة نظري ارى ان دور المدرسة اتجاه هذا النمو هو دور واضح وليس صعبا ..\فبامكانها اولا تحديد مدة في الصباح الباكر لتناول هذه الوجبة قبل الطابور الصباحي-لأن معظم حالات الغياب عن الوعي والشعور بالدوار تأتي في وقت الطابور نتيجة للوقوف الطويل تحت الشمس بدون تناول وجبة الافطار مسبقا..
وايضا لها دور من ناحية انه يمكنها توفير وجبة متكاملة للجسم وتكون محتوية على كافة او اغلب العناصر الغذائية التي تساعد الطلاب وخاصة فئة الصغار في عملية النمو فهم الفئة الاشد اهمية لان الجسم في تلك المرحلة هو في نمو متواصل بشكل يومي وهكذا يجب مواكبة هذا النمو بالوحبات الصحية المناسبة حيث لايمكن تعويض هذا النقص في مراحل متقدمة من العمر لعدم قدرة الجسم او وصوله لمرحلة من التوقف عن النمو في سن معين..
ولكن للأسف الشديد لا نزال نرى البطاطس المقرمشة والشوكولاتة والعصائر المليئة بالاصباغ والمواد الملونة تملئ مخزن المقصف المدرسي*_*

وهكذا تكون المدرسة مساهمة بشكل كبير في اخراج جيل مريض ويعاني من وعكات صحية وامراض ونقص في النمو الجسمي والعقلي و.. للطلاب الى المجتمع وتكون متوقعة منه القيام بوظائفة على اكمل وجه !!
ولكن في الآونة الاخيرة بدأت بعض المدارس تهتم بهذا الجانب وتضع الحلول المناسبة للحد منه والله ولي التوفيق وعسى ان تتعمم هذه الانظمة في جميع مدارس السلكنة لأنشاء وتخريج جيل متكامل في الصحة والنمو وقادر على بناء المجتمع ورفع راية النهضة عاليا Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ما يكبرني لقب




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 01/10/2011

العقل السليم في الجسم السليم !!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقل السليم في الجسم السليم !!!   العقل السليم في الجسم السليم !!! I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 27, 2011 12:22 am

موضوع وجبة الافطار لطلاب المدارس من المواضبع المهمه التي تستدعي منا أن نلقي الضوء عليها لأنها تؤثر على شريحة كبيرة من طلاب المدراس نتيجة عدم الاهتمام بتناول وجبة الإفطار .فنلاحظ الكثير من الحالات اليومية التي تتعرض لحالات الاغماء أو الترجيع ،باللاضافة لذلك نجد أن الكثير من الطلاب أو بالأحرى معظمهم يفتفدون للنشاط والحيوية في الحصص الأولى المبكرة حيث يظهر الفرق واضحا بعد الفسحة ،لأن الطالب يكون قد تناول وجبته .من هذا المنطلق لابد أن يكون للمدرسة وكافة اعضاء الهيئة التدريسية والأخصائي الاجتماعي الذي لابد أن يكون له دور مهم في هذا الموضوع،لوضع حلول للقضاء على هذه الظاهرة ولا نكتفي بالحلول النظرية التي تطرح مثل القاء المحاضرات أو الندوات أو توعية الطلاب ،فنلاحظ أن مثل هذه الحلول المطروحة لاتكاد تحقق النتائج المرغوبة ،اذ لابد من اتباع خطط وبرامج أخرى لهذا الموضوع،فمن الممكن أن تتكفل المدرسة بتقديم وجبة الافطار الصباحية لجميع الطلاب ،ولابد أن يكون لأولياء الأمور دور في ذلك من خلال تقديم المساعدات المادية للمدرسة لتوفير وجبة الافطار.
وفي هذا المجال ونظرا لأهميته قدمت العديد من الدراسات العلمية التي اهتمت بهذا الموضوع ومنها نوضح مايلي:
أكدت أحدث الدراسات الصادرة عن مركز دراسات الأمومة والطفولة أن 6 % من أطفال المدارس مصابون بالسمنة ويعد إهمال وجبة الإفطار سببا رئيسيا لإصابتهم بالسمنة ذلك لأن إهمال وجبة الإفطار المتوازنة بالمنزل يزيد فرص تناول الأطفال للمأكولات المصنعة والمعلبة مثل المشروبات الغازية والحلويات والسكر أثناء تواجدهم فى المدرسة كوجبة إفطار، وتزداد الخطورة لاحتواء تلك الأطعمة على كميات عالية جدا من الدهون والسعرات الحرارية العالية مما يؤدى إلى الإصابة بالسمنة وكذلك زيادة فرص التعرض لأمراض القلب نتيجة لاستهلاك كميات عالية جدا من الدهون وارتفاع كوليسترول الدم.

