1-تنشئة المتعلم على الإيمان بالقيم الدينية والتعرف على مبادئي الإسلام وآداب سلوكه.
2-تعميق الانتماء والولاء للوطن والاعتزاز به .
3- تهيئة الفرص أمام المتعلمين للتدريب على التفكير العلمي وعلى تنمية قدراتهم في التجديد ولابتكار.
4- اكتشاف موهبة المتعلم والعمل على رعايتها وصقلها وفقا للأساليب التربوية .
5-تأهيل المبادئ الديمقراطية في التعاون وإتاحة الفرصة للمتعلم للتعبير عن رأيه واحترام آراء الآخرين.
6-تدريب المتعلم على العمل التعاوني والتخطيط والمشاركة في توزيع العمل والمسؤوليات والتصرف في المواقف المختلفة.
7-إكساب المتعلم مهارات التعلم الذاتي وتوعيته بان التعلم عملية مستمرة على
مدى الحياة .
8- تنمية الاتجاهات نحو تقدير العمل اليدوي واحترام العاملين فيه والتشجيع على ممارسته.
9-إتاحة الفرصة للمتعلم للانتفاع بأوقات الفراغ .
10-تنمية القدرات العقلية والمهارات البدنية بما يساعد على النمو العقلي والجسمي.
11-العناية بالفروق الفردية والاهتمام بمواهب المتعلمين .
12- تنشئة المتعلم على تذوق الفن والإحساس بالجمال.
13-تحقيق التوازن النفسي والحركي للمتعلم وتدريبه على مواجهة المشكلات المختلفة.
14-ربط المتعلم بالبيئة المحيطة والتفاعل معها وتدريبه على الإسهام في حل مشكلاتها .
15-تحقيق وظائف تشخيصية ووقائية وعلاجية للمشكلات المتعلمين.
16-تعريف المتعلم بالجديد من الاكتشافات العلمية الهامة وكيفية التعامل معها و تهيئة للقادم من التكنولوجيا المخترعات.
أهمية الأنشطة المدرسية:
النشاط يعني الحركة, والحركة تتضمن عملا, والعمل يؤدي إلى النماء,فالنشاط عنصر مهم لبناء شخصية الطالب وصقلها .وكثير من الأهداف التربية تحقق من خلال الأنشطة في التلقائية التي يقوم بها الطلبة داخل أو خارج المدرسة ,والتربية المتكاملة تتطلب ظروف مهيأة للممارسة النشاطات المدرسية,لأثر ذلك في تنمية شخصية الطالب , حيث يمتاز الطلبة الذين يشاركون في النشاطات المدرسية بالايجابية والروح القيادية ,الثبات الانفعالي ,والتفاعل مع الجماعة ’ والقدرة على اتخاذ القرار ,والمثابرة على العمل , والرضا عن الحياة الاجتماعية والقدرة على توطد العلاقات مع الزملاء ,والميل إلى الإبداع ,كما يكسب النشاط الصفي المميز مجموعة من الاتجاهات الايجابية المرغوبة ,مثل:الاتجاه نحو الدقة ,والنظافة ,والنظام, واحترام الآخرين ,والحفاظ على الملكية العامة.وللأنشطة المدرسية أهمية كبرى في الميدان التربوي وتتلخص هذه الأهمية في ما يلي:
1-تسهم الأنشطة المدرسية في تثبيت المفاهيم والحقائق أثناء عملية التعلم لدى التلميذ الأمر الذي يحتاج ترابط وتكامل أنشطه المنهج المدرسي.
2-الاشتراك في الأنشطة يسهم في تحقيق استقلال التلميذ ونموه العاطفي والاجتماعي وذلك من خلال ممارسة الأعمال التعاونية والتي تساعد التلميذ على تنمية الصفات الايجابية مثل الثقة في النفس والاتزان وتعديل السلوك وتعلم بعض المهارات العلمية.
3-تنمية سمة القيادة وتحمل المسؤولية وصقل الشخصية لدى التلميذ من خلال قيادته لزملائه في أي عمل أو مشروع مما يعود التلميذ على ممارسة الديمقراطية في الحياة .
4- إعداد التلميذ للمواطنة السليمة وذلك بتعريفهم لواجباتهم وحقوقهم اتجاه الأعمال والواجبات المدرسية .
5- مساعدة بعض التلاميذ إلى التغلب على المشاكل النفسية مثل عدم الثقة بالنفس وعدم القدرة على التركيز.
6-الاستخدام الجيد لأوقات الفراغ من خلال ممارسة النشاط والذي يعتبر وسيلة ايجابية لحسن استخدام الوقت ومن ثم التعود على التنظيم في الحياة العامة.
7- إعداد الطلاب على الحياة الاجتماعية من خلال تنمية القدرات ,والمواهب وتعلم أساليب الحياة الاجتماعية حيث أتاحت الفرص لهؤلاء الطلاب في المشاركة في وضع برامج الأنشطة وتنفيذها .
8- مساعدة الطلاب على التعرف على إمكانياتهم المهنية وذلك من خلال ممارسة النشاط الذي يتفق مع حاجاتهم وقدرتهم وميولهم.
المرجع:
اسم الكاتب:د.معيوف السبيعي
اسم الكتاب: الكشف عن الموهوبين في الأنشطة المدرسية.