مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسباب ضعف شخصية الطالب العماني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قلم رصاص




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/10/2009

أسباب ضعف شخصية الطالب العماني Empty
مُساهمةموضوع: أسباب ضعف شخصية الطالب العماني   أسباب ضعف شخصية الطالب العماني I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 28, 2009 2:22 am

ضعف شخصية الطالب العماني

لقد أصبح الطالب العماني اليوم يعاني من العديد من المشاكل والتي من بينها أن أسلوب تفكيرهم وحصيلتهم الذهنية من الخبرات والمعارف لا تمنحهم العمر الحقيقي الذي هم عليه فهذا ما يسمى بالتقزم الذهني (المعرفي السلوكي) للأجيال العمانية.

* فمن المسؤول عن هذه الظاهرة؟
تتوزع المسؤولية بخصوص تنشئة الاجيال العمانية من الطفولة المبكرة إلى سن 18 على ثلاث جهات: الأسرة ، المدرسة ، التلفزيون.

أولاً : مسؤولية الأسرة في التقزم الذهني:

1- فكرة العيب من أهم ما يميز الأسلوب التقليدي العماني في تنشئة الأبناء فيتدخل الأهل حتى في الطريقة التي يمسك بها الطفل بقدح الماء أو مشيته أو طريقة كلامه فالفرية والقرار الذاتي شبه مغيب.
- كذلك نلاحظ أن الطفل أذا سأل سؤال يحيره عن كيف أتى أو كيف خلق فأن الإجابة الجاهزة "عيب لا تتكلم في مثل هذه الأمور"
- إذا أراد الطفل أن يلعب مع الضيف الذي اتى لزيارتهم فأن الوالدين سوف ينهرانه بسرعة ، وإذا رقص على إيقاع أغنية المسلسل الكرتوني عيب وإذا غنى الطفل عيب.
وهناك العديد من الأمثلة التي نعرفها جميعا والتي لا شك أن تخلق أفراد أانطوائيين.

ثانياً: التلفاز:

1- وهنا الحديث يتضمن الأطفال الذين يقضون ساعات طويلة أمام التلفاز بعيدين عن أي اختلاط حقيقي بأطفال آخرين فالتلفاز لا يعمل إلا على خلق أطفال خاملين ذهنيا وبدنيا أن لم يكن له رديف آخر من الأنشطة الحياتية الاخرى مثل اللعب ،زيارة الملاهي أو الحدائق ألخ.
- وتكمن خطورة أفلام الكرتون في قدرتها المذهلة على التخدير وتسطيح أذهان الأطفال .
- التلفاز ما هو إلا وسيلة لهؤلاء الأطفال للخروج من دائرة العيب والصراعات والتقاليد الغير سليمة.

ثالثاً: المدرسة.

& ما الذي يحدث في مدارسنا ؟ ولماذا يصل الطالب إلى الصف الرابع وهو غير قادر على كتابة أسمه؟ وغيرها من التساؤلات..
-لقد أصبحت مشكلة بطء التعلم من أهم المشكلات التي تؤرق التربويون.
- لماذا تعد اهتمامات الطالب في الصوف الدراسية الأخيرة لا تكاد تتعدى اهتمامات مراهق لم يصل سن الرشد بعد.
فنلاحظ أن الطالب عندنا يتخرج من المدرسة في سن 18 وهو لا يفكر إلا في المجموع أو النسبة لأنه ببساطة أما أن لم يدخل أحدى الكليات وإما أن يعمل بـ 120 ريال لا تكفي حتى لإيجار غرفة متواضعة في مسقط في حين نلاحظ أن الطالب في الدول الغربية يتخرج من سن 17 وهو يحمل العديد من المعارف تعينه على الخروج لسوق العمل بالإضافة إلى أنهم قد تعودوا على العمل وهم ما زالوا في المدارس ولكن هذا الكلام لا ينطبق على جميع أفرادنا في المجتمع ولكن الحديث هنا عن العموميات.
& ماذا يحدث داخل مدارسنا؟

- هل تعتقد أن طابور الصباح بحركاته كالتمارين الرياضية مناسبة لطالب قد وصل س18.
-وكيف تتوقع من شاب أرغم طوال 12 سنة على ممارسة شيء غير مقتنع به أن يصبح؟
وعندما يذهب الطالب إلى الجامعات أو الكليات يكاد يموت من الدهشة عندما يسمع بأنه لا ينبغي الوقوف عند الإجابة أو أنه لا يوجد هناك طابور الصباح!!
وما منتشر في مختلف الجامعات العربية بأن الطالب يدخل أليها عبر بوابات يحرسها جنود أو غيرهم من عناصر الأمن فيشعر الطالب بأنه متجه إلى معتقل.
- فينتقل الطالب من نظام تلقيني لا يشارك فيه الطلاب إلا بالحفظ إلى نظام تغيب فيه التجارب العلمية.

- أين هي برامج رعاية الموهوبين أو غير المجيدين والمجيدين وأين هي نتائجها أن وجدت؟

أن كل ما ذكر يعد اجتهاد شخصي من قبل الكاتب نابع من الحرص والغيرة على هذا الوطن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فأين الخطأ الحقيقي يا ترى يكمن؟ وكيف يمكن التصدي لكل ما قد تم ذكره؟
وما وجهة نظرك في الموضوع متفق أو معارض لها.

مصادر تم الاستعانة بها:
مجلة الرؤيا العمانية ،العدد الخامس والخمسون ،مايو2006 بتصرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وسط الزحام




عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 15/10/2009

أسباب ضعف شخصية الطالب العماني Empty
مُساهمةموضوع: أسباب ضعف شخصية الطالب العماني   أسباب ضعف شخصية الطالب العماني I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 28, 2009 4:59 am

[أشكر طارح الموضوع على هذا الموضوع المتميز و الذي يمس في مضامينه شخصية الطالب العماني و التي بالفعل تحتاج إلى تدعيم و تشجيع و الأخذ بيده نحو اكتشاف قدراته و مهاراته و مساعدته على كشف المجهول و تكوين قاعدة علمية و ثقافة مستندة على أسس علمية و منهجية و ليست على الثقافة التي تعطيه إياه شاشات التلفاز والجرائد و المجلات التي لا تعطيه إلا قشور من المعارف و تقفل عقله عن التفكير و الإبداع، و تقع هذه المسئولية الكبيرة على عاتق كل من الأسرة و المدرسة و المجتمع نفسه. و سأتناول في ردي هذا دور كل من الأسرة و المدرسة....
فدور الأسرة يكمن في الآتي:
الأسرة هي اللبنة الأساسية في تشكيل أفراد المجتمع و التي تساهم بدور فعال في تشكيل شخصية الفرد و تنميتها، فمن الواجب على الأسرة أن تلقي اهتمامها على كل فرد من أفرادها و تعمل على مساعدته على تكوين شخصية مستقلة قادرة على التفكير و العمل و الابداع، حيث تعد السنوات الأولى التي يقضيها الطفل في منزله من أكبر المؤثرات المسؤولة عن تشكيله في المستقبل؛ ذلك أن المجتمع المنزلي يعد أول مجتمع ينمو فيه الطفل ويتصل به ويستنشق الجو الخلقي منه، بل إنه ومن خلال الجو العاطفي الموجود في البيت فإن الطفل يعتمد على والديه في أحكامه الأخلاقية وفي مَدِّه بتقاليد وعادات وأعراف مجتمعه و اتجاهات و تكوين فكر ابداعي يفيد به العالم.
فمن الأدوار التي يجب أن تمارسها الأسرة ويضطلع بها المنزل قبل وبعد سن دخول المدرسة:
-العنايةُ بالنمو الجسمي من خلال رعاية الطفل صحياً؛ وذلك باستكمال أسباب الصحة في الغذاء، والراحة الكافية، والمسكن الملائم، والرعاية الصحية الوقائية.
-ومن الأدوار كذلك العناية بالنمو العقلي الذي يتأتى للطفل من خلال اكتسابه للغة الأم في المنزل، وما يتبع ذلك من توسيع لمداركه وزيادة لمعارفه، كذلك فإن من أهم الأدوار الوظيفية التي تمارسها الأسرة هي إشباع حاجات الطفل النفسية.
-تطوير نوع من العلاقات الحميمة القائمة على الحب والاحترام المتبادل بين الطفل ووالديه والأفراد المحيطين به في الأسرة.
-البعد عن استخدام أساليب التخويف, وإبعاد الطفل عن مكامن الخوف وخاصة الخوف من الوقوع في الأخطاء وترك الفرصة للطفل ليقوم بمحاولاته المتعددة, حيث أن الخوف من الوقوع في الخطأ يعيق العملية الإبداعية. وينبغي أن يكون تعليم وتدريب الطفل بشكل هادئ يقوم على التسامح والتغاضي في حالة الخطأ ودفعه إلى مزيد من الاكتشاف والتجريب, وهذه تشكل أحد أساسيات التفكير الإبداعي.
-حث الطفل على استخدام الخيال وتجاوز الأشياء المحسوسة المألوفة, والتحرك بحرية بين الواقع والخيال, ومحاولة تكوين افتراضات وتكوينات خيالية, واستخدام أسلوب الدعابة والمرح وجعل الطفل يشعر بحالة من الاسترخاء مما يساعد على مزيد من التحـلل الالتـزامات الواقعية المحيطة, ومساعدتهم على تحمل صور الغموض المرافقة للمواقف الخيالية. فارتباط الطفل بالأمور الواقعية وبشكل مستمر يجعله لا يرغب أو يستحسن التفكير الخيالي.

-تربية الطفل على المرونة في التفكير وعدم التصلب, وترك الحرية للاختيار واتخاذا القرارات, ومحاولة غرس حلول جديدة, وعدم الاعتماد على حلول مسبقة قد يجدها الطفل جاهزة وسهلة لاستخدامها وبالتالي لا يكلف نفسه بعناء التفكير والبحث عن طرق وأساليب أخرى, فمن الأهمية تشجيع الطفل على الاستقلالية في الوصول إلى حلول جديدة ومتنوعة للموضوعات والمشكلات التي يواجهها بشكل منفرد, وعدم الاعتماد على الآخرين لإيجاد تلك الحلول.
 ينبغي أن تكون توقعات الآباء والأمهات لأداء الأبناء ليست بالمنخفضة بحيث يدفع الطفل إلى الشعور بضعف الثقة بالنفس وعدم الإحساس بتقدير أدائه, ومن جهة أخرى يجب أن لا تكون أيضاً توقعاتهم مرتفعة لأداء أبنائهم بشكل كبير بحيث يشعر هؤلاء الأبناء بالعجز والإحباط في حالة عدم الوصول إلى تلك التوقعات, فضغـوط الأهالي للوصول إلى أداء عالٍ وبشكل مستمر يعرض هؤلاء المبدعين إلى كثير من الإحباط والقلق والتوتر للوصول إلى المستوى الذي يتطلع إليه آباؤهم وأمهاتهم وبالتالي ينعكس سلباً على إبداعاتهم وطريقة تفكيرهم وإنجازاتهم. فالشخص المبدع يحتاج إلى بيئة تتميز بمستوى منخفض من القلق والتوتر والضغوط المختلفة.
 البعد عن المشاحنات الأسرية والنزاعات بين أفراد الأسرة وتحقيق مناخ يسوده الاطمئنان والألفة. وعدم وضع شروط للقبول للأبناء في الأسرة على أساس الإنجاز أو التحصيل الأكاديمي ولكن قبولهم كأبناء يشعرون بالدفء والحب الأسري بغض النظر عن سلوكياتهم, وتحقيق بيئة آمنة تحقق الراحة والاسترخاء مما يدفع إلى مزيد من الخيال للوصول إلى إبداعات ذات طابع فريد وأصيل .
 تعددت الأبحاث والدراسات التي تناولت الأساليب التربوية المناسبة لتنمية القدرات الإبداعية لدى الأبناء, حيث أظهرت نتائج تلك الدراسات أن التربية المتوازنة القائمة عـلى الاحـترام والتقـدير للطـفـل وإعـطائـه الحرية في طرح أفكاره وآرائه من خلال نقاشاته وحواراته,يغرس الثقة بالنفس والشعور بقيمة الذات, ويدفعه إلى السلوك الاستقلالي, ويرفع من دافعيته وحبه للاستطلاع ويشجعه على الانفتاح على تجارب أخرى جديدة.
أوصت بعض الدراسات بعدة أساليب للتعامل مثل عدم المبالغة في الثناء والمدح للطفل المبدع وتفضيله على من حوله من أخوة، فهذا قد ينعكس سلباً على إبداعاته فقد يشعر بالتميز وبالتالي يكون مشغولاً بالمكانة التي حققها داخل الأسرة، ويبدأ يستمد قوته منها، ويبتعد عن تطوير إبداعاته، وقد أشار ويب وميكسترروث وتولان ( Webb, Meckstroth &Tolan, 1982 ) إلى أهمية أن يشعر المبدع باستحسان الآخرين والشعور بأهميته من خلالهم ولكن
ألا يؤثر عليه سلباً في إبداعاته وتوافقه مع الآخرين.
ولقد أكد ديفيس ( Davis, 2003 ) على أهمية غرس السلوكيات من خلال التربية الأسرية حيث أورد العديد من الخصائص اللازمة للعملية الإبداعية وما يقابلها من سلوكيات ينبغي إشباعها ومراعاتها عند التعامل والتفاعل مع الطفل وخاصة في المراحل الأولية من عمر الطفل، ومتابعتها خلال مراحل النمو المختلفة سواء كان داخل الأسرة أو عند التحاق الطفل بالمدرسة.
faculty.ksu.edu.sa
دور المدرسة:
"فالمدرسة هي المؤسسة الاجتماعية التي أنشاها المجتمع لتقابل حاجة من حاجاته الأساسية وهي تطبيع أفراده تطبيعاً اجتماعياً يجعل منهم أعضاء صالحين وأصبحت هي الوحيدة القادرة على توفير الفرص الكافية لإكساب تلاميذها الخبرات التعليمية و تكشف ميولهم واستعداداتهم و تستثمرها وتعد كل فرد للمهنة التي تناسبه و أصبحت ترسم الخطط لتلاميذها ليتعلموا الاعتماد على النفس في سن مبكرة كما أصبحت نقطة الالتقاء للعلاقات العديدة و المتداخلة والمعقد ولذا أصبحت قوة اجتماعية موجهة تعمل على بناء الشخصية السوية وإكساب التلميذ الخبرات التي تهيؤه لمواجهة تحديات الحياة الاجتماعية.و يأتي هذا الدور من خلال الأنشطة الطلابية و التي تلعب دورا فعالا في تنمية شخصية الطالب، حيث تكمن هذه الأهمية في الآتي .:
إسهام النشاط الطلابي في تنمية الخلق الحسن والمعاملة الطيبة و السلوك المستقيم.

•إسهام النشاط الطلابي في تعديل السلوك الغير سوى وتطبيق القيم والمفاهيم الإسلامية كحب الآخرين والنظافة
•يسهم النشاط الطلابي في تنمية الاتجاهات المرغوب فيها مثل اعتزاز الطالب بدينه.
•يسهم النشاط الطلابي في كشف الميول والمواهب والقدرات لدى الطلاب.
•يسهم النشاط الطلابي في توثيق الصلة بين الطالب وزملاءه وبينه وبين معلميه وإدارة المدرسة والأسرة والمجتمع من جهة أخرى
•هيئ النشاط الطلابي للتلاميذ مواقف تعليمية شبيهة بمواقف الحياة
•يعزز النشاط الطلابي لدى الطالب الاستقلال والثقة في النفس والاعتماد عليه وتحمل المسئولية..
•يجعل النشاط الطلابي المدرسة أكثر جاذبية للتلاميذ .
يسهم النشاط الطلابي في رفع المستوى الصحي عند التلاميذ
•يساعد النشاط الطلابي التلاميذ في تنمية مهارات الاتصال لديهم من خلال تدريبهم على كيفية التعبير عن الرأي ، وضرورة احترام الرأي الآخر، و توزيع الأنشطة حسب ميولهم ورغباتهم.
/www.arab-acrao.org .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/font]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسباب ضعف شخصية الطالب العماني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل أنت شخصية اجتماعية أو شخصية انطوائية ؟؟؟
» كيف نبني شخصية قيادية للطفل؟
» تنظيمات خارجية مرتبطة بالمدرسة لخدمة وتنمية المجتمع العماني
» صفآت آلاخصائي آلاجتماعي آلمدرسي ..
» السجلات التي يستخدمها الأخصائي الاجتماعي في المجال المدرسي في المجتمع العماني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: منتدى للنقاش بين الاعضاء-
انتقل الى: