مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Fanar-Shinas

Fanar-Shinas


عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 33

أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال   أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال I_icon_minitimeالأحد أغسطس 18, 2013 5:28 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....Smile 


يعتبر الغضبEvil or Very Mad  والثورةTwisted Evil  والاشتراك في المشاجرةpirat  من الأمور الطبيعية التي تصدر عن الأطفال الأصحاء. بل نشك في صحة الطفل إذا لم يغضب أبداً ولم يتشاجر مع زملائه على الإطلاق، إلا أن قيام الطفل بالغضب والثورة والاعتداء على زملائه بدون مبرر سواءً في البيت أو المدرسة أو الشارع، وبصورة مستمرة فإن هذا السلوك يدل على اضطراب الطفل.

ويعرف [العدواني]  (العدوان) بأنه "الاستجابة التي تكمن وراء الرغبة في إلحاق الأذى والضرر بالغير، أو نوع من السلوك الاجتماعي غير السوي يهدف صاحبه إلى تحقيق السيطرة".

أما  [هليجارد] فيعرف العدوان بأنه [نشاط هدَّام يقوم به الفرد بقصد إلحاق الأذى بالآخرين]. فيما يرى :أدلر" بأن السلوك العدواني هو [التعبير عن إرادة القوة].

وتوصلت دراسة[ بير، و بير] (Perry & Perry ، 1974) إلى أن استجابة الألم التي تبديها الضحية تؤدي إلى تدعيم السلوك العدواني عن العدوانيين..

ولقد كان شائعاً في السابق أن الإحباط يقف وراء أشكال العدوانية إلا أنَّ الدراسات الحديثة في مجال التحليل النفسي أظهرت أن العدوانية ناتجة عن دوافع داخلية لا شعورية، كما أظهرت دراسات (باندورا Bandura  1973؛ باترسون Patterson، 1975) أن العدوانية هي سلوك متعلم.

ويأخذ العدوان عدة أشكال تتمثل في العدوان اللفظي كالسباب والشتم والتهديد، والعدوان الذي يظهر على هيئة إشارات ويتمثل في حركات اليد وخراج اللسان، والعدوان عن طريق الجسد كاستخدام اليد أو الرجل أو الأظافر أو الأسنان، وهناك العدوان نحو الذات، ويتمثل في ضرب الرأس في الحائط وشد الشعر أو حرق أجزاء من الجسم أو تمزيق أدواته المدرسية.

وكشفت دراسة البيلاوي (1990) أن انتشار السلوك العدواني بين الذكور أكثر من الإناث.

أسباب السلوك العدواني لدى الطفل :

• النمو الجسمي والنشاط الزائد واضطرابات الغدد الدرقية.
• شعور الطفل بالفشل والإحباط المستمر.
• شعور الطفل بالكبت في حياته المنزلية.
• الشعور بالنقص أو الفشل في التحصيل الدراسي أو وجود نقص جسمي بسبب عاهة أو عيوب في النطق، فيجد الطفل في العدوان تعويضاً له.
• شعور الطفل بالحرمان العاطفي.
• القسوة من قبل الوالدين أو أحدهما.
• إحساس الطفل بكراهية الوالدين له، أو المعلمين.
• تقليد السلوك العدواني لدى الآخرين خاصة الوالدين.
• تشجيع الوالدين مما يؤدي إلى تدعيم إيجابي لهذا السلوك.

      بتصرف من بحث للدكتورة/ بلقيس إسماعيل بعنوان( بعض الظواهر السلبية والانحراف السلوكي بين أطفال ما قبل المدرسة) "أسباب وطرق علاجه".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبض السلطنة




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 04/08/2013

أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: العدوان   أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 19, 2013 10:04 pm

لعدوان أيضًا سلوك مقصود يَستَهدِف إلحاق الضرر أو الأذى بالغير، وقد ينتج عن العدوان أذًى يُصِيب إنسانًا أو حيوانًا، كما قد ينتج عنه تحطيمٌ للأشياء أو الممتلكات، ويكون الدافع وراء العدوان دافعًا ذاتيًّا، ويمكن القول: إن سلوك العدوان يظهر غالبًا لدى جميع الأطفال وبدرجات متفاوتة، وإن ظهور السلوك العدواني لدى الإنسان يعدُّ دليلاً على أنه لم يَنضَجْ بعدُ بالدرجة الكافية، التي تجعله ينجح في تنمية (الضبط الداخلي) اللازم للتوافق المقبول مع نظم المجتمع وأعرافه وقيمه، وأنه عجز عن تحقيق التكيف والمواءمة المطلوبة للعيش في المجتمع، وأنه لم يتعلَّم بالدرجة الكافية أنماطَ السلوك اللازمة لتحقيق مثل هذا التكيف والتوافق.



• عُرِف السلوك العدواني كظاهرةٍ في كل الأزمان وفي كل مكان، والعدوان سلوكٌ يَقصِد به المعتدِي إيذاءَ الشخص الآخر كما أنه نوعٌ من السلوك الاجتماعي يَهدف إلى تحقيق رغبة صاحبه في السيطرة وإيذاء الغير؛ تعويضًا عن الحرمان، أو بسبب التثبيط؛ فهو يعد استجابة طبيعية للإحباط.



وهو كل فعل يتَّسم بالعداءِ تُجَاه الموضوع أو الذات، ويهدف إلى التدمير، ويرى "أدلر" أنه أيُّ مظهر لإرادة القوة، بينما يعتبره "دولارد" - وكثرة من السلوكيين - فعلاً يمثِّل استجابةً تَهدف إلى إلحاق الأذى بكائن أو بديله، ويرى "فرويد" أن العُدْوان ليس بالضرورة أن يكون ناجمًا عن إحباطٍ؛ إذ هو مظهر لغريزة الموت مقابل ألا يبدو كمظهر لغريزة الحياة.



ويرى "شابلين" أن العدوان هجومٌ، أو فعل مضاد موجَّه نحو شخص أو شيءٍ ما، وينطوي على رغبة في التفوق على الآخرين، ويظهر إما في الإيذاء، أو الاستخفاف، أو السخرية؛ بغرض إنزال العقوبة بالآخر، ويعرف "سايكس" العدوان بأنه الشروع في التشاجر والتحفز للمهاجمة أو العراك.



أسباب العدوان:

ليس من الضروري أن تعودَ أسبابُ العدوان إلى عواملَ شخصيةٍ، ولكنها قد تعود إلى عواملَ اجتماعية أيضًا، ومن الأسباب التي قد تؤدِّي إلى العدوان ما يأتي:

1- الإفراط أو التفريط في التعامل مع هذا السلوك العدواني، في إيقاع العقاب بشكل متكرر وشديد، والذي لا يتناسب مع ما فعَلَه من سلوك عدواني - من الأسباب الهامة التي تدفع الأبناء إلى تفريغ انفعالاتهم بالعدوان.



2- احتقار الفرد، وجرح كرامته باللفظ وبالفعل.



3- السخرية من الفرد تؤدِّي إلى شعوره بالنقص والعجز؛ مما يدفعه إلى أن يقوم بسلوكيات عدوانية؛ ليثبت ذاته.



4- التعبير عن الخوف والقلق على مكانته، ومصدر هذا الخوف والقلق أشياء كثيرة، منها ما يسمى بالفروق الفردية بين الأشخاص.



5- الغيرة الأساس في انفعالها هو متغيرات القلق والخوف، وانخفاض الثقة بالنفس، ونتيجة عدم راحة الطفل لنجاح غيره من الأطفال، يكون من الصعب عليه الانسجام معهم، أو التعاون مع بعضهم، وربما اتجه إلى الانزواء أو إلى التشاجر معهم، أو التشهير بهم، وأحيانًا يظهر الأمر أكثر وضوحًا بين الطفل وأخيه الذي يتميز عليه في بعض الأشياء؛ كممتلكات، أو استحواذ الحب والعطف من الآخرين، وهذا ما يجعلنا نشاهد سرعة تغير سلوك الطفل الغيور من الودِّ والحب تُجَاه أخيه إلى صراخ وعدوان.



6- تعزيز السلوك العدواني ودعمه لدى الطفل؛ عن طريق ذكر الصفة العدوانية لهذا الطفل أمام الناس وفي حضوره؛ فتنطبع هذه الصورة لدى الطفل، وأيضًا يُمكِن تعزيز هذا السلوك عن طريق الحوار المباشر مع الطفل نفسه عن عاداته وسلوكه الشرس والعدواني.



7- عصبية أحد الوالدين أو كليهما.



8- المقارنة بينة وبين أقرانه.



9- تجاهل متطلبات الطفل واحتياجاته النفسية؛ كحاجته للأمان، والحب، والتقدير.



10- تكليفه بما لا يستطيع القيام به؛ فيؤدي ذلك إلى إحباطه، وإحساسه بالعجز؛ فيلجأ للعنف.



11- لفت النظر والانتباه إليه، فربما يشعر بالتجاهل، أو بعدم الاهتمام؛ فيسلك هذا السلوك العدواني للفت النظر إليه، أو بعض الأطفال يجذبون انتباه الرفاق أو الكبار باستعراض القوة عند ممارسة العدوان.



12- الرغبة في التخلص من السلطة: يظهر السلوك العدواني لدى الطفل حينما تلحُّ عليه الرغبة في التخلص من ضغوط الكبار التي تَحُول دون تحقيق رغباته.



13- الشعور بالفشل والحرمان: يظهر عدوان الطفل أحيانًا انعكاسًا للحرمان؛ وله ثلاث صور تسبب العدوان:

الأولى: عدوان كاستجابةٍ للتوتر الناشئ عن استمرار حاجة عضوية غير مشبعة.



والثانية: عدوان يعقب الحيلولة بين الطفل وما يرغب فيه أو التضييق عليه.



والثالثة: حرمان مؤدٍّ لعدوان نتيجةَ هجومِ مصدرٍ خارجي؛ يسبِّب الشعور بالألم، وأحيانًا يفشل الطفل في تحقيق هدف أكثر من مرَّة - مثل النجاح في لعبة - فيوجِّه عدوانيَّته إليها بكسرِها، أو بقذفها بعيدًا، وفي بعض الأحيان حينما يشعر طفل بحرمانه من الحب والتقدير - رغم جهوده لكسب ذلك - يتحوَّل سلوكه إلى سلوك عدواني.



14- الحب الشديد والحماية الزائدة: الطفل المدلَّل تظهر لديه المشاعر العدوانية أكثر من غيره؛ فالطفل من هذا النوع، وفي داخل ذلك الجو شديد الحماية - لا يعرف إلا لغة الطاعة لكل رغباته، ولا يتحمل أقل درجات الحرمان؛ ومن ثم تظهر سلوكياته العدوانية.



15- لثقافة الأسرة دَوْر كبير في تحديد مستويات العدوان التي يجب أن يتخذها الطفل تُجَاه ما يقابله، كما أن للعَلاقات داخل الأسرة بين الوالدين أو بين الطفل وأحد الوالدين دورًا في تدعيم العدوانية لدى الأطفال.



16- شعور الطفل بالغضب: الغضب حالة انفعالية يشعرُ بها الأطفال، ولكنَّ هناك فروقًا بين الأطفال في تعبيرهم عن هذا الانفعال؛ فالبعض يتَّجه إلى الهدفِ والإتلاف لبعض ما يُحِيط به، والبعض يعاقب نفسه، ويضر بذاته بشد شعره، أو ضرب رأسه بالأثاث.



17- تعلم العدوان عن طريق النموذج: يشير "بندورا" إلى أنه من المحتمل أن يتعلَّم الطفل سلوكًا جديًّا بمجرد مراقبتِه لفرد آخر يمارس هذا السلوك، وقد لوحظ ازدياد درجةِ العدوان لدى الأطفال الذين شاهدوا نماذج عدوانية لأشخاصٍ مع لُعَب بلاستيكية، أو أفلام مصورة عن أشخاص يتصرفون بعدوانية، أو نماذج كرتونية تتصرف بعدوانية، وتحطم نماذج العدوانية الحواجز التي تحول دون الطفل وممارسته للعدوانية؛ فوجود الطفل بين مجموعة أطفال يمارسون هذا السلوك يشكِّل عاملاً رئيسيًّا في القضاء على الحواجز التي تحول دون ممارسة الطفل لهذا السلوك.



18- تجاهُلُ عدوان الأطفال لعدة سنوات: كانتِ النصيحةُ الموجَّهة للمربِّين هي تجاهل العدوان الذي يَنْشَب بين الأطفال، ولكن تؤكد الدراسات الحديثة أن الأمهات اللواتي يتجاهلن السلوك العدواني لأطفالهن، يتميَّز أطفالهن بأنهم أكثر عدوانية من أطفال الأمهات اللواتي لا يتجاهلن السلوك العدواني لأطفالهن، كما أن هناك ارتباطًا بين التساهل وظاهرة العدوان، فكلما زادتْ عدوانية الطفل كان أكثر استعدادًا للتساهل مع غيره من الأطفال.



19- الشعور بالنقص: نسبة من الأطفال تبدو عدوانيَّتهم نتيجةَ شعورِهم بالنقص الجسمي أو العقلي عن الآخرين، ويكون منطلق ذلك مشاعر الغَيْرة؛ نتيجة عدم الاكتمال مثل الأطفال الآخرين.



20- العقاب الجسدي للطفل يجعلُه يدعم في ذهنه أن العدوان والقسوة شيءٌ مسموح به من القوي إلى الضعيف.



21- تعرُّض الطفل للسلوك العدواني يجعله أكثر ميلاً للعدوان.



22- الإحباط يؤدِّي عادة إلى العدوان؛ فهو حالةٌ شعورية تَعتَرِي الفردَ إذا ما فَشِل في تحقيق غاية يريد الوصول إليها، وإذا حال بينه وبين تحقيق هدفه عائقٌ يَعجِزُ عن التغلُّب عليه، ويكون الإحباط أو الشعور بالإحباط نتيجة أيضًا للقمع الذي يصطدم به الفرد، متمثلاً في وقوف السلطة من الكبار المحيطين به، أو من القوانين والنظم حائلاً دون وصوله إلى الهدف - فالقمع، والفشل، والعجز، كلها تؤدي إلى شعور الفرد بالإحباط.





رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/50387/#ixzz2cQKUtzYV
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
squ student92




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 22/10/2013

أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال   أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 22, 2013 10:30 pm

موضوع مهم ويحتاج الى الكثير من الاهتمام . من وجهة نظري ان من اسباب العنف لدى الاطفال هي البيئة الاسرية التي يعيشها الطفل حيث قد يكون الاب يمارس العنف على الام او الابناء أيضا قد يكون الام تمارس العنف كنوع من التربية بعتقادها .مما يجعل او يولد في فكر الطفل ان العنف مسموح به أو هو حل لمعظم المشكلات والخلافات . ايضا الافلام الكرتونية ومايعرض في التلفاز قد يشغل فكر الطفل ويرغب في تقليده ايضا الالعاب الالكترونية وما تحمله بعضها من عنف يجعل الطفل يمارسة على غيرة من الاطفال , فيجب الاهتمام في التنشئة السليمة للأطفال وكل ذالك يقع على عاتق الاسره والمدرسه والمجتمع ككل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أوؤركـِـيـْــد ॡ




عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 08/10/2013

أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال   أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 24, 2013 3:58 am


من وجهة نظري إن أسباب العنف لدى الأطفال كثيرة لكن أهمها يقع على عاتق الأسرة فقد ينشأ الطفل في أسرة عنيفة تحدث مشاكل بصورة مستمرة بين أفرادها إضافة إلى كثرة تدليل الطفل، وأيضا عقاب الطفل من أمر ما بصورة عنيفة يؤثر بصورة سلبية على شخصيته، إضافة إلى أن تأثير وسائل الإعلام كبير وخاصة (شاشة التلفاز) وما تطرحه من برامج كرتونية عدوانية يجعل الطفل يقلد ما يشاهده وغيرها من الأسباب الكثيرة !

ومن هنا يأتي دور الأسرة في علاج هذه المشكلة إشعار الطفل بالمحبة وهذا ما كان يفعله قدوتنا رسول عليه الصلاة والسلام، إضافة إلى إنه لابد لنا من مراجعة أساليبنا التربوية في التعامل مع الطفل واختيار الوسائل المناسبة التي تعمل على وقاية الطفل من تمثل وتقمص الشخصيات العنيفة أو المضادة للمجتمع !


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسباب مشكلة العدوان لدى الأطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الانطواء والعزلة عند الاطفال
»  ظاهرة العنف الاسري ضد الأطفال
» الغيرة عند الأطفال
» العناد والتمرد
» أسباب السلوك العدواني عند الأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: