مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشكلات مدرسية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شيم




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 29/09/2010

مشكلات مدرسية  Empty
مُساهمةموضوع: مشكلات مدرسية    مشكلات مدرسية  I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 20, 2010 2:18 pm

هناك مجموعة من المشكلات التي تواجه الطالب في حياته المدرسية والتي تحد من قدرته على التكيف والتوافق مع الجو المدرسي ومن هذه المشاكل :

مشكلة الحيرة في اختيار التخصص

ويقصد بها :
مشكلة تواجه الطلبة عندما يريدون اختيار التخصص الذين يرغبون فيه ويتناسب مع قدراتهم ، وهنا قد يقع الطالب في حيرة بين رغبته ورغبة أسرته .
وهذه المشكلة منتشرة بين الطلاب ، حيث تظهر في نهاية المرحلة الإعدادية أو في اختيار التخصص في المرحلة الثانوية حينما يريد الطالب اختيار نوع التعليم ثانوي عام أو فني .
وفي هذه الحالات يقوم الأخصائي الاجتماعي بتفهم طبيعة الطالب وقدراته حتى لا يمثل ذلك عائقا أمام استمرار الطالب في دراسته نتيجة اختياره تخصصا لا يتناسب مع قدراته وميوله .
ولنجاح الأخصائي الاجتماعية في مساعدة الطالب على مواجهة تلك المشكلات فإنه يجب أن يكون على دراية بكافة التخصصات التي يمكن أن يختار الطالب من بينها وذلك بالتعرف على جوانبها المتعددة حتى يمكن أن يقوم بتوضيح ذلك للطالب وأسرته لمساعدته على اختيار التخصص الذي يلائمه ويتماشى مع قدراته .ص 68

مشكلات الاضطراب النفسي

يقصد بها تلك المشكلات التي ينتج عنها اضطراب في شخصية الطالب بما يؤدي إلى صعوبات في توافقه مع الجو المدرسي .
ورغم أن هناك كثير من وجهات النظر التي تصنف تلك الاضطرابات النفسية وفقا لمداخل عديدة إلا أن هناك اتفاقا على المحكات الإجرائية التي تحدد تلك المشكلات في المجال التعليمي ، وتلك المحكات هي :

المحك الأول :
أن تلك المشكلات لا بد أن ترتبط بحدوث اضطراب في شخصية الطالب نتيجة الإصابة بالمرض العقلي أو الإصابة بالمرض النفسي أو الإصابة بالأمراض المضادة للمجتمع والتي تجعله يسلك سلوكا غير سوي .




المحك الثاني :
أن هذه المشكلات لا تشخص ولا تعالج بواسطة الأخصائي الاجتماعي بمفرده ، بل لا بد أن يتم مواجهتها في إطار عمل فريقي يضم كل من : الأخصائي الاجتماعي ، والطبيب النفسي ، والأخصائي الاجتماعي النفسي حيث أن لكل منهم دور في مواجهة تلك المشكلة نتيجة تعدد مسبباتها .

المحك الثالث :
أن هذه المشكلات كثير ومتنوعة ولا يمكن إرجاعها لعامل معين ، حيث يحتاج التعامل معها إلى دراسة مفصلة ودقيقة لكل مشكلة على حده حتى يمكن مواجهتها بدرجة أفضل ارتباطا بفردية المشكلة من حيث عواملها أو آثارها والمدخل الملائم للتعامل معها لإمكانية مساعدة الطالب على مواجهتها . ص 67
(الخدمة الاجتماعية في المجال المدرسي ، ماهر أبو المعاطي علي ، القاهرة ، مكتبة زهراء الشرق ، ط2 ، 2003 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة الأمل




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

مشكلات مدرسية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلات مدرسية    مشكلات مدرسية  I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 12, 2010 4:16 am

من المشكلات المدرسية أيضا:
رمي الكتب المدرسية ,, الظاهرة والعلاج

للكتاب مكانة كبيرة في الحضارة الإسلامية ويظهر في أول آية نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم تؤمر بالقراءة. قال تعالى" اقرأ باسم ربك الذي خلق* خلق الإنسان من علق* اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم* علم الإنسان ما لم يعلم".


لاشك ان احترام الكتب المدرسية والمحافظة عليها واجب تربوي واخلاقي نظرا لما تتضمنه الكتب المدرسية من آيات قرآنية كريمة واحاديث شريفة وعلوم ومعارف نافعة وقد انتشرت ظاهرة فقدان الوعي والاهتمام بهذه الكتب ورميها في الشوارع والساحات العامة والمدارس وذلك بعد الانتهاء من الاختبارات نظرا لعدم وجود الرقيب والمتابع والناصح لهؤلاء الطلاب من قبل المدرسة والمجتمع ونظرا لجهل الطلاب وعدم وعيهم وادراكهم لقيمة هذه الكتب والفائدة المرجوة منها ظنا منهم ان النجاح هو آخر علاقة لهم بهذه الكتب وان الطالب يدرس تلك الكتب من اجل النجاح فقط وليس من اجل طلب العلم والثقافة والفائدة والتربية.


العلاج

1 حث الطلاب على المحافظة على الكتب وتسليمها للمدرسة في نهاية كل فصل دراسي.
2 المحافظة على الكتب القيمة لدى الطلاب في مكتباتهم المنزلية للرجوع اليها وقت الحاجة نظرا لما تتضمنه من مواضيع دينية وعلمية قيمة.
3 توزيع النشرات والقاء الكلمات عبر الاذاعة المدرسية والتي تحث الطلاب على الاهتمام بالمحافظة على كتبهم وتسليمها للمدرسة في نهاية كل فصل دراسي.
4 توجيه الكلمات الوعظية والارشادية من قبل مدير المدرسة والمرشد الطلابي عبر الاذاعة المدرسية وتوضيح فائدة الكتب وما تحتويه من علوم نافعة وقيمة يجب عليهم المحافظة عليها.
5 وضع الملصقات التي تحث على احترام الكتب داخل افنية المدرسة.
6 تبليغ اسرة الطالب من قبل المدرسة بوجوب حث ابنائهم على المحافظة على الكتب وتسليمها للمدرسة في نهاية كل فصل دراسي.
7 اختصار التمارين والتدريبات الموجودة في الكتب المدرسية من اجل الاستفادة منها لطلاب اخرين والاعتماد على الدفاتر في حل التمارين والواجبات
تقدير الطلاب المحافظين على كتبهم والذين يقومون بتسليمها وهي بحالة جيدة من قبل المدرسة من خلال الحفلات المدرسية.
- دراسة أوضاع الطلاب الذين لا يقومون بتسليم مقرراتهم أو الذين يسلمون كتبهم وهي ممزقة ومشوهة.
تجب المحافظة بشدة وعلى كتب التربية الإسلامية واللغة العربية لاحتوائها على آيات قرآنية وأحاديث شريفة. خاصة والكتب الأخرى عامة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لحن الحياة




عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 19/10/2010

مشكلات مدرسية  Empty
مُساهمةموضوع: الكذب   مشكلات مدرسية  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 7:15 pm

مساااااااااااااااء الخير
من ضمن المشكلات المدرسة كذلك مشكلة الكذب:
مشكلة الكذب:
الكذب من المشكلات الخلقية التي لا تواجه عادة من هيئة المدرسة بالتقويم والعقاب الذي يتناسب مع درجة خطورتها, والكذب من المشكلات التي تتصل بالخوف اتصالا وثيقا, والغرض الأساسي منه حماية النفس, ويرجع الاهتمام بموضوع الكذب إلى أسباب عدة: أولهما: أن الكذب يستغل في العادة لتغطية الذنوب والجرائم الأخرى, ثانيهما: وجود علاقة كبيرة بين خصلة الكذب وخصلتي السرقة والغش.
بعض العوامل التي تشجع التلاميذ على الكذب:
1-خوف التلميذ من العقاب والتأنيب والتوبيخ يدفعه إلى الكذب ليقي نفسه منها.
2-كثرة الواجبات المدرسية التي يطالب بها التلميذ تجعله يستعين بمن ينجزها له, ثم يكذب مدعيا أنها من جهده وعمله.
3-إسناد بعض المسؤوليات للتلميذ لا تتناسب مع قدراته تضطره إلى اختراع حيل وأكاذيب للتخلص من مظهر العجز.
4-وجود التلميذ الفقير في بيئة غنية تدفعه لاختراع الأكاذيب والحيل ليستطيع مسايرتهم.
5-وجود نماذج من المدرسين لا يتصفون بالصدق وكثيرا ما يكذبون أمام التلاميذ, فيصبحون قدوة سيئة يقتدون بها.
6-وجود التلميذ في مواقف مخجلة أو محرجة تضره للكذب سواء البيت أو في المدرسة.
7-وجود بعض الآباء والأمهات يخلفون الوعد, ويختلقون الأعذار لتفادي بعض المواقف, بل يكذبون أمام أبنائهم وهم لا يعلمون أن الطفل يتشرب منهم هذه السلوكيات بعد أن يقلدهم.
8-بعض أساليب التنشئة الخاطئة كالتدليل والخوف الزائد تجعل الوالدين يتقبلون كذب أبنائهم ويتغاضون عنه, فيستمر عليه الأبناء ويتعودون عليه.
وكل هذه العوامل وغيرها يتعامل معها الأخصائي الاجتماعي المدرسي بأساليبه العلاجية الذاتية والبيئة المناسبة.
والأخصائي الاجتماعي المدرسي عندما يمارس أدواره المهنية مع هذه الحالات يدرس كل حالة على حدة, ليتبين إذا ما كان التلميذ كذبه متكررا أم نادرا, وإن كان متكررا فما نوعه وما الدوافع إليه؟ فإن كانت دوافعه بيئية فإنه يشترك مع الأسرة في علاجها, مع تبصيره للأسرة بهذه الدوافع, وتأكيده لها بعد مواجهة الكذب بالضرب أو السخرية أو التشهير لأن هذه الأساليب العقابية تأتي بنتيجة عكسية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشكلات مدرسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلات مدرسية
» مشكلات مدرسية :مشكلة الغياب
» المشكلات المدرسية
» مشكلات المراهقة
» أين نشأت أول جمعية تعاونية مدرسية في العالم؟؟؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: