السلااااااااااااااااام عليكم يا أصحاب الهمم العالية,,,
اليوم حبيت أطرح موضوع جديد...فنحن مثل ما نعلم أن هنالك الكثير من الطلاب ممن يعانون من حالة من التضارب ةالإزدواجية بين البيت والمدرسة مما يترتب عليه عدم توافق الطالب بين وجوده داخل المدرسة وحياته خارجها لذى لابد من أن يظهر دور الأخصائي فالتدخل في حل هذه المشكلة والتي تتلخص في السؤال الآتي:
كيف يستطيع الأخصائي تحقيق توافق الطالب بين واقع الحياة والبيئة المدرسية؟؟؟
وبانتظار تفاعلكم في هذي الموضوع..,,
قبل لا أنسى :ربي يوففففففففففقكم في أمتحانات المنتصف,,,
ومثل ما يقول محمد بن بشير :
إذا ما غدا الطلاب للعلم مالهم
من العلم إلا ما يخلد في الكتب
غدوت بتشمير وجد عليهم
فمحرتي أذني ودفترها قلبي