دور البيت في رعاية الطفل الفائق:
1- العمل على تفهم مراحل النمو والتزود بالقدرة على فهم التفوق واكتشافه في الطفولة الأولى.
2- فهم الآباء والأسرة لأهمية الموهبة وأسلوب رعايتها والعناية بها دفعا نحو مزيد من التقدم.
3- أن يوفر البيت للطفل الفائق فرص التعبير عن تفوقه وإظهار ما لديه من قدرات.
4- توفير الاحتياجات الأساسية التي تتطلبها الرعاية الاجتماعية للطلاب الفائقين وبما يمكن من استمرارها ونموها نحو مزيد من التقدم.
5- العمل على تنمية مواهب الطفل وعدم المبالغة في المستويات التي تضعها الأسرة لنمو قدرات الطفل.
6- العمل على تنمية مواهب الطفل وميوله من خلال إكسابه المهارات الجسمية والأنشطة الاجتماعية.
7- التعاون مع المدرسة في تنمية العناية بالطفل المتفوق وتنفيذ توجيهات المدرسة في أسس رعاية الطفل الفائق.
8- العمل على زيادة النشاط الثقافي والخبرات التي تفد من خلال المنزل لاكتساب الفائق المهارات وتنمية القدرات المتاحة لديه.
النوفلي: حمود خميس، كتاب محاضرات في مقرر العمل الاجتماعي المدرسي، كلية الآداب والعلوم الاجتماعية، 2008م، ص362-363.