مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اخصائية متفائلة




عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 25/10/2013

أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد Empty
مُساهمةموضوع: أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد   أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2014 4:30 am

قد يحتار المربين في الطريقى المثلى للتأثير في سلوك الأبناء ، وعليه وجدت هذا المقال الرائع وذو الفائدة العظيمة ونقلته لكم يا اخصائي المستقبل  :

اسم الكاتبة : سحر شعير


أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد
"كان ياما كان، في قديم الزمان، ولا يحلو الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة وأزكى السلام".

لم تمح السنوات الطوال حلاوة هذه الكلمات من آذاننا عندما كانت تصافح أسماعنا بصوت الأم الحنون أو الجدة الطيبة، أو الأب العطوف الذي يدافع تعب اليوم الطويل ليعطينا حقنا في "الحدوتة" قبل أن ننام..! ومازالت قيم الخير الذي لابد وأن ينتصر في النهاية على الشر، محفورة في عقولنا من ثمار تلك الحكايات التراثية التي تعلمنا منها الكثير والكثير.


عزيزي المربي الفاضل:

لا تزال القصة والحدوتة والحكاية هي فارس الميدان الأول في وسائل التربية والتوجيه، وهي الأقوى تأثيراً والأكثر جذباً للأطفال.

وليس أدلّ على ذلك من كثرة استخدام الأسلوب القصصي في القرآن الكريم، وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، إذ إنها من أبلغ الطرق لتوثيق الفكرة، وإصابة الهدف التربوي، نظراً لما فيها من تدرج في سرد الأخبار، وتشويق في العرض، وطرح للأفكار، كما أنها تصدر مقترنة بالزمان والمكان، اللذين يغلفان الأحداث بإطار يمنع الذهن من التشتت وراء الأحداث. (أحمد فريد: التربية على منهج أهل السنة والجماعة،ص:266 بتصرف).


وتأمل – عزيزي المربي- كيف شكلت التربية بالقصة الهادفة المثل الأعلى في خيال طفل الخامسة، فقد حدث في إحدى المدارس الأهلية أن طلبت المدرسة من التلاميذ أن يذكر كل واحد منهم أمنيته؛ ففعلوا، هذا يتمنى أن يكون مهندساً، وهذا طبيباً، وذاك طياراً، وآخر لاعب كرة، ووصل الدور إلى طفل صغير لم يتجاوز الخامسة. قالت له المدرسة: وأنت ماذا تتمنى؟ قال: أتمنى أن أكون صحابياً..!!

نعم صحابي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهنا اندهشت المدرسة لمّا سمعت ذلك، فاتصلت بوالدة ذلك الطفل وأخبرتها بما قال، فقالت الأم: لا غرابة في ذلك؛ فإن أباه يقصّ عليه كل ليلة واحدة من قصص الصحابة، حتى أصبح كأنه يعيش معهم ومع بطولاتهم ويحاول أن يحاكي أخلاقهم وتصرفاتهم التي يسمعها في سيرتهم..!!! (د.سميحة غريب،كيف تربي طفلاً سليم العقيدة؟،ص:160).


كيف تؤثر القصة (الحدوتة) في نفس وعقل الطفل؟

إننا نستطيع من خلال السرد القصصي المصحوب بالأداء الدرامي بالصوت والحركات، أن نثير الحيوية في أحداث بعيدة عن أبنائنا في زمانها ومكانها، فتتحول من أخبار جامدة إلى أدوات لزرع الأفكار والقيم فيهم، ومن ثم وسيلة إلى نقد السلوكيات السيئة في حياتنا.


والقصة تترك أثرها التربوي في نفوس الأبناء بطريقين:


أحدهما: المشاركة الوجدانية، حيث يشارك الأبناء أبطال القصة مشاعرهم وانفعالاتهم، فيفرحون لفرحهم، ويحزنون لحزنهم، وكأن أحداث القصة تحدث في ذات اللحظة التي تحدث فيها.

وأما الطريق الثاني: فهو تأثر الأبناء تربوياً بما يسمعونه بغير وعي كامل منهم، إذ إن سامع القصة يضع نفسه موضع أشخاص القصة، ويظل طيلة القصة يعقد مقارنة خفية بينه وبينهم، فإن كانوا في موقف البطولة والرفعة والتميز، تمنى لو كان في موقفهم ويصنع مثل صنيعهم البطولي. وإن كانوا في موقف يثير الازدراء والكراهية حمد لنفسه أنه ليس كذلك!

وبهذا التأثر المزدوج تؤثر القصة تأثيراً توجيهياً يرتفع بقدر ما تكون طريقة أداء الراوي بليغة ومؤثرة، وبقدر ما تكون المواقف داخل القصة عامة وليست فردية أو عارضة. (محمد قطب:منهج التربية الإسلامية،ج2ص:154).

كما أن القصة تتيح للأبناء إمكانات الفهم المتعددة، وتترك أمامهم المجال واسعاً للاستنتاج والاستخلاص؛ لذلك يحسن بالمربي بعد السرد القصصي أن يحاول تناول الأنماط السلوكية الخيرة والسيئة التي تشابه النمط الذي عبرت عنه القصة؛ ليصل من خلالها إلى هدف تعلم الابن للقيم العالية والفضائل الخلقية الراقية.


مثال تطبيقي للتخلص من سلوك خاطيء:

إننا لا نبالغ إذا قلنا أنه من خلال القصة الموجَّهة والمُختَارة بعناية يمكننا أن نعالج الكثير من الأمراض الفكرية القاتلة، والسلوكيات الخاطئة التي قد تتسرب إلى عقول أبنائنا، مثل: الانهزامية والسلبية وعدم الموازنة بين التوكل الصادق على الله تعالى، وضرورة ممارسة الأسباب والأخذ بها بجدية كإحدى مفردات عبودية التوكل، فمن خلال قصص نجاحات المسلمين جماعات وأفراداً. نعلمهم قوانين النجاح التي تدفعهم إلى إتقان العمل بدلاً من تبرير الفشل!

ولا مانع أن نقص عليهم قصص الإخفاق التي لحقت بالمسلمين (في غزوتي أحد وحنين،مثلاً) ونوضح لهم أسباب الخلل وتخلف النصر والنجاح فيهما، رابطين بينها وبين النتائج، وكيف أن ذلك حدث والنبي صلى الله عليه وسلم بين صفوف المسلمين يقودهم؛ ليستقر في نفوس الصغار الواعدين أنّ للنصر والنجاح المنشود الذي ينهض بالأمة قوانين ربانية لا تتخلف ولا تحابي أحداً، وأسباب ووسائل لابد من الأخذ بها عن كثب ومثابرة. (د.محمد بدري: اللمسة الإنسانية،ص:275 بتصرف).


وآخر لغرس فضيلة خلقية ودينية:


غرس فضائل المراقبة لله تعالى، والنصح للمسلمين، والأمانة وعدم الغش، في نفس الابن من خلال قصة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع راعي الغنم، وأيضاً قصته مع بائعة اللبن وابنتها الأمينة.


وهناك أهمية خاصة لـ قصة أو "حدوتة قبل النوم"

فلقد ناشد أطباء نفس الأطفال مؤخراً الأمهات بضرورة العودة لحدوتة قبل النوم التي ترويها الأم أو الجدة بصوتها الحنون، بدلاً من الاعتماد الكلي على ما تعرضه أجهزة التلفزيون و أشرطة الفيديو، لأن وجود الأم إلى جوار ابنها قبل نومه يزيد من ارتباطه بها، و يبث في نفسه قدراً كبيراً من الطمأنينة و يجنبه أي نوع من المخاوف أو القلق، و يمنع عنه الأحلام المفزعة أو الكوابيس أثناء النوم .

كما أن سرد القصة أو الحدوتة على مسامع الطفل قبيل نومه له أهمية خاصة؛ لأن أحداثها تختمر في عقله و تثبت في مركز الذاكرة في المخ أثناء النوم فتظل راسخة في ذاكرته، و يصعب عليه نسيانها، الأمر الذي يجعل منها وسيلة رائعة و مثمرة من وسائل التربية.


ولكن ماذا نحكي لأبنائنا من القصص؟

- أحسن القصص:

قال تعالى: "نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن" سورة يوسف:3- فقصص القرآن الكريم هو أحسن القصص؛ لأنه يمتاز بسمو غاياته، وشريف مقاصده، وعلو مراميه، اشتمل على فصول في الأخلاق، مما يهذب النفوس ويجمل الطباع، كما يحوى كثيراً من تاريخ الرسل مع أقوامهم، ويشرح أخبار قوم هُدوا فمكّن الله لهم في الأرض، وأقوام ضلوا فساءت حالهم، وخربت ديارهم، ووقع عليهم النكال والعذاب يضرب بسيرهم المثل، ويدعو الناس إلى العظة والتدبر.


- القصص النبوي:

من أهم مميزات القصص النبوي أنه اعتمد على حقائق ثابتة، وقعت في غابر الزمن، وهي بعيدة عن الخرافات والأساطير، وإنما هي قصص تبعث في نفس الطفل الثقة بهذا التاريخ، كما تمنحه الانطلاق نحو المكارم، وتبني فيه الشعور الإسلامي المتدفق الذي لا يجف نبعه، والإحساس العميق الذي لا يعرف البلادة. (محمد نور سويد،منهج التربية النبوية للطفل،ص:329).

ويتضمن القصص النبوي ما قصّه النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه من أخبار الأمم السابقة، مثل: قصة الأبرص والأقرع والأعمى، قصة أصحاب الأخدود، قصة المقترض الأمين.. وغيرها كثير. كما يتضمن أحداث السيرة النبوية والغزوات وأخبار الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.


وللمربي الحاذق بعد ذلك أن يتخير من أخبار العظماء والناجحين في أمتنا عبر التاريخ إلى يومنا هذا وما أكثرهم ولله الحمد؛ فإن أخبار العلماء العاملين والنبهاء الصالحين - مع التركيز على فترات الطفولة في حياتهم - من خير الوسائل التي تغرس الفضائل في النفوس، وتدفعها إلى تحمل الشدائد والمكاره في سبيل الغايات النبيلة والمقاصد الجليلة، وتبعث فيها السمو إلى أعلى الدرجات وأشرف المقامات.


واحذر عزيزي المربي من أمثال تلك القصص:

- قصص الخيال العلمي مثل: سوبرمان و النينجا و جرانديزر وبطاقات الباكوجان، التي تصيب الطفل بالإحباط و العجز أكثر مما تفيده، و تفقده القدوة فيمن حوله، فضلاً عمّا تحتويه من مخالفات صريحة لعقيدة التوحيد لله تعالى، لذلك لا يصح أن يترك الطفل أمام هذه القصص بلا رقيب.

- قصص السحر والجان مثل: علاء الدين و المصباح السحري، و الأميرة والأقزام، ومثيلاتها تعتبر أيضاً من نوع الخيال الذي يتنافى مع العقيدة الإسلامية، فهي تعلم الأطفال أن الجان يساعدون من يلجأ إليهم، و يخضع لهم و توحي القصة بأن خادم المصباح قد ينجى الإنسان من المهالك، و أن الركوع لغير الله جائز.

- قصص الرعب مثل: بيت الأشباح، والرجل أبو جوال يحمل فيه من لا يسمعون الكلام من الأطفال، ممنوعة نظراً لما تؤدى إليه من إصابة الطفل بالهلع و الخوف؛ حتى لا يكاد يجرؤ على النهوض ليلاً ليدخل الحمام، و هي لا تصلح أبداً كوسيلة من وسائل التربية أو التوجيه للطفل.

- القصص التي تدعو إلى الرذائل و الدنايا و المكائد ولا تدعو إلى حب الخير و أهله.

- قصص الحب والجنس، أو القتل والسطو، فهذه لا يجب أن يراها الأبناء أو تحكى لهم في أي مرحلة عمرية و تحت أي مبرر.

- القصص التافهة التي لا فائدة منها ينبغي إبعاد الطفل عنها ليتعود على وضوح الهدف في كل ما يفعله و لتبتعد شخصيته عن التفاهة و السطحية. (محمد سعيد مرسي: فن تربية الأولاد في الإسلام ج1،ص:123).


وأخيراً عزيزي المربي

تأكد أن حرصك ومواظبتك على رواية أجمل القصص والحكايات الهادفة لأبنائك تمنحهم أشياء أخرى تزيد على فوائد القصة التربوية.

إنها تمنحهم رسائل حب دافئة، تقول لهم فيها: "أحبكم، وأحرص على إسعادكم، ويسعدني أن أفرغ لكم وقتاً وأؤجل مشاغلي من أجلكم أنتم.