بالإضافة إلى ما سبق أكد الدكتور حمدى سامى ناصر استشارى السمنة والنحافة أن هناك علاقة وثيقة بين وجبات الإفطار المغذية والأداء الذهنى الجيد خلال ساعات الصباح المبكرة سواء للأطفال فى المدرسة أو البالغين فى العمل، حيث ترتبط قدرة الشخص على العمل والإنجاز والتعلم بمستويات نسبة السكر فى الدم، التى تعتمد بدورها على تناول سعرات حرارية كافية من الكربوهيدرات والبروتينيات بصورة أساسية، وأوضحت بأن السعرات الحرارية المتناولة تؤثر على كمية الدم المتدفقة للدماغ، فإذا لم يحصل الدماغ على كميات كافية من الجلوكوز، فلن يعمل بالصورة المناسبة، ويصاب الإنسان بحالة مرضية تدعى (هايبوكلايسيميا) أى انخفاض نسبة السكر فى الدم، وأكدت الدراسة على أن من يراقب حركة التلاميذ كل صباح يمكنه التمييز بين التلميذ الذى اعتاد تناول إفطاره، وبين التلميذ الذى يهمل هذه الوجبة، إذ يعانى الثانى من الشعور بالوهن والنعاس وعدم القدرة على الاستيعاب الجيد للدروس، بسبب تدنى مستوى الطاقة لديه، بينما يبدو الطفل الأول نشيطاً متقد الذهن لتوفر الطاقة الأساسية التى يوفرها له طعام الإفطار بالإضافة إلى أنه لا يحدث له انخفاض نسبة السكر فى الدم.

ويقول الدكتور محمود الصاوى أخصائى طب الأطفال أنه بالرغم من كون وجبة الإفطار مهمة جداً للكبار والصغار، إلا أن الأهل يهملونها بحجة عدم توفر الوقت لتحضير الطعام وتجهيز حاجيات الطفل للذهاب إلى المدرسة، والاستيقاظ المتأخر، وكمحاولة للتعويض عن هذا السلوك الخاطئ يأخذ الطفل فطيرة مع عصير، أو أى طعام آخر، ولكن هذا الطعام غالباً ما يتاح له تناوله فى الاستراحة (أى فى وقت متأخر)، وبسبب انشغال الأطفال باللعب وضيق الوقت فإن هذا الطعام يتم تناوله فى طريق العودة إلى البيت.

ويجب أن تحتوى وجبة الإفطار على كافة العناصر الغذائية، فلكل عنصر وظيفته، ولا يعنى ذلك تعدد الأطباق فى الوجبة، بل الذكاء فى تكوينها، فنصف رغيف من الخبز الأسمر مع بيضة مسلوقة، وثمرة خيار، وكوب عصير، أو أى مشروب دافئ وجبة متكاملة، ومثلها أيضًا شطيرة طعمية، وثمرة طماطم، وكوب كاكاو باللبن، أو قطعة كيك وثمرة فاكهة، ويؤكد د. صاوى على ضرورة ألا تقدمى لأبنائك مصنعات اللحوم "اللانشون والسجق والبسطرمة" فهى مخزن ميكروبات، وقيمتها الغذائية محدودة إن لم تكن منعدمة، وإذا أردت تقديم اللحم فى وجبة الإفطار فإن قطعة فيليه دجاج أو بفتيك أو ملعقة عصاج فيها الكفاية، ويفضل تأجيل اللحوم لوجبة الغداء.

كذلك يفضل تعويد الطالب منذ الصغر على تناول نوع من الفاكهة بالمدرسة بدلا من إعطائه المال لشراء الحلوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقل السليم في الجسم السليم !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العقل السليم في الجسم السليم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: