مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
almmmasa




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 29/09/2012

ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) Empty
مُساهمةموضوع: ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها)   ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 5:00 pm

السلام عليكم

أسعد الله مسائكم بكل خير..
أ
سأتحدث عن(ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) فأرجوا أن ينال جانبا من الاهتمام ....



إن التطور العلمي الهائل في مجتمعاتنا المعاصرة أصبح مدعاة لظهور بعض المشكلات والظواهر التي تستدعى البحث الميداني، ومنها هروب بعض الطلبة من المدارس بشكل ملاحظ وكبير ، ومع أن تلك الظاهرة خطيرة وقد تشكل وباء يصل إلى حد يصعب السيطرة عليه ، فانه أصبح أمراً يمر على الأسماع ويمضي كما لو كان أمراً طبيعياً!!

وقد أرجع البعض هذه الظاهرة إلى الضغط المدرسي الكبير على الطلبة ( مثل المقررات الكثيرة في المرحلة الثانوية التي تحتاج إلى تحضير يومي سبباً في هروب البعض من المدرسة ، وخصوصاً إن كانت هناك مشاكل مادية وظروف منزلية صعبة تجعل الطالب يذهب إلى المدرسة على مضض وغير قادر على تحمل أي ضغط خارجي آخر ، وكذلك المعاملة التي يحصل عليها الطالب من زملائه ومن الممكن أن تكون غير جيدة ،(مثل أن يكون أصحابه من عوائل مترفة مادياً فيشعر الطالب آنذاك بالنقص وبأنه اقل من غيره فيهرب من ذلك الواقع.

ويمكننا أن نجمل أسباب هروب الطلاب من المدرسة إلى :
أولا: المدرسة
حيث أن المدرسة تتحمل المسؤولية من عدة جوانب من أهمها:
1.المبنى المدرسي: قد يكون المبنى المدرسي نفسه سبب في هروب الطالب وذلك بأن يكون غير مناسب من حيث :
البنيان العام حيث الأسوار غير المرتفعة مما يسهل على ضعاف النفوس من الطلبة تسلقها ، والصفوف مكتظة بعدد الطلاب وغير مهيأة بشكل جيد ، والمرافق الضرورية بالمدرسة ( دورات مياه مثلا ) غير مكتملة أو غير صالحة ، والشكل الخارجي غير مريح للنفس لانعدام الصيانة الدورية إضافة إلى عدم وجود أماكن للترويح عن النفس ( حديقة – صالة العاب – صالة أنشطة عامة ... الخ ) .
2.المعلم: يتحمل المعلم مسؤولية هروب طالبة من صفه وبالتالي من المدرسة وذلك من خلال :
أ. إتباع المعلم لأساليب غير تربوية ( كالضرب والشتم ) في تعامله مع طلابه.
ب. عدم مقدرة المعلم على ضبط الصف وإدارته بالشكل السليم وبالتالي يرى الطالب وجوده في الصف مضيعة للوقت .
ت.عدم مقدرة المعلم على تجديد معلوماته وخبراته من الناحية التربوية والتنويع في طرق تدريسه بما يتلاءم مع كل صف
ث.ضعف المعلم في مادته العلمية وبالتالي ثقة طلابه فيه فينصرفون عنه.
ج.أحياناً يحمل المعلم طلابه فوق طاقتهم من التكاليف الصفية واللاصفية فلا يستطيعون الصبر معه.
ح.قد يتوفر بالمعلم كل الايجابيات إلا انه يفتقد للإخلاص فلا يواصلون طلابه معه.
3.المنهج : قد يكون ما بالمنهج من صعوبة وعدم توافق مع ميول واتجاهات الطالب وتحقيق رغباته واستفزاز لقدراته.
4. الإدارة : تتحمل الإدارة مسؤولية اكبر من غيرها في مسألة هروب الطالب من المدرسة ومظاهر هذه المسؤولية تكمن في :
أ.قد يكون مدير المدرسة من النوع التسلطي فلا يجيد التعامل التربوي مع مؤسسته التربوية (معلمين – طلاب ) إلا بالسوط والجلاد – ولذا سوف ترى أن الجميع يهرب منه ، وقد يكون من النوع صاحب الإدارة الفوضوية فيجعل الحبل على الغارب ولا يسأل عن من هرب أو من لم يهرب.
ب.عدم الاهتمام بالغياب وإهمال تطبيق اللوائح والقوانين الخاصة بذلك .
ثانياً : الأسرة: تقتسم الأسرة المسؤولية في هروب الطالب من المدرسة مع المدرسة ، وصور هذه المسؤولية تكمن في :
انعدام التوجيه والإرشاد بخطورة هذه الظاهرة علي المستقبل الدراسي للأبناء .
انعدام الرقابة والمتابعة في المنزل أو في المدرسة .
انخفاض مستوى الطموح لدى الوالدين أو احدهما مما ينعكس سلباً على مستوى الطموح لدى الأبناء وبالتالي اللامبالاة بالدراسة .
غياب القدوة والمثل الأعلى .
تدني المستوى الاقتصادي والثقافي للأسرة ( ليس في كل الأحوال ).
رفقاء السوء ومالهم من دور خطير في التأثر على الشخص ليماريهم ، فيد تبني ومعاول تهدم .

ولكي نعمل على علاج هذه المشكلة فعلينا أن نعمل علي القضاء على أسبابه سواء من المدرسة أو البيت بالاهتمام بالمبنى المدرسي بصورته المتكاملة ومراعاة النواحي النفسية والفسيولوجية للطالب بما يتماشى ومراحل نموه وعدم إغفال الجوانب الترويحية في المبنى المدرسي .
أولاً على المعلم : تجنب ما ذكرنا من سلبيات وان يتبع المعلم الأساليب التربوية وان يطور نفسه أكاديمياً وتربوياً ( في مادته العلمية – طرق تدريسها ) وان لا يثقل كاهل الطالب بالواجبات المنزلية وان لا ينسى الإخلاص والعمل لوجه الله .
* أن يراعى واضعوا المناهج الدراسية الأساليب التربوية الحديثة في إعداد المناهج الدراسية من حيث تماشيها مع متطلبات العصر و مراعاة النواحي النفسية والعقلية لطالب القرن الحادي والعشرين وان يقللوا من الكلام الغير مفيد .

ثانياً مع الأسرة:
*علي الأسرة الانتباه لضرورة التوجيه والإرشاد الدائم بخطورة مثل هذه الظاهرة غير التربوية ومردودها السلبي على الطالب .
*على الأسرة التعزيز المستمر وتوضيح أهمية التعليم و مردوده الايجابي على الطالب مستقبلاً.
*على الأسرة متابعة الطالب سواء داخل المنزل أو خارجه.
*على الأسرة أن تخلي جوها الأسري من المشاكل أو على الأقل أن تبعدها عن الطالب .
*على كل فرد في الأسرة – بداية من الأب ونهاية بالأخ – أن يكون قدوة حسنة ومثال خير يحتذي به الطالب دائماً.

ثالثاً – مع المجتمع :
*يقع على عاتق الأسرة نصح الطالب عن رفقاء السوء وعلى كل فرد في المجتمع القيام بذات الدور ومحاربة وصد – الشلل الفاسدة – إن صح التعبير.
*على الإعلام دور التوعية المستمرة بخطورة أي ظاهرة غير تربوية دخيلة على مجتمعنا قبل أن تتفشى.
وعلى كل حال مع كل ما ذكر في ظاهرة الهروب من المدرسة فإن هذا لا يعني أن نجد العذر لك أيها الطالب لتهرب من المدرسة لما في ذلك من مخاطر ومن خلال الاستعراض السابق لهذه المشكلة وأسبابها ووسائل علاجها نلاحظ وقبل كل شئ إن هذه المشكلة مشكلة اجتماعية في جوهرها قبل أن تكون مشكلة تدور حول فرد من الأفراد الأمر الذي يستلزم تكاتف الجهود الرامية إلى إحداث التكامل حيث يجب على كل من الجانبين المدرسي والاجتماعي العمل معاً لتحقيق هذا الهدف ونجاح هذه الجهود المبذولة لخلق مجتمع متكامل في كافة جوانبه يعطي كل ذي حق حقه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس السكون




عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 19/09/2012
العمر : 32

ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) Empty
مُساهمةموضوع: مشكلة الهروب من المدرسة ..   ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 8:36 pm

تشكرين أختي على هذا الموضوع الذي أصبح يشكل أرق عدد كبير من الآباء والأمهات في الوقت الراهن ..

وأحببت أن أضيف هذه المعلومات المتصلة بالموضوع المطروح ..

فبعد أن يترك الطفل الصغير جو الاسرة الذي تعود عليه ، وينتقل إلى جو المدرسة الجديد بالنسبة له . قد تنشأ مجموعة من المشكلات سببها عدم التكيف مع الجو المدرسي . ومن أهم هذه المشكلات :
مشكلة الهروب من المدرسة :ـ
مظاهر هذه المشكلة : عدم الحضور إلى المدرسة في المواعيد المقررة دون علم الاسرة أو دون عذر مقبول. كما أن بعض التلاميذ يهربون من حصص معينة ويختفون داخل المدرسة، ولا شك أن هذه المشكلة تضر هؤلاء التلاميذ.
أسباب المشكلة وعلاجها :ـ
1. الانتقال المفاجئ للطفل من المنزل إلى المدرسة : فالطفل قبل انتقاله للمدرسة كان يعيش في جو مليء بالعطف والحنان، وله حرية اللعب والحركة. ليتفاجأ بأنه في جو نظامي وله قوانينه التي تمنع حريته، وهو ما يدفع الطفل للهروب. ولعلاج هذه المشكلة ينبغي على الآباء تفهيم أبنائهم النظام وتحبيبهم للمدرسة، كما يجب على المدرسة إشعار الطفل بالحب والحنان.
2. سوء النظام المدرسي : وخاصةً إذا كان يتصف بالقسوة والعقاب المكترر. ولعلاج ذلك ينبغي تنظيم الجو المدرسي، وعدم استخدام العقوبات القاسية دون مبرر لها.
3. الخلافات والمشاجرات بين الوالدين : والتي تولد تور نفسي واضطراب إجتماعي للطفل يدفعه للهروب من المدرسة خاصة وأنه سوف يفقد رقابة الوالدين وتوجيهاتهما. ومن الواجب على الأسرة تنقية الجو الأسري، وحجب الخلافات عن الأبناء.
4. المغريات الاجتماعية : وهي التي توجد قريب من المدرسة كالحدائق والمطاعم والسينما، والتي تدفع الأبناء للهروب والاستمتاع بها، لذلك ينبغي للآباء اصطحاب أبنائهم لهذه الأماكن للترفيه والمتعه.
5. التأخر الدراسي : والذي يدفعه للهرب خجلاً من رفقاءه ومعلميه وخاصةً إذا توقع عقوبة جزاء ذنب جناه.


المرجع : دراسة منشوره : محمد ياسر منصور ، من مشكلات التلاميذ المدرسية ، ( مجلة التربية ، العدد الخامس والعشرين ، يونيو 2008 ) صــ 88
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أخصائية طمووحة%




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 15/10/2014

ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها)   ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 17, 2014 4:45 pm

طررح رائع.. وبالفعل أصبحت مشكلة هروب الطلاب وحتى الطالبات من المدرسة ظاهرة متزايدة وطبعا هي ظاهرة بالغة السوء ولا يقتصر أثرها على الطالب وحده إنما يتخطى ذلك ليصل للاسرة والمجتمع ككل .

وهذه المشكلة لم تأتي من سراب بل كان خلفها أسباب عدة تراكمت الأسباب مما أدى إلى تفاقم هذه الظاهرة  وأيضا تفاقم الظاهرة دليل واضح انه لا يوجد احد يعمل بشكل جدي لحل هذه المشكلة مع كل أسف .

وأود الاضافة على ماتم طرحه البعض من مخاطر هروب الطلاب من المدارس ىمثل:
1-تدهور المستوى التعليمي للطلاب الهاربين نظرا لتغيبهم المستمر عن الدروس وصولا للفشل الكلي .
2-تعرض حياة الطلاب الهاربين وسلوكهم وتربيتهم للخطر فلا احد يعلم أين يمضي الطالب الهارب وقته ومع من ومؤكد انه يمضيه في أماكن غير مناسبة ومع رفاق السوء .
3-الطلاب الهاربين قد يشجعون طلاب آخرين على الهرب  وعلى تقليدهم .
4-التراجع التعليمي والتغيير السلوكي والتربوي المحتمل على الطلاب الهاربين سينعكس مباشرة على الأسرة وغالبا سيكون مصدر للمشاكل الأسرية .
5-تدني مستوى الطلاب التعليمي وفشلهم  بسبب الهروب وعدم متابعة الدراسة يحرم المجتمع من القدرات الحقيقية للطالب ويعطل مفعوله عنصر فاعل في المجتمع .
6-إضاعة جهود الدولة والمدرسين الذين سخرتهم الدولة لتعليم الأبناء سدا دون فائدة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ب.القاسمي




عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 19/10/2014

ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) Empty
مُساهمةموضوع: رد: ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها)   ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها) I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2014 11:48 pm

موضوع جميل ..


أضيف على ما سبق ذكره ..

دور الأخصائي الاجتماعي في علاج مشكلة الهروب من المدرسة:

تتعدد العوامل المؤدية إلى هروب الطفل من المدرسة فقد تكون عوامل تعود للطالب نفسه، أو قد تكون عوامل خارجية تخص البيئة المدرسية أو البيئة المحيطة بالمدرسة نفسها، ومن هنا يجب على الأخصائي الاجتماعي أن يتعاون مع الآباء والمربين في المنزل ومع المعلمين في المدرسة لبحث أسباب هذه الظاهرة بدقة ، ويتطلب ذلك من الأخصائي  دراسة وفحص كل حالة على حدة وعلاجها حسب الظروف الخاصة بها.

وعلى الأخصائي الاجتماعي أن يراعي عند تناوله لدراسة هذه الظاهرة ما يلي:

-سلامة الطفل صحيا وعقليا ونضجه وما يتمتع به من قدرات واستعدادات والتأكد من توافر الظروف المناسبة التي تعينه على التكيف النفسي والاجتماعي مع محيط مدرسته.

-التعاون مع أولياء أمور الطلبة للعمل على  تكوين اتجاهات موجبة لدى الطفل نحو المدرسة وغرس في نفسه دافع حب العلم والتعلم.

-لا بد من مراعاة الفروق الفردية في التعليم وتهيئة الفرص المتكافئة لكل طفل للنمو ولكسب المعارف والمعلومات.

-لا بد أن يتأكد الأخصائي الاجتماعي من توافر وسائل الترفيه والأنشطة الرياضية والاجتماعية التي قد تحبب التلميذ بالمدرسة.


-عدم مقارنة الطفل بزميله حتى لا يشعر بالقلق والاحباط والفشل.

-لا بد من توافر الاعداد الجيد بالنسبة للمعلمين والمامهم بخصائص وسمات كل مرحلة من نمو الطفل مما يعينهم على تفهم وتقبل نفسية الطفل.


-أن يقوم الأخصائي الاجتماعي بتحقيق التعاون بين المنزل والمدرسة لتهيئة الظروف المناسبة التي تحمي الطفل من المؤثرات الخارجية السيئة التي قد تؤثر على سلوكه.


-توجيه المسؤولين بالمدرسة إلى إشباع حاجة الطفل إلى الحب وتقدير الذات في المدرسة حتى لا يضطر إلى البحث عن تقدير الذات خارج المدرسة عن طريق الهروب.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ظاهرة الهروب من المدارس،أسبابها ،وطرق علاجها)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ظاهرة الغش في الاختبارات المدرسية،أسبابها ،أساليبها، وطرق علاجها.
» الغش...أسبابه وعلاجه
» ظاهرة هروب الطالب من المدرسة .. أسبابها .. طرق علاجها
» ظاهرة الايمو
» الخطة البحثية(دور الخدمة الاجتماعية في مواجهة ظاهرة الهروب من المدرسة)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: ركن التواصل بين طلاب الخدمة الاجتماعية في العالم العربي-
انتقل الى: