مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أخصائية متميزة

أخصائية متميزة


عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 26/09/2011

مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟   مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 28, 2011 2:21 am

لقد خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان وفطره علي النسيان وأمرنا -جل وعلا- أن نستعيذ من ذلك.

حقائق ثابتة:

80 % مما تقرؤه بدون عزم التذكر؛ يختفي من الذاكرة بعد 28 يومياً من قراءته.
90 % مما تسمعه يتبخر من الذاكرة بعد 14 يوماً فقط من سماعه.
90% من النسيان ينتج عن قصور في طريقة الاستذكار.أنواع الذاكرة


تنقسم الذاكرة من حيث القوة إلى:
الذاكرة الذهبية:
وهي الذاكرة الراسخة طويلة الأجل لا يدخل إليها إلا كل مرتب مصنّف. ولو دخل؛ فإنه يبقى ويعيش.


الذاكرة الزئبقية:

وهذه الذاكرة لا تتبخر بسرعة مثل الأحداث شديدة الفرح أو الفزع لنا، ولها طبيعة الزئبق لا يسهل الإمساك بها.


الذاكرة الطيارة :
أو قصيرة الأجل سريعة التبخر والطيران وهذه نستعملها في أمورنا السريعة

مثل مشاهدة منظر طبيعي أو مناقشة قصيرة.وطريقك إلى النجاح مرهون بأن

تكتسب مهارة ملء ذاكرتك الذهبية. وأول الطريق إلى هذا هو القدرة على التركيز

والإلمام بطرق دفع المعلومات إلى الذاكرة الذهبية.. طويلة الأجل.


وهناك تقسيمة أخرى لأنواع الذاكرة كالآتي :


الذاكرة الذاتية: هذه الذاكرة تتعامل مع المواد التي يجب استخدامها في الحال، وبعد استعمالها يقوم المخ بإزالتها ومحوها بسرعة.


الذاكرة قصيرة المدى:
التركيز هو مفتاح هذه الذاكرة، فإذا قرأنا أو سمعنا رقم هاتف أو كلمة مهمة وكانت تعني لنا شيئاً؛ فإننا سنقوم بطبعها في ذاكرتنا، ونستطيع تذكر الرقم أو الكلمة بعد مرور فترة زمنية لا تتعدى اللحظات.
الذاكرة طويلة المدى:
تتم في هذه الذاكرة عمليات أكثر تعقيداً من غيرها، حيث يتم تسجيل المعلومات

مع إعطاء وقت مناسب لتخزين هذه المعلومات لاسترجاعها وقت الحاجة إليها،

وهى قادرة على الاحتفاظ بمقادير كبيرة من المعلومات ولفترات زمنية طويلة،

قد تصل إلى عدة سنوات، وتتميز هذه الذاكرة بأن المعلومات المخزونة فيها أقل

عرضة للتداخل مع المدخلات الجديدة في الذاكرة قصيرة المدى.

ذاكرة (الريموت):
تخزن هذه الذاكرة المعلومات الأساسية غير القابلة للنسيان في الظروف الطبيعية،

مثل معرفتنا لأسمائنا وأسماء أصدقائنا الدائمين، وبعض سور القرآن التي حفظناها صغاراً،

فهذه الذاكرة كالصخرة، لا ننسى محتوياتها بسهولة.

أعداء الذاكرة:
العدو الأول: عدم الاستعمال
إذا لم يتم استخدام معلومة معينة، أو تذكرها على فترات زمنية معينة، فإن المسارات العصبية

بين الخلايا العصبية تضعف تدريجياً، ويصبح تذكر هذه المعلومة غير ممكن وتفقد بطبيعة الحال

لعدم استعمالها أو تذكرها.


العدو الثاني: الشرود الذهني
هو أحد أشكال الفشل في إبداء الانتباه، ويحدث الشرود الذهني في حال انشغالنا بأمر ما،

أو استغراقنا في أحلام اليقظة، فحاول مقاومة الشرود الذهني بالتركيز في الشرح والمشاركة

مع بقية الطلبة بصورة فعالة.

