مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العنف ضد الأطفال "very danger

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أميره بطبعي

أميره بطبعي


عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 20/09/2012

العنف ضد الأطفال "very danger Empty
مُساهمةموضوع: العنف ضد الأطفال "very danger   العنف ضد الأطفال "very danger I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 9:28 pm



مـــــــــــــساء الخـــــــــــــيرات sunny sunny


تعتبر ظاهرة العنف ضد الأطفال ظاهرة إجتماعية نلاحظها في مجتمعاتنا ومي ظاهرة من أبرز وأخطر المشكلات العالمية التي يعاني منها أي مجتمع سواء كان مجتمع رجعي أو متقدم .ومازالت هذه الظاهرة تتفاقم بشكل أصبح السيطرة عليها أمر مستحيلا نظرا لخصوصية هذه المشكلة من جانب ومن جانب آخر تتراوح هذه الظاهرة بين حدود خارجة عن الإرادة المجتمعية وحدود تدخلات الدولة وتشريعاتها ..


وتقسم أنواع العنف ضد الأطفال إلى:


1) العنف الجسدي:

وهو تعرض الطفل للعنف أو التعذيب الجسدي, وأنواعه هي:

1- النوع القاتل:وهو فقدان الطفل لحياته نتيجة للشدة أو القسوة في التعامل معه.

2-النوع الخطر:وهو ما ينتج عنه إصابات خطيرة مثل الكسور, إصابات الرأس والحروق الشديدة.

3-النوع الأقل خطورة:وهو ما يكون له آثار على الجسم مثل حدوث التجمعات الدموية (الكدمات) حول العينين, الأنف, الفم, أو اليدين أو أي مكان آخر.


2) العنف الجنسي:

وهو تعرض الطفل لأي نوع من أنواع الاعتداء أو الأذى الجنسي مثل


1-الاتصال الجنسي:وهو قيام فرد راشد باتصال جنسي مع طفل.

2- سفاح الأقارب: وهو قيام أحد الأبوين أو أحد الأقارب بعمل علاقة جنسية مع أحد أطفالهم.

3-الاغتصاب:وهو تعرض الطفل للاعتداء الجنسي بالقوة من قبل أي فرد راشد.

4-الشذوذ الجنسي: وهو الاعتداء الجنسي الشاذ من قبل فرد راشد مماثل له في الجنس.

5 -التحرش الجنسي: هو الإساءة الجنسية ضد الطفل بالكلام أو الفعل بدون اعتداء جنسي.

6-الاستغلال الجنسي: هو إغراء أو استدراج الطفل لاستغلاله جنسيا.

7-إجبار الطفل على مشاهدة صورأو أفلام إباحية.

3) الإهمال:

وينقسم الى خمسة أنواع:

1- الإهمال العاطفي: وهو عدم إشباع حاجات الطفل العاطفية الضرورية مثل الحب والتقدير أو تعريض الطفل للمواقف العاطفية السلبية مثل السماح له بمشاهدة المشاجرات بين الوالدين.

2- الإهمال الطبي: وهو عدم توفير العلاج أو الرعاية الطبية اللازمة للطفل.

3- الإهمال الجسدي: وهو الإخفاق في حماية الطفل من الأمور الخطرة, أو عدم توفير الحاجات الأساسية مثل المأكل والمشرب والمسكن, أو تركه وحيدا بدون إشراف.

4- الإهمال التعليمي التربوي: وهو عدم توفير التعليم الأساسي أو رفض تسجيل الطفل في المدرسة أو عدم متابعته دراسيا.

5- الإهمال الفكري: وهو الإخفاق في تشجيع الطفل على المبادرات المفيدة, مثل المسؤوليات الفردية أو الجماعية أو سلب حقوقه أو ممتلكاته الفكرية.

4) العنف النفسي:

هو التعامل مع الطفل بشكل سلبي (عاطفيا أو نفسيا) مثل:

1- الرفض: وهو عدم توفير الراشد لحاجات الطفل الأساسية.

2- العزل: وهو عزل الطفل عن اكتساب التجارب الاجتماعية.

3- الترهيب: وهو التهجم على الطفل لخلق جو من الرعب والخوف والهلع في نفسه.

4- التجاهل: وهو تجاهل النمو العاطفي, والتطور الثقافي للطفل.

5- الإفساد: وهو تشجيع الطفل أو إجباره على القيام بسلوك تدميري مثل السرقة أو التسول أو استغلاله في ترويج المخدرات.

6- الإساءة اللفظية والحركية: وهو التلفظ بعبارات أو بإشارات أو حركات تعبر عن الإهانة النفسية للطفل.

ورغم الانخفاض الملحوظ في هذه الظاهرة بشكل عام، إلا أنها لا تزال قائمة ولا تزال تعاني من الارتفاع في بعض المجتمعات. ويرجع السبب في ذلك إلى عدة عوامل، أبرزها:
1. ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية: حيث يلاحظ ارتفاع هذه الظاهرة وشيوعها في المجتمعات غير المتدينة أو المتدينة ظاهرياً، بمعنى أنها تتخذ قشور الدين فقط إلا أن الوازع فيها يكون ضعيفاً.
2. ضعف الوعي وتدني المستوى الثقافي: الارتباط هنا أيضاً عكسي حيث كلما قل الوعي زاد معدل الظاهرة.
3. خلط المفاهيم: ونقصد به استخدام بعض الشعارات البراقة بما يمكن أن يشجع على إساءة استغلال الطفل والتعامل معه.
ونذكر هنا مثالاً لتوضيح الفكرة: أدانت محكمة الجنايات المصرية صبياً في السادسة عشرة من عمره في أكتوبر 2001 بتهمة ممارسة العلاقات الجنسية الشاذة فحكمت عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات مع الأشغال الشاقة ثم وضعه تحت المراقبة لمدة ثلاث سنوات أخرى. فأرسلت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" للنائب العام المصري رسالة احتجاج ومطالبة بإلغاء العقوبة عن الطفل لتعارضها مع حقوق الإنسان. ورغم أن دعوى التعارض مع حقوق الإنسان صحيحة ولا إشكال فيها بالنظر إلى حجم العقوبة، إلا أن المطالبة بإلغاء العقوبة أمر في غير مكانه. وهذا ما يمكن أن نفهمه من بعض النصوص التي احتوتها تلك الرسالة والتي من بينها النص التالي: "وهذه الملابسات جميعاً تدفع المرء إلى استنتاج لا مناص منه، وهو أن اعتقال هؤلاء الأشخاص لم يكن له سبب سوى ميولهم الجنسية المفترضة؛ وتجدر الإشارة إلى أن مبدأ عدم التمييز يُعدُّ من المبادئ الجوهرية لقانون حقوق الإنسان، حيث يقره العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، واتفاقية حقوق الطفل وغيرهما من المعاهدات التي انضمت إليها مصر. وعلاوة على ما تقدم، فمن غير الملائم أن يُقابَل أي نشاط جنسي يمارسه الطفل بالتجريم والحرمان من الحرية؛ فالمراهقة مرحلة تنمو فيها شخصية الطفل، ويتخللها ظهور ميل جنسي - بل أنشطة جنسية في كثير من الأحيان - إما نحو نفس الجنس أو الجنس الآخر. وخيرُ من يستطيعون إرشاد الطفل وتوعيته بشأن التبعات والعواقب، العاطفية وغيرها، المترتبة على النشاط الجنسي هم الآباء وزعماء المجتمع المدني والدولة من خلال ما تقدمه من المعلومات والخدمات الإرشادية. وإلى جانب ما سبق، فإن القانون الدولي لا يجيز تجريم العلاقات الجنسية التي تقوم بين البالغين من نفس الجنس عن تراضٍ بينهم؛ ولا ينبغي تحميل أي طفل مسؤولية جنائية عن فعل ليس من شأنه أن يعرِّض مرتكبيه من البالغين لأي مسؤولية جنائية بموجب المعايير الدولية".
4. وجود المغريات وعناصر الفساد في المجتمع: كالخمور والدعارة وعدم الحشمة وما إلى ذلك من أمور، وهي ما يتسبب في تعرض الأطفال للعنف الجسدي في الغالب نتيجة الوقوع تحت تأثير المسكرات، وكذلك الاعتداءات الجنسية نتيجة حالة الهيجان الجنسي بسبب رؤية المشاهد الخلاعية وغيرها.
5. عدم جدية العمل الاجتماعي والحقوقي: حيث أن بعض الهيئات أو الجمعيات الاجتماعية والحقوقية تركز على الجانب الإعلامي وتعمد إلى تضخيم ما تقوم به من فعاليات دون التركيز عل مضمون العمل نفسه. 6. ضعف الجانب التربوي. المحور

الرابع: الحلول والإجراءات العلاجية للحد من هذه الظاهرة:
من خلال ما تقدم من حديث يمكننا أن نلخص الإجراءات العلاجية والوقائية للحد من هذه الظاهرة في التالي:
1. العمل على زيادة الوعي الديني والأخلاقي والتربوي والتعريف بحقوق الطفل وواجبات المربين.
2. وضع الأنظمة والتشريعات التي تضبط أسلوب التعامل مع الأطفال في المدارس.
3. محاربة ظاهرة عمالة الأطفال من قبل الدولة والمجتمع.
4. تعزيز الدور الإعلامي في محاربة هذه الظاهرة، وتسخير الأعمال الدرامية لخدمة مثل هذه الفرص.
5. تقنين العمل التطوعي ومتابعته.
6. وضع الحلول الناجعة لتسرب الأطفال من المدارس.
7. محاربة المغريات في المجتمع.
8. إيجاد وسائل الترفيه السليم والنافع.
9. تعزيز الحريات السياسية للابتعاد عن حالات الكبت السياسي التي قد تظهر في صور سلبية متعددة من بينها الاعتداء على الأطفال



دمــــــــــــــــــتم بــــــــــــــــــــــود cheers cheers



المصدر :

[color=blue]www.alukah.net/Social/0/7943[/color]
www.alamalteam.com/vb/showthread.php?13798
[/u]



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اجتماعية نشيطة




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 02/03/2013

العنف ضد الأطفال "very danger Empty
مُساهمةموضوع: رد: العنف ضد الأطفال "very danger   العنف ضد الأطفال "very danger I_icon_minitimeالسبت مارس 16, 2013 2:52 am

Arrow [center]موضوع مهم جدا ,,,, يحتاج الى تغطية ارشادية كثيرة
ربي احفظ اطفالنا واطفال المسلمين cheers


تسلمين اميرة Wink
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العنف ضد الأطفال "very danger
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العنف ضد الاطفال
» العنف ضد الأطفال
» العنف عند الأطفال
»  ظاهرة العنف الاسري ضد الأطفال
» العنف الأسري وأثره على الأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: قضية الشهر-
انتقل الى: