مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
مرحبا بكم في موقعنا المتخصص في الخدمة الاجتماعية ونتمنى تسجيلكم واثراء الموقع بمشاركاتكم القيمة
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع يحتوي على العديد من المشاريع الابداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي، وذلك تحت إشراف مدير الموقع الدكتور /حمود بن خميس النوفلي الاستاذ المساعد بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مهارات الأخصائي الاجتماعي في ظل التعليم الإلكتروني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أخلآقي مملكة

أخلآقي مملكة


عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 17/10/2012

مهارات الأخصائي الاجتماعي في ظل التعليم الإلكتروني Empty
مُساهمةموضوع: مهارات الأخصائي الاجتماعي في ظل التعليم الإلكتروني   مهارات الأخصائي الاجتماعي في ظل التعليم الإلكتروني I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 08, 2012 3:58 pm


السلامـ عليكمـ ورحمــة الله وبركاته.,,,

اليومـ حبيت أشارككم فتي موضوع من وجهة نظري مهمـ, لأنا حاليآ نعيش في عصر العولمة والثورات التكنلوجيه
ونحن كغيرنا من المهن لابد أن نواكب العصر بكل تطوراته, وأن نخضع هذه التكنلوجيا لمصلحتنا .,, cheers cheers
.......

يعتبر عمل الأخصائي في أي مجال من مجالات الخدمة الاجتماعية جزءاً من الحياة اليومية، ففي أي وقت من الأوقات التي يمر بها الإنسان صادف مشكلة ما في محيطه الاجتماعي يجد نفسه مضطراً للتفكير فيمن يستطيع أن يأخذ بيده وينتشله من المشكلة، ويكون ملماً.. وأميناً على سره.. وحصيناً.. وصادقاً.. ويمتلك زمام الحكمة والرشاsocialworker2009.ahlamontada.net/postد، حتماً سيكون الأخصائي الاجتماعي.. صاحب المهارة في العلاج الاجتماعي وشئون الحياة الاجتماعية وصاحب الخبرة في علاقات التفاعل في التوصل الاجتماعي.
study study
وفي ظل مشكلاتنا المعاصرة وكم هي أكثر تعقيداً وتشابكاً يجد الإنسان نفسه غالباً قبل أن يلجأ إلى هذا الأخصائي أو ذاك أن يجري في نفسه مقارنة تأملية بين أخصائي وآخر وبين مؤسسة اجتماعية وأخرى من تلك التي تتناول الأمور والقضايا والمشكلات الاجتماعية من حيث أيها يتوفر لديها خدمة أفضل وجهاز فني ذو مهارة ودراية أعلى.
study study
إن هذه المقارنات تتمحور حول الأخصائي الأخصائية الاجتماعية الذي يتوفر له حظ أكبر من المهارة والخبرة الحرفية في مهنته.. والذكاء الاجتماعي الذي يمكنه من المضي في أداء دوره بنجاح يشهد له.
study study
ومن المنطق والموضوعية أن نعتقد هذه المقارنات وفق منهجية متوافقة في التفكير والفهم العميق لوظيفة الأخصائي الأخصائية والدور الذي يتطلع به اليوم وما كان عليه بالأمس.
study study
هل في هذه الحالة يمكن حقاً المقارنة، أم أننا نقارن ما لم يقبل المقارنة؟

نعم إن المقارنة سبيل تجده مقبولاً لإمكانية الخروج بمنظور أفضل للأخصائي الأخصائية الاجتماعية على الرغم من الواقع الاجتماعي المتغير والظروف الاجتماعية المتباينة، وظهور ملامح هذا التغير في شخصية الأخصائي الأخصائية الاجتماعية وفي طبيعة المهنة ومتطلباتها بل وفي تنوع التأثيرات المباشرة في مجال العمل الاجتماعي المهني حيث تعطيه الخدمة الاجتماعية اليوم لحقول عمل أوسع.

ومن هذه التأثيرات نذكر ثلاث تأثيرات جوهرية ذات أثر بالغ في مستوى الأداء المهني للأخصائي الأخصائية الاجتماعية في واقعنا المعاصر الملبد بالمشكلات الاجتماعية الطاحنة، الأول: نسوقه ونحن من المنتمين لهذه المهنة وهو من الصدارة في التأثيرات حيث يتمثل في افتقار الأخصائي لوجود دليل إرشادي وهو من الصدارة في التأثيرات حيث يتمثل في افتقار الأخصائي لوجود دليل إرشادي متطور وحديث يخدم تصميم سياسات العمل بصورة أفضل وأجدى، تتبنى سياسات عمل بديلة تفيد في مواجهة مشكلات ومسائل متجددة تمثل وقائع جديدة تعود لظروف الحراك الاجتماعي من جهة، وبالعلاقات الاجتماعية والبناءات الهيكلية والوظيفية من جهة أخرى، وبالمستجدات العلمية والتكنولوجية من جهة ثالثة، إماراتها تبدو في تلك التغيرات الديموجرافية، والتطورات التكنولوجية، والتراتبية الآنثروبولوجية.. وغيرها من مستجدات وضغوط وتحديات.. وقف منها الأخصائي الاجتماعي مشدوهاً لأنه لم يعد الإعداد الكافي لمواجهتها والتصدي لها وبات يتعامل مع مشكلات متشابكة يراها تفضي إلى مسلكيات إيجابية وسلبية معاً وفي آن واحد (فضائيات مدونات بعثات استقدامات مجلات وترجمات انتهاكات في السياسات المعولمات.. الخ).
study study
ألم يكن هذا موجباً على القائمين (الأكاديميين والتنفيذيين) على مهنة الخدمة الاجتماعية أن يمدوا الأخصائي بالدليل المرشد المتجدد لما يجب أداؤه وما لم يجب في ظل واقع جديد ومتغير.

إن الواقع الذي نعيشه يبعث على إفراز فرضيات لها أثرها في مستوى المهنة حيث فرص وتعقيدات كامنة وظاهرة تفعل فعلها والتي ما كانت لتدرك بطريقة ما من قبل.
study study
ثانياً: في ضوء ما سبق ذكره من مستجدات فإن الأخصائي الاجتماعي في حاجة ماسة لأفكار تمكنه من التوصل إلى فهم أعمق بكيفية التعامل مع المستجدات ومعالجة مسائل صعبة ومشكلات معقدة.. وهذا يثير لدينا سؤالاً يتوجب طرحه بكل صراحة ووضوح: من الذي يضع سياسات تأهيل الأخصائي الاجتماعي؟ وكيف تحول هذه السياسات إلى مناهج؟ والإجابة: إنه في ظل سياسات التطوير التعليمي التي تضطلع بها حكومتنا الرشيدة لم نلحظ أثر هذا التطوير في أقسام الخدمة الاجتماعية حيث لم يتم أدنى تغيير على الخطط الدراسية ولا النشاطات ولا النظريات والأيديولوجيات والفلسفات وبالتالي لا في مادة السياسات والمنهجيات بما يقابل التوسع في مجالات الخدمة الاجتماعية وتنوع مؤسساتها وزيادة الطلب على الخدمة الاجتماعية.
study study
ثالثاً: ويترتب على التأثيرين عوز الأخصائي الاجتماعي لاستثارة حماسه عن طريق حفزه المادي والمعنوي للتخلي عن الاعتمادية والاتكالية السمة التي باتت غالبة على شباب عصرنا.

إننا نأمل لأن يكون في استراتيجيات سياسات إعداد وتأهيل الأخصائي الاجتماعي والأخصائية الاجتماعية التي تضطلع بها جامعاتنا تأثيراً كبيراً عليه وعليها في تحصيل المعارف وصقل القدرات وشحذ المهارات حيث تقع سياسات التعليم والتأهيل المهني للأخصائي الاجتماعي في منطقة وسط بين الدراسة العملية ذات الطبيعة النظرية، وبين العلم التطبيقي الموجه إلى التعامل مع التفاصيل الدقيقة لقضايا ومشكلات المجتمع على أن تصقل المعرفة من خلال الإقدام على مزيد من التجريب والتحليل والتفسير الذي يمكن الأخصائي من اختبار النظريات والفرضيات والخروج بدروس مستفادة من خلال الكشف عن الطبيعة المتغيرة في المجال العملي المتغير وهو يواجه المسائل والقضايا والمشكلات الواقعية الملموسة. والأهم من كل ذلك أن طبيعة العمل الاجتماعي ذات حساسية ثقافية تجاه عمل الأخصائي الاجتماعي تجاه الكشف عن المشكلات، وذلك على الرغم من اتساع رقعة الخدمة الاجتماعية والتوسع في أقسامها وزيادة حجم خريجيها، إلا أن ثقافة مجتمعنا المحافظ لم تسعف الأخصائي الاجتماعي في فهم ما يقع في مجتمعنا سريع التغير والدينامية وتبادلية مؤسساته وأنساقه الاعتماد على بعضها البعض خاصة نسق التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية والعمل والشباب.. غيرها، ويتوجب إزاء ذلك تغيير النظرة إلى الأخصائي الاجتماعي خاصة في مجال الخدمة الاجتماعية الأسرية فدوره إزاءها إذا تم بنجاح فسوف يساعد على توجيه الأسرة نحو سبل مواجهة التغيرات والتحديات الحادثة في المجتمع والتي نواجهها في مسيرتنا التنموية، والعمل على توجيه إمكانات الأسرة ذاتها التي تصلح إلى أن يتم توظيفها واستخدامها في تنمية الأسرة في عمليات متوازنة الأداء ينخفض بموجبها الاستهلاك الترقي المتزايد دون داع مع رفع كفاءة أفراد الأسرة للحدود القصوى بفاعلية واقتدار
. study study


المرجع:
http://www.al-jazirah.com/2009/20090409/rj1.htm
الكاتب: مندل عبدالله القباع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مهارات الأخصائي الاجتماعي في ظل التعليم الإلكتروني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مميزات التعليم الإلكتروني
» مميزات التعليم الإلكتروني
» التعليم الإلكتروني وذكاء الطالب الإجتماعي (العاطفي)
» "مهارات الأخصائي الناجح"
» الأخصائي الاجتماعي المدرسي ومنهاج التوجية الاجتماعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مشاريع إبداعية لتطوير عمل الأخصائي الاجتماعي :: المشاريع الابداعية 2009م :: ركن التواصل بين طلاب الخدمة الاجتماعية في العالم العربي-
انتقل الى: