مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (( تدخين الطلاب في المدارس))

اذهب الى الأسفل 
+3
SOCI2006
السلام
نور صحار
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2009 4:29 am

تدخين الطلاب في المدارس"

أولا: توصيف المشكلة
صدرت دراسات ماجستيرتتحدث عن خطورة التدخين بين قطاع الشباب، حيث حذرت الدراسة التي صدرت مؤخرا والتي أجريت على عينة من طلاب المدارس، أن التدخين وصل إلى 27.4 % بين الأطفال فيما لا تتعدي أعمارهم الـ 13 عاما، وأشارت هذه الدراسة إلي أن 57.6 % من بين هؤلاء الأطفال أقبلوا علي التدخين من باب الفضول، حيث دفعتهم التجربة إلي خوض غمار هذه التجربة، بينما 23% من هؤلاء الأطفال كانوا يقلدون زملائهم، وهذه النسبة أيضا كانت تشتري السجائر أو تقترضها من الأصدقاء، أما 73% وهي النسبة الأكبر من الذين جربوا التدخين ولديهم مدخنون سابقون في الأسرة.




اراء الطلاب :من اسباب هذه الظاهرة : ان ظاهرة التدخين تنتشر بين عدد كبير من الطلاب وذلك لاسباب عديدة فبعضهم يعتقد انها تشعر بالسعادة والثقة بالنفس والبعض الاخر يلجأ الي التدخين لمعالجة هذا النقص.
وقد ترتبط عندهم بالرجولة وربما يفضل بعضهم التجريب او ترتبط ببعض المفاهيم التي لا يدركونها جيد مثل مفهوم الحرية وقد يتورط البعض فيها حتى لا يكون مثارا للسخرية بين زملائه فقد يحقرونه
ويقولون ليه انت تخاف من اهلك .. انت لست رجلا .

والطـــــالبات كذلك***)))***))
انتشرت ظاهرة تدخين السجائر والشيشة والمعسل بين طلاب المدارس شاعت وتفاقمت حتى بين الطالبات، مبيناً أن ذلك يدق ناقوس الخطر حول هذا الوضع لا سيما أن تلك التصرفات تعد بداية لانحراف عدد كبير منهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2009 4:47 am

*** كذلك ألاحـــــــــــــــــظ وجود أسباب لظاهرة التدخين ومنها



ما هي العوامل التي تجعل الطالب يدخن؟
هناك عدة عوامل تجعل الشاب أو المراهق يبدأ التدخين الذي ينتهي بإدمان يصعب التخلي عنه؛ ومن هذه العوامل:
الرغبة في المغامرة.
تساهل الوالدين في هذا الموضوع.
الاقتناع بواسطة الأصدقاء، وقد أثبتت الدراسات أن نسبة كبيرة من المدخنين والمدمنين بدأوا بالتدخين في سن مبكرة بسبب قرناء السوء.
تواجد السجائر بشكل مستمر في البيت.
هناك من يعتقد بان السجائر تساعد على الاسترخاء وتعطى الثقة بالنفس ويتأثر الشاب في هذه النقطة من أصدقاء السوء الذين يعطوه صورة بان السجائر تعطى رجولة لشاربها.
الحملات المختلفة للدخان.
الفراغ في الوقت والعمل.
التقليد الأعمى للقنوات الفضائية وما تبثه من مناظر تحث الشباب على تقليدها.


الحل المقترح
أنا اعتقد أن كل إنسان تحيط به أربع دوائر مؤثرة في سلوكياته سواء بالسلب أو الإيجاب :
الدائرة الأولى: وهى الأسرة وخصوصاً الوالدين فعليهم دور مهم ومركزي في تربية الأطفال وتوعيتهم بشأن كل ما يواجهونه من تطورات وتغييرات تطرأ على حياتهم, وكذلك توعيتهم بكل الأخطار التي تحدق بهم سواء من المجتمع أو من خارجه.
الدائرة الثانية: وهى الأصدقاء فهم من اكثر الناس تأثيرا على سلوكيات الفرد, ويتجاوز تأثير هذه الفئة احياناً تأثير الأسرة.
الدائرة الثالثة: وهم زملاء العمل والدراسة, ويظهر تأثيرهم على الفرد من خلال تعامله معهم واكتساب بعض السلوكيات منهم سواء بطريقة مقصودة او غير مقصودة.
الدائرة الرابعة: التعليم, حيث يعد من اكثر الجوانب تأثيراً فى حياة اى شخص لأنه يحدد انماط تفكيره وكذلك مستقبله، كما يترك فيه بعض الاثار سواء سلبية او ايجابية تؤثر فى حياته ككل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السلام




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: التدخين شبح يطار طلاب المدارس   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 19, 2009 2:14 am

إن ظاهرة التدخين كثرت هذه الأيام بين طلاب المدارس وحتى بين الطالبات فهي تدق ناقوس الخطر حول الوضع الخلقي بالمدرسة.

لا يجب علينا حل المشكلة في الوقت الراهن، فالمفروض أن نعالج مسببات هذه الظاهرة.
هناك انهزام المدرسة في وجه التدمير الإعلامي وما يقوم به ويروجه من صور إباحية وثقافة استهلاكية وقيم رخيصة، للأسف انهزمت وهي الحصن الحصين للمبادئ والأخلاق أمام إغراءات تجار الأعراض والفساد بكل أنواعه وأشكاله. فقد أصبحت المدرسة عاجزة عن القيام بدورها باعتبارها فضاء للتكوين المعرفي والتربوي والتحصين العقدي والخلقي والنفسي. فلا يمكن أن نتحدث عن إصلاح نظام التربية والتكوين وإصلاح المناهج والبرامج والتلاميذ بصفة عامة دون أن تعاد للمدرسة هيبتها وحرمتها وتعاد لها وظائفها التربوية.

فإذا ذهبنا أمام أي إعدادية أو ثانوية أو حتى ابتدائية فإنك دون شك ودون عناء ستجد في مكان ما قربها وربما ببابها مروجي التبغ بشتى أنواعه من داخل المدرسة (الطلبة) أو من خارجها. وستجد عشرات التلاميذ قد وقفوا في فترة الاستراحة يقتنون حاجياتهم اليومية من الدخان، هذا طبعاً بعد امتطاء السور المدرسي، في حين قد يفضل بعضهم الاستتار داخل المراحيض سواء في فترة الاستراحة أو بعد استئذان الأستاذ لقضاء الحاجة.

هذه بعض اللقطات تشهد على تردي الواقع الخلقي داخل مؤسساتنا التربوية وتؤكد على درجة اهتزاز صورة المدرسة والمدرس عند المتعلمين، وهي صورة تعمق الهوة وأزمة الثقة تدريجيا بين المجتمع والمدرسة، وقد نحتاج إلى أسفار وتحقيقات مطولة لسردها عبر وقائع تفصيلية وشهادات معيشة سواء من لدن المربين أو لدن المسؤولين.

إنها صور ومشاهد تضع أكثر من سؤال حول المصداقية التربوية لنظامنا التربوي.

ودون شك فإن المسؤولية عن هذا الواقع مسؤولية مركبة ومشتركة تتقاطع فيها عدة أطراف:

أولاً: السلطات الحكومية فيما يتعلق بالمحافظة على هيبة ووقار المدرسة وحمايتها من الخارج من بعض النماذج والممارسات التي تسيء إلى سمعتها.

ثانياً: السلطات التربوية من خلال حمايتها من الداخل من بعض السلوكيات التي لا تليق بالمدرسة والسعي إلى فرض أدنى حد من الانضباط لمعايير السلوك اللازم للتحصيل، ثم بإعادة النظر في المناهج والبرامج والوسائل والشروط المادية والتقنية اللازمة لإجراء العملية التربوية في أحسن وجه مما يجعل المدرسة فضاء محبوبا للتلميذ ويجعله يحس أنه منه وإليه. وبالخصوص من خلال التحصين الفكري والخلقي والتربوي من خلال التربية الدينية المتوازنة مما يقتضي العناية أكبر العناية بدرس التربية الإسلامية سواء من حيث الكم أم من حيث الكيف والنوع.

ثالثاً: الآباء بتوجيه أبنائهم وتعهد مسارهم الدراسي والخلقي من خلال الاتصال المستمر مع الإدارة التربوية التعليمية.

ف الإصلاح القادم لنظام التربية والتكوين يكون بإصلاح الوضع الخلقي للمدرسة، فيهتم بإعادة الاعتبار لصورة المدرسة التي تنال منها بدرجة كبيرة هذه المظاهر الخلقية السلبية. فلا يجب أن تقف السلطات التربوية فقط عند الجوانب المعرفية وجوانب ملاءمته مع سوق العمل والإنتاج. لنا أن نأمل في أن يأخذ الإصلاح المنشود هذا الجانب بعين الاعتبار ونعمل على توفير الأسباب التي تمكن من بناء ما يمكن أن تخربه العوامل الخارجة عن المدرسة. فلا يجب على النظام التربوي أن يقنع بأن يبقى صورة تعكس الظواهر السلبية التي يعج بها المجتمع ومجالا لتفريخ صور أخرى من الانحراف.

نحن نأمل أن يكون النظام التربوي قاطرة للإصلاح، لأنه لا يمكن للظل أن يستقيم والعود أعوج.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 23, 2009 10:57 pm

مراحب


في البداية حبيت أخبركم عن واقع التدخين عندنا في سلطنة عمان وخطورته البشعة
تبدأ بسيجارة بسيطة ... ولكن العواقب أدهى وأمر...
والله يحفظ الجميع إن شاء الله

قصص واقعية أفظع من الخيال

أخي أجبرني على تدخين الحشيش
تقول (ش، ع) عن سبب إدمانها المخدرات وتحديدا مادة الحشيش إلى إدمان أخيها الأكبر الذي كان يتعاطى الحشيش في المنزل وتقول انها كانت تشم رائحة غريبة واعتقدت أن السجائر هي التي تؤدي إلى تلك الرائحة وتقول أخي هو العائل لنا بعد وفاة أبي وأعيش مع أمي المسنة وشقيقتين صغيرتين واكتشفت أن ما يشربه أخي هو الحشيش بعد أن اخبرتني زميلة لي في الجامعة وصعقت من هذا الأمر وعشت فترة من الهم والحيرة بين إخبار أمي المريضة والسكوت وضياع أخي وبعد تفكير قررت اقناعه بالكف عن تعاطي الحشيش وفوجئ بمعرفتي لكن بدلا من أن أقنعه حاول إجباري على تناول المخدر وهدد بأنه سيحرمني حقوقي ويستولي على جوالي ويمنعني من الذهاب إلى الجامعة ورفضت لكنه كان يجلسني معه أثناء التدخين إلى أن أصبحت لا استغني عن استنشاق الأدخنة المتطايرة من الحشيش طوال تلك الجلسات كان الأخ يدعي لها أن للحشيش فوائد وانه يجعل من الإنسان مفكرا وانه يزيل الهم إلى أن جذبها الفضول لتجرب شرب سيجارة كانت أول محاولة مثل الموت وحست بألم كبير في صدرها لكنها لم تكف عن التجربة وخاضت في هذا العالم الأسود لترضي أخاها ويسمح لها بالذهاب إلى الجامعة والتمتع بكل حقوقها، أدمنت الفتاة الحشيش الذي اخذ أخوها يمولها به لأكثر من سنة ونصف السنة إلى أن تنازلت عن ممتلكاتها من ذهب وجهاز الكمبيوتر وأشياء أخرى مقابل الحصول على الحشيش وتغيرت حياتها فقدت طموحها وصحتها ومثابرتها على الدراسة بفعل الإدمان. وتضيف فكرت مرارا في التوبة والامتناع عن تعاطي الحشيش والذهاب إلى مستشفى الأمل للصحة النفسية
لكنني أخاف الفضيحة وغضب أخي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SOCI2006




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 11/11/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 03, 2009 3:22 am

كيف نعالج ظاهرة التدخين ؟؟؟؟؟؟ cheers

@معالجة هذه الظاهرة تعود بالدرجة الأولى على الدولة وذلك بشن حملات إعلامية واسعة النطاق،في الصحف والمجلات ،وفي الإاعة وعلى شاشة التلفزيون،في
كل مكان تحذر من الدخان وتكشف للجميع بشكل مستمر عن ضرره البالغ،وخطره الكبير ،مستعينة بأهل الخبرة والإختصاص ورجال الفكر وأصحاب الأقلام،
وعلى الدولة كذلك أن تزيد من ضرائبه وترفع من أسعاره وتمنعه منعآ باتآ في الأماكن العامة وازدحام الناس.
@على الكبار المعتادين شرب الدخان :
أن تكون عندهم من الرقابة لله عزوجل والخشية منه مايردعهم عن تناول المحرمات والتي منها الدخان وأن يكون عندهم كذلك من الإرادة والعزم والتصميم
مايقويهم على مغالبة النفس والهوى،وأن يكون عندهم من العقل والحكمة مايدفعهم إلى أن يسيروا في الطريق السوي الذي لاعوج فيه ولاالتواء،ولاشك أن
الإنسان إذا تحلى بالإيمان الذي يردع والإرادة التي تسيطر،فإنه لامحالة سيرفل في الحياة الهانئة الطيبة .

@ أما الصغار الذين اعتادوا عادة التدخين الخبيثة بغفلة عن مراقبة أهليهم ومربيهم فإهمال أمرهم خطير،وشرهم كبير ومستطير على المجتمع .
@أما على الآباء والمربين أن يرقبوا أوضاع أولادهم ويتعرفوا على سلوكهم وتحركاتهم ويعالجوا إنحرافهم حتى يردوهم إلى الجادة ويصلوا بهم إلى شاطئ
السلامة.

*** مما لايختلف فيه اثنان أن الولد منذ نعومة أظافره إذا اعتاد التدخين فإنه سيدرج شيئآ فشيئآ إلى ماهو أعظم منه قباحة وأشنع فسادآ وانحرافآ
لكون التدخين بريد الرذيلة والطريق إلى الفحشاء والمنكر ..



المرجع :

تربية الأولاد في الإسلام -عبدالله ناصح علوان-دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة-1999م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شموخ القمم




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 06, 2009 4:18 pm

التدخين "قاتل صامت"

إن ظاهرة التدخين كثرت هذه الأيام بين طلاب المدارس وحتى بين الطالبات فهي تدق ناقوس الخطر حول الوضع الخلقي بالمدرسة،وأشكر طارح الموضوع لأهميته والأخطار المترتبة عليه خاصة في المدارس كون الطلاب في مرحلة مراهقة ومبكرة وقد يؤثر عليهم كثيرا.

ولا يجب علينا حل المشكلة في الوقت الراهن، فالمفروض أن نعالج مسببات هذه الظاهرة. فهناك انهزام المدرسة في وجه التدمير الإعلامي وما يقوم به ويروجه من صور إباحية وثقافة استهلاكية وقيم رخيصة، للأسف انهزمت وهي الحصن الحصين للمبادئ والأخلاق أمام إغراءات تجار الأعراض والفساد بكل أنواعه وأشكاله. فقد أصبحت المدرسة عاجزة عن القيام بدورها باعتبارها فضاء للتكوين المعرفي والتربوي والتحصين العقدي والخلقي والنفسي. فلا يمكن أن نتحدث عن إصلاح نظام التربية والتكوين وإصلاح المناهج والبرامج والتلاميذ بصفة عامة دون أن تعاد للمدرسة هيبتها وحرمتها وتعاد لها وظائفها التربوية.

وعادة ما تبدأ التجربة بسيجارة واحدة, وعادة ما تكون هذه السيجارة بداية لإدمان يستمر العمر كله, وانه بذلك يضر المدخن نفسه شر ضرر إذ أن التدخين يعتبر إذ أن التدخين يعتبر الوباء الأكثر خطرا والأشد ضرراًً على صحة الإنسان فانه يحتوى على ألاف المواد المضرة والكيماويات والمواد المشعة المسرطنة مما يجعله اخطر سم قاتل للإنسان, فقد أوضحت منظمة الصحة العالمية انه يموت سنوياً خمس ملايين شخص من مختلف أنحاء العالم بسبب التدخين.

ودون شك فإن المسؤولية عن هذا الواقع مسؤولية مركبة ومشتركة تتقاطع فيها عدة أطراف:

أولاً: السلطات الحكومية فيما يتعلق بالمحافظة على هيبة ووقار المدرسة وحمايتها من الخارج من بعض النماذج والممارسات التي تسيء إلى سمعتها.

ثانياً: السلطات التربوية من خلال حمايتها من الداخل من بعض السلوكيات التي لا تليق بالمدرسة والسعي إلى فرض أدنى حد من الانضباط لمعايير السلوك اللازم للتحصيل، ثم بإعادة النظر في المناهج والبرامج والوسائل والشروط المادية والتقنية اللازمة لإجراء العملية التربوية في أحسن وجه مما يجعل المدرسة فضاء محبوبا للتلميذ ويجعله يحس أنه منه وإليه. وبالخصوص من خلال التحصين الفكري والخلقي والتربوي من خلال التربية الدينية المتوازنة مما يقتضي العناية أكبر العناية بدرس التربية الإسلامية سواء من حيث الكم أم من حيث الكيف والنوع.

ثالثاً: الآباء بتوجيه أبنائهم وتعهد مسارهم الدراسي والخلقي من خلال الاتصال المستمر مع الإدارة التربوية التعليمية.

نحن نأمل أن يكون النظام التربوي قاطرة للإصلاح، لأنه لا يمكن للظل أن يستقيم والعود أعوج.


ما هي العوامل التي تجعل الطالب يدخن؟

هناك عدة عوامل تجعل الشاب أو المراهق يبدأ التدخين الذي ينتهي بإدمان يصعب التخلي عنه؛ ومن هذه العوامل:
الرغبة في المغامرة.
تساهل الوالدين في هذا الموضوع.
الاقتناع بواسطة الأصدقاء، وقد أثبتت الدراسات أن نسبة كبيرة من المدخنين والمدمنين بدءوا بالتدخين في سن مبكرة بسبب قرناء السوء.
تواجد السجائر بشكل مستمر في البيت.
هناك من يعتقد بان السجائر تساعد على الاسترخاء وتعطى الثقة بالنفس ويتأثر الشاب في هذه النقطة من أصدقاء السوء الذين يعطوه صورة بان السجائر تعطى رجولة لشاربها.
الحملات المختلفة للدخان.
الفراغ في الوقت والعمل.
التقليد الأعمى للقنوات الفضائية وما تبثه من مناظر تحث الشباب على تقليدها.
حب الاستقلال وبناء الذات واثبات بأنه وصل إلى مرحلة الرجولة .
انه باب من أبواب التعارف مع أناس آخرين
نشر وترويج وسائل الإعلام للدعاية عن التدخين.
الدخان يخفف من عناء وتعب العمل ويجدد التفكير لمرحلة عمل أخرى.
التدخين يدل على الرجولة والنشاط وانه رمز للرقي
إبراز الدخان في أماكن سهلة واضحة وفي متناول اليد .

أخطار التدخين:

التدخين ليس عادة كما يعتقد البعض بل هو إدمان لأن المدخن بعد عدة أيام من بداية تدخينه يصبح في حالة اعتماد كامل على الدخان في تنشيط جهازه العصبي وإذ لم يدخن يصاب بالخمول والكسل وعدم التركيز لأن التدخين يعتبره منشط لعقله، ويكون الطلب متزايد بشكل مستمر على عدد السجائر التي يقوم المدخن بتدخينها لأن جهازه العصبي تعود على النيكوتين.
- التدخين لا يرتبط بسن معين أو مستوى اجتماعي معين بل صار ظاهرة وبائية منتشرة بشكل كبير حتى الأطفال وأصبحوا مدخنين
- التدخين لا يرتبط بالجنس فالتدخين حتى في مدارس البنات
- يضعف التدخين قدرة الدم عل حمل الأكسجين
- فرصة إصابة المدخنين بسرطان الرئة تبلغ عشره أضعاف من الأشخاص غير المدخنين وكذلك تصلب الشرايين
- يؤدي التدخين إلى جلطات القلب والمخ
- تدخين المرأة يقلل من قدرتها على الإنجاب وتزيد حالات الإجهاض بين المدخنات
- التدخين هدر اقتصادي وكذلك يؤثر على إنتاجية المدخن وقدرته على العمل
- المدخن يسبب الضرر لنفسه ولغيره
- يضر التدخين بالقدرات العقلية ويضعف الذاكرة ويؤثر على المستوى ألتحصيلي وعدم الإحساس والمسؤولية

أما عن الحلول المقترحة للتخفيف من التدخين في المدارس:

- على المعلم والمربي أن يكونوا قدوة صالحة ومصدر رحمة وشفقة لهؤلاء الناشئة.
- توقف وسائل الإعلام عن نشر مثل هذه الدعايات عن التدخين والدخان.
- يجب وضع الدخان في مكان بعيد ومنعزل عن بيع المواد الغذائية.
- يمنع منعا باتا بيع أي شاب صغير علبة السجائر.
- التوعية والتوجيه وتأثير وسائل الإعلام عن مضار التدخين.
- مراقبة الطلاب والمدرسين وتوقيع لفت نظر وعقوبة لمن يدخن.
- رفع سعر علبة السجائر والسعر الزائد لا يذهب للتجاور وإنما للمصحات لعلاج مشاكل الدخان.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-www.alamuae.com/vb/t9826.html -
2- الدكتور محمد بن أحمد، مشكلات تربوية تواجه الناشئة والتعليم والمجتمع،دار عالم الكتب السعودية ،2002م، 206
3- الدكتور محمد محمد بيومى خليل،انحرافات الشباب في عصر العولمة،دار قباء للطباعة، القاهرة،الجزء الثاني،2003م،ص107-109.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 3:57 am

مراحب
في البداية أحب أن أذكر مضار التبغ البذيئة التي من خلالها أصاب طابنا بالإدمان ع شي يسمى التدخين والحشيش
وطبعا توالت الآثار السلبية ع الطالب من الصداع المستمر وضعف التحصيل الدراسي وغيرها كثير


اذا كنت مدخنا او تفكر بالتدخين..ارجو ان تتفضل


لو طلب من احد المدخنين ان يتناول عقارا له آثار جانبية ولكنه علاج جيد لمرضه
لفكر كثيرا وكثيرا قبل ان يتناوله بل سأل اكثر عن هذه الآثار الجانبية وسأل كم سوف يتناول هذا العقار وربما لم يكن منتظما في تناوله بل ربما توقف عن استخدامه وينسى انه يتناول سما وليس عقارا ويتناوله يوميا عدة مرات وليس له فائدة صحية تذكر. بل يتناوله الى وقت غير معروف ويتناسى آثاره الجانبية السيئة جدا.

ان التدخين عادة سيئة يصعب التخلص منها ولكن التخلص منها ممكن وليس مستحيلا. يوجد في مواد التدخين اكثر من 4000 مركب كيميائي منها العديد من المركبات المسرطنة مثل مركبات الفورمالديهايد والاسيتون والنيكل والنيتروزمين والسيانيد,, الخ.
ان اول ما يتبادر الى الذهن عند ذكر التدخين وآثاره السلبية هو

@@ سرطان الرئة@@





ولكن هناك أمراض كثيرة ومهمة يسببها التدخين ونسبة حدوثها في المدخنين اعلى من سرطان الرئة وهي امراض القلب والشرايين وكذلك الامراض الاخرى للرئة والجلطات الدماغية والسرطانات الاخرى غير سرطان الرئة. وللتدخين آثاره السلبية على معظم اجزاء الجسم حتى الجلد والشعر هذا بالنسبة للآثار الصحية ولكن هناك آثار اخرى مهمة كالآثار الاجتماعية والنفسية والاقتصادية والبيئية. حينما يقرر المدخن ترك التدخين فان الآثار الايجابية تبدأ في الظهور عليه خلال اول 20 دقيقة من تركه التدخين. فخلال هذه الفترة يحدث ما يلي:




•ضغط الدم يعود لمستواه الطبيعي.
•نبضات القلب تعود لمستواها الطبيعي.
•حرارة اليدين والقدمين تعود لمستواها الطبيعي. اما بعد 8 ساعات فيحدث ما يلي:
•مستوى غاز اول اكسيد الكربون في الدم يقل الى الحالة الطبيعية.
•مستوى الاوكسجين في الدم يرتفع لمستواه الطبيعي. اما بعد 24 ساعة فيحدث ما يلي: احتمال الإصابة بأزمة قلبية يقل أما بعد 48 ساعة فيحدث ما يلي:
•اطراف الاعصاب تتعود على غياب النيكوتين وتعمل بصورة افضل.
•تحسن حاسة الطعم وحاسة الشم. بعد 72 ساعة:
•القصبات الهوائية ترتخي فيتحسن التنفس.
•ارتفاع قدرة الرئة على العمل بشكل طبيعي. من 2 - 3 أشهر
•يتحسن عمل الدورة الدموية.
•المشي يصبح أسهل.
•ارتفاع عمل الرئة بنسبة 30%. من 1 - 9 أشهر
•تقل بصورة واضحة: الكحة، احتقان الجيوب الانفية والكسل وصعوبة التنفس.
•نمو شعيرات الجهاز التنفسي التي تعمل على تقليل الالتهابات بشكل عام.
•طاقة الجسم بشكل عام تزداد. بعد سنة:
•يقل احتمال الاصابة بأمراض القلب الى 50% مقارنة بغير المدخنين. بعد 5 سنوات:
•احتمال الاصابة بأمراض القلب يعود الى المستوى الطبيعي كغير المدخنين.
•يقل احتمال الاصابة بسرطان الرئة الى 50% مقارنة بغير المدخنين. بعد 10 سنوات:
•احتمال الاصابة بسرطان الرئة يعود للنسبة العادية (كغير المدخنين).
•يتم تغيير وتبديل الخلايا التي قد تسبب السرطان. احتمال الاصابة بالسرطانات الاخرى غير الرئة كسرطان الفم والحنجرة والبلعوم والمثانة البولية والكلى، البنكرياس يقل. وهكذا نرى ان التحسن الصحي يبدأ من اول 20 دقيقة بعد التوقف عن التدخين وكذلك الوضع بالنسبة للآثار الايجابية الاخرى كالنفسية مثلا والتي تحسس الشخص بأن ارادته قوية وانه قادر على التحكم في حياته. وكذلك الآثار الاجتماعية والاقتصادية والبيئية ايضا.







(((نصيحة لكل مدخن)))


• انني انصح كل مدخن بأن يفكر ويفكر جيدا في الاقلاع عن التدخين ويحاول ذلك ولا ييأس ويحاول مرارا وتكرارا حتى ينجح في ذلك بإذن الله. فكل محاولة تحسب له ويستفيد منها مهما كانت المحاولة وكذلك الذهاب الى طبيبه كي يساعده في الاقلاع عن التدخين والذي قد يصف له مركب النيكوتين التعويضي والاقلال من الآثار المترتبة على ترك التدخين. ومعظم الآثار المترتبة عن ترك التدخين مشاكل النوم والقلق والصرع وصعوبة التركيز وسرعة الغضب تختفي خلال الثلاثة الاسابيع الاولى من ترك التدخين. وأخيرا فانه بالتوكل على الله ثم الارادة القوية واتباع ارشادات الطبيب يتم بإذن الله التخلص من هذه العادة والعيش بصورة طبيعية بعيدا عن المرض والتلوث.


المرجع

موسوعة التدخين ، عيسى، نضال سميح،الناشر: دارم المكتبي ،2006م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور صحار




عدد المساهمات : 115
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 4:00 am

مساء الخيرات والأن أضع بين أيديكم بعض الحلول لمشكلة التدخين وأتمنى الإستفادة منها

الحل المقترح
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
أنا اعتقد أن كل إنسان تحيط به أربع دوائر مؤثرة في سلوكياته سواء بالسلب أو الإيجاب :
الدائرة الأولى: وهى الأسرة وخصوصاً الوالدين فعليهم دور مهم ومركزي في تربية الأطفال وتوعيتهم بشأن كل ما يواجهونه من تطورات وتغييرات تطرأ على حياتهم, وكذلك توعيتهم بكل الأخطار التي تحدق بهم سواء من المجتمع أو من خارجه.
الدائرة الثانية: وهى الأصدقاء فهم من اكثر الناس تأثيرا على سلوكيات الفرد, ويتجاوز تأثير هذه الفئة احياناً تأثير الأسرة.
الدائرة الثالثة: وهم زملاء العمل والدراسة, ويظهر تأثيرهم على الفرد من خلال تعامله معهم واكتساب بعض السلوكيات منهم سواء بطريقة مقصودة او غير مقصودة.
الدائرة الرابعة: التعليم, حيث يعد من اكثر الجوانب تأثيراً فى حياة اى شخص لأنه يحدد انماط تفكيره وكذلك مستقبله، كما يترك فيه بعض الاثار سواء سلبية او ايجابية تؤثر فى حياته ككل.
يجب ان ننظر الى المشكلة بكافة جوانبها بدءا من الأطفال المدخنين نفسهم وحتى المسئولين والمجتمع:
بالنسبة للأطفال:
يجب توعية الأطفال من خطر التدخين سواء فى سنهم الصغيرة او حتى فى الكبر؛ لذا فإن افضل وسيلة لذلك هو عرض بعض نماذج حالات التدخين والتى وصلت الى حد الموت او عرض نماذج عن بعض من اقلعوا عن التدخين وتحذيرهم من الاثار السلبية لها. كما يمكن عمل حملات للمدارس وعرض بعض الصور التى توضح اثار التدخين السلبى والاستعانة ببعض الأطباء لشرح خطورة ادمان السجائر وانها طريق لادمان اشد خطورة وانحراف اكبر.
بالنسبة للأسرة:
يجب ان يتضافر كل المجتمع لحماية اطفالنا من خطر التدخين , ولا ينبغى اغفال الجانب الاكثر تأثيراً فى حياة هؤلاء الأطفال الا وهو الاهل, فهم اول من يحتك بهم الطفل واول من يشجعونه على فعل اى شىء؛ لذا فمن الضرورى عمل حملات دعائية سواء على التلفيزيون او الجرائد لتحذير الاباء من التدخين امام ابنائهم وكذلك لتشجيعهم على حث الاطفال لترك ذلك الداء القاتل وشرح خطورته بطريقة عملية وموضوعية تؤثر فى نفوس الأطفال.
بالنسبة للمجتمع:
ينبغى شن حملات دعائية تجعل كل المجتمع يتضافر من اجل حل مشكلة تدخين الأطفال, فيمكن عمل حملات تشجع الشباب على التطوع لطباعة ملصقات عليها رموز تحث الأطفال على ترك التدخين وتشير لهم بالأثر السلبى لها.
بالنسبة للدولة:
كما يجب على الدولة النظر الى موضوع تدخين الطفال بشكل اكثر ايجابية وذلك من خلال فرض ضرائب على شركات تصنيع السجائر, وفرض قوانين نافذة فى الحيلولة دون التدخين فى المدارس والأماكن العامة وفرض غرامات على كل من يخالف تلك القوانين.
وكذلك على الدولة الاستعانة بوسائل الاعلام لزيادة التوعية ضد التدخين ويمكن ذلك من خلال الاستعانة باطباء متخصصين لشرح اخطار التدخين والتحذير منه.
كما يجب ان تتطور المناهج وان توجد موضوعات داخلها تحذر الأطفال من خطر التدخين, وكذلك يجب ان يكون الاداريون فى المدارس حازمون تجاه اى مدخن فى المدرسة سواء كان مدرس او طالب.
اما الحل الأكثر ايجابية فهو توفير اشياء ايجابية يستفيد منها الأطفال فى اوقات فراغهم, وتجعلهم فاعلين فى المجتمع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة عبري




عدد المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 4:02 am

ظاهرة التدخين بين طلاب المدارس قد شاعت وتفاقمت وحتى بين الطالبات فهي تدق ناقوس الخطر حول الوضع الخلقي بالمدارس.
لا يجب علينا حل المشكلة في الوقت الراهن، فالمفروض أن نعالج مسببات هذه الظاهرة. فمن وجهة نظري الشخصية إني لأرى بأنه هناك انهزام المدرسة في وجه التدمير الإعلامي وما يقوم به ويروجه من صور إباحية وثقافة استهلاكية وقيم رخيصة، للأسف انهزمت وهي الحصن الحصين للمبادئ والأخلاق أمام إغراءات تجار الأعراض والفساد بكل أنواعه وأشكاله. فقد أصبحت المدرسة عاجزة عن القيام بدورها باعتبارها فضاء للتكوين المعرفي والتربوي والتحصين العقدي والخلقي والنفسي. فلا يمكن أن نتحدث عن إصلاح نظام التربية والتكوين وإصلاح المناهج والبرامج والتلاميذ بصفة عامة دون أن تعاد للمدرسة هيبتها وحرمتها وتعاد لها وظائفها التربوية.

فإذا ذهبنا أمام أي إعدادية أو ثانوية أو حتى ابتدائية فإنك دون شك ودون عناء ستجد في مكان ما قربها وربما ببابها باعة للسجائر بالتقسيط. وستجد عشرات التلاميذ قد وقفوا في فترة الاستراحة يقتنون حاجياتهم اليومية من الدخان، هذا طبعاً بعد امتطاء السور المدرسي، في حين قد يفضل بعضهم الاستتار داخل المراحيض سواء في فترة الاستراحة أو بعد استئذان الأستاذ لقضاء الحاجة.

هذه بعض اللقطات تشهد على تردي الواقع الخلقي داخل مؤسساتنا التربوية وتؤكد على درجة اهتزاز صورة المدرسة والمدرس عند المتعلمين، وهي صورة تعمق الهوة وأزمة الثقة تدريجياً بين المجتمع والمدرسة، وقد نحتاج إلى أسفار وتحقيقات مطولة لسردها عبر وقائع تفصيلية وشهادات معيشة سواء من لدن المربين أو لدن المسؤولين.

إنها صور ومشاهد تضع أكثر من سؤال حول المصداقية التربوية لنظامنا التربوي في العالم العربي.

ودون شك فإن المسؤولية عن هذا الواقع مسؤولية مركبة ومشتركة تتقاطع فيها عدة أطراف:

أولاً: السلطات الحكومية فيما يتعلق بالمحافظة على هيبة ووقار المدرسة وحمايتها من الخارج من بعض النماذج والممارسات التي تسيء إلى سمعتها.

ثانياً: السلطات التربوية من خلال حمايتها من الداخل من بعض السلوكيات التي لا تليق بالمدرسة والسعي إلى فرض أدنى حد من الانضباط لمعايير السلوك اللازم للتحصيل، ثم بإعادة النظر في المناهج والبرامج والوسائل الديداكتيكية والشروط المادية والتقنية اللازمة لإجراء العملية التربوية في أحسن وجه مما يجعل المدرسة فضاء محبوباً للتلميذ ويجعله يحس أنه منه وإليه. وبالخصوص من خلال التحصين الفكري والخلقي والتربوي من خلال التربية الدينية المتوازنة مما يقتضي العناية أكبر العناية بدرس التربية الإسلامية سواء من حيث الكم أم من حيث الكيف والنوع.

ثالثاً: الآباء بتوجيه أبنائهم وتعهد مسارهم الدراسي والأخلاقي من خلال الاتصال المستمر مع الإدارة التربوية التعليمية.

فالإصلاح القادم لنظام التربية والتكوين يكون بإصلاح الوضع الأخلاقي للمدرسة، فيهتم بإعادة الاعتبار لصورة المدرسة التي تنال منها بدرجة كبيرة هذه المظاهر الخلقية السلبية. فلا يجب أن تقف السلطات التربوية فقط عند الجوانب المعرفية وجوانب ملاءمته مع سوق العمل والإنتاج. لنا أن نأمل في أن يأخذ الإصلاح المنشود هذا الجانب بعين الاعتبار ونعمل على توفير الأسباب التي تمكن من بناء ما يمكن أن تخربه العوامل الخارجة عن المدرسة. فلا يجب على النظام التربوي أن يقنع بأن يبقى صورة تعكس الظواهر السلبية التي يعج بها المجتمع ومجالاً لتفريخ صور أخرى من الانحراف.
نحن نأمل أن يكون النظام التربوي قاطرة للإصلاح، لأنه لا يمكن للظل أن يستقيم والعود أعوج.

المرجع :-
شبكة المدارس العمانية ،
http://www.almdares.net/modules.php?name=News&file=article&sid=193
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة عبري




عدد المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 4:10 am

تعتبر ظاهرة التدخين من أكثر الظواهر الاجتماعية انتشاراً في كثير من دول العالم ، ولقد اتسعت دائرة هذه الظاهرة لتشمل ملايين الافراد من مختلف المستويات الاجتماعية ومختلف الاعمار . ورغم العلم بأضرار التدخين ومخاطر هذه الآفة الكريهة الا أنّ آلافاً من الشباب من مختلف أنحاء العالم يبدأون كل يوم تجربة ، جديدة مع التدخين ..



وعادة ما تبدأ التجربة بسيجارة واحدة ، وكثيرا ما تكون هذه السيجارة بداية لإدمان يستمر العمر كله ، وإنه بذلك يضر المدخن نفسه شرّ ضرر إذ ان التدخين يعتبر الوباء الأكثراً خطراً والاشد ضررا على صحة الانسان فانه يحتوي على آلاف المواد المضرة والكيماويات والمواد المشعة المسرطنة مما يجعله اخطر سم قاتل للانسان فقد اوضحت منظمة الصحة العالمية انه يموت سنويا خمسة ملايين شخص من مختلف انحاء العالم بسبب التدخين

ما هي الدوافع التي تجعل الانسان الطالب يدخن ؟
- هناك عدة عوامل تجعل الشاب أو المراهق يبدأ تجربة التدخين التي تنتهي بإدمان يصعب التخلي عنه ، ومن هذه العوامل.
- الرغبة في المغامرة .
- تساهل الوالدين وعدم الحزم في هذا الموضوع.
- الاقتناع بواسطة الاصدقاء .
- تواجد السجائر بشكل مستمر في البيت .
- هناك من يعتقد أن السجائر تساعد على الإسترخاء وتعطي الثقة بالنفس ، كما إنها تساعد على التركيز وتعطي الطاقة للعمل ..
- الحملات التسويقية لأنواع مختلفة من الدخان .
- الفراغ في الوقت والعمل .
التقليد العمى للقنوات الفضائية التي بها الغث والسمين ما الله به عليم كافحهم الله آمين .. للوالدين والأخوة والمعلمين للأسف ( أحد أخواني يقول المعلم شاهدته يدخن بعد خروجه من المدرسة كيف المعلم يدخن )


المرجع :-
منتديات جازان ، http://www.jazan.org/vb/archive/index.php/t-42798.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة عبري




عدد المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 4:14 am

الاقتراحات والحلول حول هذه المشكلة :-

* التوجيه والإرشاد المستمر في المدارس لتوضيح الضرر والخطر من التدخين .. بشتى أنواعه عن طريق الإرشاد الديني .. والوقائي . عن طريق المحاضرات .. والمطويات الهادفة .. والمنشورات المتنوعة .. وفي الإذاعة المدرسية .. وعن طريق إستداعاء الوحدة الصحية لإلقاء أضرار والمخاطر الصحية للتدخين .
- تعزيز السلوكيات الحسنة .. إتخاذ الطلاب المتميزون في الأخلاق والسلوكيات المرغوبة وحث الجميع على الاقتداء بهم

* بالنسبة للأسرة ..
-توضيح للطالب( الإبن) أضرار التدخين وعدم ترك مساعدته على مسايرة رفقاء السوء ..
-متابعته وملاحظته من بين حين وآخر ..
-السؤال المستمر عن سلوكياته وأخلاقه داخل المدرسة وخارجها.
-عدم تركه بمفرده لمشاهدة القنوات الفضائية وتوضيح له المفيد منها والنافع.
-تكوين له مكتبة في المنزل تحتوي العديد من الكتيبات النافعة والمفيدة والأشرطة الهادفة
حل مشكلات الطالب حتى لا تؤثر على سلوكه
تشجيعه على السلوك الحسن .. وتعزيزيه .

* المناهج المدرسية .
. يجب أن تحتوي على مكونات الدخان .. وأضراره وأثره على الفرد والمجتمع ..


* دور الإعلام:

-استخدام وسائل الإعلام في التوعية المجتمعية حول مضار التدخين .

-تفعبل دور الإعلام في مكافحة التدخين .

-تطوير دراسات تبين الخسائر الاقتصادية جراء التدخين.

* دور المؤسسات:-

-تشكيل لجنة وطنية لمكافحة التدخين بين طلبة المدارس تضم في عضويتها جميع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ذات العلاقة.

-تفعيل وزيادة التنسيق بين المؤسسات ذات العلاقة بما يعزز مكافحة التدخين.

-تشجيع الدراسات والأبحاث الخاصة بآثار التدخين السلبية .

-إنشاء مختبر وطني لتقدير المنتجات المستوردة وخاصة السموم وتحديد مواصفات السجائر.



* دور المدارس:
توجيه وإرشاد الطلاب عن طريق الوسائل المتاحة والمختلفة في المدرسة

* دور المعلم :-

-التأكيد على دور المعلم كقدوة في مكافحة التدخين.

-إصدار دليل للمعلم حول آلية الوقاية من التدخين.

مساهمة المعلم في الرقابة و تطبيق الأنظمة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
miss pink




عدد المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 14/10/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 6:46 am

تعد من الظواهر الخطيرة والتي بدأت تنتشر بشكل مخيف ورهيب, شاب لم يتجاوز 12من عمره ومع ذلك يستخدم السيجارة كبرهان على رجولته وقدرته.
ليس الأمر من نسج الخيال أو هو مبالغة من كاتب لجذب الإنتباه.. بل هي الحقيقة!!!
وأعرف هذا الشاب شخصيا.. والله المستعان.
توجد عند الشباب قناعات أن هذه السيجارة هي مصدر رجولته واثبات شخصيته.
أحب كثيرا الجلوس مع هؤلاء الشباب, محاولا الاستماع لهم ولما يدور في أذهانهم, وتنتابني رغبة غير عادية في مساعدتهم والوقوف إلى جانبهم, وأظنهم يستحقون منا أكثر من ذلك.
رغم مظهري الذي يسبب لبعضهم احراجا من الجلوس مع ( المطوع) لكنني على أتم الاستعداد لأن أشعره بأخوتي له وحبي إياه وشفقتي عليه, فهو أخي مهما باعدتنا الدروب.
هذه الظاهرة التي انتشرت انتشار النار في الهشيم, أصبحت مصدر خطر رهيب على شبابنا وفتياتنا على حد سواء, ولو تيسر لي وجود احصائيات عن عالم الفتيات ومافيه من تفشي هذه الظاهرة لأظن الأرقام ستكون مخيفة, والواقع خير برهان.
أقام مسجدنا برنامجا بالتعاون مع جمعية التوعية بأضرار التدخين بعلاج الطلاب الذين وقعوا في هذا الداء من طلاب المرحلة المتوسطة والثانوية, مع التعهد بسرية جميع البيانات من جهة المدرسة والمنزل.
فتوافد عدد من الطلاب إلينا عن طريق عيادة الجمعية المتنقلة, وكنت أجلس معهم خلال فترة الإنتظار فأستغرب من تلك الأرقام أحدهم يقول لي خمس سنوات أدخن.. لو كان عمره الآن15 فكم سيكون عمره عند أول سيجارة؟؟؟؟
ولاتتعجبوا لو قلت لكم جائتنا حالة صعبة شاب في السابعة عشر من عمره يدخن ويستعمل الحشيش ويشرب الخمر نهاية كل أسبوع...!!!!!!
الكلام في الموضوع طويل ولم آت لأسرد عليكم قصصا مؤلمة, ولكننا نريد أن نضع مبضع الجراح على الداء لنصل بإذن الله للدواء..

أترككم مع هذه الإحصائية:

لتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي والتحليلي معتمدا على الاستبانة أداة للدراسة .
وتم تطبيق الدراسة في العام الدراسي 1425/1426هـ على افراد عينة الدراسة والتي تتكون من (10000) طالبا وطالبة (500 مدرسة * 20 طالبا ) بواقع 100 مدرسة متوسطة و150 مدرسة ثانوية للأولاد ومثلها للبنات وكان العائد من الاستبانات بنسبة 97% .

أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة :
أولاً – النتائج المتعلقة بمدى انتشار ظاهرة التدخين وأسبابها بين الطلبة ، أسفرت البحث عن النتائج التالية :
1. من حيث كفاية المعلومات عن أضرار التدخين أكد تقريبا ربع أفراد العينة ليس لديهم معلومات كافية عن أضرار التدخين .