ولكي تتخلص من هؤلاء الأعداء عليك بالآتي:

أ- الفهم الجيد الذي يجعلك قادرًا على شرح الموضوع بأسلوبك.


ب- التحليل من مختلف الزوايا. بأن تتخيل نفسك عالماً في هذا الموضوع.


ج- ربط المعلومة مع معلومات أخرى معروفة مسبقاً من نفس المنهج أو غيره


أو من حياتك مثل: ربط دراسة معلومات فلكية بما قرأت في القرآن الكريم عن الشمس والقمر والسماء والأرض.

ولإتقان هذه الخطوات الثلاث ( الفهم – التحليل – الربط ) إليك عشرة مبادئ للتعامل مع الذاكرة:


1- الاهتمام المشوق والمحفز:


فالاشتياق إلى تعلم المادة يعتبر حافزاً أكيداً على سرعة تعلمها وبدونه تكون المهمة شبه مستحيلة.


2- الاختيار:


لو أصررت على تذكر كل كلمة فلن تذكر شيئاً وعليك انتخاب ما يجب حفظه

منها لدفعه إلى أعماق الذاكرة المستديمة.


3- عقد النية على التذكر:


مثال على ذلك.. قد تجلس مدة طويلة مع أخيك الأصغر تساعده في حفظ نشيد

وقد تقرؤه وتكرره معه عشرات المرات وفي النهاية هو يحفظه وأنت لا؛ وذلك لأنه

عقد النية على أن يحفظ وأنت لم تعقدها.


4- خلفية المعلومات الأساسية:


فلا يعتبر – أبداً – قراءتك الصحف والمجلات وذهابك إلى المكتبة مضيعات

للوقت فهي إثراء للغتك التي بها تتلقى العلم وإثراء لمعلوماتك.


5- التنظيم المعبر:


حاول – دائماً ترتيب المعلومة التي يجب عليك تذكرها بمنطق

ما يسهل عليك تذكره لتعيد سردها مرة أخرى؛ لأن البديل عن

هذا هو أن تظل تقرؤها وتكررها؛ حتى تحفظها. وهي طريقة

مملة ومجهدة ومضيعة للوقت ولكن للأسف الجميع يلجأ إلى

هذه الطريقة أي طريقة التكرار.


6- الإلقاء:


هو من أنجح طرق النقل إلى الذاكرة الدائمة. فلو حاولت إعادة إلقاء المعلومة

على نفسك أو على غيرك بأسلوبك؛ فسيضيف هذا عمقاً أكبر في الذاكرة ويعطيك ثقة

أكبر في تمكنك من المادة.


7- زمن الوصول للذاكرة:


خمس ثوان وخمس عشرة دقيقة. حتى تصل المعلومة إلى الذاكرة في أمان

وسرعة ولتثبيتها يكون إما بالإلقاء وإما بالكتابة بعد تلقيها مباشرة. فهذا يثبتها في مراكز المخ العصبية.


8- التدريب الموزع:


ينصح بفترة لا تتجاوز خمساً وخمسين دقيقة والراحة خمس دقائق. وتعتبر هذه

الطريقة أكثر فائدة لأسباب أربعة:

أ- تقلل من الإجهاد الجسماني والنفسي.

ب- تحفز أكثر على العمل عند تحديد المهمة الواحدة بوقت قصير.

ج- تخفف من الملل في مذاكرة المواد غير المحببة.

د- تعتبر فترة الراحة القصيرة فرصة طيبة لاستقرار ما قبلها.9


- التعبير المرئي:


يتعامل نصف المخ البشري مع الكلمات والأرقام

والنصف الآخر يتعامل مع الصور؛ فلو احتفظت بكل معلوماتك في ذاكرتك

في هيئة كلمات وأرقام فقط فأنت – في الواقع – تستخدم نصف قدراتك العقلية؛

فحاول أن تحول كل معلومة إلى مزيج من الرسوم والكلمات.


10- الاقتران والتداعي:


واجبك أن توطد – دائماً – العلاقة بين المعلومة الجديدة ومعلومات سابقة موجودة في ذاكرتك؛

فتسكن معها وتقترن بها لتكوّنا معاً نقطة مغناطيسية متزايدة القوة تعمل على جذب المعلومات الجديدة

للأخرى وهكذا...

والطالب كإنسان يخطئ وينسى،

ومن الأسباب التي تؤدي إلى زيادة النسيان عند الطلاب ما يلي:1-

الإجهاد الذهني والعضلي بسبب كثرة الأعباء والمسؤوليات ونحوها.

2-كثرة المشاغل والمشاكل الاجتماعية والمعيشية والعلمية وغير ذلك فإن الأشياء يزيح بعضها بعضاً.

3-ترك الدروس فترة طويلة بدون استذكار ومراجعة بسبب عدم الالتزام بالخطة والبرنامج.

4-وجود العديد من التشابه والتداخل بين الموضوعات.

5-عدم الفهم الجيد والتركيز والاستيعاب لأسباب عديدة؛ منها: التسرع، والاستهتار، وعدم التدبر.

6-من طبيعة بعض المواد أنها سهلة النسيان.

بالإضافة إلى ما سبق: ارتكاب المعاصي وكثرة الذنوب وقسوة القلب وغلظته.
ولعلاج مشكلة النسيان عليك بالاتي:

1-الاستعانة بالله -عز وجل- والإكثار من الدعاء:


( اللهم راد الضالة وهادي الضلالة أنت تهدي من الضلالة أردد علي ضالتي بقدرتك وسلطانك فإنها من عطائك وفضلك).


2-المصالحة مع الله بالمزيد من الاستغفار والتوبة ومضاعفة العبادات.


3-الترويح عن النفس بالوسائل المشروعة؛ لأن القلوب إذا كلت عميت.


4-الاستعانة بالمذكرات والملخصات والوسائل التعليمية المعينة على الاسترجاع.


5-التلخيص أثناء الاستذكار في ورق فقد قيل: "ما حُفظ فر، وما كُتب قر).


واليك بعض النصائح الأخرى:


1-لا تذاكر وأنت مرهق؛ لأن التعب لا يساعد على تثبيت المعلومات.


2-كثير من الطلاب ينتقلون في مواد المذاكرة بغير نظام ويحفظون بدون أخذ فترات للراحة،

وبذلك تتداخل المعلومات وتصبح مشوهة.


3-تكرار الحفظ مع المراجعة في فترات متفاوتة يساعد على تثبيت المعلومات.


4-حالتك النفسية المضطربة أثناء المذاكرة هي دافع للنسيان لذلك حاول دائماً التخلص


من مشاكلك أولاً بأول حتى تكون مستقراً.


5-التركيز والانتباه من العوامل الأساسية لمقاومة النسيان.


6-الترك والإهمال هو أساس النسيان والذاكرة الضعيفة.


7-وأخيراً ابتعد عن الذنوب والمعاصي حتى لا تنسى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روح التضامن




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 28/09/2011

مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟   مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 01, 2011 11:06 pm


الطالب كإنسان يخطئ وينسى،
من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة النسيان عند الطلاب ما يلي:
1- الإجهاد الذهني والعضلي بسبب كثرة الأعباء والمسؤوليات ونحوها.
2- كثرة المشاغل والمشاكل الاجتماعية والمعيشية والعلمية وغير ذلك
فإن الأشياء يزيح بعضها بعضاً.
3- ترك الدروس فترة طويلة بدون استذكار ومراجعة بسبب عدم
الالتزام بالخطة والبرنامج.
4- وجود العديد من التشابه والتداخل بين الموضوعات.
5- عدم الفهم الجيد والتركيز والاستيعاب لأسباب عديدة؛ منها:
التسرع، والاستهتار، وعدم التدبر.
6- من طبيعة بعض المواد أنها سهلة النسيان.
بالإضافة إلى ما سبق:
ارتكاب المعاصي وكثرة الذنوب وقسوة القلب وغلظته.

ولعلاج مشكلة النسيان عليك بالاتي:
1-ا لاستعانة بالله -عز وجل- والإكثار من الدعاء:
)اللهم راد الضالة وهادي الضلالة أنت تهدي من الضلالة أردد
علي ضالتي بقدرتك وسلطانك فإنها من عطائك وفضلك).
وقل ربي زدني علما
فذكر إن نفعت الذكرى
علم الإنسان ما لم يعلم
(ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين(
2- المصالحة مع الله بالمزيد من الاستغفار والتوبة ومضاعفة العبادات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سقراط الضوياني




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 16/11/2011

مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: العوامل المؤثرة في النسيان   مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 18, 2011 10:01 pm

شكرا عالموضوع بس حبيت أضيف
العوامل المؤثرة في النسيان :
من أهو العوامل المسببة للنسيان ما يلي :
1-المراجعة المنظمة
2-العوامل العضوية
3-عدم تمرين الذاكرة
4-عدم بذل مجهود للتذكير

• المراجعة المنظمة : إن عامل الوقت هام للغاية حيث عدم المراجعة الدورية المنتظمة تؤدي إلى نسيان إن عدم وضع التنظيم دوري للوقت يؤدي بالفرد إلى فقدان الكثير من المواد المتعلقة .وبالتالي يوجد علاقة عكسية بين المراجعة الدورية والنسيان .
• العوامل العضوية : يمكن القول أن العوامل العضوية لها دور في عملية النسيان حيث اضمحلال الخلايا من النسيان .فالأفراد في مرحلة الشيخوخة تتزايد عندهم حالات النسيان بسبب التلف العضوي لخلايا المخ . كذلك إن الإصابات الدماغية تؤدي إلى التلف العضوي إلى تلف خلايا الهيبوكان التي كشف عنها عالم الأعصاب بنفيلد في الأربعينات مما تسبب حالات من النسيان . وقد أكد علماء مثل ماك كونيل وزيلمان أن حمض (rna) له تأثير هام في الذاكرة حيث أن نقصانه يؤدي إلى خلل في الذاكرة .
• عدم تمرين الذاكرة: إن الذاكرة جهاز إلى التدريب يومي حتى يقوى . فالأفراد الذين يحفظون غالبا ما يكونوا أكثر عرضة للنسيان .ويوجد الكثير من التدريبات لتنمية الذاكرة .وقدم خبير تنمية الذاكرة بوزان مولفات لتدريب الذاكرة وقد استخدمت الطرق الآتية لتدريب
1-الارتباط بالقصة
2- الارتباط بالشكل
3- الارتباط بسجع الأرقام
4-الارتباط بغرفة الاستقبال
5-الارتباط بلحن الحروف الأبجدية
• عدم بذل مجهود للتذكر :
إن الاتكال على الآخرين يؤدي عدم بذل مجهود يؤدي إلى عملية النسيان .فالاعتماد على النفس عام يؤدي إلى تقوية الذاكرة .كما أن زيادة الهموم تؤدي إلى امتلاء .ويمكن تشبيه الذاكرة مملوء بالماء وبالتالي فإن زيادة أو إضافة معلومات إضافية لايمكن أن تبقى في الذاكرة وبالتالي فإن الفرد يعاني من النسيان .
ولعلاج مشكلة النسيان:
أولا : تقوى الله تعالى، قال الله تعالى: ( واتقوا الله ويعلمكم الله ، والله بكل شيئ عليم ) سورة البقرة، الأية 281 )
فالتقوى وسيلة لحصول العلم، والله سبحانه وتعالى ميز الإنسان بالعقل على سائر مخلوقاته وأكرمه به، لذلك أمره تعالى بتقواه، ليعلمه الكتاب والحكمة وخير العلوم والنافع منها، أما الإدمان على المعاصي وكثرتها والعياذ بالله فهي تكسو القلب ظلمة وجهلا...، قال الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى - في مقولته الشهيرة.

شكوت إلى وكيع سوء حفظي // فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور // ونور الله لا يهدى لعاصي

ثانيا : ذكر الله تعالى، قال الله تعالى ( واذكر ربك إذا نسيت ) الكهف : ( 24 ). ففيها الأمر بذكره عند النسيان ، فإنه يزيله ، ويذكر العبد ما سها عنه، ذكره الشيخ السعدي -رحمه الله - في تفسيره.(2)

ثالثا : الرجوع إلى المعلومات القديمة والمحفوظات بين فترة وأخرى وتعاهدها، فالتكرار يثبت المعلومات ويجددها، ولا يستغني عنه طالب العلم، وقد سئل الإمام البخاري - رحمه الله تعالى - عن دواء للنسيان ، فقال : إدمان النظر في الكتب، أي : مداومة القراءة والمطالعة للكتب، وكان بعض المحدثين يكتب الحديث خمسين مرة ، من أجل تثبيت حفظه..


السيد عثمان ،فاروق (2010)،سيكولوجية التعليم والتعلم ،ط1،مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع ، القاهرة،ص 278-279
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوردة البيضاء




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 26/09/2011

مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟   مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟ I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 23, 2011 2:17 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,,,,

يمكن تعريف النسيان بأنه" عدم تذكر المعلومات والمهارات والخبرات التي مر بها الفرد, والنسيان ظاهره طبيعية تحدث لجميع البشر ولكنه قد يكون مرضي عند الإصابة ببعض الأمراض
مثل : ألزهايمر أو عقب إصابة دماغية أو التعرض لصدمة انفعالية".
ومن الممكن تصنيف النسيان إلى عدة أنواع منها :
1- نسيان المعلومات السابقة: لحدوث مرض النسيان، المتسبب عن صدمة نفسية مؤثرة او جرح في الدماغ.
2- نسيان الحاضر :وهو عدم القدرة على تخزين المعلومات واستذكارها، وذلك بعد حدوث الصدمة او الجرح.
3- النسيان الشامل :للمعلومات التي سجلت من قبل الحواس الخمس وخزنت في الدماغ.
4- نسيان الأحداث: وهي الأحداث التي سجلتها إحدى الحواس الخمس كالبصر والسمع والشم واللمس والتذوق.
5- النسيان العابر : يحدث بعد إصابة الدماغ مباشرة بالجروح والأورام والارتجاج، ويمكن إن يؤدي إلى العته. ومن أشكال النسيان العابر الحميد النسيان لفترة قصيرة للأحداث التي وقعت متزامنة في وقت واحد. وتحدث هذه الحالة، بعد تناول كميات كبيرة من الكحوليات أو المهدئات أو المخدرات، أو تناول بعض الأدوية وهذا النوع من النسيان يختلف عن النسيان الشامل العابر، في انه انتقائي من أحداث الماضي، أي انه ينتقي الإحداث المتزامنة في وقت واحد ووقعت في الماضي، وله علاقة بالمخدرات والأدوية.
6- النسيان الشامل العابر :ويظهر هذا النوع من النسيان بصورة مفاجئة، ويستمر فيما بين 30- 60 دقيقة وقد تصل الى12ساعة فأكثر. حيث ينسى المصاب كل إحداث الماضي، ثم يعود باستذكارها تدريجيا، بعد زوال النوبة. يرافق هذا المرض حالة الصرع. ويعود سبب ذلك إلى احتباس الدم مؤقتا عن منتصف منطقة المهاد الخلفي أو الجانبي (قرن أمون) وقد ترتبط هذه الحالة بمرض الشقيقة عند الشباب أحيانا.
7- النسيان النفسي: وفي هذه الحالة، لا يتمكن الفرد من تذكر الإحداث القريبة، وذلك لشدة تأثره بأزمات انفعالية نفسية المنشأ. لذا يتظاهر بعجزه عن تذكر الإحداث القريبة، أي انه يتناسى

المصدر: http://www.oldamasc.com/vb/oldamasc63784/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشكلة النسبان عند الطلاب وكيفية حلها؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلة الدلال الزائد وكيفية حلها
» مشكلة نوم الطلاب أثناء الدرس(مشكلة وحلول)
» مشكلة الغياب لدى الطلاب
» المشاغبة بين طلاب المدارس
» أسباب ظاااهرة الكذب بين الطلاب وكيفية علاجها!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: