هل انت مع الدروس الخصوصية أم لا؟؟ وليييييش؟؟

بإختصار اريد اعرف شو رايكم بالدروس الخصوصية للطالب؟؟؟
وكل واحد يخبر بالصراحة درس دروس خصوصية قبل او لا بدون عيارة.....


انا عن نفسي في ثالث ثانوي شليت احياء

بصراحة أنا ضد الدروس الخصوصية..
لكن لو سألنا انفسنا ليش الطالب يأخذ دروس خصوصيه أكيد هناك اسباب ومن ضمنها:

1ـ صعوبة المنهج الدراسي .
2ـ أسلوب شرح المعلم ، أي ليس للمعلم قدرة على توصيل المعلومة إلى الطالب .
3ـ كثافة الدروس التي يشرحها المعلم في الحصة الواحدة .
4ـ كثرة تغيب الطالب عن المدرسة .
5ـ إهمال من الطالب نفسه في تحضير الدروس وعدم الانتباه إلى المعلم في الحصة .
6ـ التقليد الأعمى من قبل الطالب ، حيث أصبحت ظاهرة الدروس الخصوصية من مظاهر التفاخر لذلك يتنافس الطلبة في أخذ دروس خصوصية في أكثر من مادة ، بدون حاجة الطالب إلى تلك الدروس .
7ـ الأهالي ..... لهم دور في تشجيع أولادهم على الدروس الخصوصية . إعتقادا منهم أن المعلم الخصوصي شرحه أفضل من معلم الصف .
8ـ رغبة الطالب في الحصول على درجات عالية تؤهله لدخول الجامعة .
وانا عن نفسي ما خذيت دروس خصوصية..

السلام عليكم يا أخوة الإسلام

أنا مع وضد الدروس الخصوصية ,,,, فالدروس الخصوصية صحيح بأنها تفيد الطالب وتعلمه بعض الاشياء بكل دقة أكثر من المعلم في المدرسة والسبب في ذلك هو ان المدرس يتقاضى مالا ويكون تحت رقابة الأهل ولا يدرس كم هائل من الطلاب وانما طالب واحد فيهتم به ,,,,
ولكن أنا تعرفت على كل الذين أخذوا دروس خصوصية ولكن لم يستفيدوا شيئا ربما إهمال منهم وعدم اهتمام.
فالدروس الخصوصية لا تعتبر شيئا مهما لا يمكن الإستغناء عنه

هلا....بصراحة انا تارة اكون مع وتارة لا....
"مع"خاصة اذا حصلنا صعوبة فمواد تحتاج الي زيادة

"ضد"حتى لا يصبح الطلاب اتكاليين.....

صباح الخير

أنا مع المدرس الخصوصي إذا كان المدرس فاشل في توصيل المعلومة لطالب ويكون هذا الطالب في الصف الثاني عشر فقط أما لا أشجع الطلاب من الصفوف الأخرى أن يكون لديهم مدرس خصوصي

أما ضد ذلك إذا كان المعلم يؤدي دور بإمانه وبضمير فلا يستدعي الأمر إلى المدرس الخصوصي

الحين كيف انتو مع الدروس الخصوصية او لا؟؟

ههههههههه
انا معها وبقووووووة كان مدرس المقرر يأدي او لا خاصة في 3 ثانوي

(الحمدلله ما جربنا الدروس الخصوصية عديناها على خير)

مساء الخير.
أنا من المؤيدين والمعارضين للدروس الخصوصية.
ظاهرة الدروس الخصوصية ليست ظاهرة ترفيهية أو أنها جاءت من غير دوافع حقيقية لتفشيها؛ بل إنها كغيرها من الظواهر الاجتماعية الناشئة في ظل ظروف وأوضاع جديدة تنتاب المنطقة بأكملها.
وتأتي الدروس الخصوصية على رأس قائمة الأولويات التي تسعى الأسرة العربية إلى تسديد فاتورتها، إذ أصبحت أمراً حتمياً لا يمكن للطالب أن يستغني عنه خلال العملية التعليمية.