2. من حيث وسائل الحصول على معلومات عن أضرار التدخين أكدت النتائج بأن أكثر من ثلث أفراد العينة يحصلون على معلوماتهم عن أضرار التدخين عن طريق وسائل الإعلام ، يليهم الذين يحصلون على معلوماتهم عن أضرار التدخين من خلال الندوات والمحاضرات العامة ، يليهم الذين يحصلون على معلوماتهم عن أضرار التدخين من الوالدين .

3. وبالنسبة لكيفية بداية التدخين فقد أكد غالبية أفراد العينة بأنهم لا يدخنون ، أما بقية أفراد العينة فقد بدءوا التدخين بطرق مختلفة وبنسب مختلفة وهي التجربة ، يليها حب الاستطلاع ، ويليها تقليد الآخرين ثم مجاملة الأصدقاء وأخيرا للتركيز والانتباه .

4. من حيث السبب الرئيس للتدخين بين الطلاب من وجهة نظر الطلبة ، فإن النتائج تشير بأن أغلب أفراد العينة يرون أن السبب الرئيس للتدخين هو مخالطة رفاق السوء ، يليهم الذين يرون أن السبب الرئيس للتدخين هو ضعف الوازع الديني ، يليهم أخيرا الذين يرون أن السبب الرئيس غياب رقابة الأسرة .

5. ينتشر التدخين بين الطلبة في مدارس التعليم العام ، حيث بلغت نسبة من يدخن يوميا 9.2% من إجمالي العينة ، وهذه النسبة عالية نسبيا خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار سن الطالبة في هذه المرحلة . إضافة إلى ذلك نجد أن نسبة من يضطر للتدخين سرا بلغت 9.8% كما تشير النتائج بأن نسبة الذين بدءوا التدخين قبل الانتقال إلى المرحلة المتوسطة 6.1% .

6. من حيث الرغبة في المشاركة في برامج الوقاية من التدخين لمساعدة الشباب أكد غالبية أفراد العينة على الرغبة في المشاركة في برامج الوقاية من التدخين لمساعدة الشباب وهنا يجب التأكيد على مشاركة الشباب لأنهم أكثر تأثيرا على أقرانهم .

ثانياً : النتائج المتعلقة بالعوامل على ظاهرة التدخين بين طلاب وطالبات مدارس التعليم العام (متوسط وثانوي) :
• العوامل الأسرية : تلعب العوامل الأسرية دورا هاما في اتجاه الطلبة نحو التدخين حيث أكدت النتائج بأن هناك علاقة بين الاتجاه نحو التدخين والعوامل الأسرية دورا هاما في اتجاه الطلبة نحو التدخين حيث أكدت النتائج بأن هناك علاقة بين الاتجاه نحو التدخين والعوامل الأسرية أي كلما دخن الأب أو الأم أو أحد الأخوة أو أحد الأصدقاء أو سمح للضيوف بالتدخين ، كلما قل الاتجاه الرافض للتدخين لدى الأفراد .

• العوامل المدرسية : تلعب العوامل المدرسية دورا هاما في الاتجاه نحو التدخين وزيادة المستوى الاتجاه الرافض للتدخين . وتشير النتائج بأن هناك علاقة بين العوامل المدرسية والاتجاه نحو التدخين أي كلما كان هناك برامج للوقاية للتدخين في المدرسة أو وجود بيانات عن أضرار التدخين أو تحثوا في إحدى الحصص عن أضار التدخين ، كلما زاد الاتجاه الرافض للتدخين .

• المعتقدات الشخصية عن التدخين : تلعب المعتقدات الشخصية عن التدخين دورا مهما في ارتفاع درجة الاتجاه نحو التدخين أي كلما أعتقد الطلاب بأن للتدخين فوائد أو أعتقد بأن التدخين يرفع من الشأن عند الآخرين أو الشعور بالحاجة للتدخين لمواجهة الظروف الصعبة أدى ذلك إلى زيادة الاتجاه الإيجابي نحو التدخين وقل الاتجاه الرافض للتدخين .

المرجع:
http://sahatksa.com/forum/index.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلنا عمان




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 03/11/2009

(( تدخين الطلاب في المدارس)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (( تدخين الطلاب في المدارس))   (( تدخين الطلاب في المدارس)) I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 1:17 pm





التدخين



التدخين هي عادة خطيرة،تؤثر على سلوك واتجاهات الطالب ،وقد تؤدي إلى المخدرات.

الأسباب:

- ضعف الوازع الديني.

- ضعف الرقابة الأسرية.

- مصاحبة قرناء السوء.

- تقليد من حوله من بعض الآباء والأصدقاء.

- وجود مشكلة أو اضطراب نفسي يعاني منه.

- توفر المال بيد الطالب.

- أسلوب التربية الخاطئ في المنزل.

- اعتقاد الطالب أن التدخين وسيلة لتهدئة الأعصاب،أو لإثبات الشخصية والرجولة،أو وسيلة تسلية.

الخدمات الإرشادية والتوجيه:

- القدوة الحسنة من المربين، وعدم التدخين أمامهم.

- تكثيف التوعية المستمرة طوال العام بأضرار التدخين، وبيان حرمته الشرعية،ووضع صور منفرة تبين خطورته.

- حصر الطلاب المدخنين في المدرسة،وعقد جلسات إرشاد فردي وإرشاد جماعي

- ملاحظة ومتابعة الطلاب المدخنين أثناء الفسحة، وعند ذهابهم إلى دورات المياه.

- تعريف الطلاب بعيادة مكافحة التدخين.

- توجيه الطالب المدخن إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم، ومجالسة الصالحين.

- تنمية الإرادة القوية.

- الإكثار من أحاديث الذات:التدخين مضر وحرام،سوف أتركه،استطيع التخلص منه كغيري….

- تعزيز سلوك الامتناع عن التدخين.

- تعليم الطالب أسلوب الاسترخاء.

- إشراكه في أنشطة المدرسة الرياضية.

- الممارسة السالبة ( تكرار التدخين لفترة حتى ترتبط بالألم ) .

- استخدام أسلوب الإشراط (ربط التدخين بخبرة سيئة كالإستفراغ والدوخة . . )


المرجع:

اعداد الأخصائي الأجتماعي

مدير مدرسة المر المالكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(( تدخين الطلاب في المدارس))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  جوالات الطلاب في المدارس
» مشكلة هروب الطلاب من المدارس.
» الوسائل المستخدمة لاكتشاف مشاكل الطلاب في المدارس...
» مشكلة الهروب من المدرسة
»  الطلاب والهرووووووووووووووووووووب..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: