مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شذى الورد




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 12/10/2009

اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة   اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 18, 2009 3:06 am

اشكالية العلاقة بين الأسرة والمدرسة


من كتاب " علم الاجتماع المدرسي، بنيوية الظاهرة المدرسية ووظيفتها الاجتماعية"، د. علي أسعد|د.علي جاسم



دائما ما نجد أن الأسرة والمدرسة تسعى إلى تحقيق النماء والإزدهار للطفل وإذا تعرض ازدهار الطفل ونماءه للتراجع ، أو عندما لا يتحقق له ذلك فإن العلاقة بين المؤسستين تطرح نفسها بقوة من أجل ضمان تربية حقيقية مرغوبة للطفل فتنظيم هذه العلاقة بين المؤسيستين تعد ضرورية لضمان مسار العملية التربوية بصورة صحيحة .

وفي نسق هذه العلاقة فإن هناك عوامل تعد مرجعيا مؤثرة في مستوى تقدم الطفل مثل : ثقافة الأبوين ودخلهما ، مستوى المدرسة ونوعيتها ، طبيعة المناهج التربوية المستخدمة . وفي كل الأحوال فإن إيجاد صيغة للتنسيق نبرز بصورة كبيرة عندما يتعرض الطفل لصعوبات و إكراهات تؤثر في مسار حياته المدرسية والعلمية والشخصية .

فالعوامل الأسرية والمدرسية عامل مهم في البناء المعرفي للطفل فالطفل الذي يعاني من تسلط الأبوين أو تسلط المعلم قد يعاني تراجعاً تربوياً وتحصيلياً في حياته المدرسية وهنا يجب تدخل الأخصائي لمعرفة اسباب التأخر الدراسي عند الطفل وتحديد منشأه سواء أكان مدرسياً أم أسرياً ..وفي هذا المجال يمكننا القول بأن مشكلات الأطفال النفسية والتحصيلية تعود إلى ثلاثة مجموعات من العوامل ::

· عوامل مدرسية مثل: استبداد المعلمين ، طريقة التعليم ، مضامين المناهج ومدى علاقتها بحياة الطفل القطيعة بين المدرسة وحاجات الطفل غياب التفاعل الودي بين الطالب والمعلمين ، إهمال الجوانب النفسية عند الطفل عدم قدرة المعلم على فهم وضعية الطفل النفسية والاجتماعية .

· عوامل أسرية مثل : تصلب الأسرة في معاملة الطفل ، غياب الوالدين عمل الأم خارج المنزل ، عدد الأخوة مساحة المنزل تأمين حاجات الطفل الأساسية والترويحية ، إهمال الأبوين تفكك الأسرة ضعف مستوى تعليم الأبوين ، التأكيد على أهمية الجانب التحصيلي على الجانب النفسي عند الطفل

· عوامل مدرسية وأسرية مثل : قد تجتمع هذه العوامل دفعة واحدة فيصبح الطفل بين فكي الكماشة المدرسة من جهة و الأسرة من جهة فيتحول الطفل إلى ضحية تربوية .

وتكمن اشكالية العلاقة بين المؤسستين في منظومة من المتناقضات التي تفصل بينهما .فالأسرة بيئة طبيعية يجد فيها الطفل الحب والحنان والرعاية والتسامح غالبا وعلى خلاف ذلك يجد في المدرسة عالم من المواضبة والإلتزام والعمل والإنصياع للنظام . ويمكن تحديد التناقضات على النحو التالي :

- المستوى الغوي نجده في الأسرة مختلفاً عنه في المدرسة .

- في الأسرة الطفل مركز اهتمام بينما نجد في المدرسة يطبق مبدأ المساواة مع الآخرين .

- المعايير التي تسود في المدرسة تختلف عنه في الأسرة .

- تلبيت الاحتياجات يجده الطفل في الأسرة بينما لا يجده في المدرسة ..... وغيرها .

تبين لنا هذه المتناقضات أهمية بناء جسور التواصل بين العالمين لتحقيق عالم أفضل أكثر قدرة للسير بهذا الطفل نحو بر الأمان لكسب المعارف والعلوم ، كونك إخصائي اجتماعي ما دورك في بناء هذا الجسر؟



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة عبري




عدد المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: العلاقة بين الاسرة والمدرسة   اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2009 7:32 pm

يعتبر التعاون بين الأسرة والمدرسة من أهم الركائز الأساسية التي تساعد المدرسة على القيام بوظائفها ، حيث أنها مشاركة قائمة على الشعور بالمسؤولية الاجتماعية وهو ليس شعور عقلي فحسب وانما شعور عاطفي وخلقي اي أنها مشاركة في كل ما يتصل بالحياة المدرسية بصفة عامة .
فالوالدان بحكم الفطرة يحرصان على توفير أفضل الظروف للنمو المتكامل لبنائهم ،وقد يتمثل هذا الحرص في متابعة أداء الابناء لواجباتهم المدرسية ، واستمرار انتظامهم في الدراسة ورغم أهمية هذه الأمور الا انها لاتعني كل أشكال التعاون والمشاركة بين البيت والمدرسة .
ان الوضع الاسري يؤثر تاثيرا مباشرا على الجانب الأكاديمي والنفسي للطالب بالمدرسة ، مما يؤكد العلاقة القوية والمؤثرة بين الأسرة والمدرسة حيث انه من غير الممكن أن نفصل بين الأوضاع التي تحدث داخل الأسرة مما يستدعي الحصول على آراء كل من الأبوين والمعلمين حول المشكلة ، والتعرف على طباع الطالب وإمكانياته داخل الأسرة والمدرسة .
تعد استشارة الأسرة والعمل على تدخلها في حل مشاكل الطلاب عاملا مؤثر بدرجة كبيرة على حالة الطالب ، وعلى ادواره وتصرفاته مع معلميه أو زملائه . لذا لا يمكن للمدرسة وحدها أو الأسرة وحدها ان تكون هي المسئولة عن تنشئة الأبناء بل لابد من مشاركة الاثنين معا .

أهداف التعاون بين البيت والمدرسة:
• التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون
هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت.
•- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته.
•رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية.
•- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب.
•رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه.
وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة.


دور الأخصائي الاجتماعي في توثيق التعاون بين الأسرة والمدرسة:
يتمثل دور الأخصائي الاجتماعي في توثيق الصلة والتعاون بين الأسرة والمدرسة في الآتي :
•الاتصال بأولياء الأمور ودعوتهم لزيارة المدرسة ، للتعرف على احوال الأبناء فيها ، ودعوة أولياء الأمور للاحتفالات في المناسبات العامة والقومية ، والاشتراك في الأنشطة مع أبنائهم ، وذلك بهدف تحفيزهم وترغيبهم للحضور للمدرسة .
•مساعدة أولياء الأمور في التعبير عن أفكارهم ، وطرح أفكارهم في مناقشة المشكلات التي تواجه المدرسة والطلاب ، عن طريق التعرف على مقترحاتهم حول مشاركتهم للمدرسة .
•الاهتمام بأولياء الأمور الأكثر تفاعلا مع المدرسة ، والعمل على تكريمهم .
•تقريب وجهات النظر بين ادارة المدرسة وأولياء الأمور ، والعمل على ايجاد اهداف مشتركة.
•تنظيم جماعات للآباء والمجتمع المحلي ، كقنوات اتصال تعبر عن الاهتمامات والمشكلات المتعلقة بالطلاب والمدرسة والعمل على تحسين العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي .
•استخدام الأخصائي الاجتماعي قدراته وامكانياته المدرسة لمواجهة الظواهر والمواقف التي تواجه المدرسة .



المرجع : دور الاخصائي الاجتماعي في الحد من معوقات التعاون بين الاسرة والمدرسة :دراسة وصفية على مدارس الحلقة الثانية من مدارس محافظة مسقط ، الغساني ، فاطمة احمد ، جامعة السلطان قابوس ، كلية الآداب والعلوم الاجتماعية ، 2007م .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة   اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 9:00 pm

@@العلاقة بين المدرسة والأسرة@@
من هنا أود توضيح العلاقة بين الأسرة والمدرسة فهي كالتالي

علاقة تكاملية تبادلية ،
فالبيت هو مورد اللبنات للمدرسة «أي التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيئ الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات.

أهداف التعاون بين البيت والمدرسة:_

- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت.
- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته.
- رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية.
- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب.
- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه.
- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة.

أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي:_

- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية
- معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها.
- انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة.
- الدور السلبي لوسائل الإعلام. 5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة.
- ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الـــدور التـــربــــوي للأســـــرة

يأتي مفهوم البيت والأسرة دائماً مع وجود الأبناء فالهدف من تكوين الأسرة هو حصول الوالدين على أبناء وبمعنى آخر فالأسرة كيان يتم بناءه من أجل الوصول إلى أهداف معينة أهمها إنجاب الأبناء وتربيتهم ، والواقع أن تربية الأبناء ليس بالأمر السهل بل هي مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأسرة حيث يتطلب الأمر الكثير من الجهد والتخطيط فإذا ابتغى الوالدان التوفيق في تربية أبناء صالحين وبناء مستقبل واعد لهم ينبغي عليهما تحديد أهداف تربوية معينة ومعرفة الوسائل والطرق اللازمة للحصول على تلك الأهداف حيث يشكل ذلك برنامجاً تربوياً متكاملاً وعلى الوالدين تربية أبنائهم وفق هذا البرنامج.فالوالدان اللذان لا يفكران في تربية أبنائهم لا يحق لهما انتظار المعجزة والمستقبل من أبنائهم فكما نسمع في الزراعة اصطلاحات الري والغرس وجني الثمار ففي عملية التربية والتعليم أيضاً ما يشابه ذلك أي أن الأبناء يعتبرون الثمار الناتجة من الجهود التربوية للوالدين


المرجع

دور الاخصائي الاجتماعي في الحد من معوقات التعاون بين الاسرة و المدرسة : دراسة وصفية على مدارس الحلقة الثانية من مدارس محافظة مسقط ، الغساني، فاطمة بنت أحمد،
الناشر: جامعة السلطان قابوس ، كلية الأداب واللوم الإجتماعية، 2007م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة   اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2009 11:31 pm

اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل ، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال وتحقيق الذات ..
إلا أنه في كثير من الحالات نرى أن المدرسة تنظر إلى الطلبة كما لو كانوا مجموعة متجانسة لا تمايز فيها و لا تفرّد .. وبذلك فهي تغفل سماتهم العقلية و النفسية و الاجتماعية و لا تراعي الفروق في استعداداتهم و قدراتهم وميولهم و اتجاهاتهم ورغباتهم وطموحاتهم .. فالطالب المثالي النموذجي هو الذي يبدي اهتماماً بالدراسة واحتراماً لقوانين وأنظمة المدرسة و العاملين فيها .
ونجد في كثير من الأحيان أن المدرسة لا تفهم حاجات الطالب ومشكلاته الدراسية والمدرسية .. ولا تتهيأ لمواجهة متطلبات نموه العقـلي والمعرفي والاجتماعي .. بل تقف في وجهه وتتهمه بالكسل .. ومن ثم يظهر الطالب سلوكيات لا تتناسب مع المعايير الاجتماعية السائدة .. وتأخذ هذه السلوكيات أشكالاً مختلفة تظهر في الصف كالعدوان و السخرية واللهو و التمرد واللامبالاة أو الانطواء و العزلة و التوترات الانفعالية وعدم الرغبة في المدرسة والهروب منها ..
وكل ذلك يزيد من قلق الطالب واضطرابه وينعكس سلباً على تحصيله الدراسي .


وأما الأهل فهم يشتكون من حالات ضعف مستوى أبنائهم وتحصيلهم .. غير مدركين للأسباب الحقيقية الكامنة وراءها أو سبل علاجها ، و قد يلجأ البعض منهم إلى الأساليب القسرية وغير التربوية لحث أبنائهم على الاجتهاد وكثيراً ما تكون النتائج سلبية..
من هذا المنطلق جاءت خدمات الإرشاد المدرسي في المدارس كوسيلة فعالة من أهم وسائل التربية المتطورة .. في عصر تتغير فيه الاحتياجات بتسارع مذهل ، وتتصاعد فيه المشكلات في البيئة المدرسية والعائلية والاجتماعية والحياتية ..


المرجع
دور الاخصائي الاجتماعي في الحد من معوقات التعاون بين الاسرة و المدرسة : دراسة وصفية على مدارس الحلقة الثانية من مدارس محافظة مسقط
الغساني، فاطمة بنت أحمد،الناشر: جامعة السلطان قابوس، كلية الاداب والعلوم الإجتماعية.2007م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اشكالية العلاقة بين الاسرة والمدرسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجالات التعاون بين الاسرة والمدرسة
» [b]العلاقة بين الأسرة والمدرسة!!!!! كيف هي؟؟؟؟[/b]
» ميزانية الاسرة
» ميزانية الاسرة
» دور الاسرة في رعاية الموهوبين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: