ظاهرة منتشرة في مدارس اليوم.......

ظاهرة جدا منتشرة ف مدارس اليوم وقد أخبرت عنها من قبل معلمات المدارس بصورة شخصية::::
أود منكم التفاعل ووضع الحلول المنطقية..........
الظاهرة تكمن في اقبال طلبة المدارس على الأنشطة المدرسية أكثر من اقبالهم للدراسة لدرجة يطغى الجانب الأول على الجانب الثاني ليصبح الطالب ضعيفا في مواده الدراسية ولكنه نشيطا في الجانب
الآخر بعنى أن درجة اهتمامه بالجانب الدراسي ضعيف جدا ويكاد لا يذكر..........
هل لكم تفسير ذلك؟؟؟؟ أم أن الملل من الدراسة أصبح لدرجة معافاة الطلبة لكتبهم؟؟ أم أن جانب الرغبة في اثبات الذات قد طغى على الطلبة كونهم ضمن المرحلة الاعدادية والثانوية أي أنهم لم يتخطوا حيز مرحلة المراهقة؟؟
ردودكم موضع اهتمامنا ][ :

مشكورة أختي لي بصمتي.............

وجة نظر منطقية وتأخذ وأنا أحترمها......................
ف مشكلة اثبات الذات نجدها في مختلف الدارس ومع مختلف المراحل ولكن يبقى عنصر الموازنة بين الجانبين هو الأفضل............

أسعد الله مسائكم .... رغم أن هذا الأمر لم أشهده في مدرستي إلا القلة القليلة التي تحب الظهور لكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن علينا أن نوازن بين الدراسة و نشاطنا في المدرسة ويجب أن نرى ما الذي يدفع الطالب إلى ذلك هل هو
حب الظهور وإثبات الذات أم هناك أمور مخفية كمحاولة إرضاء معلمة ما ...


شـــــــــــكراً علــــــــــــى طرح الموضوع الجميل

مساء الخير
اموضوع مهم جدا

أالأنشطة لها دور كبير في تنمية شخصية الطالب وفي إكسابه العديد من المهارات والخبرات بالإضافة إلى إكسابه مهارة التواصل مع الآخرين؛ولكن المشكلة تكمن في أن بعض الطلبة غير قادرين على إنهم يوازنون بين دراستهم وبين الأنشطة،وفي بعض الأحيان قد يضظر الطالب إلى خروجه من حصصه الدراسية بسبب الأعمال التي تطلب منه كونه عضو في جماعة من جماعات الأنشطة الطلابية؛ولكن أعتقد أن هذه المشكلة قد حلت في بعض المدارس من خلال تخصيصها حصص خاصة بالأنشطة.[/b[/color]