مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 طموحي كطالب$$$

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أخصائية بإمتياز




عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 09/10/2009

طموحي كطالب$$$ Empty
مُساهمةموضوع: طموحي كطالب$$$   طموحي كطالب$$$ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 05, 2009 11:00 pm

السلام عليكم:::أحيانا نقف غير معنيين بما لهذه الكلمة(الطموح) من معنى وأثر في تحقيق النجاح المستمر..
فالطموح هو امتلاك الحافزِ لبلوغ القوَّة. يُريد الأشخاص الطموحون دائماً القوَّة أمّا لأنفسهم أَو للآخرين بغرض النظر عن إذا ماكانت القوة نفسية أو ماديّة أو سلطوية أو عاطفية أو اجتماعية, وصلنا لمراحل متقدمة في المدرسة ونحن لا نعلم بأننا نسعى لنحقيقها , كل منا (أريد أن أكون مدرسة- داعية- كتورة -الخ...
فالطفل السوي والذي يتلقى تعليمه بقناعة منه له هدف من ذلك وهذا الهدف أحيانا كثيرة يرتبط بالطموح وأحيانا أخرى بطموح الأهل أو رغباتهم ولا يكون للطموح الذاتي للفرد دورا فيه...
ولكن هناك فئة غير المجيدين ماذا لو عزز مفهوم الطموح لديهم هل سيكون له أثر على مستواهم التحصيلي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اقرأ لترقى




عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

طموحي كطالب$$$ Empty
مُساهمةموضوع: رد: طموحي كطالب$$$   طموحي كطالب$$$ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 5:14 pm

شكرا على الموضوع

الفئة غير المجيدين في المدرسة يمكن ان نعزز مفهوم الطموح لديهم - بكل تأكيد - حالهم كحال المجيدين في المدرسة .
ويكون ذلك عن طريق زيادة القناعة لديهم بأنهم قادرين على لنجاح بالعمل وبذل الجهد وان الجهود تثمر دائما .

ويجب ان نؤكد عليهم ان لكل فرد له طاقات ومهارات معينة مهما كان هذا الفرد - مجيد او غير مجيد - فليس شرطا ان يتفوق دراسيا اذا كانت امكانياته العقلية محدودة فقد يكون متفوقا في الحياة العملية ، وهكذا........................ فيجب ان يبحث الطالب الغير المجيد مواطن القوة والمهارة لديه ويستغلها .
ونؤكد عليهم دائما ان الوقوع في الخطأ ما هو الا خطوة للنجاح وهذه الهفوات او الاخطاء تزيد من خبراتهم في الحياة وتعلمهم وتفيدهم في مستقبلهم ....

يجب ان يغرس الاخصائي الاجتماعي والمعلم - السلك الاداري بشكل عام - هذه القيم في نفوس الطلاب - مجيدين وغير مجيدين - !

يجب ان يعد الاخصائي برامج لتعزيز مفهوم الطموح لدى الطلاب بشكل عام دون ان يعرف الطلاب الغير مجيدين بأن البرنامج يستهدفهم حتى لا يتحسسوا من ذلك
ويجب على المعلم ان يفعل الامر نفسه ويجب ان يختار طريقة تدريس تتلائم مع مستوى الطلاب غير المجيدين ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أخصائية كول




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/10/2009

طموحي كطالب$$$ Empty
مُساهمةموضوع: معا على طريق النجاح   طموحي كطالب$$$ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 10:09 pm

..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اشكرك اختي ع موضوعك الجميل ..

Wink

النجاح مطلب يسعى إليه كل إنسان، ويتمنى الوصول إليه كل شاب، ومن الأمور المسلم بها أن الإنسان يولد وتولد معه قدرات ومواهب يستطيع من خلال توظيفها الرقي بنفسه في سلم النجاح ، ومع هذا فإن الكثيرين قد أخفقوا في تحقيق النجاح المطلوب نظرا لافتقاد عوامله الموصلة إليه من جهة، ومن جهة أخرى عيشهم على الأمل والأحلام دون التفكير في السعي والعمل لتحقيق ذلك. وثمة نصائح سريعة تقود الشاب إلى النجاح.

تحديد الهدف بما يوافق القدرات الشخصية

حدد هدفك في الحياة بدقة، وبعدئذ اعمل على تحقيقه، فإن السائر بلا هدف لا يمكن أن يصل إلى نتيجة، ولا بد من مراعاة أن يكون الهدف وفق قدرات الشخص ومتلائما مع مواهبه، فلو فرضنا أن إنسانا لا يحسن الرياضيات، ولا يستطيع هضم هذه ا لمادة، ثم يجعل هدفه الدخول لكلية الهندسة للتخرج منها مهندسا فإن هذا يعبث، ولا يمكن أن يصل إلى النجاح الذي ينشده، فلا بد من موافقة الهدف لميول الإنسان ومواهبه حتى يستطيع تحقيقه.

أحلام اليقظة سراب لا يفيدك بشيء

إن النجاح والمجد لا يمكن أن ينال بالتقاعس والخمول والكسل، بل لا بد من السعي والجد والاجتهاد للوصول إلى الهدف الذي وضعته، ولابد أيضا من الصبر على ما يعترض طريقك من مصاعب وعقبات ومحاولة تذليلها وإزالتها، واحذر من التسويف وتأجيل الأعمال، فإن الوقت يمضي والأعمال كثيرة، فلو جعلتها تتراكم عليك لما استطعت أن تنجز منها شيئا مما يعني بداية الفشل.

الثقة بالنفس والإرادة أمران لا بد منهما

الثقة بالنفس من المقومات الرئيسة لكل من ينشد النجاح، فلا نجاح بدون ثقة الإنسان بذاته، والتي تعني ثقة الإنسان بقدراته ومواهبه.
ومع هذه الثقة تأتي الإرادة القوية التي تدفع بالإنسان لمواجهة مصاعب الحياة والتغلب على مشكلاتها والسعي لتجنب الفشل والخروج منه، وهذا يتحقق بالاعتماد على النفس وشحذ العزيمة والإصرار إضافة لتدريب النفس وتمرينها على القيام بالأعمال الشاقة.

الطموح يمد الإنسان بالقوة والعزم

الطموح اللامحدود هو الوقود الذي يساعد الإنسان على المثابرة والجد والسعي وبذل الجهد، وعلى قدر طموح الإنسان يكون سعيه وعمله، وبقدر تطلعه يكون تنقله من نجاح إلى نجاح.
احذر من قتل الطموح باليأس، فالإنسان الذي يحمل اليأس بين جنبيه لا يمكنه أن يحقق نجاحا ورقيا، فاطرح اليأس جانبا وكن ذا فأل حسن، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجبه الفأل الحسن، وحول إخفاقاتك إلى دروس عملية تتعلم منها كيفية النجاح، واحذر أن تكون ضعيفا أمام المشكلات والعقبات فإن طريق النجاح مزروع بالأشواك والمشاق.

الرفقاء.. دفعة للإمام أو خطوات للوراء

اختر من رفقائك من عنده الطموح لتحقيق النجاح، وعنده الأمل في الوصول إلى التمييز، وليكن من أصحاب الهمم العالية والنفوس الأبية، فإن ذلك سيحفزك ويدفعك لتحقيق المزيد من النجاح، وإياك ورفقاء الأهواء الذين لا هم لهم إلا إضاعة الأوقات واتباع الشهوات، فإن السير معهم يصيبك بمرض الفشل.

واعلم أن التوكل على الله والسير على منهاجه ومراقبته في كل وقت وحين هو الأساس الذي تقيم عليه حياتك في كافة جوانبها، فإن من اعتمد على الله كفاه، وفي الحديث "أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء "

منقول للفائدة ..
تحياتي .. دمتم بود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

طموحي كطالب$$$ Empty
مُساهمةموضوع: رد: طموحي كطالب$$$   طموحي كطالب$$$ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 10:36 pm

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
مساء الخيرات
بصراحة أشكر طارح الموضوع
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

لأن من وجهة نظري أرى بأن الطموح هو أساس التعلم
فالطالب بلا هدف
كالجندي بلا سلاح
فأساس التفوق أن يحدد الطالب طموحة وهدفه وغايته
((( النية الصادقة والعزيمة والإرادة والطموح)))
هم من أساسيات التعلم
بعد التوكل ع الله سبحانه وتعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة عبري




عدد المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

طموحي كطالب$$$ Empty
مُساهمةموضوع: الطموح .............   طموحي كطالب$$$ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 11:10 pm

اليأس .. والإحباط .. الإصابة بخيبة أمل .. مشاعر كاسرة .. تحطم مجاديف الأمل والتفأول.. وتهدم سفينة الأحلام والطموحات .. وتغرقها في بحر الحزن بظلامه الدامس ..

كلٌّ منا يطمح في الوصول إلى أهدافه ، ونبيل مراده ، وتحقيق رغباته وأمنياته ..
ولكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه .. فقد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ..

ومانيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاباً


وهنا تظهر شجاعة المرء ، وقوة صبره وتحمله ، وتسمو رايات طموحه الشامخة ، لتُعلن عن قدوم غد مشرق .. ومستقبل زاهر .. لطالما حلم وتمنى ان يعيش بأجمل أعوامه ، وأروع أيامه ، وأسعد لحظاته وأمتعها ..

ولكن يبقى السؤال هنا :
من منا ييأس ..؟
ومن منا لا ييأس..؟

إننا لا نستطيع رصد نسبة معينة لتحديد الإجابة بالضبط .. فالناس يختلفون في ذلك لإختلاف طبائعهم ، فهناك من يطمح في الوصول إلى مناه .. ويحاول مرة واحدة فقط ..
إن صابت معه كان بها ، وإن لم يكن كذلك فإنه يتحطم ، ويحبط ، وييأس .. ويدّعي أنه ليس ذو حظ ، وهو دائماً هكذا نصيبه في الحياة .. وليس من حقه أ، يستمتع بها كغيره..

وهنا يجب أن نذكره بقول أبو الإنداء الأسدي حين قال :

لا تحسب المجد تمراً أنت أكله
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

وهناك من يحاول أكثر من مرة .. لكنه في النهاية لا ينجو من شعور سابقه .. وهنا يجب أن نذكره بالمقولة الشهيرة :
" لا حياة مع اليأس .. ولا يأس مع الحياة "

وهناك أيضاً من يحاول ويحاول ويحاول حتى ينال مناله ومراده .. وهذا هو المرء الطموح الذي يستطيع أن يعيش حياته هانئاً وسعيداً ، لأنه حقق ما كان يطمح إليه أو بعضاً منه .. بل ويطمح إلى المزيد دوماً ..

وهنا يجب أن نقول له :
اعمد إلى أقصى ما يخطر على بالك فاجعله هدفاً .. فإنك على جناح الطموح تُحمل إلى القمم ..
حيثما تريد أن تُحدد أهدافك فلا تخشى أن تطمح الوصول إلى أعلى المراتب ، فمن سنة الحياة أن تمنح كل واحد مايعتقد أنه سيناله ، وكما يقول الإمام علي : " ما رام امرؤ شيئاً إلا وصله ، أو ما دونه " .

إن البعض يخاف من أن يصوّب عالياً ، ظناً منه بأن ذلك سوف يتعبه ، على أساس " إن الطموح الكبير سوف يكلف الكثير "
غير أن المسألة ليست كذلك حتماً ، فالتاجر يتعب أقل مما يتعب الحمّال ، وصاحب المصنع يتحمّل من المشاق أقل مما يتحمله العامل فيه .. وهكذا

إن الحياة تتطلب الكد ، ولا فرق أن يكون ذلك في مجالات راقية ، أو أمور دانية .. فأنت لابد من أن تعمل لكي تنجح ، سواء كان ذلك في مرتبة عُليا أم غير ذلك .. إن من يوسع دائرة طموحه ، يستطيع أن ينجز أكثر ، من دون أن يتطلب ذلك جهداً أكثر ..

فلا مجال للتخويف من أن نطمح أقصى ما يمكن الوصول إليه ، في أي مجال كنا نعمل فيه .. فالطموح يجر الإنسان إلى الأعالي ، ويمنعه من السقوط في الوادي ..

إننا حينما نلقي نظرة على الحياة نجد أن تطورها إنما يأتي على أيدي الذين كانوا يطمحون بعيداً ، ويسعون حثيثاً لتحقيق طموحاتهم ..

فالمطامح السامية ، والغابات النبيلة هي دعامة الرقي في الأمم .. فهي التي تُكسب الحياة خصوبة ، وتبعث فيها الرونق والبهاء ، وهي أساس التقدم العلمي ، والصناعي ، والتجاري ، والثقافي ..

فلو أن البشرية اكتفت قبل مائتي عام بما عندها ، ولم تطمح إلى المزيد ، لكنا لا نزال نعيش اليوم في بيوت من الطين ، ونستخدم الزيت للسراج ، ونركب البغال والحمير، ولم يكن أي خبر للمنتجات الحضارية المعاصرة ..

إن الطموح كفيل بأن يعطي الناس المغمورين مكانة سامية في الحياة ، كما انه كفيل بأن يحول الأشياء العادية إلى اشياء ذات قيمة .. والعكس بالعكس ..
فانعدام الطموح يحول الذين لهم مكانة سامية إلى أناس عاديين ويسلب القيمة من الأشياء الثمينة ..

قد تسأل : كيف أملك طموحاً عالياً ؟!

والجواب :

أولاً : قرر على نفسك الطموح ..
ثانياً : تطلع دائماً إلى المستقبل ..
ثالثاً : استخدم الإيحاء لجعلك كبيراً في طموحك ..
رابعاً : حلق على أجنحة الخيال ..


أخيراً ..
هذه همستي في أذن كل من طمح ثم حاول ثم فشل ثم يئس :
" لا تيأس .. وكن طموحاً "

فالناجحون يطمحون أولاً ، ثم بعد ذلك ينجحون ..
وهناك مثال رائع من واقع حياتنا ..

وهو مخلوق صغير جداً قد يستحقره البعض .. ولكنه يسلك منهجاً رائعاً في شق طريقه في مُعترك الحياة .. هل عرفتم ذلك المخلوق ؟!

إنه النمل .. نعم هو .. فالنملة الواحدة مثلاً حين تُحاول صعود القمة لغرض ما فإنها قد لا تسقط عشرات المرات .. ولو أننا كنا مكانها لأحبطنا ويئسنا .. ولكنها لا تيأس أبداً .. فهي تحاول مراراً وتكراراً حتى تحقق ما تريده ..

فلو تأملنا حياتهم ولو لدقيقة واحدة ، لاستفدنا منهم الكثير ، ولتعلمنا منهم أهم دروس الحياة وأجملها .. فلنتعلم منهم ، ولنكن طموحين مثلهم ، بل وأكثر منهم


المرجع :-
منتديات نبض المعاني ،
http://www.nabdh-alm3ani.net/nabdhat/t22932.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طموحي كطالب$$$
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: