١-الإستعداد الشحصي للممارسة المهنية،ويمكن التحقق من ذلك من خلال المؤشرات التالية:
أ-الرغبة أو الميل للعمل في المجال المدرسي.
ب-الإقتناع بمستقبل مهنة الخدمة الإجتماعية في المجال التعليمي وضرورة ممارستها.
ج-مدى الإهتمام بملاحظة سلوك الطلبه أثناء الأنشطة المدرسية.
د-وضوح الدور المهني للإخصائي الإجتماعي في المدرسة.
٢-الإعداد المهني للإخصائي الإجتماعي وتكامل الجانب النظري لدراسته مع الجانب التطبيقي .ويمكن التحقق من ذلك من خلال مؤشرين التاليين:
أ-الإعداد النظري
والذي يتضمن حصول الطالب على معلومات ومعارف مافية في المجال المدرسي وتهيئته لممارسه دوره المهني.
ب-التدريب الميداني الكافي في المجال المدرسي واكتساب المهارة
المهنية في الممارسة.
٣-زيادة الخبرات العلمية والتدريبية للإخصائي الإجتماعي بعد انتهاء
الأكاديمي .ويمكن التحقق من ذلك من خلال المؤشرات التالية:
أ-المستوى التعليمي:وهو المؤهل العلمي الذي حصل عليه الممارس في دراسته الاكاديمية ومنه يستوحي توسع الإدراك الفكري وزيادة الحصلية العلمية.
ب-الإطلاع الخارجي ومتابعة المجلات والبحوث العلمية.
ج-المشاركة العلمية في الندوات والمؤتمرات والبحوث المتخصصة.
د-الخبرة في مجال العمل وتقاس بعدد السنين التي قضاها كممارس مهني في الميدان المدرسي.
ه-يفضل أن يكون الممارس المهني متخصصا في ميدان الخدمة الإجتماعية.
( الخدمة الإجتماعية المدرسية منهج وتطبيق/سعد مسفر العقيب/ص٢٤٤ -ص٢٤٥).