وأنا مستعد لأن أكرر ذلك مرة ومرتين.. وألفاً من أجلكم يا ثمرات قلبي وحبات فؤادي".

فاجعلهم يشعرون بحرارتها إذ يستلمونها منك.. ندية دافئة.. ترطبها نبراتك الصادقة وأنت تمنحهم نسخة من أعماق الخير الذي تؤمن به وتحمله بين جنبيك.


 

 

ـــــــــــــــــ

المراجع:

منهج التربية النبوية للطفل: محمد نور بن سويد.

منهج التربية الإسلامية: محمد قطب.

كيف تربي طفلاً سليم العقيدة؟: د.سميحة غريب.

التربية على منهج أهل السنة والجماعة: د.أحمد فريد.

اللمسة الإنسانية: د.محمد بدري.

فن تربية الأولاد في الإسلام: محمد سعيد مرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سحر سليمان




عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 12/02/2013

أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد Empty
مُساهمةموضوع: رد: أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد   أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2014 4:46 am

تسلمي أختي على الطرح الجميل cheers 


مما لا شك فيه ما للقصة من دور في غرس القيم الحميدة والمرغوبة في النفوس .. وإلى الآن الكثير منا ما زالت القصص راسخة في باله , وهذا يؤكد مالها من دور كبير في عملية التنشئة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samaa47




عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 13/10/2013

أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد Empty
مُساهمةموضوع: أثر القصة في التربية    أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 3:13 am

موضوع جميل .. وهذه إضافة بسيطة له:
درج النقاد على إعتبار القصة التعليمية هي التي توجه تلاميذ المدارس بالتحديد والصغار عموماً نحو قيم معيّنة: أخلاقية أو وطنية أو قومية، وربّما دينية أيضاً. ولم يبتعد التاريخ عن هذا الإطار.
ودخلت في القصة التعليمية الأشعار التي أدرجت في المناهج التربوية كشعر أحمد شوقي مثلاً وحافظ إبراهيم والرصافي وغيرهم، كما أدرجت قصص شعرية أخرى كالقصص الخيالية للفرنسي لافونتين التي تبدأ بحكمة معيّنة أو تنتهي بها هي المحور لهذه القصة الشعرية. ولا نستبعد في هذا المجال بشكل عام ما اغترف من كليلة ودمنة وثبت في المناهج التعليمية على أنّه من القصص التعليمي.
إذن، فالقصة التعليمية شعراً ونثراً موجودة ومستخدمة للأغراض التربوية حتى أنّ بعض المؤسسات عمدت إلى إصدارات تحتوي عدداً من هذه القصص التي تتماشى مع المجتمع وما يتطلّع إليه من قيم روحية أو دينية وأخرى أخلاقية أو وطنية قومية، وربّما استفادت من التاريخ أيضاً وهو غني جدّاً بما يصلح أن يكون كذلك كقصص الشجاعة والبطولة والتضحية والإكرام، إلخ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
h.albadi




عدد المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 01/12/2013

أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد Empty
مُساهمةموضوع: رد : أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد   أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 3:31 am

طرح رائع جدا ..

مع تعدد المشكلات في الوقت الراهن نحن بحاجة لتنويع أساليب التربية والنصح والارشاد ، فالاساليب الروتينية والتلقين لا ينفع في هذا الوقت . فنجد القصة من ضمن أكثر الاساليب الارشادية فاعلية في تحسين السلوكيات والتربية الصحيحة وخاصة القصص التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ومسيرة الصحابة رضي الله عنهم ، فهي أكثر ترسخا في أذهان المتلقيين وهي كذلك أكثر تأثيرا من خلال أن المستمع يدرك مدى خطورة المشكلات التي يمر بها أو السلوكيات الخاطئة التي يمارسها فمن خلال القصة يكتسب العظة والعبرة ويحاول أن يطور من نفسه ويقلع عن سلوكياته المنبوذة في المجتمع ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أثر القصة في التربية وتحسين سلوك الأولاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تتم التربية بالقدرة ..
» كيفية التعامل مع نوبات غضب اﻷطفال!
» انعزال المرأة عن التربية وأثره على الأطفال
» الحقيبة المدرسية.. خطر يجهله التلاميذ وتتجاهله التربية!
» من القلب و إليكم القصة:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: