مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
yementoday




عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 23/10/2011

الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى Empty
مُساهمةموضوع: الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى   الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 23, 2011 6:31 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني وأخواتي الأعزاء
الموضوع عن الطلاق وتطرقنا له هو من دافعين:
الدافع الأول هو التحذير منه ومن عواقبه الوخيمة واتقائه بالابتعاد عن أسبابه المؤدية له من باب قول الشاعر عرفت الشر لا للشر*** لكن لتوقيه *** ومن لايعرف الخير*** من الشر يقع فيه
الدافع الثاني هو تسلية وبث الأمل لمن وقع له هذا الشيء وبدأ حياة جديدة معتبر مما حدث له وتجنب الأخطاء السابقة
سلسلة تكلمنا فيها عن الطلاق وكانت موزعه في كل قسم الذي يخصه بين مواضيع هي : من الخاسر من الطلاق الرجل أم المرأة و الطلاق ليس نهاية الحياة و الطلاق الناجح لمن احب الاطلاع عليها كلها موجوده بالضغط على اسمي وهذا الموضوع الرابع في التحذير من أسباب الطلاق وهو ذكر لبعض أسباب الطلاق ويوجد غيرها أيضا من الأسباب الأخرى
تنقسم اسباب الطلاق بين أسباب تخص الزوج أو الزوجة أو هما معاً مشتركين بها
الأسباب المشتركة :
1_ سوء الاختيار : سواء من الزوج أو من الزوجة تبدأ من فترة الخطوبة بحيث قد يكون الخاطب لايسأل ويبحث عنه جيداً أو الزوجة قد تكون لاتُعرف ويتحقق من صفاتها من خلقها وطباعها أو بسبب النقل الغير صحيح والمدح المبالغ به عن حالها سواء من الخاطبة أو ممن كان سبب ذكرها للزوج ، وكلما كانت الطباع متقاربة يكون أدعى للتوافق وكلما تباعدت عناصر الالتقاء كان اقرب للتنافر ويحتاج وقت للتوافق والتفاهم
2_ تدخل الاهل : وهذا من الاشياء التي قد تزيد وتكبّر المشاكل إذا كان تدخل في شؤون داخليه تخص الزوجين وكان دافعه تحريضي خصوصاً من طرف الأمهات مثل تدخل أم الزوجة في تضخيمها أشياء تصدر من الزوج كان يجب عليها إن تعالجها أو تسكت عن التدخل فيها أو مقارنتها بااخواتها بكونهن أحسن حال منها وسواء أم الزوجة أو أم الزوج يجب ان يكون تدخلهم قدر الضروره والحاجة فلا شك إن للام حق كبير وان الجنة تحت اقدام الأمهات ويجب على الزوجه احترام وتقدير أم زوجها وان تتذكر أنها ماتقدمه لها من احترام سوف يكون دين سوف يوفيّه لها ازواج ابنائها أو سوف تجده عند الله اجر مدخر لأنها كانت عون على بر ام زوجها وحثها على صلة امه والعكس تماماً صحيح فاأسائة معاملة أم الزوج له عقوبة من الله ، وعلى أم الزوج والزوجة إن يتقوا الله في ابنائهم وبناتهم فلا يكونوا سبب في تخريب بيوت فكم من ام تندمت على كونها سبب في طلاق زوجة ابنها وتزوج ابنها بعد ذلك ممن هي تسيء معاملتهم فتذكروا الزوجة السابقه بالخير وانها كان مابدر منها يعد قليل جداً مما رأوه من الزوجة الجديدة لابنهم وأن أخطاء الزوجة السابقة كانت سهل إن تعالج
3_ انحراف الزوج او الزوجة فكون الزوج مثلاً منحرف أخلاقياً أو متعاطي مسكرات أو الزوجة بخيانة اوغيرها ، وقد تكون الزوجه عامل اصلاح للزوج مثل زوج تورط بمصاحبة رفاق سوء وابتلي بشرب مسكر أو غيره وكانت الزوجه عون له في الإقلاع عنه وأن يكون رجل مستقيم بعد إن تعالج وعقد العزم إن لايعود إلى هذا الفعل الذي وقع فيه
4_ النظر الى حال الغير ومقارنته بنفسه من الزوج او الزوجه فمثلاً ان تنظر الزوجه الى حال غيرها ممن هم اغنى منها أو أحسن وضع منها ولاتقنع بما وهبها الله ، أو الزوج ينظر إلى إن نساء يظن انهن يفضلن زوجته فتتغير نفسه عليها ويتطلع ويتوق إلى غيرها
5_ السماع إلى النميمة والوشاة ومن يحرّض الى اشعال الفتنه بين الزوجين ، والدين الاسلامي اجاز الكذب في الاصلاح بين الناس سدأً لتشقق العلاقات ومنع لظهور الأحقاد بينهم
6_ الشك وسوء الظن وعدم حمل الأمور محمل حسن وهذا مخالف للغيره المحمودة وتحصين العرض فالشك وسوء الظن يوقر الصدر ويتخيل أمور لاوجود لها وعلاجها تقوية جوانب الثقه بالزوجة وعدم الاستسلام للوساوس الشيطانية التي تهدّم البيت وتجر إلى قذف المحصنات الغافلات
7_ كثرة المنازعات والمخاصمات حتى تكون يوميه وعلى أتفه الأسباب هذه مما يغور الصدور ويجعل الأمور تتعقد فيجب إن تُحل الأمور بدل تعقيدها وتوسيع دائرتها
أسباب من جانب الزوج :
1_ هجر الزوج لعش الزوجية بنفسه بكونه خارج البيت أو بروحه فهو حاضر غائب لايهمه أمر الزوجة أو أمر الأولاد
2_ عدم إعطاء الحقوق الزوجية من معاشره ونفقه وغيرها مما هي واجبه عليه وفي حقه وهو مقتدر على ذلك
أسباب من طرف الزوجة :
1_ المنازعة في القوامة ، فالقوامة جعلها الله للرجل قال الله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم } النساء/34 . فجعل الله مسؤولية الأسرة على الرجل وهو المسئول عنهم وعن التقصير في هذا ، وهذا لايتعارض مع مشاورة المرأة والتعاون على ترتيب الأمور الأسرية ولكن لاتكون المرأة ند للزوج وخصم ومخالف له ومحرّض عليه من قبل الأبناء أو غيرهم أو تجاذب تربية الأبناء فواحد يأمر وواحد ينهى فيخرج أبناء متذبذبين غير واضحه لهم الصورة في أمور التربيه بين تنازع أب وأم ، فيه للمرأة كتاب اسمه رسالة إلى حواء – المجموعة الكاملة 6 أجزاء في مجلد واحد - وكتاب رسالة إلى مؤمنه تأليف محمد رشيد العوَّيد من أروع من كتب في مواضيع المرأة وهي كتب رائعة
2_ النشوز وهجران فراش الزوجية
وفي الختام نقول كل هذه الاسباب ممكن معالجتها وحلها وأنه لايوجد بيت لايخلوا من المشاكل حتى أفضل البيوت وأطهرها وهو بيت ألنبوه بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم فكثير من المشاكل وقعت من غيره بين أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن أو سؤال النفقة وحال النبي صلى الله عليه وسلم كانت ضعيفة وكان النبي صلى الله عليه وسلم حلهّا واندثرت وانتهت الأمور عادية
هذا ونتمنى للجميع حياة زوجية سعيدة يغمرها الود والصفاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سقراط الضوياني




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 16/11/2011

الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى Empty
مُساهمةموضوع: الآثار الطلاق على الأبناء    الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 18, 2011 2:27 am

شكرا على الموضوع وأحب أضيف عن
يختلف تعريف الطلاق حسب نقطة الانطلاق و التخصص عند العلماء الذين يتناولون التعريف . فهناك تعريف لغوي و آخر قانوني و هناك تعريف ديني و آخر سيسيولوجي اجتماعي و على ضوء ذلك اختلفت النظرة الى مفهوم الطلاق و لعل القاسم المشترك الذي يجمع بينها معا هو ان الطلاق : انفصال الزوجين عند استحالة استمرار الحياة المشتركة بينهما و تختلف مدة الانفصال حسب درجة الطلاق الذي يبدأ بطلقة واحدة و هو البينونة الصغرى و يصل إلى ثلاث طلقات و هو البينونة الكبرى.وقد كان الطلاق نظاما قائما قبل الإسلام بآلاف السنين و قبل ميلاد السيد المسيح عند الشعوب القديمة من بابلية وآشورية و يونانية و رومانية و يهودية و مسيحية و غيرها . و الطلاق كان حقا للزوج لا يستلب فقد كان يستطيع ان يطلق زوجه متى شاء دونما حاجة على تبرير قراره . أما المرأة فقد كان عليها لكي تحصل على حل الزواج ان تبرهن على صلاح طلبها و هذا يفترض شجاعة نادرا ما تستطيع ان تدلل عليها ز وما من شئ كان يمنع الرجل من اتخاذ قرار كهذا تحت ضربة الغضب ، في حالة سكر ، او بعد فقدان السيطرة على الذات ، أن طلاق من هذا النوع كان ينظر اليه نظرة سيئة بوجه عام و كان محط شجب أخلاقي و لكن لم يكن ذلك سوى معضلة وجدان و الطلاق كان موضع اعتراف .
الآثار المترتبة على الطلاق
يترتب على الطلاق آثار سيئة على الأبناء فإننا نجد إن أبناء المطلقين كثيرا ما يجتازون تجربة أليمة حينما يجدون أنفسهم في وسط بيت محكم و أسرة مفككة و كذلك له تأثير نفسي على الأبناء و تحطيم للمجتمع و ان معيشة الطفل في وسط أسرة غاب عنها عميدها قد تكون أحيانا أهون شر من الحياة في وسط أسرة لا يكف فيها الوالدان عن الخصام و التشاحن و العدوان . و الواقع أن الأطفال الذين ينشئون في بيئة مليئة بالشقاق و النزاع و الصراع كثيرا ما يكتسبون مزاجا عصبيا حادا و عقلية متشتتة و عاطفة موزعة و فوضى عقلية الى جانب عقدهم النفسية و الجنسية التي قد تسبب لهم في المستقبل القريب حالة من الهستيريا و الانهيار الخلقي الى جانب عقدة الكبت و النقص وعدم الارادة و الاستقرار و الى جانب ما قد ينشأ من كل هذه العلل من كسل في الخلايا المنشطة لنمو الفرد مع نمو عقله نحو تطور فعلي أفضل و البعض من الأطفال ينعكس عليهم سلبيا . و إن موقف الطفل من حادثة طلاق والديه يتوقف على عوامل كثيرة لعل أهمها تكوينه النفسي و ردود أفعال أصدقائه و أقربائه نحوه و بعض الظروف المحيطة به قد تكون خارجة عن ارادته و ارادة أقربائه و تزيد من انطوائه و عزلته فيصبح شابا فاشلا في المستقبل مع شعور حاد بالنقص و صراع نفسي عنيف يمس عاطفة ولائه نحو والديه و إحساس قوي بالخزي و العار أمام الناس و المجتمع . و كذلك يكون لها أثر فعال على الابنة الشابة أكثر من أفراد الأسرة كلها فقد تخاف من الزواج و تتعقد منه و تصبح في حالة فوضى نفسية و عقلية الى جانب النزعات الجسدية الجانحة في بعض الأحيان والى فقدها الحب و المعنى الانساني تجاه الآخرين الى جانب حقدها على والديها المطلقين. و ان الطلاق هو أعقد المشكلات النفسية و الاجتماعية في حياة الاسرة لأنها تمس الطرفين و الأبناء و المجتمع مع الحقد و الكراهية الموجودة في كل فرد من افراد الأسرة المفككة و أن حقد المطلق على زوجته المنفصلة عنه زاد من حقد المجتمع و تناقضه عليهما بسبب انفصالهما و أنشأ جيلا من الأبناء فاقدا للقيم الإنسانية و الدينية الى جانب الهستيريا الجنسية المتنوعة .
سلام ،عبيد القاسم (2007)،الطلاق ،ط1، مكتبة المجتمع العربي ،عمان، ص 120-122
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انين الورد




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 01/10/2011

الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى   الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 18, 2011 2:47 am

إذا وقع الطلاق فمكان الأطفال الطبيعي يكون بجانب أمهم فمهما كانت عيوب الأم فهى أقدر انسان على رعاية الأبناء إلا فيما ندر من الحالات الشاذة جداً.
ويمكن للأب متابعة الأبناء وهم عند أمهم حيث الاحتياج للأم يكون كبيراً خصوصاً في السن الصغيرة للأبناء، ويطرق الأب في ذلك كل سبيل للتسوية مع الأم حتى يتم التواصل مع الأبناء ،وأن يتحلى بشئ من الهدوء والصبر ورحابة الصدر في التعامل مع الأبناء، وليعلم أن الأبناء ليسوا حملاً يلقي به بين يدي طليقته ويمضي، بل هم مسؤولية يجب مراعاتها وواجب يجب القيام به.
الأبناء يتأثرون بجو الأسرة السلبي
لابد للأم والاب أن يتعاونا لتحويل هذه الأجواء بالتلاحم والتعاون بين أفراد الأسرة إلى جو أكثر ايجابية والخروج من نفق الطلاق المظلم إلى نور الاتجاه للحياة، وتعضيد إمكانات النجاح وتوفيرها ، وتيسير كل السبل إليه بالدفع الإيجابي للأبناء والتشجيع من الاسرة والمدرسة، والتحفيز لصناعة النجاح بأيدي الابناء حتى لاندفع الابناء إلى الاحباط الذي يؤدي إلى التكاسل والخمول واختيار طريق الفشل وهو الاختيار الأسهل.
النظرة الدينية للأمور
تعزيز الجانب الديني عند الابناء لخلق الأمل في نفوسهم الصغيرة بأن الله يحب الناجحين الذين يرضون الله ويحولون خيبة الأمل إلى رجاء والرجاء إلى عمل والعمل إلى نجاح.
أن نشغلهم بالدراسة والتحصيل والانجاز لما للنجاح من فرحة وحماسة لزيادة وتعظيم الأمل بداخلهم.
إشعار الابناء أن الطلاق هو استحالة العيش في ظروف معينة تفرض على الأب والأم الانفصال وقد يكون الانفصال أفضل من الشجار كل يوم والنكد المستمر مما يؤثر بشكل أكثر سلبية من الانفصال نفسه.
رب ضارة نافعة
فقد تدفع هذه الظروف القاسية الابنار ليعينواأنفسهم ويجاهدوا للوصول إلى حياة أفضل في المستقبل من التي عاشوها كي لايكرروا الوأساة مع أبنائهم فالطرق على الحديد يزيده صلابه.
وأخيراً يجب الحرص على سلامة مشاعر الأبناء نحو والدهم تحت كل الظروف بأن يبروه ويحاولوا التواصل معه وأن تساعدهم الأم على تحقيق ذلك.
نصائح أخيرة للآباء قبل وبعد الطلاق
- أن تكون مناقشة النزاعات بين الزوجين في غرفة منفصلة عن الأبناء وبعيداً عن مسامعهم.
- تدخل طرف ثالث حكيم يتفق علية الوالدان للتوصل إلى حل المشكلات .
- كلٌ يصبر على الأخر فقد يكون هناك اصلاح وعودة عن الخطأ واعطاء الفرصة للتواصل من جديد.
- تربية الأبناء على قواعد الدين وتأصيلها في نفوسهم لتكوين جدار أمن ضد ما قد تأتي به الأيام والأحداث.
- إعداد الابناء نفسياً قبل أن يقع الطلاق.
- خلق جو دائم من التفاؤل والمرح وشعل الأبناء بواجباتهم المدرسية أو صلة الرحم أو الالتفات حول الأجداد لملء الفراغ العاطفي الذي يتركه الأب الغائب أو الأم الغائبة.
- تعريف كل الزوج وزوجة قبل الأقدام على الزواج بمسؤوليتهم الجسيمة تجاة أبنائهم أمام الله.
- استبدال مشاعر الغضب والحباط عند الأبناء بمشاعر النجاح والتقدير.
- تواصل الأب الغائب مع الأبناء بعقد لقاءات دورية تقلل من شعور الحرمان وتشعرهم بشيء من الامان.
- يجب أن يعلم الطفل بأنه محبوب مرغوب رغم كل شيء.
- الحديث عن الطرف الأخر بمنتهى الألفة والمودة ونكرر على الأبناء أن الأب والام مازال متحابين ولكنهما مختلفان .
- ازرع في إبنك القدرة على التحديات ومواجهة الحياة دون أى شعور بالاحباط .
- عزز مكانة أبنائك لديك وأنهم ثروتك الحقيقية وسر سعادتك في الدنيا رغم كل شيء

عبدالسلام خالد،الطلاق،ط1،دار الاسكندرية للنشر،الاسكندرية ،2002،ص 22-25
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطلاق: ابغض الحلال عند الله سبحانه وتعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زواج وطلاق ... على ورقة واحدة!!!
» ما بعد الطلاق
» ظاهرة العقاب الموكولة إلى الاخصائي في المدارس
» إحصائيات مفزعة عن الطلاق
» الخطة البحثية :الطلاق في المجتمع العماني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: