مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك

التلفاز تنمية أم اعاقة؟؟؟
تنمية
شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_rcap0%شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
اعاقة
شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_rcap40%شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_lcap
 40% [ 2 ]
محايد
شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_rcap60%شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_vote_lcap
 60% [ 3 ]
مجموع عدد الأصوات : 5
 
التصويت مغلق

كاتب الموضوعرسالة
salalah999




عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة مارس 19, 2010 2:44 am

يوماً وراء يوم، تترسخ في منازلنا ومدننا، ثقافات جديدة علينا وعلى أبنائنا، بغض النظر عن الجهة التي أنتجتها أو سوقتها.
وتحتل هذه الثقافات الجديدة، حيزاً واسعاً من حياتنا اليومية، ومن حياة أولادنا، تدعونا أن نتساءل كثيراً حول آثارها القريبة والبعيدة، حول محتواها ومنهجها، وملائمتها لثقافتنا الإسلامية.
وتكثر الأسئلة يوماً بعد يوم، ونفقد الإجابة عليها، طالما أننا لا نملك مقومات الدراسات المنهجية الهادفة، المتبوعة بالتطبيق الصارم والموحد.

ومن المفترض (كبلد إسلامي له خصوصيته الثقافية والاجتماعية والدينية المحافظة) أنه عندما يتم استيراد ثقافة جديدة. فإنها تخضع لأعين الرقيب، وتنظم حولها الدراسات والبحوث، وصولاً إلى فهم صحيح لها، يتم من خلالها التعامل معها سلباً أم إيجاباً أو على الأقل تنظم وفق أطر معينة.

وعندما جاءت وسائل الإعلام بمختلف أنواعها السابقة، انتشرت في مجتمعاتنا بكل يسر وسهولة، وباتت منازلنا موطناً لها، بكل ما فيها من سلبيات وإيجابيات.
ورويداً رويداً، فقدنا القدرة على السيطرة على رقابتنا وموقفنا من تلك الوسائل.
ولكن يبقى في الأفق أمل في إعادة توجيه الدفة، وإعادة التفكير في أنظمة الرقابة، انطلاقاً من قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -): "كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته".

بين السلبيات والإيجابيات:
تتفاوت البحوث والتقارير حول وجود وسائل الإعلام في المنازل (وخاصة التلفاز)، وأثرها على الأطفال والنشء بين السلب والإيجاب.
ويستند كل طرف إلى جملة من الحقائق والأمثلة، صحيحة، ما يؤكد وجود حدين لتأثير وسائل الإعلام على أطفالنا.
يقول الدكتور نبيل الشريف: " لعل أهم دور سلبي تقوم به وسائل الإعلام في هذا الصدد هو جعل الناس يتعاملون مع العنف على أنه حدث عادي ونزع الرهبة من استعمال العنف ضد الآخرين".
ويضيف "فمشاهد التلفاز مثلاً الذي يرى في البرامج أو فقرات الأفلام المختلفة جرعات زائدة ومتكررة من العنف يصبح عديم الإحساس بخطر هذه الظاهرة، فالرجل يضرب المرأة، والمرأة تضرب الرجل، والرجل يضرب الطفل هذا داخل البيت، أما خارج البيت فإن الدماء تتطاير، وقطع اللحم تتناثر في الشوارع، وأصوات المسدسات والرشاشات تكاد لا تنقطع طوال مدة عرض المادة الإعلامية، كما أن جثث الضحايا تتكوم بالعشرات في كل مشهد من مشاهد الفيلم، بل قد لا ينطوي الفيلم كله إلا على مشاهد التعذيب البشع المقزز أو حتى فقرات حية من طرق الموت ".

رغم ذلك، إلا أن معظم الناس تثق بما يمكن أن تقدمه وسائل الإعلام من تثقيف وتعليم وتوجيه، يمكن أن يساهم في حلقة العلوم الواجب توفيرها للنشء الجديد، كي يواكبوا ثقافة عصرهم، ويحافظوا بنفس الوقت على تعاليمهم وشريعتهم الإسلامية.

يقول الأستاذ نضال حمادي (سكرتير تحرير مجلة إسلامية): " الوسائل الإعلامية باتت اليوم في أيدي العديد من المؤسسات والشركات الإسلامية، التي استطاعت أن توجد نمطاً مقولباً من الإعلام التثقيفي الإسلامي الهادف".
ويشير الأستاذ نضال إلى مثال واقعي فيقول: " اليوم تعد قناة المجد من أفضل القنوات الفضائية الإعلامية الهادفة، وكتجربة رائدة لها، نشاهد قناة المجد الخاصة بالأطفال، وهي قناة لا مثيل لها في العالم من حيث الهدف والأسلوب والثقافة التي تقدمها للنشء الجديد".
ويشير إلى حجم إقبال الناس على هذه القناة؛ لأنها باتت وسيلة إعلامية ترضي ميول الأطفال لمشاهدة برامج متنوعة ممزوجة بين أفلام الركرتون والمقدمين الصغار، وبين تجنب أي مشهد أو فكر قد يؤذي الأطفال، وبنفس الوقت يقدم لهم الثقافة والتعاليم الإسلامية، والعلوم الأخرى بقالب سهل ويسر، يتلائم مع مدارك الأطفال ووعيهم.
ويبدو أنه من الضروري اللجوء إلى إشباع رغبات الأطفال في الاطلاع على بعض الوسائل الإعلامية، عبر فلترة ما يقدم لهم.
يقول أحد الآباء الذين فضلوا اقتناء جهاز (ستلايت) في المنزل: " كان أطفالي وزوجتي يسمعون الكثير من أقاربهم وأصدقائهم عن التلفزيون، وعن بعض البرامج والمنوعات، وكانوا يتوقون إلى مشاهدة التلفزيون، ومرة عرفت أن ابني يزور أحد أصدقائه بشكل دائم، كي يجلس معه عند التلفاز، بعيداً عن عيني وأعين أهل صديقه".
ويضيف أبو عبدالرحمن "عقدت العزم أخيراً أن أجلب لهم ستلايت خاص، يضم قنوات معينة إسلامية، والآن هم يتابعون كل ما يبث، وقد قل شغفهم بالتلفاز بعد أن أصبح متوافراً بين يديهم".

أما أم مريم فتقول: " بناتي يدخلون إلى منزل جيراننا لمتابعة التلفزيون عندهم، وأصبحوا يفضلون الجلوس عندهم على اللعب بألعابهم الثمينة، لذلك أشرت على زوجي أن يشتري جهاز تلفاز وفيديو، وأصبحت أشتري الأشرطة الخاصة بالأطفال ذات التوجه الإسلامي، وأفلام الكرتون التي لا تحتوي أي مشاهد عنف أو إثارة أو غيرها، أملاً بأن أشبع هذه الرغبة عند بناتي".

تشير هذه القصص إلى أن الأطفال باتوا على قدر كبير من الوعي والثقافة بمعطيات العصر منذ صغرهم، وأصبحوا يطالبون بالكثير مما لم يكن السلف يفكر فيه أو يخطر له على بال.
ويبدو أنه من الضروري اللجوء إلى إشباع رغبات الأطفال في الاطلاع على بعض الوسائل الإعلامية، عبر فلترة ما يقدم لهم.

مصدر برامج الأطفال وما يبث فيها:
" لقد أصبح الأطفال في كل مكان أسرى لنفس البرامج التلفزيونية، وغداً أبطال هذه البرامج (الذين يعبر معظمهم عن منظومة القيم الغربية) أبطالاً محليين لأطفال العالم الثالث، وهذا ليس بغريب لأن ست شركات عالمية تسيطر على سوق البرامج الموجهة للأطفال في العالم، وهي: تايم وارنر (أمريكية)، ووالت ديزني (أمريكية)، وفياكوم (أمريكية)، ونيوز كوروب (أمريكية)، وبيرتلزمان (ألمانية)، وسوني (يابانية) فأين نصيب العالم الثالث من هذا؟ وهل من المبالغة القول: إن تشكيل عقول أطفالنا قد سلب منا وأصبح من مسؤولية الآخرين؟ "
حيث يصبح أبطال الكرتون الخياليون والبعيدون كل البعد عن نماذج التراث الإسلامي، هم القدوة الأولى للأطفال والنشء، ما يبعدهم عن أي نموذج حسن من نماذج سير الأمة

بهذه الجمل المختصرة، يعرض الدكتور الشريف أفكاره حول المصدر الذي يتم توريد برامج الأطفال منها إلى عالمنا العربي والإسلامي.
ويقول الدكتور وهبة الزحيلي: "أما برامج الصغار وبعض برامج الكبار فإنها تبث روح التربية الغربية، وتروج التقاليد الغربية، وترغب بالحفلات والأندية الغربية".

إن بعض البرامج، مثل: (البوكيمون) و(أبطال الديجيتال) وغيرها، تعد من أكثر البرامج رواجاً بين الأطفال، بسبب ما تحيطه الشركات المصنعة له من ألوان وحركات ورسومات وشخصيات تثير الأطفال وتسلب لبهم.
ولكن.. ما هي الأفكار التي يتم طرحها في هذه البرامج.
يشير كتاب نشر عن (دار القاسم) في السعودية، حول (البوكيمون ومحاذيره الشرعية) إلى العديد من المحاذير الشرعية التي تنطلق من هذا البرنامج الكرتوني الذي ملأ الآفاق العربية الإسلامية خلال المدة الماضية، وشهد إقبالاً كبيراً، بعد أن قامت الشركة المنتجة بتطوير فكرة لدى أحد اليابانيين من تخيّل وجود حشرات قادمة من الفضاء، تستطيع الارتقاء بنفسها والتطور، وتصنف إلى عدة أقسام.

كما قامت بتوزيع أشرطة وألعاب ومواد ترفيهية وألبسة وغيرها، كلها تحمل هذا الاسم، ما جعلها تنتشر بكثرة.
وأشار الكتاب إلى جملة من الأخطاء الشرعية التي تبثها هذه الشركة بين المسلمين، منها التروجي لفكرة (القمار والميسر) عبر لعبة (البوكيمون) ذات البطاقات الكرتونية.
وكذلك اشتمالها على رموز وشعارات لديانات ومنظمات منحرفة،
إلا أن الأسوأ ما يشير إليه الكتاب بالقول: "تبنيها لنظرية التطور والارتقاء: لعل أهم ما يجعل المرء يستنكر هذه اللعبة هو أنها تتبنى نظرية النشوء والارتقاء التي نادى بها العالم اليهودي (داروين)، والتي تقوم على تطور المخلوقات والتي تُرجع أصل الإنسان إلى سلسلة من الكائنات الحية المتطورة التي كان من آخرها القرد. والعجب أن كلمة تطور أصبحت كثيرة التردد على ألسنة الأطفال، حيث إنك تسمع من الطلاب أن هذا الحيوان الموجود في الكرت قد تطور وأصبح بشكل مختلف، ويتابعون تطوره بشغف شديد".

Question Question الموضوع منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
درر




عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 22/02/2010

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 2:57 am

مساء الخير على الجميع...
كيف الحال والأحوال؟؟؟؟؟؟


شكرا على طرح الموضوع Very Happy

اعتقد من وجهة نظري أن التلفاز سلاح ذو حدين كونه تنمية وفي نفس الوقت إعاقة.
باختصار له ايجابيات وسلبيات ومنها على سبيل المثال وليس الحصر:

الايجابيات : مشاهدة الاخبار و معرفة ما يجري في العالم
مشاهدة بعض البرامج الاسلامية
مشاهدة بعض البرمج الوثائقية
من السلبيات :مضيعة الوقت في مشاهدة ما حرم الله ... من فتن .. او منكرات .، ونسيان ان الوقت نعمة من عند ربنا لابد من استغلاله في...........ما ينفعنا دنيا و آخرة ..

ودمتم في حفظ الله
وتصبحوا جمعيا عى خير
Sleep Sleep Sleep
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اقرأ لترقى




عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 3:14 am

مشكووره على الموضوع الرئع

جزكي الله خيــــــــــــــــــــــــــــــــــرآآ

هل يؤثر التلفاز على الاطفال هل تاثيره سلبى ام ايجابى؟

اكدت الدراسات التى اجريت حول هذا الموضوع انه له ايجابيات وسلبيات ولكن السلبيات اكثر .....
اما الايجابيات : 1 - ي زيد من ثقافه الاطفال خاصه البرامج الهادفه مثل عالم سمسم .
2-عندما يتابع الطفل مسلسلات الكبار يتعلم كيفيه الحياه والمعاملات بين الناس .
3-زياده الحصيله اللغويه والمفردات والمعانى لديه .
وغيرها من الايجابيات ............... Smile
واما السلبيات فهى:
1- التاثير على العقيده والدين بما ان الافلام الكرتونيه امريكيه او يابانيه مثل وجود اكثر من اله .
2- ارهاق العين لذا يفضل ان تكون الحجره مضاءه ( حيث ان للتلفاز تأثير على الصحة ) .
3-قتل خيال الاطفال لوجود افلام خياليه .
4-الجلوس الكثير امام التلفاز قد يؤدى للعزله .
5-مشاهده افلام الكبار قد تؤدى الى الاجرام او الانحلال الاخلاقى .
6-الابتعاد عن النشاطات الجسديه والشعور بالكسل والخمول وممكن ان يؤدى للبدانه.
7- بالاضافه الى ان الاطفال فى عمر المراهقه قد يشاهدون افلام اباحيه.
8-يقلل من الابداع لان كل شىء جاهز امام الطفل .
10-من الممكن ان يتولد لديه الشعور بالعنف والعدوانيه بسبب افلام العنف .
11- قد يؤثر على التحصيل الدراسى لذلك على الام ان تحددد ساعتين فقط لمشاهده افلام الكرتون وعدم الاكل اثناء المشاهده.


no more !!!!! that is the end
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salalah999




عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 5:20 pm

مشكورين على الردود الطيبة بس حبيت اوضح نقطة وهي:
ان التلفاز للاطفال مش لازم يكون للبرامج الوثائقية والبرامج الاسلامية فقط هذا سيدفع الاطفال الى اللجوء الى وسائل اخرى لمشاهدة مامنع عنه في المنزل يجب ان نترك اطفالنا يشاهدوا المسلسلات الكرتونية ولكن بشرطين المراقبة وتحديد وقت المشاهدة...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
واسع الأفق




عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالأربعاء مارس 24, 2010 5:13 am

لكل إنسان القدرة على التحكم بذاته وفق الضمير الداخلي له فالتلفاز إعاقة لمن امرته نفسه بالسوء وتنمية لمن دعته النفس للإطمئنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس




عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟   شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟ I_icon_minitimeالأربعاء مارس 24, 2010 6:24 pm

مرحبا أخواني وأخواتي الطلاب .....

مشكورين بصراحة موضوعاتكم تخل الواحد يعيد التفكير ويستفيد من كل ماهو جديد ...

أنا قرأت مقالة للدكتور روحي عبدات

أأإخصائي نفسي تربوي وشوفو وش قال

ددخل جهاز التلفاز كل بيت وكل غرفة لدرجة أنه أصبح خبزاً يومياً يتناوله الأطفال مع وجبات الطعام، وآخر ما
تلتقطه عيونهم قبل النوم، حيث يتشربون منه سلوكياتهم وأفعالهم اليومية، محاولين تقليد كل ما يصدر عنه دون وعي، ومن الملاحظ أن الأسرة حين تترك ابنها فريسة لهذا الجهاز فإنها تضعه أمام تأثيره القوي بالصوت والصورة، بكل ما يحتوي على مشاهد عنيفة ومخلة بالأخلاق، وقد أثبتت الدراسات أن برامج الأطفال تظهر مشاهد عنف أكثر بـ( 50- 60مرة ) من برامج الكبار ولا يخلو الأمر من أفلام الكرتون التي تتضمن أكثر من 80 مشهد عنف في الساعة.
لذلــــــــــــــــــــــــــــــــــــك أقولكم أنا

حقاءق وايد ما نقدر ننكر شي منها لانها مشاهدة لدينا وتحدث بين أخواننا وأخواتنا الاطفال ، صار الشخص اذا ما تابع تلفاز وخاصة شي فيه أكشن ومغامرات قالوا عنه معقد ما عنده شخصية
وحتى نكون أكثر موضوعية في الحكم على آثار التلفاز على الأطفال شوفوا الدراسات وش قالت
فقد أشارت الدراسات إلى نتيجتين أساسيتين: الأولى مؤداها أن مثل هذه البرامج توفر مخرجاً أو منفذاً للانفعالات المحبوسة مثل انفعالات الغضب والعدوان والكراهية، لأنها تعمل على تصريف وإزالة الانفعالات التي تثيرها هذه البرامج . أما النتيجة الثانية فيمثلها بحث رولاند ومؤداها أن برامج العنف ربما تنمي مشاعر الإحباط التي تؤدي بدورها إلى السلوك العدواني وتفسد القصص الإجرامية المعروضة وظيفة وأساليب الوكالات التي تحمي القانون وتنفذه. أما دي بور فيقول أن مثل هذه البرامج تسبب استجابات انفعالية قوية في الأطفال.


حبيت أقولكم قبل لا تفهمون خطأ أن أنا صح أتكلم عن مشاهدتهم لبرامج العنف فقط .... لكن أعتبروها بشكل عام لان التلفاز فيه أشياء وايد بس أحس أنه مشاهدة برامج العنف صارت أكثر هذا وحده يعتبر مشكلة فما بالكم بالاشياء الثانية الي يطلعها التلفاز

تمــــــــــــــــــــــــــــــــــــام ...... فهمتوا قصدي ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شاركني الرأي.. التلفاز تنمية أم إعاقة؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل يجعل التلفزيون أطفالنا بلهاء؟
» التلفاز وتاثيره على سلوكيات الاطفال
» اقتراحات وحلول للتقليل من العنف الظاهر من التلفاز
» تنمية الخيال العلمي
» تنمية الدافعية الذاتية لدى الطلاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: